العلوم الصحيه المتقدمه...متجدد

[انجوانا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قمر الليالى44

اكتشافات واختراعات مهمة ومفيدة استفدت من معرفتها
يسلمووووووووو يا انجوانا على مواضيعك المميزة
ويعطيكى العافية
وتقبلى مرورى المتاخر

ان شاء الله تعم الفائدة للجميع..الله يسلمك حبيبتي....المميز تواجدك قمرنا ...اهلا فيك باي وقت منوره دومآ

[modyblue]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا للدعوة الجميلة معلومات جديدة ومتميزة من انسانة رقيقة ومميزة اشكرك انجو ودومتي موفقة

[انجوانا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modyblue

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شكرا للدعوة الجميلة معلومات جديدة ومتميزة من انسانة رقيقة ومميزة اشكرك انجو ودومتي موفقة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

العفو والعافية لك يارب ..تسلميلي على كلامك الجميل متلك ..
شكرااا غاليتي

[سيفدا]

شكرا عالدعوة يا أحلى انجو ..
دائما مواضيعك فوق المستوى ومبهرة ..
المرة الموضوع مليان اختراعات وأمور تفيد البشرية .. سلمت جهودك ..
بس والله قلقتيني من قصة الصداع النصفي لأنه ما بحب يحل عني هههههههههههههه ..

[انجوانا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رغيداء القاضي

شكرا عالدعوة يا أحلى انجو ..
دائما مواضيعك فوق المستوى ومبهرة ..
المرة الموضوع مليان اختراعات وأمور تفيد البشرية .. سلمت جهودك ..
بس والله قلقتيني من قصة الصداع النصفي لأنه ما بحب يحل عني هههههههههههههه ..

العفوووو حبيبتي....تسلميلي يارب
هههههه لا ما تخافي ..ع فكره انا معي صدااع نصفي
اول ماقرأت الخبر خفت بعدها عاادي نسيت ...كله بيد الله تعالي ..منورتني رغيدا

[انجوانا]

إدارة الغذاء والدواء الأمريكية توافق على أول بنكرياس اصطناعي

بوجود 1.25 مليون شخص يعاني من مرض السكري من النمط الأول في الولايات المتحدة، يعدّ الإعلان عن البنكرياس الاصطناعي - الذي يمكنه أن ينظم مستويات الجلوكوز بشكل تلقائي - خبراً جيداً.
هناك عدد من الأجهزة في مراحل متفاوتة من التطور والتي تقوم بتقديم الأنسولين بشكل تلقائي، وربما تكون متاحة في وقت قريب جداً.
علاج خارق

يعاني نحو 1.25 مليون طفل وبالغ في الولايات المتحدة من مرض السكري من النمط الأول، والذي يتعذر على المصابين به إنتاج كمية كافية من الأنسولين، وهو هرمون ضروري لتحويل السكريات والنشويات إلى جلوكوز، والذي يحتاجه الجسم للحصول على الطاقة.

ويتم حالياً التخفيف من هذه الحالة على نحو أفضل من قبل جهاز لمراقبة الجلوكوز والذي يتألف من مستشعر يتم إدخاله تحت الجلد، ومضخة أنسولين يمكن ارتداؤها لإطلاق كميات متفاوتة من الهرمون. ويتطلب النظام بعض التجريب من قبل المريض، حيث إن شاشة المراقبة لا تتصل مع المضخة، على عكس قدرة جسم الإنسان.

ويذكر بأن الكثير من الأبحاث قد أجريت في الآونة الأخيرة لتحسين حياة مرضى السكري في كل مكان من خلال تطوير أحدث التكنولوجيا للمساعدة في تنظيم تقديم الأنسولين بشكل تلقائي.

ويعدّ أحدث التطورات الذي من شأنه أن يساعد مرضى السكري على التعامل مع حالتهم هو النظام الحلقي المغلق الهجين مينيمد 670G من شركة ميدترونيك، وهو أول جهاز من نوعه توافق عليه إدارة الغذاء والدواء الأمريكية. ويستخدم الجهاز خوارزميات متقدمة يمكنها تعلّم ما هي احتياجات المريض، وتقديم الهرمونات بنسب متفاوتة. وتصنع هذه التقنية للتواصل بين الأجزاء المكونة "حلقة مغلقة"، كما هو الحال في البنكرياس الحقيقي. ومع ذلك، فإن مينيمد يعدّ "هجيناً"، لأنه بالرغم من أن الجهاز يعتبر قفزة كبيرة نحو بنكرياس اصطناعي شبه مثالي، إلا أنه لا يزال غير أوتوماتيكي بالكامل، حيث يستلزم من المستخدمين إدخال كمية الكربوهيدرات التي يتناولونها في كل وجبة. وسيكون الجهاز متاحاً للجمهور العام المقبل.


تطورات متتالية

وهناك جهود أخرى لتأمين بنكرياس اصطناعي فعال في الأسواق. وتشمل تلك الجهود جهاز iLet من شركة بيتا بيونيك، والذي يهدف إلى تقديم كل من الأنسولين والجلوكاجون، وهو الهرمون الذي يحافظ على مستويات السكر في الدم. ويهدف ذلك إلى تحقيق سيطرة أفضل على مستويات السكر في الدم. ويأمل باحثو الشركة بدء التجارب السريرية لجهاز iLet العام المقبل.

وهناك أيضاً الأبحاث الجارية من جامعة فرجينيا وجامعة هارفارد مع بعض المنظمات الشريكة لتطوير نظام يجمع بين مضخة الأنسولين والمراقبة المستمرة للجلوكوز من خلال تطبيق على الهاتف الذكي. وقد بدأت التجارب السريرية هذا العام مع أكبر عينة من المشاركين على الإطلاق، وذلك باختبار 240 مريضاً.

ويمكن لمرضى السكري عبر هذه التطورات الهامة أن يعيشوا حياة أبسط وأكثر أماناً.
المصادر: Discover Magazine, Scientific American

اختراع مهم جدا وذو فائدة كبيرة جدا
شكرا لك انجوانا عل معلوماتك القيمة

[Topaz.]

صباح البرتقال 😊🍸🍊

اول شي اسفففففففة لاني اتأخرت بتلبية الدعوة


موضوع رائع ومفيد .. ومجهود جباااار جوجو

اكثر الاختراعات الي عجبتني

( تقنية جديدة تسمح للصمّ بالإحساس بالأصوات

ضماد عالي التقنية من ناسا يمكنه أن يسرّع شفاء الجروح

العيون الآلية قادمة وستمنحنا قدرات خارقة )

واني نفس رغيداء خوفني " الصداع النصفي مرتبط بالتغيّرات الدائمة في بنية الدماغ "

الله يشفي الجميع

تسلم ايدچ جوجو

[انجوانا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة topaz.

صباح البرتقال 😊🍸🍊

اول شي اسفففففففة لاني اتأخرت بتلبية الدعوة


موضوع رائع ومفيد .. ومجهود جباااار جوجو

اكثر الاختراعات الي عجبتني

( تقنية جديدة تسمح للصمّ بالإحساس بالأصوات

ضماد عالي التقنية من ناسا يمكنه أن يسرّع شفاء الجروح

العيون الآلية قادمة وستمنحنا قدرات خارقة )

واني نفس رغيداء خوفني " الصداع النصفي مرتبط بالتغيّرات الدائمة في بنية الدماغ "

الله يشفي الجميع

تسلم ايدچ جوجو

اهلا توبا ولا يهمك باي وقت تنوري شكراا لكلامك الجميل ...ووجودك الاجمل
اميييييييين ياقلبي

[انجوانا]

العلوم المتقدمة
أحد البروتينات غير المألوفة قد يساعدنا بالتغلّب على السُمنة

باختصار

تؤثر السمنة على أكثر من 600 مليون شخص بالغ ونحو 41 مليون طفل تحت سن 5 سنوات، وفقاً لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).
من المحتمل أن يكون الباحثون قد وجدوا وسيلة لإيقاف تطور كل من مرض السكري من النمط الثاني والبدانة عند البشر، وذلك باستخدام بروتين تم اكتشافه مؤخراً.
المجموعة المميتة

وفقاً لمنظمة الصحة العالمية (WHO)، فإن السُمنة هي إحدى الحالات المرضية الأكثر شيوعاً في العالم. حيث تؤثر على أكثر من 600 مليون شخص بالغ ونحو 41 مليون طفل تحت سن 5 سنوات. ومن بين هؤلاء، هناك أكثر من 29 مليون شخص في الولايات المتحدة، وفقاً لمركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC).

ويمكن للعواقب المترتبة على السمنة أن تكون بمثل خطورة أمراض القلب والسكتة الدماغية وبعض أنواع السرطان ومرض السكري من النمط الثاني، كما تفيد تقارير مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها بوجودها عند نحو 29 مليون أميركي. ومن المحتمل حالياً أن يكون الباحثون من جامعة لوفان الكاثوليكية في بلجيكا قد وجدوا وسيلة لإيقاف تطور كل من مرض السكري من النمط الثاني والبدانة عند البشر، وذلك باستخدام بروتين تم اكتشافه مؤخراً.

العالمان باتريس كاني - وهو باحث في معهد WELBIO في معهد لوفان لأبحاث الدواء - وويليم دي فوس - من جامعة فاخينينغين في هولندا - يقومان منذ 10 سنوات بدراسة إحدى أنواع البكتيريا التي تدعى أكرمانسيا ميوسينيفيلا، وقد توصّلا إلى أن هذه البكتيريا توجد بمستويات قليلة عند الفئران السمينة. وظهر بأن علاج الفئران ببكتيريا أكرمانسيا ميوسينيفيلا يعكس العديد من اضطرابات الاستقلاب التي أدت إلى السمنة
اكتشاف غير متوقع

وفي إحدى الدراسات التي نُشرت في مجلة نيتشر ميديسين، اكتشف كاني ودي فوس أمراً آخر. فمنذ ديسمبر من عام 2015، لا تزال محاكمات العلاج المعتمد على بكتيريا أكرمانسيا مستمرة عند البشر، وفي حين أن التأثيرات ليست حاسمة حتى الآن، إلا أنه من الواضح بأن العلاج غير ضار بالبشر، حيث إن بكتيريا أكرمانسيا ميوسينيفيلا في النهاية هي إحدى أكثر بكتيريا الأمعاء شيوعاً.

ثم اكتشف الباحثان أن للبسترة تأثيرات إيجابية جداً على البكتيريا. حيث تفيد الدراسة أنه: "اكتشفنا بشكل غير متوقّع أن بسترة بكتيريا أكرمانسيا ميوسينيفيلا عززت من قدرتها على الحد من تطور كتلة الدهون ومقاومة الأنسولين واضطراب شحوم الدم عند الفئران".

وعلى ما يبدو فإن البسترة تجعل البكتيريا فعالة لأنها تقتل كل شيء آخر في بكتيريا أكرمانسيا ميوسينيفيلا باستثناء أحد البروتينات، وهو النسخة المعدلة وراثياً من البروتين الذي يدعى Amuc_1100. وعند اختباره على الفئران، فقد ظهر هذا البروتين على أنه جيد لجهاز المناعة، حيثُ يمنع السموم من الوصول إلى مجرى الدم، ويقوي المناعة المعوية.

ويذكر أن البروتين Amuc_1100 هو الأساس في الطريقة التي يمكن بها لبكتيريا أكرمانسيا ميوسينيفيلا مكافحة السمنة عند الفئران، ومن المتوقع بأن يكون قادراً على القيام بنفس الأمر عند البشر في المستقبل القريب.
المصادر: Medical News Today, Nature Medicine, WHO