07-07-16, 09:23 PM | #1 | |||||||||||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| هَمَسَاتْ الحُبْ / للكاتبة مجنونه_بس_حنونه
التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 08-07-16 الساعة 04:43 AM | |||||||||||||
07-07-16, 11:29 PM | #2 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| بداية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هاذي ليست اول روايه لي كتبت روايات بعضها ضلت محبوسه والبعض الاخر لم اكملها والبعض لم تعجبني لاكنني ههنا احاول ان ارفع روايتي الاولى باسم (همسات الحب) واتمنى ان تنال اعجابكم لاكن قبل مائبدء لوسئلت كل وحده تحب الروايه ليه تحبيها اكيد بتقول لي : احب الخيال لانه ياتي كما احب ..... فليش يكون للروايه اداب او قوانين او اني ثينق ، ليش مانكتبها بكل حريه ليش مانطلق العنان لخيالنا ،،،، لاكن بالحلال او يكون هناك سبب واجد لارتكاب المحرم ، فهاذا فنهايه خيال وليس حقيقه وحتى لوصار علاقه حب لان في النهايه كل انسان يحب لاكن مولدرجه الغزل قبل الزواج ، فكل بنت طبعا سوف تحب الرومانسيه ولو قليلا واكثر الشيخصيات اشكالهم واقعيه وليست مبالغ فيها المهم انا بنزل تعريف عن الروايه او بارت قصير كالبدايه بانسبه للموعد التنزيل على حسب بعدين اقولكم وبسم الله التعديل الأخير تم بواسطة لامارا ; 08-07-16 الساعة 04:42 AM | ||||
08-07-16, 02:35 AM | #3 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| لااحلل من ياخذ روايتي من دون نشر اسمي (مجنونه بس حنونه) .. .. .. .. الامارات _ ابو ظبي كانت تمشي كعادتها في حديقت المدرسه الكبيره والفخمه المليءه بزهور والنوافير وبحيره يملءها البجع وكالعاده تتجنب نضرات الناس بسبب خجلها كانت تحمل كتبها استعداد(ن) للمدرسه فبعد قليل سيرن الجرس و ......... ططاااخ فجاه لم ترا نفسها الى على الارض وتتبعثر كتبها وكتب شخص ما امامها لترفع نضرها اليه وتتفاجء باحد اكثر الطلاب شهره في هاذي المدرسه نعم انه مشاري اوسم طالب واذكاهم في المدرسه ريتاج قالت بخجل : آ اسفه القا مشاري نضره اليها ليبتسم لخجلها : ماعليك انا السبب وبدء كلاهما بحمل كتابه ليتبقا كتاب واحد ارادا حمله لكن تصادمت ايديهما ببعضهما ليلقي كلاهما نضره للاخر ، لم تتحمل ريتاج الموقف فهذا محرج للغايه وهاذا غير حياءها الذي لايسمح لذلك فوقفت خجله وتتاسف ثم تركض بعيدا تفاجئ مشاري لحركتها الخجوله فكل الفتيات يسعين للحصول على هاذا الموقف معه مشاري بصوت رجولي : هييييه يابنيه نسيتي كتابج ليلتفت الكل وتبدء الهمسات بملئ المكان صوت صديقه ثامر من خلفه : هيه مشاري شنو قاعد تسوي هني ليلتفت مشاري والابتسامه ترتسم على وجهه الجميل الذي الفت انضار كل الموجودين ليعجبو اكثرهم بتلك الابتسامه : ولاشي ليقف ويحمل كتاب ريتاج ويقول : يلا مشينا ليتفاجئ صديقه قليلا وتختفي ملامح التفاجئ الى ابتسامه : يلا المدرسه التي حدثت بها الاحداث هي (ستار) ...غير حقيقيه... اكبر و شهر مدرسه في الامارات العربية المتحده فهي تتميز بميزت طلابها وذكائهم وريتاج احد طلابها بسبب ذكائها الذي اهلها لدخول هاذه المدرسه ** ريتاج عمرها ١٧ سنه فتاه خجوله خاصتا مع الفتيان يملئها الحياء والادب هادئه جدا لاكن مع صديقاتها مرجانه ومرام وغدي تصبح فتاه اخرى فهي تحبهم للغاية متوسطة الحاله الماديه ، وحيدت والديها الذين على قيد الحياه ... قصيره بشكل جميل بيضاء البشره عيناها خضراوتين واسعتان ورموش كثيفه وطويله شعرها اسود ناعم حتى كوع يديها انفها مثل السيف ومليئ قليلا لدرجت انه قد لايوضح حواجبها مرسومه لاكن خفيفه قليلا فمها صغير ومنفوخ قليلا ولونه وردي فاتح ووجهها نحيف .... تحب الاشياء الكيوت ⤠** ** مشاري ١٧ سنه فتى قوي الشخصيه مرح وطيب وذكي ووسيم اوسم واذكى فتيان المدرسه فلديه شعبيه كبييره خاصة عند الفتيات فلديه معجبين ومعجبات كثيرين حالته الماديه غني ... جماله عربي برونزي البشره عيناه عسليتان واسعتان لمعتان رموشه كثيفه وقصيره حواجبه مرسومه وكثيفه قليلا انفه مثل السيف فمه باذنجاني شعره بني غامق ناعم قلييلا وقصته قصت سبايكي وطويل القامه ووجهه نحيف الكويت _ الكويت (العاصمة) قبل ١٨¨ سنه من الان في ملجاء الايتام في تلك العاصفه المروعه امام باب الملجاء تائتي امراه لتطرق الباب وتضع الكرتون الصغير الذي بداخله فتاه صغيره تبكي من الجوع ، حاولت المراه تغطيت الفتاه ببطانيه صغير ، ثم تقبلها على جبينها وتنزل دمعه منها وتقول بهمس : انا وايد اسفه بس الضروف ويفاجئها انها سمعت احد يكاد الذهاب لفت الباب ليرا من الطارق ، هربت المراه لتفتح الباب احد مشرفات الملجاء وتقول : من الي يجبينا بوقت زي جي لتنزل نضرها للفتاه التي امامها وتحملها وتقول بستغراب : حراام ضلموها واايد حلوه البنت امممم يناسب لج اسم اممممم اه ايه لوجين لادن لها الى الملجاء ليكون اسمها لوجين ......... بعد مرور ظ،ظ¨ سنه من الان احد غرف الملجاء الكبير التي تحمل كل غرفه ظ،ظ فتيات كانت الغرفه رقم (١٢) يملئها صوت البكاء معضم الفتيات بها لفراق بعضهم فكلهم بلغو التاسعه عشرة فعليهم الان مغادرة الملجاء فهاذا قانون الملاجء ، كانت هناك احدى الفتيات يحيطونها الفتيات ويبكين لوداعها فهي كانت بانسبه لهم الام والاخت الكبرى فهي تعتني بهم وتحبهم وطيبه جدا ومرحه بعض الاحيان بطلتنا الجديدة ��لوجين ��اليتيمه او *القيطه* سوف تبلغ التاسعه عشر من عمرها .......... تبكي صديقتها دلال وتقول للوجين : لوجين كيف نطلع ووين نروح بفتقد المكان واايد لوجين وقالت بصوت مخنوق : معليج يعطونا بطاقه بنك ورح ندبر انفسنا دلال ببكاء حارق فهي اكثر فتاه بكت بينهم : لااااا والله يعني مارح تفقدين المكان شكلج ماعندج قلب لوجين ببكاء بصوت خافت وناعم : بنات بسكم بنشتاق للمكان لاكن لازم ندبر انفسنا مو نسوي جي ونتذمر قاطعهم صوت دخول المشرفه لتقول بحزن : يلا يابنات بسكم بكاء خلاص كبرتم منتم صغار وبعدين تقدرون تدبرون انفسكم بدئو بعض البنات بسكوت والبعض الاخر بزيادة فسوف يشتاقون لمشرفتهم ومعلماتهم وكل من في الملجاء فكلهم كانو مثل العائله التي لم تنجبهم ..... بعد مرور ساعتان من الوداع الحار خرج بطلاتنا الاثنتان لوجين . دالا ....... بنات الميتم لواجهون العالم الخارجي لاول مره لوحدهم بعد مرور سنوات عديده لوجين : ١٩ سنه فتاه لقيطه لديها من الحنان والنعومه مايكفي تعتني جيدا بمن تحب فهي طباخه جيده وتستطيع تنضيف قصر كامل بمهاره ، تحب صديقتها منذ الطفوله دلال وتعشق الطبخ .. بيضاء البشره عيناها وسعتان رصاصيتان تملئها الرموش الطويله والكثيفه انفها مثل السيف فمها منفوخ قليلا واحمر شعرها يصل لاخر اردافها ولونه اصفر مائل للثلجي متوسطت الطول حواجبها مرسومه رسم الرحمان ووجهها نحيف .. دلال ..١٩ سنه فتاه حساسه للغاية ودلوعه طيبه وعنيده تخاف المرتفعات والحشرات واي شي تحب الموسيقى مرجوجه تعشق لوجين .. بيضاء البشره عيناها واسعتان عسليه طويلة وكثيفة الرموش فمها وردي انفها مليء لاكنه يليق بوجهها الصغير شعرها كستنائي قصير وناعم وجهها دائري قصيره السعودية _ ؟؟؟؟؟؟ تشعر الم شديد براسها وتحس بنشف ريقها من العطش والحر كاد ان يشويها ولاتدري اين هي لترفع رئسها وتتوسع عينيها من الصدمه الشديده لتجد نفسها بصحراء قاحله !! لتنهض فورا وتصرخ ...... بصوتها الناعم والرقيق : ييباااااا يمممه حساااااااااااام جماااانه لاتتذكر سوى اسمها واسم عائلتها وعمرها فهي لاتتذكر شيئاً غير ذلك ، لتنهار على الأرض ودموعها تنزل مثل السيل وتقلب نضرها الى هاتف كان مرمي على الرمال الذهبيه في حين غروب الشمس ، كان هاتف جالكسي 4 غطائه وردي وعليه قطه بيضاء لطيفه ، اخذته وشغلته على امل ان تتصل باحد تعرفه لاكن تفاجئت وجدت الهاتف كانه جديد لايوجد ارقام احد ولا تطبيقات ولا حتى الصور ، لتنزل الهاتف بقلت امل وحزنٍ شديد لتلفت نضرها وتتفاجئ من الملابس التي ترتديها كان بيجامه واسعة ورديه وعلى البلوزه دب لطيف وطويله الاكمام وسروال واسع ، وكانت متسخه ومهترئه والذي صدمها اكثر عندما رفعت الاكمام كانت يديها تمتلئ بجروح وحروق لتستنتج اوتتوقع من ذالك انها مخطوفه ، لتقف وتحمل الهاتف معها بجنون وصدمه ودموع تهطل لغزااره وتشهق .... : فيي احد تكفووووون ردو اهئ ادري ان ذي من مقالبك يحساام اهئ اطلعو تكفوون انااااا لييييين .. لين ١٧ سنه فتاه انثويه للغاية سوائا في تصرفها وغيره ناعمه ورقيقه وحبوبه تعشق الأطفال للغاية ودلوعه قليلا وقوية الشخصيه وتحب حس الدعابه ومحترمه وتحب الاعتناء بنفسها ** برونزية البشره انفها مثل السيف عيناها واسعتان سوداء للغاية رموشها طويله وكثيفه حواجبها مرسومه فمها منفوخ لونها وردي فاتح وجهها نحيف شعرها يصل الى اخر صدرها واسود للغاية ، متوسطه الطول جسمها جميل ومنحوت وتمتلك جمال غلاب ** | ||||
08-07-16, 02:37 AM | #4 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| ركضت حتى وصلت الى الحمام .اكرمكم الله. ودخلت تفاجؤو الفتيات قليلا لكنهم تجاهلو الامر بينما ريتاج ضلت تتنفس بسرعه وقلبها يكاد ان يسقط الى بطنها فهي اول مره تلمس او تكلم فتى لاكن قاطع تفكيرها صوت الجرس الذي يعلن دخول الحصه الاولى لتخرج من الحمام لتمشي الى صفها لاكن فاجائها ان بعض الطالبات ينضرون اليها بحتقار اخجلها ذلك كثيرا لتذهب الى كلاسها وتجلس في مكانها لينعمي بصرها بسبب يد غطت وجهها وتقول فتاه من خلفها : انا مبيييين ضحكت ريتاج بخفه ونعومه لتقول : غدوووووش غدي بتفاجؤ وحزن : لييه دايم تعرفين انها انا مرجانه : طبيعي لانج انتي الوحيده الي تسوين جي مرام : الا تيتاس ماخبرتينا عن الحب البنات ستغراب : شنو مرام : شفتك يوم كنتي مع مشاري هههههههههه طاحت عليه بلغللط البنات شهقو غدي : يووووووووه ييارتوجه اكيد بينشرون عنج اشاعه واايد مقرفه مرجانه : اكيد البنات بيحقدون عليج مرام : بيجيبون العيد ريتاج بصوت مخنوق من الصدمه والدموع تكاد تذرف منها : بس كان بالغلط مرام : ماعليك ما ق لنا اكيد بس توقع تنهدو الكل بارتياح ، لتتذكر ريتاج كيف كان لطيف معها وجميل للغاية انه رائع ، هزت رائسها بنفي فهي توقن انه يعامل الجميع هئكذا عند كلاس مشاري كان ينضر تحت الطاوله كي لايراه الدكتور الى غلاف مذكرت ريتاج الوديه وعيليها قطه بيضاء وتحتها يكتب (my days) بلابيض ، قرر ان يعيرها اياها اليوم وان نسا فسوف يعيرها الغد لايوجد فرق ، تذكر خجلها الشديد وحيائها ابتسم فهي اول فتاه تهرب منه فلبقيه يريدون ان يحصلون معه موقف لسيما هاذا ، استغرب ثامر عن ابتسامة و سراحان صديقه المقرب مشاري بعدما انتهى اليوم الدراسي ذهبت ريتاج الى المنزل لتستقبل والديها بسرور لتصعد الى غرفتها الصغيره وتبدل ملابسها الى بجامه لاكن فاجئها عندم وجود مذكرتها لا حق ي به ضلت تبحث في الغرفه كامله لتجلي على السرير وتقول بتنهد وتافاف : اففففففففففف فين المذك (لم تكمل كلمتها الى انها تذكرة اين يمكن ان تكون لتشهق وتضع يديها على خديها باحراج ) احرااااج لا يكون مع مشاري احررر ااااااااج وااااااايد اخاف ييقراها وفيها خصوصياتي بس ، بس يمكن مايفتحها ويرجعها بكره انشاء الله (ويرجع ارليها الامل ) الكويت _ الكويت (العاصمه) بعدما اخذو البطاقات من البنك الذي يكفيهم واحده لهم ، اعطت مديرة الملجاء لكل فتاه خرجت الفان ريال واعطتهم بطاقت الهويه خاصتهم وملفهم من مدرسة الايتام كي يكملو دراستهم وقليل من الملابس ،،،، كانو بطلاتنا الفتاتان يمشين بحثا عن شقه مفروشه جميله ورخيصه عندما ملو وتكسرت ارجلهم ولاحضو شقق كبيره وعليها زحمه دخلو شقق الشفق رائو اخر شقه فاضيه لحسن حضهم ووراهم العامل الذي يعمل في ذلك النزل ، الشقق رائوها واعجبتهم . غرفة النوم لكن بسريرين زي كذا المطبخ وغرفة الاكل في غرفه وحده الصاله دلال : الله وااايد حلوه وتناسبنا لوجين : لوسمحت بكم للشهر العامل : ظ¤ الف شهقو البنات دلال تنهدت : افف غالي يكفيلنا شهر لوجين : وش رايك ناخذها ونشتغل دلال تحمست : ايه فكره وايد حلوه لوجين اعطته المال من بطاقة الصرافه ودخلو الفتاتان واغلقا الباب ونزعو الحجاب وذهبو الى غرفتهما وغيرا زيهما لوجين ترمي نفسها ع السرير : اخخخ تعبت دلال تنهدت : اي والله ضلا صمتتان مدت ظ،ظ ثوان لتقول دلال بحماس : الا صح متى بنشتغل ابتسمت لوجين لحماسها الزائد وتقول : رح ندور بكره لوجين تذكرت شي وصيحت من الحماس دلال خافت لتقول بخوف : ايش شنو فيه شنو طب علينا حرامي او الشقه مسكونه لوجين بحماسها : لاياغبيه تذكرين الجامعه قربت لازم ننقل ملافاتنا للجامعه صرنا بنات جامعيات حماااااااااس وايد دلال بملل : اوووف يعني طلع ذا الشي ياسامجه خوفتيني لوجين : ليه تكرهيها دلال بملل اكثر : ما منها فايده كل يوم مذاكره وصراخ الدكتور ومانسيتي ان يمكن احد يعيبنا يا لقيطه يا يتيمه حزنت لوجين على اخر كلمه قالتها دلال لتصمت ، حزنت دلال عندما رائت صديقتها هئكذا دلال بحنان : لاتهتمين فيهم موكل الناس زيهم الله بيعاقبهم لوجين ابتسمت بحزن : ايه بس ابي اعرف ليه قطوني عند باب الميتم ماما شريفه قالتلي انها سمعت طق باب الملجاء وفتحته ولقتني بصندوق دلال تنهدت : اكيد بيكون في سبب وايد شديد علشان يخلونك زي جي (وتحاول تغير الموضوع ) وش رايك نتفرج تيفي لوجين ابتسمت : شووور لتشغله وتضهر قناة اخبار وتقول مذيعه : شركة عبدالرحمن بسام ، تفتتح اول مطعم راقي في العاصمة الكويتيه وتضهر صورة مطعم فخم للغااايه كان كبير ولونه ذهبي واحمر ، ويقوم راعي الشركة عبدالرحمن بقص للشريط الاحمر ليعلن عن افتتاحه ليتم دخول اكثر من ظ¢ظ شخصا للاكل من المطعم دلال ولوجين كانو يناضرانه وتقول دلال : الله يهنيه لوجين : حضه عنده مطاعم واسواق ومكاتب وغيرها فلكويت وبرا الكويت دلال : سمعت انه عنده بنت اسمها جنى فتحت لها سوق وااايد حلو لوجين : حضها عندها اب يهتم فيها دلال غيرت القناه على ام بي سي ون بحزن كي لايصبح اللجو كئيب بمكان اخر كان هناك قصر كبير للغاية كان به حديقه ونوافير ومسبح واااسع والقصر ذهبي تشع به الانوار كانة به احد الغرف كان ديكورها رائع للغاية كان به مكتب يجلس به احد المشاهير (عبدالرحمن بسام) وامامه اخاه الاصغر منه بسنه (احمد بسام) كانت تدور بينهم نقاشات عن الشركة وغيرها ليقول احمد احمد : الا احمد بنتك ماراح تفكر فيها المفروض انها وصلت الحين ظ،ظ© سنه عبدالرحمن بضيق : ادري واايد مطيح بالي فيها مالقيتها دورتها في الاماكن الي اعرفها احمد بحزن : والله حرام الحين بتكون لقيطه ووحدها يمكن ماتت عبدالرحمن بعصبيه : جبب بنتي انشاء الله تكون حيه (ونزل راسه بحزن وهدوء) الله يسامحك ياحليمه كان ماقطيتي البنت كان احمد سيرد لاكن فاجئه صوت جواله التي كانت تعلن عن مكالمه من الشركه ، فرفع الهاتف ليرد : الو ...... اماا ...... طيب طيب جاي حاولو تساعدوني ....... يلا مع السلامه ثم ادخل هاتفه ليذهب ليرتدي الثوب بسرعه ويائخذ المفتاح عبدالرحمن بستغراب : احمد على وين ؟منتى بتتعشى معي احمد بستعجال : عندي شغله للشركه خليها للمره الجايه مع السلامه عبدالرحمن تنهد : بحفض الرحمان امام باب الغرفه بسيب لجهه اخرى الذي يكون بجانب باب الغرفه التي فيها عبدالرحمن مباشرة فتى يضع يده على قلبه وعيناه تتسع من الصدمه وهو يتنفس بسرعه عندما هرب عند خروج خاله احمد ليقول ولد عبدالرحمن بهمس (ياسر) : ع عندي اخت لقيييطه ؟؟؟؟؟!!!!!!!! السعوديه_؟؟؟؟؟ نهضت لين وحملت هاتفها بعد ساعة من اليكاء والصراخ ومشت الى الامام كان الضلام حالك ، ضلت تمشي الى ان اغمضت نصف عينيها تاثرا من الضوء الابيض الذي تره بيعيدا عنها باميال لتصرخ من السعادة لانها اخيرا وجدت مكان يملئه الناس ، ضلت تمشي لساعات والجوع والعطش يكادان يقتلانها ، لتصل بعد ساعات الى شارع يصلها الى تلك المدينه الضخمهويكاد يغما عليها من المشي والجوع ! لتجد مكتوب بلافته خضراء ( الرياض. ظ¢كيلومتر) لتدرك انه لم يتبقا سوى القليل للوصول لتكمل اكثر الى ان تجد امامها المدينة ولافته كبييره مرسوم عليها صورت الملك والامير مكتوب عليها (اهلا بكم بارياض) كانت مليئه باناس والسيارات والابنيه والابراج الضخمه لتحمد ربها ضلت تمشي في الشوارع لاكنها اشتاقت لوالديها لتذهب الى رجل وتقول له لين : انت ابوي قال الرجل بتنهد : عن العاب البزران اكيد حق لوخيروك وذهب وتركها لتكرر نفس الكلام لاي رجل تلقاه في هذه الزحمه ليقول البعض بعدي والبعض الاخر لا والاخر يمكن تلقينه هناك وبعض يدفعها للخلف والبعض يتحرش بها ثم تهرب هي !!! لقد سئمت لتنزل دمعتها لئسا على حالها ليشتد جوعها لتلتفت يمينا ثم يسارا بحثا عن بقاله لتجد واحده وتدخلها لتستغرب من نضرات بعض النااس لها عرفت انها نضرات استغراب لفتاه ترتدي بجامه وحجاب وتتجول في المدينة . حاولت تجاهلها ، بحثت بجيبها املا علا ان تجد المال لتجد فيه ظ§ ريال فقط لاكنه افضل من لاشي لتبحث عن شي تاكله لم تاخذ الى بطاطس ليز بملح صغير وعصير لتحاسبه ويقول البائع ان المبلغ ظ£ ريال والباقي ظ¤ ريالات ، لتاخذها وهي تفكر اين اهلها وكيف لها ان تاخذ المال لتمشي الى احد الحدائق وتخطر في بالها فكره هي العمل لاكن كيف وليس لديها شهادة تخرج من الثانويه او بطاقه هويه ... بعد فتره من التفكير لم تجد سوا ان تكون خادمه !! نزلت دمعه على كلا من خديها فلم تخطر في بالها فكره اخرى ! لتنهض وتخرج من الحديقه الى اول منزل رئته لتطرق الباب ليخرج رجل الرجل : نعم بغيتي شي اختي لين : تحتاج خدامه الرجل : لا معي واقفل الباب بوجهها ، لتكرر نفس الشي لاشخاص اخرين فهم لايريدون فتاه ليست لديها هويه الى ان فقدت الامل وكان هاذا اخر منزل قررت دخوله ، خرج منه رجل كبير باسن الرجل : هلا لين : تحتاج خدامه الرجل : ايوا الله جابك الله الى تعرفين تشتغلين لترفع لين رأسها بفرح بعدما عاد الامل اليها : ايه الرجل : طيب ابيك بس شهر خدامتي في بلادها لمدة شهر لانها مريضه وحامل وراتبك ظ¢ الف يلا ادخلي لتدخل كان المنزل عادي ومتوسط ومتواضع ، عندما اراد رد ما لها لغرفتها قال الرجل : انا كريم ظ¥ظ¨ سنه اعزب وانتي ؟؟ لين : لين ظ،ظ§ سنه كريم: طيب انتي باقي صغيره ليه تشتغلي لين : الضروف كريم: طيب معك بطاقه هويه لين : لا كريم فكر انها لقيطه : طيب انتي مسلمه او مؤمنه وامينه لين : ايه مسلمه ومؤمنه ووصلت لتجد غرفه صغيره وجديده الطلاء البني وفراش وبطانيه ومخده فقط ، وهي تتمنى ان تتاقلم لمدة شهر | ||||
08-07-16, 02:38 AM | #5 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت الثالث الامارات _ ابو ظبي كانت نائمه على السرير بعمق ليزعجها صوت المنبه الخاص بهاتفها لتطفئه وتنهض وتفتح الستاره ليتسلل ضوء الشمس الى غرفتها المتواضعه ، وتذهب الى الدولاب الخاص بالملابس لتاخذ بنطلون واسع قليلا وبلوزه بيضاء وعليها كتابات بالبنفسجي وتاخذ حجاب من الاسفل ابيض ومن العالى بنفسجي وتاخذ حقيبتها البيضاء . وتستعد للذهاب الى المدرسه ، ذهبت كلعاده مشي على رجليها لتصل وهي في بالها تريد البحث عن مذكرتها في المكان الذي اصتدمت به مع مشاري ضلت تبحث لاكن لم تجدها لتتنهد فليس في بالها فكره الى ان تسئل عن فصل مشاري فهناك احتمال كبير ان يكون معه ، لتجد صديقاتها يجلسن في الطاوله التي دائما يجلسٍ فيها في الحديقه ويفطرن لتجلس عندهم ريتاج : صباح الخير البنات : صباح النور ريتاج : بنات بالله من يعرف فين كلاس مشاري استغربن البنات من طلبها وضلو يناضرنها باستغراب شديد ، لتتحول نضراتهم من استغراب الى خبث مرام : اهاااااااا غريبه ماقلتي حبيبي مشوري غدي بستهبال : لا لا بنات حرام عليكم تراها تستحي وايد من انها تنطقها مرجانه : تبغين تعترفين له بحبك عادي مستعده اساعدك ريتاج ووجهها انصبغ احمر من الاحراج لتخبرهم بسالفه كلهم تنهدو بملل غدي : يعني بالله بتحرميني من زواجك مرجانه : كنت اتوقعك تحبينه ريتاج : بناااااات يلا خبروني اخاف يقراها كانت هناك عين تراقبهم بغيره على واحده منهم فهو يحبها من فتره لاكن ارتاح عندما سمع انها لاتحب مشاري بل اضاعت مذكرتها عنده !! بنسبه لمرام كانت تعرف انه يموماَ ما سوف تحبه لتخبرها اين هو صفه بكل سعاده ، لتذهب ريتاج بدورها وتوترها الشديد الى كلاس مشاري املا ان يعطيها ، لتجده امام فصله بعدت مترات تفصل بينه وبين صفه ، وهو يدردش مع ثامر صديقه المقرب عندما تلاقت عين مشاري و ريتاج ليذهب مشاري الى ريتاج ويتجاهل ثامر وهو كان متفاجئ وغير مستوعب ويضحك ويقول : سحب علي بوسط السالفه ليبتسم بخبث : ههههههه طلع بيحبها هههههه ليذهب مشاري اليها وبيده المذكره مشاري : هلا ريتاج باحراج وتوتر وارتباك : ه هلا مشاري : كيفج ريتاج انزلت عينيها الى الارض من الاحراج فمرات تنضر اليه و مرات تنزل النضر عنه عند هاذه المحادثه : الحمد الله و وانت مشاري ابتسم لخجلها : الحمد الله ، الى امس نسيتي مذكرتج صح ؟؟ ريتاج رفعت راسها اليه بسعاده وزيادة امل ايجادها : ايه فينهي مشاري مدى يده اليها ليعطيها المذكره : شوفيها هني ريتاج اخذتها : شكراً مشاري ابتسم اكثر : العفو وضل يسالها عن الدراسة وقال لها عن مواقف مضحكه حصلت له في المدرسه لتستمتع هي معه كثير وتنسا انها معه طول الوقت كانت تنضر اليهم فتاه غايه في الجمال مع صديقاتها الاثنتين ، كان شعرها مصبوغ اصفر فاتح وهو الى اخر ضهرها وحاطه عدساة زرقاء على عينيها ووجهها مليء بلمكياج بينما الاثنتين التين معها كان جمالهم عادي ، كانت تناضر طول الوقت بغيره الى مشاري وريتاج لتقاطعها واحده من صديقاتها (فهده) باستغراب : شنو فيه لنا ساعة واقفين لتضربها الشقراء الجميله (هدى) وتقول بصوت خافت : اسسسسس ياحيوانه فضحتيني عرفت الفتاه الثالثة (صالحه) ان هدى تغار على مشاري من ريتاج . لتتقرب صالحه من هدى وتقول : شوفي الحقيره شنو تسوي هدى وهي تاكل اصبعها تريد قطع المحادثه بين ريتاج ومشاري وقالت وعينيها عليهما : اي والله ودي اقتلها لتبتسم صالحه بانتصار على فهده ، لاكن فاجئها ضرب هدى على رائسها وتقول : وانتي صدقتي نفسك (وقالت بقرف) يلا يلا ابعدي لاتلمسيني وتبتعد صالحه عنها بخوف . لتبتسم فهده بنتصار ليفاجئهم كلهم صوت ضرب الاداريه بالمصطره لهم : انتم شنو تسوون هني لكم ساعة واقفين تراقبون مين هدى بخوف : لا لا ولاشي بس كنا ..... قاطعتها صالحه بغباء : كنا نراقب مشاري وبنت معه لتشق هدى من الصدمه على غباء صديقتها وكانت تتوعد عليها بداخلها الاداريه : اقول كلوحده تروح من هني بسسررعههه ليهربن كلهم من عندها ويدق الجرس بعد ثواني للاعلان عن دخول اول حصه عند ريتاج دق الجرس لتذهب وتفكر انها شعرت طول الوقت معه بالاحراج الشديد لتصبح دقات قلبها عندما تراه اقوا لتهز رائسها ببعدم رضا فهي مؤمنه بانه يعامل الكل هئكذا عدما ذهبت من عند مشاري توجهت لتذهب الى فصلها وتدخل وتجلس على طاولتها الكويت _ الكويت (العاصمه) في اليوم التالي ضلا يبحثان لوجين ودلال عن عمل لتجد دلال عمل في سوق ملابس ودلال في مطعم وجبات سريعه وذهبا يسجلان في احدى الجامعات فلغد سوف يكون يومهم الاول في المدرسه في صباح اليوم التالي استيقضتا الفتاتان لترتدين ملابسهن ويستعدان للذهاب الى الجامعه وذهبا مع التاكسي ،،، اعجبا بالجامعه فلقد كان فيها العديد من الطلاب والطالبات كانا سوف يدخلان الى فصلهم لاكن لوجين لم تشعر الى بصدرٍ وسيع قد اصتدمت به ياسر : اسف لوجين : لا ماعليك وذهب ياسر دلال : يمه يخرع هههه لوجين : هههه دلال : موكانه يشبهج لوجين : من الشبه اربعين بعدما وصلو الى الصف بدئت المعلمه باتعرف على الطالبات الى ان وصلو الى دلال وبجانبها لوجين المعلمه وهي تاشر على دلال : انتي شنو اسمج دلال : دلال احمد ال....... المال من وهي تاشر على لوجين : وانتي لوجين : لوجين المعلمه : لوجين ايش لوجين سكتت ، لتصرخ المال من : لوجين ايش تحجي زين لوجين نزلة منها دمعه لتقول : لقيطه لينصدم جميع من في الفصل بعضهم تقرفو منها والبعض الاخر اشفقو عليها والمعلمه اشفقه عليها لتقول بحنان : معليج لاتبجين ،، لترجع صارمه مثل ماكانت ،، الي جدامها شنو اسمج ضلت دلال تحاول تخفف من الم لوجين قليلاً ، حان وقت البريك للغداء ليذهبو ويجلسو دلال ولوجين في مكان في طاولات الكافتيريا ليضلو يدردشو حتى اتى مجموعه من الشباب طلال ببتسامت خبث : هلا والله وصحنين حلا كيف الحب دلال بعصبيه : يااخييي طيير بس قال ايش قال الحب حن منكلم حثاله زيك صالح : اقول اس لتسوين فيها شريفه انتي وربعتك ذي (وياشر على لوجين) لوجين : نععم يعني انت الشريف يعني صالح : ايه ع الاقل ماني (وشد على هذه الكلمه ) لقيييييط زييج دلال وقفت لتضربه وضلا يتصارعان وحاولا لوجين واصحاب صالح فكهما لكن لمحاله ، الى ان اتى ياسر وسحب صالح من لياقته وقال ياسر : لااااتممممدددد ااااييييددددككك الوصصصخه عليها او تقلها لقييطه ،وبصراخ، تفهم؟؟؟؟ استغرب كل الموجودين فتلك لم تكن من عادات ياسر فهو دائماً يقوم بسب والاستهزاء بلقيطات ، لاكن ذالك لم يمنعهم من الخوف والهروب فالذي امامهم ولد عبدالرحمن بسام ، ليذهب هو ايضاً تاركهم في حالة صدمه ! عند ياسر رجع ليجلس عند اصدقائه الخمس ( احمد ، بندر ، سامي ، بدر ، باسل ) باسل : فين الاكل ماجبته بدر : ههههههههه عيال شوفو ويهه وهو منفس تحححفه احمد و باسل وسامي : هههههههههههه بندر : ي الربع خلوه شكله منفس السعودية _ الرياض بعد مرور شهر ودعت لين كريم بعدما احبته وجعلته بمثابت اخ لها لتذهب الى حديقه كانت مرتديه عباه مزينه قليلاً بخطوط رماديه وواسعه وحجاب اسود ومن الاطراف رمادي ، لم يكن معها سوا هاتفها الذي لايحمل غير رقم كريم وحسابها على اليوتيوب وواتس اب فقط لا غير وحقيبتها لاتحمل بها سوا بجامتين وبنطلون وبلوزه وقميصيين فقط ، لتفكر بعدها الى اين تذهب بعد مائخذت راتبها (الفين وخمس مئه ريال) هل تبداء باخذ شقه لها لاكنها فتاه مراهقه ووحدها بشقه فهاذا خطير للغاية من ناحيه التحرش والخطف والقتل وغيرها وهي ليس لديها القوه فهي فنهايه فتاه ! لاتقوى لرعايه نفسها ايضاً كيف تخرج مالاً اكثر لحياه افضل ؟؟ فعليها العمل جاهده وهي تحتاج الى شهاده تخرج من الثانويه وكيف ستستقر كفتاه ،، لتضهر في بالها فكره غايه بلجنون لتذهب الى محل سبورت وتدخل اليه وتذهب الى صاحب السوق لتقول لين : لوسمحت ممكن اي بلوزه سبورت الهندي : طيب مدام كم في نفر انت يبغا ( طيب مدام كم تبغا) لين : ثلاث ليعطيها ثلاث الاول كان لريال مدريد وسروال تحت الركب ابيض والأخرى للنصر وسروال تحت الركب ازرق والثالثه للهلال لم تاخذ سرواله فهو نفس سروال النصر ( لا للتعصب معليش ع الاهلاويه و الاتحاديه والشبابيه ماقدر ازود ) لين : شكرا بكم الهندي : ظ¤ظ ريال لين اعطته : ثنكيوو سوماتش لتخرج وتتوجه الى سوق اثواب لتاخذ منه ثوبين بظ¨ظ ريال وشماغ ابيض منقط احمر وعقال وطاقيه وحذاء بظ¤ظ ريال وحذاء اكرمكم الله ب ظ£ظ المجموع مع الاسبورت .. ظ،ظ©ظ .. ، لتتوجه الى احد اسواق المكياج لتشتري باروكه سوداء الى تحت الاذن قليلاً وبعض الخاصلات القصيره على الجبهه وشاش ، بعدما اخذته بسعر ظ،ظ ظ لتذهب الى عائده الى تلك الحديقه وتذهب الى احد حمامات النساء كانت نظيفه فهناك عمال نظافه خاصين بلحديقه ينظفون كل ربع ساعه، لترتدي الباروكه وتثبتها بحيث لاتضهر خصلات شعرها الحقيقيه وترتدي شاش فوق صدرها لاخفاءه وبلوزة وسروال ريال مدريد لترجل صوتها لا كل لم يعجبها لترفع صوتها وتخشنه قليلا : احم ليعجبها ذالك ، لتخرج وتنضر الى شكلها قليلاً ليرضيها ذلك لتلتفت لترى العديد من الفتيات ي نشر من اليها ليصرخون بقووه ويغطين وجوههم شديده ويقلن : آآآآآآااااااااآآآ ولد بالحماااااااااااااام ليهج بعض الرجال الى باب الحمام ويصرخون باخرج وجميع السبات ، لتحرج كثيراً لين من هاذا الموقف فهي فتاه مثلهم لتنعث نفسها بلحمقاء كان عليها التئكد فهي بمضهر فتى الان لتخرج ويمسكنه اخوان واباء الموجودات بالحمام ليضربنها لين وهي خائفه للغايه بصوت عالي ورجول : آآ اسف كنت احسبه حمام الرجال منتبهت ليتركنه البعض والبعض لا لتحاول فيهم بكلماتها وتحاول ايضاً فكهم البعض يحاول ضربه وبعض الرجال اتو كي يفكو لين بعد المحاوله استطاع الرجال ابعاد لين عنهم وامساك الرجال ، اسرعت راكضه لتاخذ حقيبتها وتسرع ذاهبه الى مكان اخر !! | ||||
08-07-16, 02:39 AM | #6 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت الرابع .. .. اعذروني على الاخطاء الاملائيه وقصر البارت .. .. الامارات العربيه المتحده _ ابو ظبي رجعت الى المنزل ليأتي اليل لترتدي بيجامتها وتغلق النافذه والستائر وتشغل المكيف وترمي نفسها على السرير لتتقلب محاوله منها ان تنساه لاكن يضل مشاري يتسلل الى فكرها ولا تعلم لماذا لتاخذ المخده وتحتضنها بقوه وهي خائفه ان احبته فهي لاترديد تعرف انه سوف يرفضها وسوف يسوه ضنه بها وستذهب مشاعرها سداً لاكن لاتستطيع لاتستطيع ابداً لتهز رائسها للمرة الملونين كي تذهب تلك الفكره منها ، ليقاطعها صوت هاتفها الذي اخافها لتفتح الابجوره التي بجانبها وترا من المتصل ليكتب على الشاشه غدووووش ( غدي) لتبتسم لانها اتت بوقتها تريد ان تزيد همها غدي : ههاااااااااي ريتاج بضحكه : ترا في اختراع اسمه السلام عليكم غدي : خفي علينا ي المطوعه اقول انقلعي عند حبيبك مشاري ريتاج وهي لم تصدق انها نسته قبل قليل : يختييي تكفين اذيتوني فيه واايد ترا والله مابينا شي غدي بخبث : امم ماتحسبينا ندري عن موقفكم الرومانسي انتي وياه جدام كلاسه وسواليفكم ريتاج : يعني شنو فيها مجرد كلام اخوه وهو مثل اخوي ريتاج حست بتانيب ضمير على كذبتها لتقول غدي : اقول بس لاتنكرين لتغير ريتاج السالفه لتمر فتره حتى ملا الاثنتان وناما ...... الكويت _ الكويت (العاصمة) بعد انتهاء اليوم المدرسي ذهب ياسر مباشرة الى غرفته ووالده كان في عمله بشركته ، قام ياسر باخذ الهاتف ليتصل على مساعد والده (انس) ياسر : هلا انس : هلا تبي خدمه ياسر : طب اضحك نكت يانفسيه علطول قال (وغير صوته استهبال) هلا تبي خدمه (ليرجع لصوته ويقول بجديه) المهم ابيك تدور على وحده تشبهني او عليها حرق بئيدها اليسار انس استغرب من طلبه لاكنه فضل ان يكون صامت فهو مجرد مساعد : ابشر ياسر : ولا ابي ابوي يدري اوكي انس : اوكي وسكر ياسر الهاتف ليقول ياسر : والله للقاك يا لمى وإلا ماكون اخوج ولد عبدالرحمن ** ياسر ١٨ سنه متقدم بادراسته فهو الان باول سنه له بالجامعه ، فتى عنيد وعلى نياته فتى صاحب فضول مرح او فله ... يشبه لوجين لاكنه اسمر عند لوجين بعدما رجعا الى المنزل بدئا يستعدان للعمل فلوجين عامله باحد اسواق الملابس المشهوره ودلال عامله في احد المطاعم للوجبات السريعه بينما هم يتجهزون قالت دلال : يممه شفتي ذاك الملاك الي دافع عنك شكله يحبك لوجين : اقول سكتي ماني فاضيه دلال هزت كتوفها مره واحده وتبرطمة لتقول : جَوووِوِكْ ليذهبان مباشرة لشغلهم عند لوجين تاقلمت مع شغلها كان عباره عن ارشادهم للاقسام الملابس واخبارهم الاسعار وحل المشكلات التي تحصل في السوق في نفس السوق كان هناك فتى من النوع العصبي كان يخبر احد الزبائن كم سعر هاذا الفستان ضل يبحث عن السعر على الرغم من انه اليوم الرابع له الى انه لم يتاقلم مع ذلك ، ملت الزبونه منه كادت ان تسحب الفستان وتقراء كم سعره فهو تاخر بينما هوا يتعرق يخاف ان يصرج بوجهها فيطرد فهو قد تلقا اكثر من فرصه للبقاء في العمل ليتفاجئ من الفتاه التي سحبت منه الفستان ورئت كم سعرها : ١٠٠ ريال اخذته الفتاه بعدما قلت عصبيتها وارتاحت واخذته وقالت من قلب وصدق لانها خلصتها من ذلك الفتى الجميل بنضرها : ميييرسيي خييتيي قالت تلك الفتاه التي لم تكن غير ( لوجين) : العفووو بينما هو ضل منصدم ينضر الى لوجين اعجب بجمالها وجرائتها لاكن هاذا بانسبه له اهانه لاكنه مشاها لها قال بعدما ذهبت الزبونه : ماكان له داعي لوجين : لاء هاذا واجبي بروح اكمل شغلٓي بٓاي لتذهب هي بدورها لتتفقد المكان عند دلال تعرفت على الكثير من الفتيات ، بينما هي تعمل حملت احد اطباق الزبائن المنتهين من الاكل لتقترب من الباب لاكن يفاجئها اصتدام احدهم بها لتنكسر الاطباق وتقول هي دلال : هييييي انت ماتشوف الولد (نادر) : لاااا اسئلي نفسج هاذا السؤال المفروض مايوضفون وحده زيك ماتعرف تاشتغل وايد دلال : تحجا عدل وقوم لقط القزاز نادر : لاا واللله لك عين بعد تتحجين تخسين وتعقبين ليذهب متجاهلاً لكلامها بينما هي غضبت للغاية لتقوم هي بجمع القزاز وتتوعد ان رئته انها ستقطع ارباً اربا السعودية _ الرياض بعدما ذهبت للبحث وجدت شقه مفروشه متواضعه ب١٥٠٠ ريال للشهر لتذهب عندما تدخل لترمي نفسها فوراً على السرير لتمر ٣٠ ثانيه لاكن افزعها صوت الجرس لتقوم وترا من خلف الباب لتفتح الباب وتجد فتى جماله عادي كان مرتدي ثوب معفس اسود وشعره مبعثر وكانه كان يتقلب بسريره من الملل وكان طويل وعلا ملامحه الفرح و الامل الشديد بعدما وجد شي يقلل به عن ملله ليقول (حسن) بصوت عالي وبرجوله تامه : ارحبوووو ارتبكت لين وخااافت للغايه : ه هلا ب ب بغيت شي فطس حسن ضحك على طريقتها يقوم بحركه مضحكه بيده واعينه وفمه ويقول بصوت ببغاء : ه ه ه هلااااااااء اااااء ب ب ب ب ب ب بغيت شييييء واااااك هههههههههههههههههه احست لين باحراج فضيع لاكنها ضحكت بخفوت واستغرب حسن كانه سمع صوت فتاه ليتجاهل ذلك بينما لين عرفت للتحى الحذر اكثر حسن : المهم انت جاري الجديد وحق الجار علينا بس بغيت اقلك انا جارك حسن اغزب ثاني جامعه وانت لين في نفسها ** اووووووووه غبيييه انا وش اقول اسمي يووه فضحت نفسي ** لم يضهر ببالها سوى اسم اخاها الصغير (ليس حسام بل اخ اخر) (بدر) استغرب حسن من ارتباكها وتاخرها لين : ب بدر ثاني ثنوي حسن : ونعم لينضر الى ساعته ويقول بتفاجئ وخرعه : يووووووه تاخرت على حمييد يلا بروح باي بعدين اشوفك ليذهب الى المصعد ذهاباً الى صديقه الذي اخبره انه سيذهب اليه بهاذا الوقت لمشاهدت فيلم ، تنهدت لين برتياح لتغلق الباب وتزحلق على الباب الى ان وصلت الى الارض جلوساً ضلت تفكر ان عليها تزوير اوراقها وبطاقه هويه و رخصه سياقه وملف مدرسي وهاذا كثير عليها لتضهر فكره على بالها بان تكتبها كلها بكمبيوترات المكتبه ولاكن اين تطبعها دون ان يعلم احد لتاجل التفكير بذالك لوقت لاحق لتنهض فوراً لتذهب الى مكتبه عامه وتعمل على الكمبيوتر وتنقلها على الفلاش الذي اشترته ب٢٠ ريال لتكتب اوراق المدرسه وهويتها ورخصة قيادة للاحتياط فقط لاغير بإسم بدر عمر ١٧ سنه لتطبعها وتدخلها في بطاقه لتوضح انها حقيقيه لوقت اخر | ||||
08-07-16, 02:40 AM | #7 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| لا تلهيك الرواية عن صلاتك اللهم بلغت فاشهد .. .. عذراً عن الاخطاء الاملائيه .. .. لا اقبل من ينشر روايتي من دون اسمي (مجنونه بس حنونه) .. .. البارت الخامس الامارات _ ابو ظبي صوت المنبه ازعجها له الكثير من الوقت وهو يرن لتشجع وتنهض وتوقف المنبه وترا كم اساعه لتتفتح اعينها بصدمه شديده وتقول بصراخ : تاااخرت على الرحله وتنهض ريتاج لتتجهز للمدرسه فاليوم لديهم رحله للمخيم ، ذهبت وارتدت بنطلون واسع ازرق فاتح وبلوزه بيضاء ذات صوف وطويله اكمام مع حجاب ابيض ، لتذهب بسرعه وتاخذ تست (خبز) وتغطيه بالجبنه بسرعه شديده وتحمل حقيبتها المدرسيه بسرعه وتخرج بعدما ودعت امها لتلحق على الباص فلقد تاخرت ربع ساعة لم يتبقا سوى ربع ساعة !! ، في المدرسه لقد كان الكل يركب معادا غدي ومرجانه ومرام فهم قلقات على ريتاج فليس من عاداتها التغيب ليرتحن بعدما رئوها تصل اليهم وفمها مغطا بالجبنه احتضنها وصرخن من الحماس والارتياح وهي كانت تتنفس بسرعه من شدة الركض مرجانه : اشفيج تاخرتي مرام : والله خفنا عليج ريتاج : راحت علي نومه البنات : هههههههههههههه ليقاطعهم صوت الاداري : انتم شنو تسوون هني ؟؟ البنات دخلن الى الباص تاكدت الاداريه من وجود جميع الفتيات والفتيان في هاذا الباص ذو الرقم ٤٥ فليس هو الباص الوحيد فلكل فصل باص في باص مشاري كان هوا واصدقائه ال٧ يدردشون بعد مده نام ٤ و٢ يدردشان وواحد على الواتس اب بينما مشاري كان يناضر في النافذه من الملل فليس لديه نوم ولا يريد ان يدردش او ان يمسك هاتفه ، ليفاجئه مجيء احد الاشخاص بجانبه كان متوسط الجمال وكان مبتسم ليقول (سامي) : هلا والله مشاري باستغراب : هلا منو معي سامي يمد ايده لمصافحته : معك سامي ال...... ٢٠ سنه مشاري انفتحت اعينه من الصدمه عندما سمع اسمه مشاري يقول في نفسه ( معقوله هو الي في مذكرة ريتاج اووووف يمشاري كان مافتحت الصفحه ..... ب بس انها صفحة وحده بس يوم طاح علي بالغلط شفته بس انا غلطت واايد) سامي باستغراب : شنو فيج سرحت مشاري : لا لا ولا شي تشرفت فيج وايد سامي : وانا بعد بدئا الاثنان بادردشه حتى اتى الوقت الذي كان ينتضره سامي سامي برتباك وخوف من اجابته : آآآ م مشاري استغرب مشاري من ارتباكه ليرد : هلا سامي : انت تحب ؟؟ مشاري تذكر على الفور ريتاج لاكنه يحاول اخفاء ذالك : لا ماحب سامي بتوتر اكثر : ابداً مشاري : ابداً سامي : ولا حتى ريتاج مشاري دق قلبه بقوه وهو خائف من ان تبادله نفس المشاعر ليقول بشك : ليه انت شدراج فيها سامي : لا بس انا شفتج معها مشاري : لا هي مثل اختي سامي ارتاح كثيراً فهو كان دائماً يراقب ريتاج ليتاكد هل هي تحبه او هل هو يحبها ( طبعاً هو نفسه الي كان يراقب ريتاج في البارت الثالث )، تنهد برتياح ليشك مشاري بلامر ويقول مشاري : انت تحبها او تحب غيرها سامي ببتسامه : ايه بس تكفا لاتعلمها غضب وغار مشاري كثيراً لاكنه اخفا ذلك : اوخس طلعت تحب يادب لاتخاف سرك في بير وااايد عميق سامي حس بإرتياح : ميرسي ليصل الكل بعد ٤ ساعات تقريباً الساعه ١٠:٣٠ عند ريتاج يتمدد الكل وتقول مرجانه : اخيراً ريتاج : والله حسيتها ٤ ايام مو اربع ساعات غدي : وانا بعد مرام : بنات يلا نروح ناخذ لنا خيمه ونركبها وننام ريتاج : بس ميكفينا الاربع غدي : وشرايكم انا وتيتاس في خيمه ومرام ومرجانه في خيمه البنات : اوكي لياخذو خيمه ويركبوها بعد جهد نصف ساعه من محاولة التركيب الكويت _ الكويت ( العاصمة) بعدما انتهت لوجين من عملها في الساعه ٦:٥٠ مثل الوقت المحدد لها لتجلس بكنبه قريبه من التلفاز لتشاهده وبعد ١٠ دقائق اتت دلال لتقف لوجين لتسلم عليها لاكن دلال لم تراها من شدة القهر والملل لتقول لوجين لوجين جلست وقالت باستغراب : شنو فيج شذي ، الا كيف كان شغلج دلال : زق زي الزق لوجين : عن الافاض ذي ، شنو السالفه حكت لها لوجين عن السالفه لتقول لوجين لوجين : شنو فيها عادي دلال بقرف وانفعال : لا والله شوفي شنو سوا ذي جلة حيا قليله عليه لوجين : صح انه غلط بس تراه يمكن يشتكي عليج وتنطردي وبعدين ماراح ينفعج انسيه دلال بقهر وسكوت يوضح عليها ملامح الغضب : ماعليه في اليوم الثاني ذهبتا بطلتينا الى الجامعة اتى وقت البريك (الفسحه) الذي الكل ينتضره جلستا لوجين ودلال في احد الطاولات الكافتيريا ليئتي ياسر اليهما وقال وهو واقف ياسر : ممكن اجلس لتنضرَ اليه الفتاتان وتهمس دلال للوجين بتفاجئ : هاذا الريال الي امس لوجين بإمتنان : ايه تفضل ليجلس ياسر ويبتسم : تذكوروني ؟؟ البنات : طبعاً ياسر : كويس انا ياسر ومتى اي ريال او بنيه تعد عليكم بالفاظ خاصتاً لقيطه قولولي وانا موجود البنات استغربو من اهتمامه لهم دلال : ابشر لوجين : ماله داعي تتعب نفسك ياسر : ماعليك انت...... ليقاطعه صوت الكف الذي توجه الى لوجين ليتفاجئ كل الكميات الموجوده في الكافتيريا بينما لوجين توسعت اعينها من الصدمه وشفتيها لاتزال مفتوحه وملامحها كلها تدل على الصدمه لترفع يديها بعد محاوله لتلامس خدها الاحمر وبقوه من شده الضربه وقاطع الصمت صوت الهمسات من الطلاب والطالبات في الكافتيريا ليقف كلا من دلال و ياسر ويقولون بصدمه : مدير المدرسه ؟؟ مدير المدرسه وبكل برود من الكيس الذي كان بيده الذي بداخله حبوب او بالاحرى مخدرات !!! المدير : شنو هاذا لينصدم جميع من في الكافتيريا وبالاخص دلال وياسر : مخدرات !!!!! لتلتفت لوجين بصدمه ولاتزال كما هيا لتستوعب ياسر بعصبيه : ف فين لقيتها ووش دخل لوجين باسالفه هاااااا ؟؟؟! لياعلو الهمس ويكثر من الحاضرين ويدخلو طلاب وطالبات ليرو ماذا يحدث لينضر المدير الى لوجين ويبتسم : هيا تعرف الكل كان منصدم والبعض لايستغرب من ذلك فئمامهم لقيطه ! لاكن كان هناك فتى مختلف عنهم كان يضحك ويقول بهمس لاسمعه الى نفسه : جبتها لج علشان ماتعيدين حركة امس لينضر اليه صديقه بعدم ارتياح فهو شاك ان من فعل ذلك هو صديقه **صالح** وليس لوجين ( صالح فتى البارت الثالث) السعودية _ الرياض بعدما كتبت ورسمة الاوراق حفضتها بفلاش لتتوجه مباشره الى المنزل رمت نفسها على السرير لتتنهد بعمق ومن قلب كيف لها ان تطبع الاوراق دون ان يعلم احد لتغفو بعد تفكير طويل ليفجعها صوت الجرس لتقوم بخمول وفتحت الباب لترا امامها حسن لين بتفاجئ : ح حسن حسن باستهبال : لا اخو حسن لين : هلا والله حسن : ارحبببب بك زووود الا والله اسف ان ازعجتك لانك واضح توك صحيت لين : لاماعليك اصلاً كنت بصحا حسن : بس بغيتك تاخذ رقمي للاحتياج الزبده يعني علشان يكون بينا تواصل لين خافت ان رفضت يشك بها : ط طيب بروح اجيب الجوال حسن : اوك انتظرك لتذهب وتجلبه لتكتب ثاني رقم يسجل بجوالها وسمته ( جاري حسن ) حسن : يلا انا راي..... ليقاطعه صوت لين عندما تذكرة شي مهم وقالت بلهفه وتدعي داخل نفسها ان يجواب بنعم : ح حسن ممكن سؤال حسن : اسأل لين بتردد : ع عندك طابعه !؟ حسن باستغراب وبفضول ذابح : ايه ليه لين فرحت للغاية لتقول ببتسامه وفرح واضح : لا ولاشي بس حبيت اسأل حسن والفضول ذابحه لاكن لايستطيع سؤالها عن شي لايريده : يلا سيو لييتر لين : باي لتغلق الباب وتصرخ بفرح ( قالت في نفسها ) : يسسسس اقدر الحين اطبعها اوووه نسيت بس كيف طيب اذا زرته علساس اني ولد و انشغل اقدر اطبعها يلا ان شاء الله تمر على خير لتغلق الباب بلمفتاح وتنزع الباروكه وتربط شعرها وتفك الشاش وتلبس بجامتها الورديه القديمه ( بداية قصتها في البارت الاول) بعدما غسلتها لتنام ويمر يوم كامل ........ تستيقض الصباح على صوت منبه هاتفها لترا كم الساعه كانت الساعه ٤:٣٠ العصر لتنهض وتصلي وتلبس الشاش وتربطه باحكام وترتدي الثوب وحده وتلبس الباروكه باحكام وتتاكد انها مثل الفتيان ، لتذهب مباشرة الى هاتفها وتتصل على حسن وفي نياتها ان تذهب اليه لتطبع الاوراق ليرد هوا حسن بصوته النائم : هلااااا لين خافت انها ايقضته من نومه : ه هلا اسفه ( وانتبهت انها قالت اسفه وليس اسف لتكمل بتوتر وخائفه ان يشك ) ا اقصد اسف هههه تعرف اناس تغلط على اني صحيتك وكذا حسن عندما قالت اسفه عرف انها قالتها بالخطاء لاكن عندما بررت حس انها توترت واستغرب : لا لا اصلاً توني صاحي رحت افطر بس انت دقيت لين حمدت ربها فهي في بالها انه لم يشك لاكنها توترة اكثر من الطلب الذي سوف تقوله الان : آآآ ح حسن انت فاضي حسن استغرب من ارباكها وفرح انها سوف تائتي لانه عاطل لاعمل له في هذه الاجازه فالدراسه ستبداء بعد اسبوع : ايييه طبعاً اصلاً من الطفش كنت بخرج الشارع بسروال و الفنيله وابربس هههههه عاد تعرف الشعب السعودي والفله ههههههههه ادري سامج بس سلك لين نست نفسها لتضحك بنعومه : هههههههههه حسن عنما سمعها ملامحه تغيره من الفرح الى التفاجئ والاستغراب ودقات قلبه لم تستطيع التووقف من الخرعه والخوف والاعجاب بينما لين لاحضت نفسها خافت لدرجه ان قلبها سقط في بطنها لم تستطيع الحراك او الكلام ....................لحضت سكوت.................... دامة ل٣٠ ثانيه ليقاطع السكوت حسن بعدما اقنع نفسه بالقوه وهو غير مقتنع بانه يتخيل اوطار فكره بعيداً : ههههههه تعرف تسلك الزبده ليه لين انتبهت وارتاحت كثيراً لانه ليس واضح انه علم انها فتاه ، لا رجل وتكبر صوتها اكثر : لا بس بغيت ازورك حسن رجع مثل قبل ليفرح ويقول : اوكي الشقه بانتضارك وماراح تنور الى بجيتك لين : اوكي بجيك المغرب حسن : ابشر يا بعد حيي يلا باي انتظرك لين : باي ليقفل كلاهما المكالمه وتنزل لين الهاتف وتتنهد بعمق وارتياح وخوف ومشاعر مختلطه هل تخاف ان يكتشفها او تفرح انه لم يكتشفها ؟؟ لاتعلم لتتمنى ان يكون ٠٠الجاي افضل٠٠ | ||||
29-09-16, 06:42 PM | #8 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| \\ لاتلهيك الروايه عن الصلاه اللهم بالغت فاشهد .. .. اعتذر عن الاخطاء الاملائيه .. .. البارت السادس : : الامارات _ ابو ظبي _ المخيم المدرسي في الغابه الساعه : ٨:٣٠ في اليوم التالي في الصباح كان كل طلاب وطالبات المدرسة مجتمعه في ساحة امام المخيم كان يملئها الاشجار وبكل مكان سيارات إسعاف للحالات الطارئه وسيارتين شرطة وسيارات اخرى للمعلمين والطلاب ، ليبدئو الطلاب والمعلمين بانزول وليتفوه الكل بكلمة *واااو* فلقد كانت الاشجار ضخمه للغاية والسناجب تملء المكان وهناك ايضاً جميع انواع الازهار والطيور وكان منضراً جميلاً للغاية ، وكان وسط هذا المكان منزل خشبي متوسط الحجم ومتواضع امام الباب كان يوجد ارض خشبيه مثل المسرح وكانت امام هاذا المنزل كان هناك رجل في الاربعينيات واقف فوقه (المدير) ويقول بصوت عالي وثقه كبيره للطلاب والطالبات : هاذا اليوم الي تحمستم له اليوم الي في كل موجموعه يكون فيه ست اشخاص يحاولون العثور على اكثر الاعلام ليحصلون اصحاب المركز الاول رحله لباريس بافضل انواع الخدمات لتبداء همسات الطلاب فهناك من تتمناها لرحله رومانسيه وناس تريد السياحه بها ليقاطعهم صوت المدير بحده : ججببببببب ليصمتو ويخافو كل الموجودين ويكمل المدير : يلي يسوي حركات مالها داعي او يتهامس مع خويه رح يُستبعد ليصمت الكل خوفاً منه ويكمل هوَ : واصحاب المركز الثاني كل واحد ثلاث الاف ريال ليعجب الكل بهاذا الكلام ، ليرفع المدير يده الى برج ساعة صغير لاكن صوت البرج قوي : اول مايدق الساعه ظ،ظ القاكم كلكم هني الطلاب والطالبات القو كلمات مختلفه تدل على المؤايده لذلك ليكمل المدير : يلا رح تبداء القرعه كل واحد بيشارك يكتب اسمه ويدخله بواحد من العشرين صندوق ( ليئشر المدير على صناديق مرتصه بجانب بعضها وكبيره وعددها ظ¢ظ ليلتفت الطلاب اليها ويبداء الكل باخذ ورقه وكتابة اسمه عليها وادخالها باحد الصناديق ومن بينهم كانت هناك شله ريتاج كل منهم كتب اسمه ريتاج : بنات قولو يارب نطلع مع بعض غدي : ايه خلينا ندخله بنفس الصندوق علشان نطلع مع بعض مرام : يلا ليدخل الكل ورقه من اوراقه ، كان مشاري ينظر الى ريتاج وهي تدخل الورق بينما اصدقائه يدردشون معه وهو لايسمعهم ليراه احد اصدقائه (طارق) ليضحك ويسحب مشاري هو وورقته امام الصندوق الذي ادخلت ريتاج وصديقاتها فيه اسمائهم ويسحب ورقة مشاري ويدخلها ويتفاجئ مشاري كثيراً منه مشاري بعصبيه وانفعال مصطنع : هيه شنو تسوي طارق بضحكه مكتومه : توني ادري مشاري عصب كثيراً وقال وهو ماسك اعصابه : تدري عن شنو ؟ طارق نضر الى ريتاج التي كانت تضحك مع صديقاتها بعيداً عنهم (ملاحظه ما كانت تضحك على مشاري اصلاً ماتدري عن السالفه لانها مقفيه عنهم ومالاحضت وجود مشاري وطارق) : بالحب واطلق طارق الضحكه الهستيريه وهرب بسبب غضب واحراج مشاري منه فهرول محاوله الامساك بطارق الكويت_الكويت(العاصمة) بعدما اخذو لوجين الى مكتب المدير للتحقق معها والاستجواب ، في الكفتيريا بعد مده من الهمسات التي دامت طويلاً من الطلاب عن الموقف توقف الجميع عن التحدث عنهم واصبح الكل يتحدث عن شيٍ ما ، بين تلك الطاولات كانت هناك طاوله افرادها صالح واصحابه توقف الكل عن التحدث عن السالفه الى صديق صالح (حمد) ليقول لصالح بضيق حمد : صالح صالح بكل روقان وسرور : عيونه قلبه حمد : ليش ؟ صالح باستغراب : ليش شنو ؟؟ حمد : ورطتها ( ورطتها : وضعتها في مشاكل ) صالح اطلق ضحكه قويه ليستغرب اصدقاء صالح وحمد ويسالونه وهم يقومون بتفادي الاسئله حتى غيرو اصدقاء صالح السالفه ليهمس صالح لحمد صالح : علشان تعرف من هو صالح حمد نضر الى صالح باستحقار : وشدراها انه انت الي سويت كذا يالافدغ (افدغ:غبي) صالح : مولازم تعرف استحقر حمد صالح اكثر واصبح بنضره غبي للغاية صالح : ههههههه بس لاتعلم احد لاقتلك لاني وايد واثق فيك حمد (في نفسه : كنت داري انه داشر بس ماتوقعته جي) : اكيد عند ياسر كان يشعر بالم في ضميره لا يريد ان يتركها وحدها وايضاً لديه احساس لا بل هو متاكد بانها ليست هي انه .... بينما اصدقائه يصرخون با اسمه وهو يتجاهلهم لينهض هو بسرعه ليتجه عند .... السعوديه_الرياض بعدما ارتدت الثوب وشدت صدرها واخفت صدرها باشاش باحكام وتاكدت للمره المليون ولبست كاب اسود ساده وزبطت الباروكه وتعطرت من عطرها الرخيص الرجالي ذهبت وطرقت الباب بعد تردد ليفتح حسن الباب ويرحب بها ترحيب حار حتى ادخلها الى غرفته وجلست لين بتوتر وخوف حسن : بدووره تلعب معي سوني ؟؟ لبن :ا اشهي العبه حسن : فيفا لين ( ياربيه ماعرف العبها اخاف اقول لا ويستغرب لان اساساً اغلب الشعب طايح عليها ) : ايه بس تراني اخاف اكسرك ههههه محد يفوز علي حسن : هههههههه اقول انطم بس انا برشلوونه ياحبيبي لين : ياخي كل xxxxxxxx يخسى برشلونة قدام ريال مدريد حسن : ههههههه ايه واضح نشوف وضلو يلعبون وكل دقيقه ينضر حسن الى لين باستغراب من ملامحها حتى انتهت المباراة بفوز حسن ظ£_ظ¥ ضل يسخر منها ويضحك حسن : ههههههه الزبده انا رايح باخذ شور على السرييييع بالله لاتقلب البيت راس على عقد لين : هاهاها سامج ( واخذت المنديل ورمته على حسن وقالت بمزح ) يلا روح تروش يلاااا حسن : ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههه مقهوووريين من الماليكااا ( تقليد احلام) ودخل الحمام حتى ياخذ له شور ، جلست لين منقهره وضلت ترمي سباً عليه لاكنها تذكرة الطابعه وقلبت عينيها بتفاجئ ونهضت فوراً للبحث على الطابعه حتى وجددتها ووجدت الابتوب بجانبه شبكت الفلاش وبدئت المعلومات بنقل الى الجهاز وعيني لين كل ثانية تتنقل الى الباب الخاص بالحمام وتردد كلمة بسرعه حتى تحملت المعلومات وضلت تطبع حتى تبقى ورقتين لتسمع حسن يقول خلصت بس باقي البس ، تسارع عرقها بانزول من الخوف والتوتر انطبعت الان جميع الاوراق لم يتبقي لها سوا حذف البيانات اقتربت من الانتهاء لاكن فاجئها صوت المفتاح يعلن ان حسن الان سوف يخرج لتنتهي هي من حذف جميع البيانات لم يكن امامها حل الا انها تغلقه دون ان تطفئ تشغيله ويخرج حسن بسرعه وهي خبئت الاوراق وراء ضهرها ثم ضحكت بفرح وتوتر وكان في وجهها القليل من العرق بينما حسن استغرب من منضرها وقال بخوف حسن : بدر فيك شي ولا شي تعبان درجة حرارتك مرتفعه ؟؟؟!! بدر (لين) : لا مافيني شي ( ووقفت باستعجال) انا الحين رايح شقتي تبي شي ؟؟ حسن بستغراب وفضول شديد : لا يارجاال اشفيك مستعجل ؟؟ بدر : تعرف اشغال البيت وكذا يلا باي لتخرج هي وبينما حسن ضل مستغرباً جداً منها ولم يقتنع بعذرها فهو فضولي جداً ! | ||||
29-09-16, 06:43 PM | #9 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| \\ بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سوري على قصر البارت وان شاءالله اعوضكم ببارت اطول واعتذر على اي خطأ املائي لم الاحظه .. .. .. .. .. الامارات _ ابو ظبي _ المخيم المدرسي في الغابه .. .. ليعلن المعلمون اسماء الطلاب والطالبات في لمجموعات في المجموعة رقم (٦٣) ساره ال....غدي ال.... سامي ال.... مشاري ال.... هدى ال.... مهند ال..... لتنهد مشاري بحزن فهو كان يريد ان يكون معها في نفس المجموعه ليتذكر فوراً سامي ال... هوه نفسه لتشتعل الغيره بقلبه فهو اول ماقراء اسمه في مذكره ريتاج اصبح يكرهه ويشعر بلغيره ... انه ليس الوحيد الذي كان حزين لعدم وجوده مع ريتاج فهو ايضاً يريد البقاء معها باطبع انه سامي من غيره بينما ريتاج كانت تتمنى ان تكون مع غدي ومشاري لاكن قدرها ان تكون مع مجموعه لاتعرف احداً منهم تضرب راسها املاً على ان تزيل تلك الافكار من راسها فهي لاتريد ان ترفض مره اخرى ! كانت غدي تنضر الى ريتاج طوال الوقت لتبتسم بخبث وتبدل اسمها مع اسم ريتاج ليتبادلو المجموعات لتذهب اليها وتقول : اللله ياحضج طلعتي مع مشاري لتستغرب ريتاج وتقول : لا شكلج غلطانه انا مع المجموعة رقم (٦٦) لتقوم غدي بسحب ريتاج لتريها القائمة الخاصة بالمجموعات في الوحه لتتفاجئ ريتاج انها في المجموعة رقم (٦٣) للتذكر مشاري بسرعه لتضرب رائسها وتردد في راسها ( مجرد صديق ، مجرد صديق ، مجرد صديق ) لتشعر بشي يلمسها على كتفها لتصرخ من الخوف وترجع الى الخلف وتغطي وجهها بيديها ، لتسمع بعد ثوان صوت ضحكه هستيريه لتغضب وتوشك على ضرب الذي اخافها لاكن لحضه !! هاذا الصوت وتلك الضحكه انه سامي حبها الاول الكويت _ الكويت (العاصمة) بينما اصدقائه يصرخون با اسمه وهو يتجاهلهم لينهض هو بسرعه ليتجه عند صالح وليمسك بلياقته بسرعه ويقوم بلكمه علا وجهه بقوه لدرجة ان صالح سقط فوق الطاوله التي خلفه لتسقط الطاوله مع صالح ليحل الصمت على الكافتيريا وتتوجه جميع انضار الطلاب والطالبات الى ياسر و صالح ياسر صراخ مخيف : تصدق اني كنت غبي يوم سترت عليك لتتحول ملامح صالح من الصدمه الى الخوف من ان يفضحه ياسر امام الجميع ليقول بخوف وبارتجاف : لا لا تكفى ليوشك ياسر على لكم صالح مره اخرى بجنون ليمسك احدهم بيده كي يمنعه ، ليهمس ذالك الشخص الذي هو حمد ماغيره في اذن ياسر بصوت لايسمعه الا هو حمد : انت عارف ضروفه فسكوتك مو علشانه علشان اهله لتنفتح عيني ياسر الى اخرها ليتفاجئ للحضه ثم للتحول ملامحه الى بروده وليسحب يديه من يدي حمد بقوه ليخرج من اكافتيريا بكل برود السعودية _ جده ام الرخا والشده كان كلعاده يبحث عن اخته في ارجاء جده وهو على حد اعصابه وقلق عليها فلقد مر شهرين على ضياعها لينضر بتعصب للزحمه التي هو فيها فهاذا طبيعي من جده فلقد اقتربت المدارس ..... لقد اتصل على الشرطة للمرة البليون ليسئلهم : لقيتم لين ؟؟ ، ليتلقا نفس الجواب ..لا.. ليرمي ايفونه بكل غضب على مقعدة السياره التي بجانبه ليقسم انه هو من سيبحث عنها ويجدها والا لم يكن حسام !! السعودية_الرياض في الساعه ٣:٥٤ ليلاً كان واضح على ملامح لين التعب والارهاق فهي لم تعتاد السهر خاصتاً للعمل نعم فهي الان تعمل على الاوراق وجعلها تبدو حقيقيه اكثر وادخالها في بطاقات واشياء مثل هذه كانت الغرفه مضلمه ماعادا الطاوله التي هي فيها الذي ينيرها ابجوره (نور) صغير تركت شعرها مفتوح على تسريحه ذيل الحصان وترتدي بيجامتها القديمه التي اصبحت تغسلها يومياً وترتديها دوم وجودها في المنزل ، وكانت ترتدي نضارات طبيه فهي تحب ارتدائها في المنزل او الشقه بعدما انتهت ضلت تعلم نفسها كيف تتكلم كرجل وتقول صيغت المذكر حتى نامت وهي لاتشعر واخيراً !! لقد انتهت من تجهيز اوراقها في اليوم التالي نهضت لين لتنضر الى الساعه لتجدها الثانية عشر ظهراً لتنهض بسرعه لانها تريد التسجيل في مدرسه بسرعه قبل بداية المدارس لتذهب وتلبس المشد والثوب بسرعه وترتدي العقال الاحمر والابيض لتنضر لنفسها برضا وتخرج من المنزل متجهه فوراً الى الخارج تبحث وتسال عن ثانويه او حتى عمل لها فلمال لن يدوم | ||||
24-10-16, 04:52 PM | #10 | ||||
مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| \\ همسات الحب البارت الثامن .. لاتلهيكم الرواية عن الصلاه اللهم بلغت فشهد .. الامارات _ ابو ظبي _ الغابه نعم انه هو لتفتح عينيها الخضراوتان لتجد امامها سامي لتتلحبط مشاعرها بسرعه وتاتيها رغبه في البكاء لتحملها رجليها تليقائياً لكي تهرب ، ليمسكها من يدها بسرعه فحركتها تلك ألمت قلبه حقاً ليخفي ألمه بقناع الابتسامه ويقول سامي : ولا سلام ولاشي ؟؟ لتلتفت ريتاج اليه وتحاول نسيان ذلك اليوم الذي كسر قلبها فيه وتقول ريتاج ببتسامه متصنعه : ا اسفه ليضحك هو فقط لمجرد ان يسمع صوتها قلبه يستمر بالخفقان ليقول : ماعليج المهم انتي بأي مجموعه ريتاج بابتسامه بعدما تذكرة المجموعة : في المجموعة ٦٣ ليتفاجئ ويفرح سامي بنفس الوقت ويقول : صج وناسه (ليتذكر نفسه ويكمل باحراج) حم حم قصدي حتى انا يعني بنكون في نفس المجموعة لتنصدم ريتاج وتتصلب في مكانها وتنضر في الارض دون حراك ليستغرب سامي منها ليحرك يده امام عيني ريتاج ويردد باسمها كي تنتبه له ليقاطعه من بعيد صوت صديقه صديقه : ساااااااامي ليلتفت سامي اليه ليقول : يااي الحين ليرجع ويلتفت لريتاج ويقول : يلا باي انتبهي على نفسج ليذهب هو بينما ريتاج لاتزال منصدمه لقد حاولت ان تبتعد عنه لتتذكر للحضه ذلك الوقت الذي جعلها تنهار فيه قبل سنتين في المدرسه الثانويه ** في غرفتها الهادئه المضلمه لم يكن بها نور مفتوح سوى الذي فوق طاولتها ، اخيراً لقد انتهت انها حقاً تشعر بالفرح الشديد لقد استمرت اياماً وايام تفكر وتحاول ان تشجع نفسها على ان تكتب (رساله اعتراف بالحب) لتفتح الورقه وتقراء الرساله للمره المليون || اعترف باني احبك عندما يغني الورد بصمت ويتراقص على جفون العين ف يمسك القمر بالناي وينشد معزوفة الحب بصمت الورد أحببتك بصمت الأهات لم أذق طعم الحب الحقيقي ولكن انت من أسقاني من رحيقه كانت تجمعنا الأماكن التي تفوق الخيال بأحلامنا ربما لأني شعرت بالحب نحوك أو اني أحسست بألحانه وجعلت من كلماتنا كـ تغريدي عصافير ” الحب “ من أول لقاء كان يجمعنا احببتك ً وكنتُ دائماً أريد أسعادك وأحاول تغيير عالمك نحو عالمي لكي أستطيع أسعادك بصدق! الى : سامي سعد ال.... محبتك : ريتاج حمد ال....... || لتبتسم برضا وتقوم بتزين الضرف بالصاقات الجميله والطيفه وتعطرها لتقوم بشم الضرف بحب وبرضا تام وفرح لقد انتضرت تلك الحضه منذ زمن لتقوم بادخال الضرف بحقيبتها وتخلد الى النوم بعد محاوله في اليوم التالي استيقضت ريتاج من النوم مبكراً بكل سعاده وحماس وتقوم بتجهيز للمدرسه ثم فطرت بسرعه وودعت والديها ، لتصل الى المدرسه الثانويه كانت فارغه لايوجد بها طلاب معادا عمال النظافه فلقد اتت مبكراً لتخرج الضرف وتتجه الى خزانه سامي لتتلفت يميناً ويساراً لم تجد احد لتكتب الرمز السري الخاص بالخزانه الذي حفضته منه فهو عندما يكتبه تقوم هي بانظر اليه لتحفظه خصيصاً لهاذا اليوم ، لتدخلها بسرعه وتغلق الخزانه وتذهب وتذهب وكانت حقاً متحمسه الكويت _ الكويت ( العاصمه) في غرفة المدير لحظه صدمه تمر بالمكان ليقوم المدير متفاجئ من كلام ياسر ويقول المدير : انت من جدك تسوي جي ياسر : ايوا هاذي المخدرات مالتي لتستيقظ لوجين من الصدمه لتنزل دموعها وتقول لوجين : ماله داعي يا ياسر عادي لاتكذب عشاني اقدر اتصرف ليقوم ياسر بمد يده على وجه لوجين بمعنا اسكتي ياسر : اكذب علشان شنو ، ايه هاذي مالتي ليقول المدير : خلاص يالوجين اطلعي وروحي على محاضرتج انا اذا بغيتج بناديك لوجين : بس المدير : بلا بس بلا بطيخ يلا بسرعه لتخرج من مكتب المدير ، ليلتفت المدير لياسر ويقول المدير : تقدر تشرحلي الحين ليقوم ياسر بفتح محفضته لياخذ منها بطاقه صراف ليرميها على مكتب المدير ويقول ياسر : فيها ١٠٠ الف وكلها لك ليقف المدير ويقول بإمتنان وطمع للمال : شك ليقاطعه ياسر : بس بشرط المدير : سم طال عمرك ياسر : ستر على المو ليقاطعه المدير : تم تم ماعلي ليقاطعه ياسر مره اخرا بكل عصبيه : ججبب انا ماكملت كلامي بعد ليقول المدير بخوف : تفضل ياسر : روح عند طلاب الكافتيريا في البريك وقول ان الي صار مجرد سوء ضن وضلم وانك تصرفت في الموضوع وان لوجين مالها اي دخل المدير بارتباك : تم ماعليك اي شي تبيه امر ياسر : كويس ليخرج هو من مكتب المدير ليسمع صوت احد يناديه بهمس ليلتفت ويجد لوجين ليبتسم فوراً ابتسامه جانبيه لتقول هي لوجين : بالله صار لك شي حركت وايد ماكان لها داعي امداني اتصرف لوحدي ياسر : يعني هاذا كووله صار وانتي باقي مقتنعه انه موهو انا لوجين بابتسامه : مدري احس مو لايق عليك غير كذا اعرفك مستحيل تسوي جي ياسر بابتسامه ويقول في نفسه ** مشاء الله امداها تعرفني ** ليرن الجرس اعلانً عن دخول الحصه التي بعدها ياسر: طيب مو كانك فوتي محاضره ويمكن يحسبونك غايبه لتشهق لوجين وتركض متجهه الى صفها وتلوح بيديها له بمعنا ( باي باي ) ليلوح لها ايضاً ويضحك صحيح انه قابلها للتو لاكنه فعلاً احبها ، لتختفي ابتسامته فجاه ليتذكر اخته القيطه اخيراً فكر في ذلك طول حياته عائش برفاهيه والمال يتطاير من هنا ومن هناك وبامن بين والديه وعائلته واصدقائه ومندون ان يفكر بهموم الحياه لاكن اخته كانت عكسه تماماً عاشة ببؤس هو اصلاً لايدري هل هي تربت بالملجاء ام باشارع لم يكن لديها مال او اقارب او عائله او اصدقاء وكانت هموم الدنيا عليها .. ليحكم قبضته بقوه لايعلم هل يجوز له كره امه او ابيه الان ام لا السعوديه _ الرياض بعد بحثٍ طويل دامت مدته ٥ ساعات دوم ان تجلس لم تجد اي وضيفه تستقبلها بهاذا العمر ومندون شهاده جامعيه غير ان تكون (تاكسي) لتقبل الوضيفه سيبداء دوامها من الغد لاكن المشكله انها لا تعرف ان تسوق لاكنها سوف تجرب وتبحث في اليوتيوب عن الاساسيات لتطبقه غداً في تجربة السواقه وتتمنا ان يكون سهلاً فهي تتمنى انها مع التطبيق سوف تتعلم المدرسه الوحيده التي كانت بقرب بيتها كانت مدرسه تدعى ( مدرسه نجوم المستقبل ) * غير حقيقيه * فلقد سمعت من ناس كثر انها مدرسه عالميه و رائعه ومتطوره وجميله وغير ذلك حكوميه بمعنى انها مجاناً لاكن اي تصرف خاطئ يقومون بالفصل حتى وان رميت قمامه وسمعت ان بها اكثر من ٣٠٠٠ طالب ويوجد بها قسم للبنات والاولاد لاكن منفصلين كلٌ في مبنى خاص به وبعيدين عن بعضهم وان بها سكن لكن من يريد ان يسكن وان لم ترد فلن يجبروك قررت ان تسجل بها وارادت ان تراها اولاً ، لتذهب مع تكسي وتصف له المدرسه لتصل اليها بمجرد ان نزلت من التاكسي ورفعة ماضريها الى المدرسه لم تصدق ماتراه لقد كانت كبيره للغايه ورائعه وجميله ** ملاحظه : انا بحط صوره تقدرون تقولون انها المدرسه تبع ليه مو شرط تتخيلون انها هي تقدرون تتخيلو شي ثاني واحلا المدرسه او المبنى السكني وكان فيه ايضاً ملعب ومسبح ومطعم وسوبر ماركت كل هاذا يوجد داخل ذلك السور وجميعها كانت فخمه وزجاجيه وكانت المدرسه عباره عن حديقه داخلها كل هاذا فهي خضراء مليئه با الازهار وجميله للغايه وكان بها سيارات ليموزين للتوصيل وخدم وعمال نظافه وطباخين ايضاً لين : واااو مشاءالله لتسمع صوت من خلفها ..... : لوسمحت لتلتفت اليه لين بخوف : ه هلا كان رجل شاب يرتدي الزي الرسمي السعودي ( ثوب ، عقال )وكان واضح من ملامحه انه متشدد ولم يكن بشوش .......: انت من ذي المدرسه لين : توني جاي اسجل ليقوم (د : جاسم ) بصراخ منادياً على احدهم : الكس الكس لياتي احد المستقبلين : yes mr jasm ( نعم سيد جاسم ) د : جاسم : Can you reach a new student to the office to accept students ( هل تستطيع ان توصل الطالب الجديد الى مكتب قبول الطلاب ) الكس : Certainly prefer me ( بالتأكيد تفضل معي ) لتذهب لين معه بارتباك ، طوال الوقت كانت تنضر الى المدرسه وترفع رائسها للاعلا لتنضر الى قمه المباني لتصتدم با احدهم وتسقط على الارض وتساقطة اوراق النقل والملف بينما الذي اصتدمت به امسك نفسه وضل واقفاً لتسمع صوته الجش وهو يتكلم .... (خالد) : نعم نعم ماتشوف لتفتح لين عينيها لتجد امامها شاب جميل تعجز عن وصفه كان طويل القامه برونزي البشره وعينيه عسليتان وحواجبه كانها مرسومه انفه مثل سلة السيف فمه وردي واسنانه ناصعه البياض لدرجه المعان ومتساويه ايضاً كانه يملك ابتسامه هوليود لاكنها ربانيه وشعره سبايكي اسود وكثيف ومموج وكان طويل القامه ونحيل ووجهه نحيل ايضاً كان يرتدي جينز سوداء واسع وممزق ( على الموضه ) وبلوزه بيضاء عليها جمجمه وجكيت اسود جلد وكاب اسود ايضاً لينضر خالد الى لين لتتوسع عيناه بصدمه من جمالها كاد ان ينكر ان الذي امامه فتى فجمالها غلاب لدرجه انه ضن انها تضع ايلاينر من طول رموشها ، ليبتسم ابتسامه جانبيه ويقول خالد : ههههه مو ناقصني الا واحد خكري اتمشكل معه استغفر الله لتغضب لين وتقف وتتتجاهله وتقوم با التقاط الاوراق المرميه وتعطيه ضهرها ليغضب خالد من تجاهلها له ليقول خالد : هيي انا اذا كلمتك طالع في وجهي لتتجاهله ايضاً ، ليقوم خالد بلفها عليه بكل غضب لينصدم من دموعها التي تنزل من ذلك الوجه البريئ | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|