آخر 10 مشاركات
دَوَاعِي أَمْنِيَّة .. مُشَدَّدَة *مكتملة* ( كوميديا رومانسية ) (الكاتـب : منال سالم - )           »          جدران دافئة (2) .. سلسلة مشاعر صادقة (الكاتـب : كلبهار - )           »          [تحميل] أشباه الظلال للكاتبة / برد المشاعر ( ليبية فصحى) (جميع الصيغ) (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          1110. الدلال . شارلوت لامب - عبير د.ن - حصرياً (كتابة /كاملة )** (الكاتـب : هوس الماضي - )           »          كل مخلص في الهوى واعزتي له...لوتروح سنين عمره ينتظرها *مكتملة* (الكاتـب : امان القلب - )           »          [تحميل] كنا فمتى نعود ؟للكاتبة/ الكريستال " مميزة " (جميع الصيغ) (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          روايتي الاولى.. اهرب منك اليك ! " مميزة " و " مكتملة " (الكاتـب : قيثارة عشتار - )           »          في قلب الشاعر (5) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة للعشق فصول !! (الكاتـب : blue me - )           »          مواسم العشق والشوق (الكاتـب : samar hemdan - )           »          انتقام النمر الأسود (13) للكاتبة: Jacqueline Baird *كاملة+روابط* (الكاتـب : * فوفو * - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > قسم الروايات > منتدى قصص من وحي الاعضاء > الروايات الطويلة المكتملة ضمن سلاسل (وحي الاعضاء)

مشاهدة نتائج الإستطلاع: يا بناااات يلا اختاروا مشهد الخميس لميييييين ؟ وهل مشهد قادم قريبا ولا متقدم شوية؟؟؟
صقر 21 34.43%
يونس 5 8.20%
شهاب 7 11.48%
هلال 11 18.03%
معاذ 12 19.67%
بهاء💋 3 4.92%
نعمان 2 3.28%
المصوتون: 61. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

Like Tree73Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27-08-17, 11:54 PM   #1901

Eman o
 
الصورة الرمزية Eman o

? العضوٌ??? » 407439
?  التسِجيلٌ » Aug 2017
? مشَارَ?اتْي » 202
?  نُقآطِيْ » Eman o is on a distinguished road
Icon24


فى الانتظار
يا ريت متتاخريش علينا 😍😍
دومتى مبدعة💐💐


Eman o غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-08-17, 12:06 AM   #1902

shams ali
 
الصورة الرمزية shams ali

? العضوٌ??? » 340157
?  التسِجيلٌ » Mar 2015
? مشَارَ?اتْي » 792
?  نُقآطِيْ » shams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond reputeshams ali has a reputation beyond repute
افتراضي

فينك شيمو
الساعة دلوقتي ١٢,١٠
وانتي قولتي قبل ١٢ هيكون الفصل
لعله خير ان شاء الله
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 69 ( الأعضاء 45 والزوار 24)
shams ali, ‏karima seghiri, ‏oum ilias, ‏lob na, ‏دموع ال, ‏Aliah sham, ‏dr_rona1, ‏اسماء راجي, ‏samah ibrahem, ‏lasha, ‏سارة روزه, ‏toma_koki, ‏nevoo, ‏اشراقه حسين, ‏ghaniya, ‏rosetears, ‏eng miroo, ‏Eman o, ‏métallurgier, ‏sara osama, ‏sweet123, ‏بيبووووو, ‏همس البدر, ‏Noraa.Noor, ‏Hadooshtash, ‏majdeen, ‏bassma rg, ‏راما الفارس, ‏أمازونية, ‏koky ana, ‏nona amien, ‏غزيلة, ‏ريمين, ‏sareta jwad, ‏فاطمة تامى, ‏بت ابريش, ‏حنان الرزقي, ‏الدسوقى, ‏♡~ غلا ~♡, ‏Meso antar, ‏الجنه لنا, ‏ouertaniradhia, ‏rasha emade, ‏Selinn


shams ali غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-08-17, 12:41 AM   #1903

shymaa abou bakr

كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء

 
الصورة الرمزية shymaa abou bakr

? العضوٌ??? » 355161
?  التسِجيلٌ » Oct 2015
? مشَارَ?اتْي » 3,527
?  نُقآطِيْ » shymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond reputeshymaa abou bakr has a reputation beyond repute
افتراضي





السلام عليكم يا حلوااااات.
انا حاولت اوفي بوعدي
الساعة 12 الا ربع لسه

الفصل الثاني والعشرين

بعد أسبوع
اعتدل مستندا علي كفه دون ان يغادر السرير ...يراقبها في نومها كما يفعل منذ الصباح الأول
يتشرب عادتها باستمتاع غريب... خاصة غرقها في نوم عميق كما لو انها لم تنم منذ ابد
كانت تلك احدي الأشياء ولعجبه تثير شجنه تجاهها... وكأنها في سنوات وحدتها الطويلة فقدت النوم بهذا الاستغراق لعدم احساسها بالأمان وفجأة اصبح هو امانها
شجن نعم... ولكن ابدا لم يتحول ابدا لشفقة... شفقة علي من وقد اثبتت ريدا انها " مايتي ريدا" ريدا الجبارة او العظيمة كما يناديها نعمان
عاد بذاكرته لذلك اليوم الذي لا يعرف ايعتبره بداية... ام بداية للنهاية!
( اسف يا ابي ارجوك لا تغضب علي... ظروف قادتني للعقد السريع)
قبض علي الهاتف بضيق... فبالرغم من حبه وتعلقه بابيه الا انه لازال رافضا لفكرة ان يعتذر لاي شخص
كما انه كاذب.... لم يكن قد عقد علي ريدا بعد وانما تلي كذبته علي والده خوفا من ان يحاول ثنيه عن الزيجة
صمت ابيه علي الجانب الاخر طال قبل ان يصله الصوت المكتوم
( هل اختليت بها يا نعمان!)
اخذته الصدمة من سؤال والده ولكن لم يستطع الكذب فنفي
( اذا لا تفعل في فندق كمشرد بلا بيت... الليلة تطيرا الي هنا ... وهنا في عقر بيتك وسط اهلك تكون خلوتك الاولي بها)
حسم امره وهو يعد والده بتنفيذ امره....سيصطحبها لبيته ولعائلته ... لسبب لايدريه نعمان يثق بريدا لهذا الحد.
غادر غرفته متجها لصالون التجميل الملحق بالفندق ليلتقيها كما اتفقا
مع كل خطوة كانت دهشته تزداد وهو يفاجئ بتهاني العاملين تنهال عليه... حتي مدير الفندق نفسه الذي سارع اليه بحبور صادق
( مبارك يا سيد نعمان... هديتي ليلة في الجناح الملكي واتمني ان لاتردها)
رد نعمان بكياسة
( هدية مقبولة لكن للأسف سنغادر لنلحق بالطائرة بعد العقد مباشرة)
أجاب المدير ولازال علي حماسه
( حسنا سينتظركما الجناح حين تعودان)
سار في طريقه لصالون التجميل وكلمة المدير ترن باذنه" حين تعودان"
يا تري هل يعودا معا! ام ستعود وحيدة كما خططت.
إحساسا ما بدأ يناغشه وهو يحدث نفسه
( ربما هي اخبرت الجميع لان واجهة الثلاث اشهر تلك واجهة خادعة كانت لتقنعني بالزواج)
طرق الباب الانيق للصالون لتخرج له عاملة تطلب منه الدخول لصالون الزوار الملحق بصالون التجميل وقادته لباب مجاور منفصل يحمي خصوصية زائرات المكان
انتظرها بشغف تضاعف وهو يراها تخطو للصالون بفستان بلون العاج محتشم وهو يعانق جسدها بنعومته الحريرية
خجل نظراتها اخبره ان اعجابه كان جليا لا يحمل الخطأ خاصة وهو يقترب هامسا بحرارة
( تبدين...) لم يجد كلمة تضفيها حقها الا انها ثنت ركبتيها وهي تنحني قليلا برقة شاكرة
ضحك لحركتها البسيطةفي ظاهرها ولكنه يفهمها جيدا... انها طريقتها في استعادة السيطرة
(حجزت لنا تذكرتين للسفر لبلدي بعد عقد القران بساعة... عائلتي بانتظارك)
لاحظ اهتزاز نظراتها توترا للحظة قبل ان تتماسك بحنكتها الفطرية وهي تهز رأسها مؤكدة بشجاعة
( سيكون الشرف لي للقياهم)
لم يعرف هل هذا الوقت مناسب ليثير فكرة الثلاثة الأشهر الملحة ام ان عليه الانتظار
لم يطل تسائله وهي تخرج من حقيبتها اللؤلؤية الصغيرة ورقة تمدها اليه بابتسامة ثابتة خالية من أي انفعال
( تفضل.. لننتهي من توقيع تلك الورقة سريعا لنلحق بطائرتك)
اخذ نظارة القراءة خاصته من جيبه وتعبير وجهها الثابت يخبره ان ماسيقرأه لن يعجبه
شرحت له لتنتهي من حالة التوتر التي تقتلها
( هذا تعهد ... إقرار منك تأكيدا علي ما اتفقنا عليه... الانفصال بعد ثلاثة اشهر من تاريخ اليوم)
توحشت نظراته بعنف وهو يلعن في نفسه حالة التخبط التي يسير فيها معها بكامل ارادته
( لا افهم سر تمسكك بذلك الشرط اللعين خاصة وانا لا اري له مبرر واحد)
اسبلت عيناها امام غضبه قبل ان تعلن بلهجة حيادية
( كان هذا شرطي الأساسي وقد وافقت عليه... فلا تلوح بالتراجع الان)
ابتسم بسخرية منزعجا لا من شيء اكثر من تماسكها الاسمنتي
( مايتي ريدا... لا يتلاعب بثبات اعصابك أي شيء ولا حتي ان انسحب الان وتسوء صورتك امام الجميع)
لم ترفع عيناها فورا بل ظلت مسبلة للحظة قبل ان تواجهه فيري فيهما شيئا لم يقو علي تأويله... كقهر لا يتناسب معها وهي تعلن
( صدقني.... لا املك سوي هذا الثبات... تلك هي الصفة الوحيدة التي لا اقو علي التفريط فيها والا كل ما حولي سينهار)
عادت سريعا " مايتي ريدا" وهي تضع كفا مفرودا علي كتفه العريض تسأل بإغراء
( اذن هل علي التخطيط لاختطافك الان حتي نتمم الزيجة ام ستتركني اواجه كل من عرف برأس منكسة)
لممعت عينيه إدراكا وهو يقول
( لذلك اخبرت كل من بالفندق ... حتي لااستطيع التراجع)
هزت رأسها مبتسمة
( لا طبعا.... يا الهي نعمان لازلت غير قادر علي استيعاب مكانتك عندي... اخبرت الجميع لاني لن أكون يوما اشد فخرا مما انا عليه اليوم )
رفع الإقرار امام عينيه يلوح بأخر أوراقه
( بالمناسبة هذا الإقرار غير صالح قانونيا او حتي دينيا)
اتسعت ابتسامتها وهي تلمس منه الموافقة التي تنتظرها
( اعرف ... لكن يكفيني التزامك به بيني وبينك)
وقف يغلي غضبا منها لمدة لاتقل عن ... الثلاث دقائق... وكما تأجج الغضب انطفئ
لا يدري ما بها يجعله امامها.. غير.
لا يعد رجل الاعمال المحنك ولا الاربعيني الذي رأي من الحياة مايكفي
تربكه وهو غير قادر علي فهم تركيبتها.... ماتعني نظراتها الهائمة وتمسكها به امام إصرارها علي الانفصال
سيجن حتما ولا سبيل امامه سوي المضي قدما حتي يكشف عن لغزها
لن ينسي ما حيي نظرتها التائهة للحظة قصيرة وهي تجول في وجوه الشهود علي عقد القران وكأنها تبحث فيهم عن اب او اخ
ولن ينسي كذلك رد فعلها الأول حين اصبحا وحيدين بعد عقد القران
تلك النظرة الحزينة بلمعة دمعة محبوسة فسألها بلهفة لم يكن يعرفها في نفسه
( ما بك مايتي ريدا! هل ندمت بهذه السرعة؟)
هزت رأسها نافية بصوت مختنق
( اتمني لو والدي هنا ليوصيك بي خيرا)
اوجعت قلبه كلمتها الطفولية علي غير عادتها فسارع يقبل جبينها بحرارة
( لا تحتاجين لمن يوصيني بك خيرا مايتي ريدا.... انت قادرة علي اغتنام الخير بقوتك المذهلة)
تلك الليلة حين وصلا لبيت عائلته....كان يراقب اختلاجتها عن كثب يبحث عن ضعف او تردد يجعلها لعينه ادمية
الا انها رفعت ذقنها لاعلي بفخر شديد وهي تحيي الجميع بحبور وسعادة... حتي وصلت لوالديه
رأها بعين متسعة تقديرا وسعادة وهي ترحب بوالديه مقبلة رأسهما بتقدير واحترام.... ولمحة حنين اوجعته
رنين هاتفه أعاد نعمان للواقع وهو يجيب سريعا حتي لا يوقظها
( اهلا امي... نعم استيقظت لكن عروسي لم تستيقظ بعد)
وصله صوت امه الضاحك وهي ترمي مزحة
( يبدو انك تنهك الفتاة يا نعمان... ارجوك اوقظها لان اليوم ستجتمع العائلة والاقارب علي مأدبة غداء لترحب بها وعليها الاستعداد)
انهي المكالمة مع والدته ليعود مراقبا جميلته النائمة ويبتسم متذكرا ليلة دخلتهم
ليلتها وبعد تحية العائلة صعدا للجناح الذي اعد لهما سريعا في بيت والده
كانت لازالت تتحدث اليه بحماس عن انطباعاتها عن افراد العائلة حين تسمرت امام السرير خجلة وقد وضع فوقه قميص نوم ابيض رائع
راقبها بتسلية لا تخلو من الاثارة وهي تبتلع ريقها بتوتر وخوف فطري ... تحاول السيطرة علي رعشة يدها
انفجر ضاحكا حينها فالتفتت له متسائلة ليجيب بخبث لذيذ وهو يقترب منها يحاوطها بذراعيه من خصرها
( اين الليالي الحمراء والمغامرات وشهريار! انت تنتفضين فزعا لرؤية السرير)
اعترفت بابتسامة مرتعشة تحاول بها اعدة السيطرة علي نفسها
( نعماني... انا خائفة... انا اعني اني لم.... )
اذا كانت مايتي ريدا المتحكمة شديدة السيطرة علي نفسها قد اعجبته... فريدا الخائفة قد اذهبت عقله
لذا همس في اذنها بصوت اغشته العاطفة
( وانا " لم " أيضا.. وانا كذلك" لم" ابدا)

حاول رماح جاهدا ان لا يسيطر عليه سلطان النعاس الا ان تمدده علي الاريكة الخشبية في ظل شجرة الصفصاف الضخمة في حديقة دارهم لم يساعد...
لم يغمض له جفن منذ اكثر من اربع ليال... منذ الليلة اللعينة
لو سب نفسه وغباؤه عمر كامل علي خطيئته في حق فؤادة وفي حق صقر .... لن يوفيهما حقهما

غلبه النعاس للحظة قصيرة لعتدل مفزوعا علي صريخ امه وهي تركض في اتجاهه تقطع الحديقة... تنكفئ علي وجهها في عبائتها الواسعة وتعتدل لتكمل ركضها.
انتبه فقام يلتقيها وهو يلتقط شخص والده خلفها... يحاول ان ينفض سطوة النعاس عنه لينتبه لما تقول في صرخاتها
( اهرب... اهرب يا وحيدي... اهرب)
وصل لها او وصلت له لا يعرف... سوي انها كانت ترتعد كمن أصيب بمس كهربي ووجها ملطخ بالدمع والاتربة
( اهرب يا رماح... لقد قتلها وسيقتلك بكل تأكيد)
كان والده قد وصل فأنتزع امه من مكانها قبل ان يصفعه بقوة وهو يصرخ
( ذنب الفتاة في رقبتك هل تسمعني يا خسيس)
مهلا هل يعني كل هذا الهذر انهم قتلوا فؤادة ... كان رماح يؤكد لنفسه ( انا في كابوس وسأستيقظ حالا)
لكن صراخ والده المتواصل نفي تلك الاحتمالية الوردية وهو يستطرد مع لطمة اخري
( قتلها صقر... ولن استطيع منعه من قتلك ياعديم الشرف)
الافاقة... تلك اللحظة المؤلمة جدا حين تكتشف انك لست بحالم وانما انت في واقعك الذي زاد لتوه سوادا
اطلق رماح لساقيه العنان... حتي ان والده لم يستطع اللحاق به
كان يركض في شوارع قريتهم المتربة وعيناه تري الناس المصطفة علي الجانبين وبمجرد مروره من جانبهم يلحقوا به في شغف مريض لحضور الكارثة
( لا صقر يعشقها لن يقتلها ... تلك كذبة بكل تأكيد)
وصل ينهت لبوابة منزل الصعيدي التي طالما قضي فيه اسعد أوقات صباه ... يحتاج لرؤية صقر ولسماع صوته يؤكد
( هذا جنون بالطبع لم اقتل اختي الوحيدة)
ولكن التأكيد اتاه... اتاه في شكل جلبابها الوردي المزركش معلقا علي البوابة الحديدية غارقا في الدماء في عادة بغيضة تنتهجها قريته لللاعلان عن سفك دم فتاة اخطأت
فجأة انهار جسده... انهار عقله وانهارت رجولته وهو يركع امام البوابة يصرخ مولولا ( فؤاااااادة... فؤاااااادة)
مزق قميصه وهو يلطخ صدره بالطين وهو يصرخ محدثا الطين ذاته
( اغمرني كما غمرتها.... اغمرني)
فجأة جاءه الصوت القاسي من ذلك المشرف عليه بطوله
( طلبك رخيص يا رخيص) لم يكن ذلك سوي صقر الذي انهال علي رماح ضربا ... ليس كأي ضرب... ضربا غرضه القتل... ضربا لن يقبل سوي بالدم
لم يرفع رماح يدا يصد الضربات بل تلقاها كمغيب.... حتي شعر بألم شديد في احدي عينيه يتبعه انفجار دموي اغشاه بصره
أصبحت الصور مشوشة مرتبكة والمشاهد حوله تغيب ومشهد واحد يتجلي
صورتها في جلبابها الوردي المزركش ذاته... وشفتيها تنطقها " احبك رماح" قبل ان يغتنم هو تلك الشفتين في جشع

ربتة علي كتفه نبأته انه استغرق في ذكرياته حتي لم ينتبه لمحدثه... لذا عاد رماح لواقعه وهو يستمع باهتمام لما يقوله ابن عمه
سأل رماح بانتباه
( لماذا عاد صقر للقرية الان تحديدا)
أجاب ابن عمه برهبة لذلك الكائن المخيف الذي تحول اليه قريبه
( عرفت انه يريد الزواج ... وعائلته تعد العدة لزيارة اهل العروس في المدينة)
علي عكس ما توقع ابن عمه او صديقه ضحك رماح... بل استغرق في ضحكة قاسية قبل ان يهتف بسطوة
( رااائع ... هذا ما كنت انتظره لسنوات... طوال الوقت كنت اراه واتابعه لاثأر منه... لكن ما نفع الانتقام من جثة بلا حياة... لذا انتظرت فقط ان يكون سعيدا حتي انال منه... وها هو يأتيني علي طبق من فضة)
التفت لصديقه ومساعده بحزم قاس
( محمد احتاج ان اعرف من سيتزوج فورا!.... حان وقتك ياصقر لتجرب كيف يكون الشعور حين يشق صدرك ليستخرج قلبك من اعماقك وتفنيه بيديك)

وصل بهاء للمستشفي يسارع الخطي متحرجا من تقصيره في الزيارة
فاسبوعه هو الاخر كان مزدحما كملهي ليلة العيد... مابين قضيته التي توشك علي الانتهاء وبين سفر اخوه ووالده .... اما هو فلم يستطع السفر بسبب العمل ونور رفض حتي لاتكون دلال شبه وحيده.
واضيفت لمشاغله معضلة وهي قضية عز ... لقد اختفت السائقة المجنونة في ثوان من موقع الحادث دون اثر ليسلم بعدها سائق عجوز نفسه مدعيا انه السائق الخاص بابنة عائلة " البلتاجي" مصرا انه من تسبب في الحادث بعد فقدانه الوعي بسبب عدة امراض مزمنة.
طرق بهاء باب الجناح الذي نادرا ما يكون فارغا ليأتيه صوت قاسم الهادئ سامحا له بالدخول
لم يحتاج الامر منه للحظة قبل ان يدرك انها هنا.... لم يلمحها بعد ولكن عبيرها اتاه... حتي وهي تتمسك بالصمت كفأرة تختبئ عسي لا يراها
التفت اليها فاشتعلت نظراته نارا الا انه اختار الهدوء المتلاعب... سيتنازل للمرة الاولي عن طبيعته السفاحية ويختارالتلاعب علي طريقة طبيب المجانين " نور"
لذا تجاهلها في البداية تماما... تجاهل طعم التمر الذي داعب لسانه مع رؤياها... ووجع القلب الذي لن يقبله
اقترب من الحاج منصور وقيس يجاورهم علاء محييا ... ثم جلس جوارهم موليا إياها ظهره
( ها يا ولدي ... طمئني بالله عليك.. هل استطعت القبض علي مسببة الحادث؟)
هز رأسه وهو برغم من هالته المسيطرة... يتفاعل داخليا مع صوتها الخفيض في نهاية الغرفة كمركب كميائي علي وشك الانفجار وتدمير ماحوله
( للأسف عماه... والدها رجل اعمال نافذ ووزير سابق لذا انتهي التحقيق بلا أي نتيجة ..... )
وكما لو انه سحب فتيل قنبلة موقوتة ... مع نطقه لتلك الكلمة وهمسة علاء المتوقعة ( ها نحن سنبدأ)
وقفت امامه فتاة طويلة نحيفة تلملم شعرها في كعكة ونظاراتها تخفي عينيها الرماديتين تهتف بغضب بالغ
( عفوا... انتظر... أي قانون هذا الذي يحمي المجرم ... يساعد القاتل؟ هل ...!)
كانت لازالت الفتاة تهتف بشعارات ثورية بحنق بالغ حتي تحول وجهها للاحمر حين اقتربت منها مهيرة مهدئة
( نغم... نغم لايصح هذا ... نحن في مشفي والمريض يفصلنا عنه باب صغير)
مع ذكر المريض خرجت منتهي من غرفة عز لصالون الزوار تتحري لتراقب المشهد في دهشة
انتفض علاء من جلسته معتذرا ولازال شعوره بالخزي بعد كل تلك السنوات يراوده تجاه منتهي
( اسف ياام زين.... ازعجناك )
ابتسمت منتهي بهدوئها المعتاد
( لاتقل هذا يا سيد علاء... عز حين سمع الجلبة ترجاني ان ادعوكم لغرفته فقد مل تلك النومة المزعجة)
دخل الجميع ولم يبق سوي بهاء ومهيرة وعلاء في طريقهم للدخول... ظل بهاء علي تجاهله لمهيرة التي اشتعلت غيظا لذلك التجاهل
( اهلا يا بهاء... كيف حالك؟)
رفع بهاء حاجبيه مصطنعا الدهشة
( اهلا مهيرة... كيف حالك ! تخيلي لم الحظ وجودك؟)
عقدت ذراعيها امام صدرها متحدية
( حقا! عجييييب)
لم يفهم علاء ذبذبات التوتر والحنق التي تشع من ابنته تجاه برود بهاء الشديد خاصة وهو ينطق بتحكم
( مبارك الخطبة سيد علاء)
انسعت ابتسامة علاء دون ان يلاحظ شحوب مهيرة
( اااه هل عرفت! بارك الله لك يا بهاء والعقبي عندكم.... انا سعيد جدا ان يكون سليمان لواحدة من بناتي.... لم احلم يوما بهكذا نهاية)
لم يرد بهاء وهو يستمع لعلاء يكاد يحطم فكه من ضغطه عليه ليمنع نفسه من التلفظ بسبة ولكنه سأل بطبيعية لاتشي بما يدور في خلده من حرب وقتال ودمار شامل
( وأين سيقام حفل الزفاف )
كاد علاء ان يقفز حماسا كالاطفال وهو يهتف بفخر شديد مرده اعتباره سليمان كولده
( لن تصدق ما ينتوي سليمان فعله... سيحجزتذاكر الطيران لاقاربنا في مصر ولاقارب مهيرة في السودان لانه مصر علي إقامة الحفل في الأردن حيث نما حبهما)
وضع بهاء يده في جيبه ينتوي استلال مسدسه وتفريغ طلقاته في علاء ومهيرة واخت مهيرة المجنونة ... نداءا لعلاء من الداخل كان المنقذ لحياة المسكين
اصبحا وحيدين أخيرا.... فخرج صوته متوحشا جريحا
( اذا هذا هو السبب... تظل الفتاة تنادي بحقوق الفقراء ومآسي المجاعات في العالم... وحين تنتوي الزواج تختار من يشتري لها طائرة خاصة)
ثم رفع عينا ليث جريح يواجهها
( هل هذا هو سبب تركك لي مهيرة! البحث عن الاغني....؟)
شهقت مهيرة مصدومة لفهم بهاء الملتوي للامور... خاصة ظنه ان سليمان عريسها هي.. همت بالتبرير الا انه لم يدع لها الفرصة وهو يقبض علي ذراعها بوحشية جعلت صرخة ألم تند منها
( اذا كنت تتسائلين عن مهمتنا اللطيفة... سنقوم بالمداهمة غدا ... وصدقا)
قربها اليه بخطورة وهو يري ارتجافها ولمعه الدمع في عينيها الا ان وجعه كان اقوي وجرحه كان اعمق لذا دعي بصوت متحشرج
( صدقا اتمني ان لا اعود... اتمني ان انتهي هناك وادفن بين اقدام المجرمين والجنود.... فلا اعود لاري قلبا حميته طوال عمري ممرغ في تراب الغدر... فلا اعود لاري ان لعنة الليل التي اطلقتها في الماضي ... انعكست علي انا )
فتح الباب فنفض يده عن ذراعها باشمئزاز غير مبال بدموعها التي تحاول مسحها بسرعة
( بهاء يا ولدي..) تجاهل منصور الموقف المحرج بين بهاء ومهيرة وهو يسأله بابتسامة( هلا اوصلتني لوجهتي في طريقك)

بتوتر مترقب طرق بهاء الباب بهدوء غير معتاد وهو يتطلع في الواقف بجواره بقلق مرده خوف بهاء ان يفتح الباب ليجدا ما لا يحمد عقباه.
حين لم يلتقط استجابة ... زاد من حدة طرقاته ليأتيه الرد من الجهة الأخرى صارخا
( نعم... نعم... هل تظن يا من تطرق اني نائم خلف الباب)
اغمض بهاء عينيه يتعوذ من صوت صقر المزعجوهو يدعو الستير ان يسترها مع صديقيه خاصة مع نظرات منصور المتمهلة
فتح الباب بعنف ليلتقط صقر وجود بهاء دون ان يلاحظ الاخر فهتف يسبه
( يا احمق يا اغبي من حلزون مريض... لما كل هذه الضجة ومفتاح البيت في سلسلة مفاتيحك)
خبط بهاء جبهته وهو يري صديقه بفانلة بيضاء داخلية وشورتا قصيرا قطنيا للنوم... نصف وجهه غارق في صابون الحلاقة والنصف الاخر يلمع... وفوق كل هذا هناك سيجارة معلقة بين شفتيه بحرفية رجل العصابات.
خطا الحاج منصور خطوة وحيدة جعلته مرأيا لصقر الذي بدا برد فعله المصدوم مضحك جدا قبل ان يبتعد مرحبا بارتباك شديد.
تطلع منصور فيما حوله بنظرة تقيمية واضحة للغرفة التي بدت في حالة جيدة ونظيفة الا من اعقاب السجائر في المنافض واكواب الشاي والقهوة علي الطاولات بينما صقر لازال يردد عبارات ترحيب تقليدية كالتي ترددها العجائز وهو يرمي بهاء بنظرات قاتلة
( حقا سيد منصور تشرفنا بزيارتك ....)
قاطعه منصور بسخرية وان كان الحزم بين طياتها جليا
( سيد! نقاطك عندي بدأت في التناقص لتوها... نادني عمي يا بلدوزر! اليس هذا هو اللقب الذي اطلقه عليك ابن اختي واولاد شهاب)
اجابه مسارعا
( طبعا عمي بكل تأكيد هذا يشرفني.... ولقبي ذاك لصوتي العال... ولكنني اربي نفسي علي خفضه وتلطيفه حتي لايزعج... شريكتي المستقبلية)
ضحك منصور ...وهو يراقب كل اختلاجة من اختلاجات صقر المترقب بحماس وقلق
(شريكة حياتك! ) همسها منصور متلاعبا بحبات سبحته الطويلة( تعبير مميز من رجل مثلك يا صقر... ولكن الا ينبغي ...)
صمت لثانية مستنفرا كل ما في صقر من أعصاب تالفة
( الا ينبغي ان تقام تلك الشراكة علي أسس متينة ... أساس أساسها الصراحة المطلقة..)
لم يرد صقر وقد زاد الارتباك لاوجه وهو يسب نفسه لموافقته علي الإقلاع عن تدخين الحشيش... كم هو في حاجة ماسة له الان ليوازن كل مايدور .... ويجيب علي تساؤل واحد ( ماذا يعرف بالضبط الحاج منصور عنه)
" خالي" تطلع معاذ في منصور بفزع ( اخبرني بالله عليك هل الجميع بخير؟ امي! اخواتي؟؟)
ابتسم منصور مطمئنا
( لا تفزع ... الجميع في خير حال... )
عاد للتطلع في صقر بصبر وتؤدة وهو يعلنها بصوته الهادئ
( اتيت فقط لانضم اليكم في صلاة الجمعة... ام انكم تصلونها ظهرا في المنزل! مع اني اعتقد ان بشورتك هذا لن تذهب الا للشاطئ)
اجابه صقر بلهفة يحاول إعادة النقاط التي خسرها مع " سيد"
( لا اعرف عن معاذ لكني اتجهز بالفعل للصلاة... وحتي جلبابي معد للصلاة)
استغرق ثلاثتهم في الضحك علي انفعال صقر وعلي مزحة منصور وهو يشير له بعصاه
( اغسل وجهك أولا من الصابون الذي جف عليه..)
في المسجد اصطف اربعتهم بجوار بعضهم البعض في جو روحاني من الصعب الوصول اليه الا في المسجد ومع الصحبة الطيبة
بدا واضحا بعد الصلاة حين استند منصور علي الحائط خلفه ممددا ساقيه ان هناك مايريد التحدث عنه مع معاذ لذا انتحي بهاء وصقر جانبا يفضفض الأول لصديقه عن مقابلته المشئومة للتمرية
جلس معاذ جوار خاله يربت علي كفه قبل ان يرفعه لفمه مقبلا باحترام
( ادامك الله علينا نعمة يا خالي...)
ابتسم منصور وهو يربت علي ساق معاذ مما حا
( لا ادري ان كنت ستدعو لي ام تدعو علي بعد ان ابوح لك بما اتيت لاجله)
وضع معاذ كلتا كفيه فوق رأسه باحترام
( عفوا ياخال كيف تقول هذا! انت فوق رأسي ودعواتي لك لاتتوقف .... انت الاب الذي وقفت دوما بجواري انا واخواتي حتي تتأكد من وصولنا لبر الأمان)
تغضن وجه منصور بالاسي وهو يهمس
( ولكني ظلمتك يا معاذ اعرف ذلك حين فرضت عليك الزواج من حفيدتي المطلقة وانت قد ترغب في الزواج من عذراء ... خاصة مع تاريخك الحافل انت وجميلة)
أجاب معاذ بتأكيد قاطع
( ماعاذ الله يا خالي... لم اعرفك يوما ظالما... كما اني وقد اخبرتك من قبل... مصيري ومصير جميلة ارتبطا منذ بدء الخليقة)
صمت منصور للحظة وقد بدا واضحا انه بالرغم عمره المديد وحكمته الثاقبة قد فقد الحجة فيما ينتوي قوله ولكن مع نفس عميق قرر ان يرمي كل ما بجعبته
( لا تتوقف اتصالات ملهم بعمتك فاطمة ... حالة زوجته في تدهور مستمر وهو في حاجة لوالدته بجواره تشد من ازره... ولكن فاطمة ابنتي غير متقبلة لفكرة السفر وترك جميلة معلقة لان الله وحده يعلم متي ستتمكن من العودة)
سأل معاذ بكلمة واحدة وقد بدأ الادراك يضربه " اذن؟"
( احتاجك ان تتم زيجتك علي جميلة في خلال أسبوع او عشرة أيام بحد اقصي لكي تتمكن فاطمة من السفر)
عاد معاذ للخلف مرتبكا والذعر – ان كان هذا هو التعبير الأمثل- يغمره وجملة واحدة تتردد في عقله
( لاتوافق.... لن تستطيع مقاومتها وهي في بيتك ... لن تقو علي انتقام ولن تشفي غليلك منها)
أجاب خاله بصوت متحير جاء هزيلا
( لكن يا خالي كلامك صعب التطبيق مع عز ومرضه ومع عدم جهوزية بيت الزوجية)
سارع منصور يدحض له حجته
( انا اكثر دراية منك بعز... لن يعترض علي ما اراه صالحا للجميع)
( ثم ان عش الزوجية جاهز... لاينقص سوي ان الملم اشيائي القليلة للشقة الأخرى ويكون في انتظار العروس)
كانت الجملة الأخيرة لصقر ... فما كان من معاذ الا ان جال بنظره في ثلاثتهم ليستقر أخيرا علي خاله الذي بدا لعينيه في صراع حتي لا يبدي لهفته لموافقة معاذ وحتي لايرخص حفيدته اكثر
لذا نطقها مرغما وهو يعد جميلة بوعود سوداء... يعدها أولا وأخيرا ان لا يسقط تحت سحرها ابدا حتي لوكلفه ذلك عمرها
( علي بركة الله...)



noor elhuda likes this.

shymaa abou bakr غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس
قديم 28-08-17, 12:54 AM   #1904

maisalama

? العضوٌ??? » 403502
?  التسِجيلٌ » Jul 2017
? مشَارَ?اتْي » 38
?  نُقآطِيْ » maisalama is on a distinguished road
افتراضي

?????????????????????

maisalama غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-08-17, 01:27 AM   #1905

sweet123

? العضوٌ??? » 308221
?  التسِجيلٌ » Nov 2013
? مشَارَ?اتْي » 200
?  نُقآطِيْ » sweet123 is on a distinguished road
افتراضي

معقولة بس كذا

sweet123 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-08-17, 01:47 AM   #1906

Diego Sando

نجم روايتي

 
الصورة الرمزية Diego Sando

? العضوٌ??? » 307181
?  التسِجيلٌ » Nov 2013
? مشَارَ?اتْي » 1,113
?  نُقآطِيْ » Diego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond reputeDiego Sando has a reputation beyond repute
افتراضي

عارفة يا شيماء لما بتكونى بتكلى شيكولاته ومستمتعة بيها جدا وفجأة تلاقيها خلصت بيبقى نفس احساسى لما الفصل بيخلص بجد

Diego Sando غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-08-17, 01:49 AM   #1907

م ام زياد

مشرفة منتدى قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية م ام زياد

? العضوٌ??? » 389344
?  التسِجيلٌ » Dec 2016
? مشَارَ?اتْي » 2,607
?  نُقآطِيْ » م ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond repute
افتراضي

سؤال بقي وقف في زوري فجاه مممممممممم هوه الفصل خلص😬
طيب ده انا ملحقتش اضحك علي منظر صقر
طيب نلحق نتفرج علي انتقام معاذ ايلي هيبقي انتقام معيزي بمناسبه العيد يعني مش هيحصل حتي خروف عادي ولا اعرج حتي ياله خلينا نتفرج
يا شوشو مستنيين البنت ايلي كانت سايقه أمتي بقي هه
بصي انا غيرت رايي الروايه ديه مافيهاش الا الحاج منصور راجل بيفهم ولماح وعينه صقر وصقر جارح كمان


م ام زياد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-08-17, 01:52 AM   #1908

MSoliman6

? العضوٌ??? » 387940
?  التسِجيلٌ » Dec 2016
? مشَارَ?اتْي » 124
?  نُقآطِيْ » MSoliman6 is on a distinguished road
افتراضي

فصل جميل يا شيماء
🌹🌹🌹🌹
قصة صقر بدات توضح تفاصيلها اكتر ورغبة رماح في الانتقام من صقر في شخص هوينا 😔😔

ريدا واصرارها العجيب علي التلات شهور فقط رغم حبها لنعمان 🤔🤔🤔

تفاصيل كتيير وخيوط منتظرين اكتشافها في الفصول القادمة
دمتي مبدعة 👍🏻👍🏻👍🏻


MSoliman6 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-08-17, 01:53 AM   #1909

م ام زياد

مشرفة منتدى قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية م ام زياد

? العضوٌ??? » 389344
?  التسِجيلٌ » Dec 2016
? مشَارَ?اتْي » 2,607
?  نُقآطِيْ » م ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond reputeم ام زياد has a reputation beyond repute
افتراضي

يا شيماء يا شيخه ده حتي الجدع كان بيقول العيد فرحه 😅😂 مااااااء
ليه بقي الكبسه ايلي من غير لحمه ورز ديه علي العيد
عارفه مش هقولك غير زي المره ايلي فاتت
انا كنت شاكك بس متاكد 😎انك مش هتنزلي فصل بسبب العيد وفرحه جدا لما لقيت الفصل وفجاه النور قطع ايه يا شيخه ايه بقي يا شيخه 😓


م ام زياد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-08-17, 02:21 AM   #1910

hajir lou

? العضوٌ??? » 360902
?  التسِجيلٌ » Jan 2016
? مشَارَ?اتْي » 810
?  نُقآطِيْ » hajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond reputehajir lou has a reputation beyond repute
افتراضي

ايه ده يا شيماء انا كنت مركزة في القراءة وهوبا الفصل خلص
على العموم معلش انا حاسة ان الفصل هذا مقدمة لأحداث كثيرة في الرواية
مسكين بهاء ليه تدعي على نفسك ربنا يحفظك يا روحي
صقر موتني ضحك بشوارع وسيجارته كأنه رجل عصابة وكملها لما قال أنه مستعد للصلاة
معاذ انا عذراك بس شوية شوية على جميلة
ميرسي بوكو ما شيري شيماء


hajir lou غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:48 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.