12-10-16, 01:21 AM | #5541 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| ليلتك سعيدة... فصل رووعة تسلم اناملك الزمردية المبدعة المميزة عليه... مشكورة على الفصلين الرائعين مشكورة على تعبك معنا مشكورة على التزامك معنا... الفصل 16 عباس كانت لديه قصة حب لابنة الجيران غير متبادلة خسرها بسبب زواجها الذي يرى والدها انه ستر لها وحتي ان كانت ذاك الحب متبادل كان سيصل لنفس النتيجة فما كان والدها سيقبل به عريساً وهو لازال في 19 من عمره ولكن هل تلك القصة من جعلته يعزف عن الزواج ام انشغاله بتأسيس نفسه ليجد العمر مضى ولم تأتي من تحجز مكاناً لها في قلبه الى ان اتت جوري وتحرك مشاعره التي لم تتحرك منذ عرف الحب الأول ، هو يريد ان يشعر تلك المشاعر يريد ان تبادله اياها، اما الجملة التي تذكرها يمكنه عليها وان خسر معركة لكنه لم يخسر الحرب ولكن في الحالتين هذه تنفع عندما تكون المرأة حرة وليس امرأة متزوجة وأم وزوجها قرر انه لا يريد خسارتها وسيحاربها هي نفسها كي يكسبها وتعود له ولبيتها... مهند الذي كان لقاءه ب حبيبة وشذرة جعله يذهب لزوجته ولم ينتظر موعدهم الخميس لانه عرف انها خياره وانه لا يريد السماح بخسارتها ليتفاجأ مفاجأة جديدة اليوم بالموقف الذي رائه وان ابوفاضل الذي كان زائر كابوسه الليلة الماضية ملهوفاً على زوجته وعاطفته نحوها تغمر جوري ففقد مقدرته على السيطرة على نفسه وكل ما كان يشعر به داخل نفسه من لقائه السابق صباحاً طفىء وجد ابوفاضل امامه الذي كان كيس الملاكمة مناسب يفرغ كل مايحمله الايام الماضية، مهند لم تكفيه المفاجأت اكملت عليه جوري بإن تصدمه انها لا تريد ابنته التي تحمل اسم حبيبته فهل سيكون احد محاولات مهند كي يعيد جوري ان يذهب للمحكمة ويقوم بطلب تغيير اسم ابنته (( هذا موجود عندنا اذا احد اراد تغيير اسمه ان يقدم طلب في المحكمة ويكون ك قضية ويوكل فيها محامي والخ الى يصدر حكم بتغيير الاسم)) هل سيقوم بذلك ويكون ضرب عصفورين بحجر واحد انه اثبت ل جوري انه يريدها في حياته وان حبيبة ماضي وانتهى، مهند ممكن ليس عدم ثقة في جوري انه اخبرها انه يتبعها بل عدم ثقة ان يخرج ابا فاضل وهو الان اصبح متأكد من نوايا الرجل، لماذا لا يرد على اسئلة جوري لماذا لم يخبرها انهم لقاءان فقط وعدد مكالمات لا يتعد اصابع اليد والباقي كان هو يجلس ويراقب فقط لماذا لم يتكلم عن الماضي والحاضر ويفهمها كل الحكاية؟، اصبح يعلم انه يخسر ولكن هل سيقبل الهزيمة ام سيعود مهند الماضي الذي سيفعل اي شيء في سبيل ان يبقى من يملكه له... جوري التي جاء مهند المجنون وافتعل لها فضيحة ومع انها غاضبة منه الا انها اخرجت منديل ومسحت الدماء الموجودة عن فمه لكن مهند الذي بدأ الغضب يفور داخله وهددها لكنها كانت اقوى واظهرت له انها لا تهتم بما سيفعل وان اخذ ابنتها لن تهتم وهي اكيد كانت تريد رد الصاع صاعين له على ماعانات طوال 3 سنوات وهي تحدد وتضرب جيداً تحت الحزام وخلخلت الأرض التي اعتقد مهند انه يقف عليها ثابتاً والتي سيتخذها وسيلة للضغط عليها بل زادت صدمته بأنها لن تهتم ان يأخذها معه ومع زوجته الجديدة، جوري كانت قوية في لقاءهم كانت تريد ان تؤذيه وان تخرج منتصرة ولكنها كانت تحقق نصر مر فهي عند كلمة تطلقها كانت تستنزف منها الكثير ومثلما كانت تجرح مهند كانت تجرح نفسها اولاً... رقية بدل ان تفكر كيف تتخلص من المأزق لازالت تعتقد انها القوية المسيطرة وانها قادرة على حارث وبدل ان ترفض وتطلب اعادتها لان مايطلبه لن ترضى به مثلما اخبرته ولكن ما كان عليه ان تستفزه وهي تعلم تملكه لها وجنونه وطيشه كي يحصل على ما يريد لكنها ايضاً الغضب ضرب اوتارها وجعلها لا تفكر انها تشعل ناراً وتزيد اشعالها وانها قد لا تستطيع النجاة منها وها هي كادت ان تموت مقتولة وتخسر حياتها وسمعتها بصراحة كنت اعتقدت انها لن تصل لحذاءها لكنها وصلت اليه وانقذت نفسها ولكن هل فعلاً كانت انقدت نفسها اذا لم يتواجد حذيفة كان ممكن ان تهرب مؤقتاً لكن حارث كان استطاع بعد ان يستفيق من الالامه ان يلحق بها وهي بحالتها تلك لن تكون قادرة على ايجاد القوة لدفاع عن نفسها ولكن الامر مرة على خير بوجود حذيفة، رقية التي صدمت اخواتها بطريقة تفكيرها وكيف اثر عليها زواج والدها، كما انها لم تأخذ الامر ك درس بل لازالت تدافع وتكذب وليس هذا فقط بل شعرت انها مؤمنة بما تكذبه ومع انها تعلم يقيناً ان ماتقوله خطأ ولكن كانت كأنها تبث نظريتها وانها منتصرة وحارث يعشقها وليس انه يرغبها فكما قالت لها آسيا ستعلم هل هو عشق ام رغبة وذلك سيتحدد بخطوة حارث المقبلة... حذيفة الذي كان يراقبها حتى يجد الفرصة كي يتكلم معها ما كان يعتقد انه سيجدها في هذا الموقف والذي كان وكأن القدر وضعه امامه كي ينفذ وعوده بسداد الدين الذي كان عليه نحو رضا وآسيا، كما انه فعل خير لم يخفي الأمر عن آسيا، حذيفة كان يريد أن يخبر آسيا منذ سنوات وبما حدث تلك الليلة واسبابه وان كان يعلم انه لا عذر له لكنه اراد التبرير اراد ايصال انه لم يكن بعقله بل تحت مؤثرات الحبوب والشرب غير عن الغيرة العمياء التي كان يشعرها والاهم اراد ايصال انه نادم بشدة على ما كاد يتركبه بحقها... آسيا التي لم تكمل النقاش مع حبيبة لتأتي لهم فرصة الإمساك ب رباب ولكن اتصال حذيفة وخبر وجود رقية معه ومعرفتها بما كان مع رقية كان كثير عليها ان تستوعبه في مرة واحدة واكيد المواجهة مع رقية لم تكن سهلة وآسيا حاولت ان تفهمها بطريقة اخرى بعيدة عن كلام والدهم عن القوارير الذي لم تكن ستقبله رقية لان والدها اول واحد ترك قواريره المميزات الثمينات وتزوج من اجل الولد بل افهمتها ان قيمتها هي من ترفعها وهي من تنزلها وتجعلها رخيصة ولو كانت رقية بصفاء دهن كانت فهمت انها هي من استرخصت نفسها وجعلت حارث يسترخصها بذاك العرض للزواج لانها لو لم تسمح له منذ البداية بتجاوز حدوده ما وصلت إلى هذا اليوم، هذه الحوار ليست هذه نهايته واكيد لازال له بقية، صعب على آسيا ان تحكي افعال اختها المخزية وان كانت تعلم ان رضا ذو عقل كبير يستفهم ويستوعب ، هل حدسها وحدس رضا سيتحقق؟... حبيبة التي صدقت ان مهند لم يعلم ان شذرة قريبتها ولم تكن تحتاج تأكيد يكفي ما شاهدته على وجه من تعبير الصدمة وانه فقط كان يقترب من شذرة بسبب الشبه، هي لن تخبر يحيى عن شذرة لكن هل ستكون عكس اختها آسيا وتخبره عما جرى مع رقية، مشاكسة حبيبة ل رباب التي قطعت هل كانت حبيبة وآسيا وصلوا لشيء او لمحة عن ما تخفيه رباب خصوصاً انهم كانوا يبحثون عن هذه الفرصة التي كانت تتهرب منهم رباب منذ كم يوم، حبيبة كان عليها ترك رباب ورقية يتقذفان لعل وسعى رقية تعلم السبب الذي يجعل رباب ترفض الزواج، حبيبة رسمت ل رقية مشهد واوضحت لها ان ليس دائماً الأمور ستجري مثل هذه المرة وان عليها ان تتعض وان تغير سلوكها وتصحح من نفسها... رباب التي ما ان سمعت اسم رقية حتى انتابها القلق لان لديها خلفية وتوسلت آسيا ان تذهب معهم، رباب التي كانت تنتظر ان يأتي ذاك الحارث ويتقدم لاختها التي كانت تتغنى امامها انها تعلم وتعرف كيف تتصرف معه لتصدم انها بدل ان تبتعد عنه حتى يأتي لبيتهم ويخطبها لازالت غبية ولم تكتفي بما حدث فهي تركب معه السيارة وتذهب معه والاسوء انها كانت امام خيارين ان تقتل او تفقد اعز مالديها وتغرق في الوحل الذي صنعته بيديها، رباب التي سعادتها واضحة مع انها لازالت تقاوم اغراءات عبدالرحمن وتقاوم نفسها حتى لا تفتح قلبها على مصرعيه وتخبره ان مشاعره متبادلة، عبدالرحمن المخنفي بعد ان بثتها عبر الموبايل مشاعره ظهر هذه المرة والحمدلله دون ان تحدث اصابت، لكن جرأة عبدالرحمن الخطرة الليلة كانت جديدة فما كان منها الا ان تصفعه وهو تقبلها منها لانه يعلم انه لو لم توقفه كان تمادى... في البداية اعتقدت ان لدى عبدالرحمن قرون استشعار تعلم بوجود رباب في بيت اخيه وان قلبه دليله خصوصاً ان سعاد اخبرته اجتماعهم عند آسيا لكن طلعت خلود من اخبرته ومن جهزت له ورق العنب الذي تحبه رباب لكنه اكله بدل عنها حقيقتاً ما ان يصل عبدالرحمن الى ليلة الزفاف سيكون عياره فالت هو شوي يفلت منه وليس بينهم عقد ف كيف عندما يكون عقد، عبدالرحمن مع اني كنت اعتقد ان ذكائه وتفكيره سيقودنه كي يصل لحقيقة ما حدث تلك الليلة لتأتي زيارته لمغرفة الذي تناسى ان يكرر كلمتي قصيرة القامة حتى يغرق عبدالرحمن في شكوكه ولكن لا اعتقد ان تلك الشكوك ستستمر معه طويلاً اولاً لانه سيتذكر الصفعة التي اكيد تركت علامات خفيفة لازالت باقية وستجعله ينفض تلك الشكوك عن افكاره وان كانت تعطيه السبب الذي يبحث عنه وثاني لان حذيفة موجود في حال تشبثت به تلك الشكوك ووقتها يفتح قلبه ل حذيفة الذي سيخبره اكيد خطأ اتجاه افكاره... تفكير البنات ونظرتهم وتعريفهم للعشق كلاً حسب خبرتها كان جميلاً، رباب الجبانة التي تخشى ان تدخل المجهول دون ان يكون لديه ضمانات ثابتة انها تستطيع النجاة فهي تخاف ركوب الامواج وان تترك نفسها للتيار الذي سيوصلها لشط الامان او ان تترك نفسها ل عبدالرحمن يعلمها السباحة ف تستطيع السباحة معه في ذاك العشق، رقية المتهورة الطائشة الواثقة انها تستطيع ركوب فرس جامحة وان تعيش التجربة وانها ستكون هي المسيطرة، شذرة التي لم تعرف الحب الا من اهلها الذين رحلوا وتركوها يتيمة ضائعة تغيرت عليها الجدران ولم تجد بيت ثابت لها يحميها تقلب الزمان هي ترى الحب هو البيت والامان والراحة والاطمئنان... ما حدث اثر ب سعدون الفخور بنفسه الفخور انه كان يقوم بعمله على اكمل وجه وانه لم يخطئ ابداً في عمله، كي يأتي اليوم الذي يكتشف انه اخطئ وحاول يجد ان اخطئ ولكنه لم يجده ولم يفكر ان العتب على النظر ، لكنه قد يكون هذا الخطأ يوقفه عن التجسس ومراقبة الناس ويجد شيء جديد يتلهى به واكيد بعد تهديد رضا سيفكر قبل ان ينعق من جديد... اعتذر اذا لم تكن التعليقات في مستوى الفصلين تبارك الله عليك وربنا يحفظك ويحميك ويسلم عويناتك... آسفة على التأخير في قراءة الفصل وكتابة التعليق... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
12-10-16, 02:16 AM | #5544 | ||||
| اول واحد اعلق عليه دراكولا صديق عبد الرحمن يا خوفي لو طلع هو نصيب رقية في الاخر هههههههه او يمكن شذرة كل شيء وارد مع ان الاقرب رقية عندي احساس انه هيكون من ابطال الجزء الجديد خاصة انه سيعود صيفا العشق .. ترف لمن يبحث عن انتماء .. حقيقة موجعة استشعرها شخصيا كان الفصلين رائعين و واضح ان عبد الرحمن و رباب هيشتعلوا و هيحلوا الشك بيحلي الرواية اوي ههههههههههه مش عارفة انا بقيت شريرة كدة ازاي ههههههههههههههه عجبني مهند حسيت انه فعلا نضج عن مهند في برية انت برعتي بمستوى يفوق الوصف يا كاردي في توضيح الفرق و النضج حذيفة و اخيرا نحقق ما خمنت انه سيحدث و تصالح مع اسيا سعيدة له عجبتني خلود رغم وجودها الصغير دمت بود كان الفصلين غاية في الروعة | ||||
12-10-16, 04:34 AM | #5545 | |||||||||
مشرفة منتدى عبير وأحلام وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية وماسة الرومانسية
| الفصل الخامس عشر روعة يا كارى رباب بدات تترك نفسها شوية تستمتع وتحس يكلام عبدالرحمن لها طبعا لقاء السحاب بين مهند وحبيبة وشذرة كان تحفة ومؤثر لابعد حد اظن مهند عرف طريقه اخيرا بعد كل هذه السنين اتمنى زواجه يستمر من جورى حارث انت واطى عايز تتزوج رقية زواج عرفى ربنا يستر من القادم تسلم الايادى يا كارى | |||||||||
12-10-16, 05:25 AM | #5548 | ||||
| ما شاء الله يا كاري جميل جدا لدرجة ان اعصابي باظت زي حبيبة بالضبط من كتر الاداث الدسمة الكتيرة والجميلة مشهد شذرة وحبيبة ومهند كان رائع فوق الوصف بجد احييكي طبعا ابودي عسل عسل عسل بالنسبة لمهند يا رب يفوق الاهبل ده كان كلامه كله حكم النهارده رقية بتعمل ايه في نفسها ما حدش بيبقى واثق قوي كده في الحاجة اللي هتحصل انا حاسة انها هتتكسر وتتجرح يمكن علشان تفوق اخيرا ادعيلي اذاكر علشان الامتحانات عالابواب | ||||
12-10-16, 06:56 AM | #5550 | ||||
| الفصل رائع يا كارى 😘😘 حبيت عبد الرحمن بكلامه مع رباب ومشاكسته ليها كان دمه خفيف اووي بيقدر بطريقته معاها يدخل قلبها بسهوله ومن غير مقاومه. الحاجه سعاد فاجآتني بموافقتها كنت حاسه انها ممكن تعترض ع رباب لاني فاكره ف جزء بريه انتى كانت مبهوره بحبيبه بس من بنات العطار. عبد الرحمن وحذيفه علاقه الاخوه بينهم جميله اووي بحب مشاهدهم مع بعض بحس حذيفه بيقدر يفهم ويحتوي عبد الرحمن اكتر من اخواته وبيعامله كأنه ابنه مش اخوه الصغير. مشهد المواجهه بين مهند وحبيبه وشذره رسمتيه ببراعه وكويس انها عدت ع خير وشذره اكتشفت حقيقته بدري قبل ما تتعلق بيه اكتر ومهند يلتفت لمشكلته مع جوري اللي وقع نفسه فيها بغبائه وواضح انه هيدفع تمنها غالي اووووي. رقيه تستاهل اللي بيحصلها اما نشوف نتيجه تهورها واستهتارها. | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|