بارت جبار يا سامراء كشف ووضح علاقه فخر باميره الي بدات باسمى مشاعر واروعها وللاسف انتهت بلحظه غضب وتحولت من حياه سعيده لانفصال مؤلم وطبعا السبب فخر الي بقد ماعشق اميره غلط بحقها واضح ان فاهم الزواج هو بسط وعلاقه جسديه وتدليل وخرجات ماكان يريد تقيد حياته بطفل وطبعا اميره مشيت معه سنه كامله ومع زن امه واشتياقها لتكون ام حملت اميره وهنا بدا الاناء بالتصدع بدل ماياخذها بالاحضان هرب من الخبر ولولا كلام امه كان تركها ولا عبرها واستمر التغير فيه ومعاملتها بالبرود والاهمال كانه يعاقبها على حملها فلم يهتم بمواعيد الفحص ولابتعبها وحتى صار جاف بمشاعره نحوها وكل ذلك لانها ارادت ان تقوى علاقتها به وترتبط به للابد وتنشا عائله تجمعهم وكل هذا وهي صابره وتاخذ الامور بهدوء وتروي لساعه ماحصل الانفجار الكبير اهمال فخر لموعدها واظهار ان الاهم هو صديقه ومن ثم تدخل امه ومحاوله تذنيب اميره وجعلها هي السببب بالمشكله وعدم مراعاه ظروف عمله كل هذا ادى لانفجار اميره وخاصه انها متالمه من الحمل وبنفس الوقت متالمه من اهمال فخر وانانيته وادى الانفجار للفظ الطلاق طبعا فخر لم يحسب ماجرى بعد ذلك سقوط اميره ولادتها ومقابلتها لتعلن انتهاء حياتهم وخروجها من العده اي انتهاء اي مجال لفخر اعادتها الا بموافقتها وهي رافضه لان فخر برمي يمين الطلاق اخلف بوعده لها ففقدت الامان والثقه به لذلك قررت ان تمحيه نهائيا من حياته بس صراحه هي غلطت كمان اذا سكتت على انانيته من البدايه وعلى معاملته الناشفه اثناء الحمل واهمال مواعيد الدكتوره كانت من البدايه تتناقش معه ماكانت الامور وصلت لهذه المرحله وبعدين بعد العشق الي كان بينهم ماعطته فرصه ثانيه ونهته من حياتها ان الله يغفر للعبد لذلك العبد يتجبر ويرفض الغفران فخر تربى من ماجرى وهو مازال يحب اميره وواضح انها كذلك ولكنها تنتقم منه وتعاقبه ولكن هل قرارها نهائي انا الان متاكده ان من تتكلم معه يااخوها اوابن اخوها ولايوجد رجل بحياتها فمشاهدته وانهيارها بالمصعد يظهر انها تحبه ولايمكن ان ترتبط بغيره طالما في حب بقلبها له فاميره بالرغم من كل شى انسانه صادقه ولكن فخر جرحها وجرحه كان عميق وهي ارادت رد الجرح له لالعرف كيف ستلين اميره لان واضح هي الرافضه حتى ان تسمع اوتشوفه خوفا من ان تضعف يعني هي مازالت تتالم \\\\علي حبيت جدا وقوفه مع فخر بفرحه وماساته ووجعه صراحه علاقتهم الاصدقاء الثلاثه مميزه \\\\\ادهم بك خرج من السجن واكيد ناقم على ليلى اتمنى ان زوجته تكون تطلقت منه ليعرف ان الي رفض ليلى من اجلها لاتستاهل هو الان تحت مراقبه عماد واكيد حيحاول ينتقم البارت روعه ياسامراء في كميه مشاعر من فرح وحب وحزن والم رهيبه ابدعتي وبانتظار القادم |