آخر 10 مشاركات
1028-انت قدري - ريبيكا وينترز -عبير دار نحاس (الكاتـب : Just Faith - )           »          محاربة الزمان - فيوليت وينسبير - روايات ديانا*إعادة تنزيل (الكاتـب : angel08 - )           »          بأمر الحب * مميزة & مكتملة* (الكاتـب : tamima nabil - )           »          حب في الباهاماس (5) للكاتبة: Michele Dunaway *كاملة+روابط* (الكاتـب : أميرة الحب - )           »          اللقاء العاصف (23) للكاتبة: Jennie Lucas *كاملة+روابط* (الكاتـب : Dalyia - )           »          [تحميل] ومالي بدجئ العاشقين ملاذ! بقلم/غسق آلليلh "مميزة " (Pdf ـ docx) (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          في قلب الشاعر (5) *مميزة و مكتملة* .. سلسلة للعشق فصول !! (الكاتـب : blue me - )           »          جنون المطر (الجزء الثاني)،للكاتبة الرااااائعة/ برد المشاعر،ليبية فصحى"مميزة " (الكاتـب : فيتامين سي - )           »          اختلاف متشابه * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : كلبهار - )           »          112 - دمية وراء القضبان - فيوليت وينسبير - ع.ق (الكاتـب : بنوته عراقيه - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > منتدى روايات (عبير- احلام ) , روايات رومنسيه متنوعة > منتدى روايات عبير العام > روايات عبير المكتوبة

Like Tree1Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-07-17, 11:45 PM   #201

sawako

? العضوٌ??? » 404392
?  التسِجيلٌ » Jul 2017
? مشَارَ?اتْي » 1,310
?  نُقآطِيْ » sawako is on a distinguished road
افتراضي


شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

sawako غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-07-17, 01:48 AM   #202

هند مرسى

? العضوٌ??? » 62949
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 605
?  نُقآطِيْ » هند مرسى is on a distinguished road
افتراضي

روايه حلو ة شكرا لكم احلام على مجهودكم الرائع

هند مرسى غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-07-17, 08:11 AM   #203

Mada saleh

? العضوٌ??? » 397484
?  التسِجيلٌ » Apr 2017
? مشَارَ?اتْي » 154
?  نُقآطِيْ » Mada saleh is on a distinguished road
افتراضي

Thank you so much

Mada saleh غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 17-07-17, 12:48 PM   #204

إيماج

? العضوٌ??? » 327541
?  التسِجيلٌ » Oct 2014
? مشَارَ?اتْي » 2,246
?  نُقآطِيْ » إيماج is on a distinguished road
افتراضي

شكراااااااااااااااااااااا

إيماج غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-07-17, 08:44 PM   #205

lovely tota

? العضوٌ??? » 189337
?  التسِجيلٌ » Jul 2011
? مشَارَ?اتْي » 211
?  نُقآطِيْ » lovely tota is on a distinguished road
افتراضي

الله يعطيكم العافية.. شكرًا لكل مجهوداتكم

lovely tota غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-07-17, 11:06 PM   #206

roro94

? العضوٌ??? » 314644
?  التسِجيلٌ » Mar 2014
? مشَارَ?اتْي » 39
?  نُقآطِيْ » roro94 is on a distinguished road
افتراضي

بأن
فيتوريو اصبح بعيداً عن العاصمة


roro94 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-07-17, 12:27 AM   #207

فاطمة زاهر

? العضوٌ??? » 320914
?  التسِجيلٌ » Jun 2014
? مشَارَ?اتْي » 23
?  نُقآطِيْ » فاطمة زاهر is on a distinguished road
افتراضي

ربي يسعدكم ويرزقكم الخير عاجله وآجله .. أشكركم علي هذا المنتدي الرائع .

فاطمة زاهر غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-07-17, 02:21 AM   #208

Om r.s.l

? العضوٌ??? » 328147
?  التسِجيلٌ » Oct 2014
? مشَارَ?اتْي » 26
?  نُقآطِيْ » Om r.s.l is on a distinguished road
افتراضي

Merciîiiiiiiiiiîiiiiiiiiiiii

Om r.s.l غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-07-17, 03:38 AM   #209

Kha20didja

? العضوٌ??? » 363424
?  التسِجيلٌ » Jan 2016
? مشَارَ?اتْي » 2,392
?  نُقآطِيْ » Kha20didja is on a distinguished road
افتراضي

روايه رومانسيه ومدهشة

Kha20didja غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-07-17, 11:50 PM   #210

Sabah 2

? العضوٌ??? » 399959
?  التسِجيلٌ » May 2017
? مشَارَ?اتْي » 30
?  نُقآطِيْ » Sabah 2 is on a distinguished road
افتراضي

عندما وصلت ستيفاني الى مكسيكو , شعرت بالوحدة في هذه المدينة المزدحمة التي يسكنها شعب غير متجانس من الترحاب من موظفي شركة اليطاليا , لم يكن عددهم كبيراً, وكانوا يشكلون فريقاً من الاصدقاء اكثر من ان يكونوا موظفين , تحت [/font][/b][/size][/center]
[/center]
إدارة لويجي سيكا , وهو ايطالي ظريف في الثلاثين من عمره , مرح ودائماً ذو مزاج حسن وسرعان ماوجد لها احد الزملاء ستديو مؤقتاً
ربما كان متواضعاً , لكن بإيجار مناسب , واستقرت في حياتها الجديدة , غير مهتمة بكل ماهو خارج عن العمل الذي كانت مكلفة بإتمامه
.
---------------------------------
سر لويجي سيكا في الحال بهذه الفتاة الجميلة المتحفظة التي لم يكن ينال منها سوى ابتسامة مؤدبة , سرعان ما تختفي , كان يراقبها
وهي منهمكة في العمل, كانت تجلس امام المكتب وامامها لوحة نحاسية تشير الى انها تتحدث الفرنسية والانجليزية والايطالية , كانت
تقابل الزبائن بمودة , تشير اليهم بالرحلات الجوية المختلفة وتحجز لهم الاماكن , وهي بسيطة في هندامها ولكن جمالها وسحرها يجذبان
انظار الجميع, لكن عينيها الواسعتين كانتا تلاحظان الفراغ , وبذلك تخيب ظن اكثر الشبان جرأة , وعندما ينتهي يومها , فهي تعمل على
تحية زملائها في العمل , وهي ترفض دعوتهم بكل لطف, وتعود الى الاستديو بعد القيام بشراء بعض المؤن.
كانت الفتاة ايضاً قد منحت حجرتها العادية طابعاً شخصياً ببضعة امتار من النسيج ذي الرسوم وبعض الوسائد واثاث من الباميو , واشترت
ايضاً بعض الأعمال الحرفية الهندية .
كانت تعد وجبة تضعها على المائدة المزدانة بالزهور , تغلق الستائر وحياتها تبدأ: سوف تعثر على مارك , كانت تحل شعرها , وتدعه يتحرر
على كتفيها , ثم ترتدي فستاناً كانت قد ارتدته للخروج معه , وكانت ستيفاني قد احتفظت من مهتنتها القديمة كمصورة, تلك المهنة التي
لا ترغب في ذكرها ولا سماع الكلام عنها, ببكرة افلام , كانت قد عملت على تحميضها فور وصولها الى المكسيك.
كان الحائط المواجه للمكتب مكسواً بالصور الفوترغرافية في منزله الخاص , مارك عند آل مارفي , واخيراً مارك في بلوفر ابيض امام
جواده عند صديقه جالان , يوم ان احتواها بين ذراعيه للمرة الاولى.
واعتادت ان تضع اسطوانة وتبدأ في تناول وجبتها كفتاة وحيدة , في أغلب الاحيان , كانت سيمفونيا رقم 2 لـ براهام , ثم بعد ان ترفع
ما على المائدة , تتمدد على الاريكة وتتأمل الشاب الذي تحبه مستعيدة في ذهنها الطريق الذي قطعته منذ اول لقاء لهما , وهاهي كفت
عن البكاء لأن هناك آلاماً تتجاوز مرحلة الدموع, كما كان النعاس يغلبها احياناً وهي في فستان الحفل, ويحدث ان تستسلم له غيرقادرة
على الحركة , اشبه بمريض يخشى الحركة لئلا يحرك آلامه.
***
لكن دولوريه زميلتها في العمل , وهي مكسيكية نجحت في جعلها تتآلف , كانت هذه الزميلة شخصيتة لطيفة , تزوجت قريباً من مهندس
وهو خريج جديد في الجامعة , اعتادت ستيفاني الخروج معهما مرة كل اسبوع.
ذات مساء , كان ينبغي ان يتقابل هذا الثنائي مع بعض الاصدقاء في في احد المطاعم , وسرعان ما تآلفت الفتاة , فكانت تتوجه معهما
الى المسرح والى سينما والى أي حفل غنائي , وخاصة حضورها هذه المشاهد المتواجدة في شوراع مكسيكو وبالتحديد في حي
ميدان جارينا ليدي , حيث تتكون هذه الـ ماريا شبس وهي مجموعة من الموسيقيين المتجولين .
ولما كان لويجي سيكا قد انجذب للفتاة فقد عمل على التقرب من دولوريه وزوجها , وبذلك تمكن من ان يعرض عيلهما رحلة الى
كانكان.
- دولوريه وانت كذلك يا آنسة ماركتيني , عندي فكرة أود ان أوافيك بها , لقد اقترب عيد الميلاد المجيد وسنكون في إجازة طويلة
بعض الشيء , مارأيك في رحلة صغيرة على شاطئ البحر الكاريبي؟
وهاهو المشروع يشير مناقشات عدة , إذ إن موظفتين آخرتين ابديتا الرغبة في الانضمام الى الفريق , امتنعت ستيفاني في البداية , ثم ما
لبثت ان وافقت.
------------------------------
وفي الطائرة , مال عليها لويجي:
- هل تسمحي لي بأن أدعوك ستيفاني؟
اجابته في بساطة :
- بالتأكيد يا لويجي.
وإذا بالشاب يبدي ابتسامة عريضة , كان الطقس حاراً جميلاً في كانكان , والبحر يتموج في روعة , واغصان شجر جوز الهند تصدر صوتاً
مع الرياح.
قال المهندس ضاحكاً وهو يحتضن زوجته :
- بلد احلام بالنسبة للعاشقين.
التفت لويجي نحو ستيفاني , لم تسمع مايقال من حولها , لأنها كانت تسير على الشاطئ على الرمل الابيض وهي تشعر بالوحدة اكثر
فأكثر.
وهاهو عيد الميلاد قد أقبل , وكانت سهرته من أنجح السهرات , وستيفاني رفضت , عندما عادوا الى مكسيكو , كانت روابط الصداقة بين
اعضاء فريق أليطاليا قد توطدت ولويجي سيكا يغذي أملاً واهياً في قلبه.
وذات مساء سألت دولوريه الفتاة :
- أترغبين يا ستيفاني في القيام معي بجولة الى المحلات ؟ لأني أرغب في التجول في الـ زونا روزا بين الخياطين وصناع الأحذية .
واثناء ماكانتا تتجولان في شوراع هذا الحي الجميل , حاولت دولوريه الوصول الى اعماق الفتاة .
- مارأيك في رئيسك في العمل ؟
- ان العمل معه ممتع.
- اقصد : كشاب؟
- ظريف.
- سيحصل قريباً على مركز مرموق .. هل تعرفين ذلك؟ من البديهي مركز إداري.
ستيفاني لم تجبها , فألحت:
- وهو يأمل في ان ان يعيش في باريس خلال عام , هل تعرفين باريس؟
- نعم.
- لابد انه بلد رائع , هل تحبيه؟
- لن أعود الى هناك , لكني احبه.
فماكان من دولوريه إلا ان غيرت مجرى الحديث , لما شاهدته من تغير على وجه ستيفاني.
وخلال شهر يناير ( كانون الثاني ) , توجهوا جميعاً معاً لزيارة مدينة الآلهة التي تدعى تيوثيوكان وهي فخر الحضارة الهندية , كم اعجبت
ستيفاني بجمال المكان بماله من اهرامات شامخة , ولما كانت تشرك لويجي في انطباعاتها , سعد هذا الاخير لاهتمامها به , اخذ يشرح
لها بالتفصيل عن الثقافة الهندية في العصور الأولى.
واستمرت الحياة : العمل في النهار وفي المساء ذكرياتها , ومن حين الى آخر مع الاصدقاء الجدد.
وذات صباح اعلنت دولوريه , والسعادة تطل من عينيها , انها تستعد لاستقبال طفل, وللاحتفال بهذه المناسبة السعيدة , دعت كل افراد
الوكالة الى حفل عشاء مرح يوم الاحد التالي , وللمرة الاولى اشتركت ستيفاني في تلك اللية وكانت مرحة جداً , الأمر الذي بعث
بالسرور في نفس لويجي , وعندما اوصلها بالسيارة الى منزلها توقف لكنه منعها من فتح باب السيارة .
- لا تخرجي يا ستيفاني , لأني أريد ان اتحدث معك.
عندما التفتت نحوه , لاحظت انه اخفض الرأس مثبتاً نظره على عجلة القيادة وقد بدا محرجاً , أو متضايقاً .
- ها.. ما أريد ان اخبرك به.. إني منجذب اليك , أراك جميلة , وديعة , جذابة , لك كل مايرضي الرجل, لابد أنك عانيت من حزن
عميق قبل ان تزحفي الى مكسيكو , لن أسعى الى معرفة ماضيك .
----------------------------
إنك تستحقين حياة اخرى , تختلف عن هذه الحياة وكل ما أرغب فيه هو ان أعيد إليك طعم الحياة والضحك , إنك تعلمين اني اتمتع
بمركز متميز ولي آمال عريضة , هل تقبلين ان تكوني زوجة لي ؟ لا تجيبيني في الحال , فكري , سأعلمك كيف تحبيني , على أي حال ,
من جانبي فإني أحبك.
تأثرت ستيفاني وأمسكت بيده قائلة :
- شكراً يا لويجي, سأفكر في كل ما اخبرتني به , لكن حالياً اجد نفسي عاجزة عن الرد , أترغب في الانتظار الى الغد؟
تبادلا الابتسام وذهبت ستيفاني الى الاستديو الخاص بها , وخلال خمسة عشر يوماً لم يتبادلا الحديث إلا في بعض المواضيع العادية
لكن لويجي دعاها ذات مساء الى العشاء واثناء إعادته لها الى مسكنها , كرر لها طلبه.
- إنك شابة صغيرة ياستيفاني , فلا ينبغي ان تنعزلي هكذا عن العالم , لقد خلقت لكي يكون لك زوج و أبناء .. فكري , سأنتظر ردك في
حب وصبر.
عندما عادت ستيفاني الى منزلها , جلست امام المائدة , أراحت ذقنها على يديها المشبكتين واخذت تفكر , لن ترى مارك ابداً بعد الآن ,
كيف ستكون حياتها ؟ أنها غير قادرة على توقع مستتقبل إلا ويكون مظلماً , فارغاً وبلا أمل .
رأت نفسها وقد اصبحت عانساً في منزل صغير , تهتم بقطتها وزهورها, وحينئذ شعرت بالخوف , لويجي شاب ذكي , جذاب , وهو يحبها ,
ولم لا؟ سوف تحصل على اطفال تعمل على تربيتهم ونموهم , لن أكون اول ولا آخر من تشارك رجلاً في حياته , هكذا حدثت ذاتها ,
رجلاً يجد فيه الرأي العام زوجاً مناسباً , وكذلك والداً طيباً , إن في قلبها جرحاً يلتئم بصعوبة....
ابعدت الفتاة مقعدها , اقتربت من الحائط واغلقت عينيها وهي تشعر بالارتباك والتردد , ثم اغلقت عينيها لفترة طويلة.
وعندما فتحتهما ثانية , رفعت الصور عن الحائط , الواحدة بعد الاخرى, لقد اتخذت قرارها , وضعتها على المائدة ومزقتها .
عملت منها اكواماً صغيرة , تناولت إحداها , ثم دخلت الى المطبخ الصغير وفتحت باب سلة المهملات وهي أفخر مافي المنزل من اثاث
متواضع , وهاهي الصور الممزقة اختفت في الثقب المظلم .
كانت صورة مارك وهو امام الحصان , مازالت معلقة , وفي لحظة انتزاعها, القت اليها نظرة اخيرة ومدت يدها , لكن يدها سقطت ثانية
خاملة , شعرت بأصابع مارك , ممسكة بكتفيها , احست من جديدبالأسى والسعادة صوته وهو يتمتم : وديعة وجميلة ياستيفاني , لقد
انجذبت لك منذ اول لقاء , لكنك الآن تسحرينني .
[center][center][size=3][b][font=arial]شعرت وهو يضمها اليه ومحاولاً ان يقربها


Sabah 2 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:25 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.