قرأت القصة الاولى واليك رأي يا عزيزتي
رحمة للكبرياء...نعم رحمة ...رحمة لروحك ...فهي تستحق الرحمة
لقد لمست بقصتك جرحاً غائراً يعيشه الكثيرون ...حيث تصير الحياة بدون مشاعر من المسلمات ...كيف يحدث هذا لا احد يدري ,ربما مادية الحياة التي نعيشها تفقدنا الشغف والحب ,لكن رحمة رفضت ان تعيش حياة كهذه خالية من المشاعر والاحسايس ولعلها تنبهت للأمر قبل ان تغرق في دوامة زواج بارد بلا مشاعر لكن مع الاسف كثيرون لا يدركون الامر قبل وقوعه ...وعندها يصيرون عالقين في بروده السقيم ولا يعلمون كيف الخلاص
لقد اتخذت قراراً قاطعاً ومؤلماً لكنه كان صحيحاً فأي حياة هذه بدون اهتمام او حب او شغف ..
بشوق للقصة الثانية |