خواطري

[البوادر تكشّفت]

- وأحسنُ ما فيها ؟

- أنّ جمالها قد اختبأ خلفَ عروشِ عقلها ، وفضحتهُ الملامح .

[البوادر تكشّفت]

يوم واحدٌ أعودُ فيه لتلك الطفولة ، لهو أفضل من مهزلة هذه الحياة التي أعيشها الآن ..

[البوادر تكشّفت]

رفقاً بنفسٍ اشتاقت لله

[البوادر تكشّفت]

قد سافرتَ اليوم يا أخي ، سافرت لا لهدفٍ غير الدراسة .. ومالي افتقدتُكَ بعد ساعتيْن من الغياب ،وما أحسستُ بأنّك أقربُ إليّ من أعظم تجليات الوجود الإنسانيّ ، أما لهذه السنة أن تنتهي ؟! ، أما لهذا العامِ من نهاية ! .. تالله إنّ القلب لينخلع وإن الروح لتفجع وإن الدموعَ لتحتبسُ في المآقي وإنّ الوجوه لتختلجُ حسرةً على الفرقة والبعد ، ألا فيسّرَ الله دربكَ وعجّل لي عودتكَ يا مَن قاسمني حليبَ أمي واسمَ أبي وكسرةَ خبزي .
وإن لَم أقلها لك يوماً خجلاً فإنني أحبك يا أخي

[البوادر تكشّفت]

نحنُ نعيشُ في عالمٍ فاسد .. عالمٌ فيه الشرُّ منكرٌ وجريمةٌ للفرد الواحد ، وفي ذاتِ الوقتِ إنّما هُوَ سنّة كونية وحتمية دهرية نعيشها !

[البوادر تكشّفت]

تجنب الوقوع في حالتي كحالتي ، حيثُ لا تستطيعُ إفضاءَ أسراركَ لصديق ، حيثُ لا تستمتعُ في الجلوسِ رفقة أصحاب ، حيثُ يكونُ الجلوسُ أمامَ شاشة الحاسوب أو المذاكرة أو القراءة أفضل من الكونِ بأسره .. صدقني إنّه شعورٌ وإن كانَ حُلواً فإنّ مرارته لاذعة

[قطر الندئ]

صدقت في كل ماقلته
حتى وان كانت الوحده لاذعه
بس اهون من معاشرة اشخاص مو حاسين فيك
واشخاص لا تبربطك بهم علاقه متينه
يعني اشخاص من ابسط ضربه تفرقوا
فالوحده والجلوس امام الحاسوب افضل من هؤلاء الاشخاص

وجهة نظري
تقبل مروري

[البوادر تكشّفت]

اسمها ليالي ...

[البوادر تكشّفت]

كيف لي أن أنساكِ وأنا أراك في كل ما حولي

[البوادر تكشّفت]

كنت شديد التفاؤل، كثير المحبة للناس، منطلقًا نحو الحياة ساعيًا للخير في كل مكان، أحببت كل شيء في الوجودو سعيت للابتسامة دائمًا .. فصدقًا، ما الذي حدث لي!