26-04-17, 08:21 PM | #111 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| يعني الطلب من عم ميرا لاجل يوسف ....بصراحه كلام ميرا واقعي ومنطقي هي ما تزوجت وصغيره ليش تقبل بانسان مطلق ولديه طفل كماان ... يعني فعلا عمها اناني ... بالنسبه ليوسيف لا يلام لانه تعرض لاصعب وابشع شيء ممكن يتعرض له الرجل الخيانه ومن زوجته اللي تيستحق كل اللي صار لها ... هل رح تقبل ميرا وخاصه انه يوسف شكاك بكل النساء ... يعطيك العافيه يا قمري على البارت الحلو | ||||||
26-04-17, 09:01 PM | #112 | |||||
نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاء
| يسعد مساكي هنودة دائما مبدعة العم باهر مخادع واناني درجة اولى ميرا والله حرام كل احلام بفارس الاحلام ترووح بالهوا صحيح يوسف زي القمر بس حرام تتجوز واحد مليان بالعقد والمشاكل وشكلها راح تعاني فمعقول راح توافق انها تتجوزو ؟؟؟ العلم عند الله وعندك يا عسل شكلك متسلطة على البطلات كل بطلة لازم تخليها تتعذب ارأفي بحالهم هههههههههههههه بانتظار الفصل الجاي يا عسل موووواه | |||||
26-04-17, 09:01 PM | #113 | |||||
نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وقصص من وحي الاعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 26 ( الأعضاء 12 والزوار 14) كبرياء عنيدة, Siaa, قمر الليالى44, زهرة الغردينيا, أم بونبون, أميرة الوفاء, وردة الياسمين الحلوه, فتاافيت22, shmo3, حووووووور, نسمة صيف 1, whiteduck | |||||
26-04-17, 09:03 PM | #114 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 24 ( الأعضاء 11 والزوار 13) قمر الليالى44, Siaa, أميرة الوفاء, زهرة الغردينيا, أم بونبون, وردة الياسمين الحلوه, فتاافيت22, shmo3, حووووووور, نسمة صيف 1+, whiteduck | |||||||||||
26-04-17, 09:14 PM | #115 | ||||
نجم روايتي
| مساء الخير تصرفات يوسف و شكة و عدم ثقتة بالنساء لة سبب و سبب مقنع أيضا فمن خلال كلام والدة علمنا أنة تعرض للخيانة و الخداع من زوجتة السابقة . وهو بحاجة لمن ينقذة و يساعدة ولكن الطريق لن يكون سهل أمام ميرا لانة سيشك بها دائما و يعاملها باحتقار حتى تستطيع الحصول على ثقتة. شكرا على الفصل الجميل بانتظار الفصل الخامس 💙💖💚💜💛 | ||||
26-04-17, 09:21 PM | #116 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 21 ( الأعضاء 11 والزوار 10) هند ص*, walaa11, أميرة الوفاء, قمر الليالى44+, هّـمًسِـآتٌـ, أم بونبون, وردة الياسمين الحلوه, فتاافيت22, حووووووور, نسمة صيف 1, whiteduck اتمنى لكم اوقات ممتعة منورين | ||||||
26-04-17, 09:23 PM | #117 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولا الف مبروووووووك يا هند نزول روايتك وجوه الشك والتو قريت كل الفصول دفعة واحدة ميرا الفتاة اليتيمة التى فقدت والديها وتربت عند خالتها سماح التى اهتمت بها والعم باهر بعد ان رفضها فى السابق بعث يطلبها وهى بطيبة قلبها ذهبت اليه و قابلت غسان المتزوج واحبت الطفل رامى الذى طلع ابن يوسف ابن عمها والان باهر يريد من ميرا ان تتزوج من يوسف الذى لديه عقدة الشك من خيانة زوجته السابقة فيرا التى خانته كما فهمت يا ترى هل ستقبل ميرا ان تتزوج من يوسف ؟ اظن ميرا ستوافق بسبب طيبة قلبها ولانها تحب الطفل رامي لكنها ستعانى كثيرا من يوسف وشكوكه يسلمووووووو يا هند ويعطيكى العافية وبانتظار الفصل القادم تحياتى | |||||||||||
26-04-17, 09:23 PM | #118 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 22 ( الأعضاء 13 والزوار 9) قمر الليالى44, AROOJ, غدا يوم اخر, walaa11, أميرة الوفاء, هّـمًسِـآتٌـ, أم بونبون, وردة الياسمين الحلوه, فتاافيت22, حووووووور, نسمة صيف 1+, whiteduck | |||||||||||
26-04-17, 09:50 PM | #119 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| وجوه الشك...... الفصل الخامس وجوه الشك الفصل الخامس........... (الوردة البيضاء) باهر و بتروي: "قلت لك لا تردي الان........ قلت لك فكري لا اظنك سترفضين الفكرة بصورة قاطعة...... فكري برامي....... لن اطلب منك سوى البقاء هنا اسبوع واحد فقط" خرجت من غرفة المكتب بثورة و انفعال و بسرعة الى غرفتها لتجمع اغراضها لم ينقصها الا ذلك العرض البغيض و ممن؟.... من عمها الذي هو اخر شخص يمكنها ان تساعده و تقف الى جانبه. وضعت اغراضها في الحقيبة على عجل لكنها سرعان ما توقفت و تهاوت على الكرسي عندما سمعت بكاء ذلك الملاك الرقيق الذي يثير الشفقة بقلبها ان وضعه اثر بها كثيرا..... تشعر بحنان كبير اتجاهه......... شعرت بالغضب من فيرا كيف لها ان تلعب تلك اللعبة القذرة ضد يوسف؟...... لا يستحق ذلك ..... صحيح انها لا تعرفه جيدا لكن يبدو لها ضحية ....... ليتها قادرة على مساعدته و طفله لكن صعب...... زواج؟.......ارعبتها الفكرة كثيرا...... حتى ان وافقت هي على ذلك الزواج و هو ماذا عنه؟......أ هو يعلم برغبة والده؟........ و ان كان لا يعلم كيف سيتقبل الامر بسهولة؟ أ هي قادرة على العيش هنا؟...... أ قادرة على الارتباط بيوسف حقا؟... ان تكون زوجة له!...... تصبب العرق من جبينها و اصابها الدوار....... عجبت من نفسها ها هي تفكر بالموضوع فعلا! كيف لها ان تفكر اصلا كان عليها ان تقطع السبيل على باهر و تعود. اتجهت الى غرفة الطفل و حملته برفق و عانقته... ماذنبه المسكين بافعال امه؟..... بقيت تلاعبه و تطعمه حتى نام ...... لا تعرف لماذا روحها تعلقت به........لا.... لا عليها ان لا تضعف و تضيع نفسها.... عليها ان تبعد عواطفها و تفكر بعقلانية .... قلبها الرقيق يريد ان يحتضن الطفل و يرعاه و عقلها يرشدها الى الابتعاد...... يوسف لا يريد اي امرأة تلمس ابنه و تعتني به و كأنه ينتقم من الطفل ايضا! خرجت من غرفته و هي حائرة لما لا ترحل الان؟..... مالذي يقيد خطواتها هكذا؟ انها تستجيب لعروض باهر بطريقة عجيبة هاهي تفكر ان تبقى اسبوع لتعتني بالطفل لحين الوصول الى حل ما...... لا.... ستبقى يومين..... يومين فقط . سارت بارجاء القصر و هي تبتسم لمداعبة راجح لزوجته و هو يلاحقها في زوايا المنزل و يحاول ان يمسك بها و هي تختفي خلف الاثاث و الارئك و تطلق ضحكات مرحة.. كأنهما يحبان بعضهما كثيرا اعجبها ذلك الجو من التفاهم و المتعة بينهما انهما يعرفان كيف يمضيان اوقاتهما ...... امسكت بها ليان قائلة بحماس: "تعالي لنهرب منه يا ميرا.... انه قادم" وضحكتا وهما تسيران الى الحديقة شعرت ميرا ان ليان مرحة وعفوية و جميلة ايضا سألتها عن سبب بقاء راجح معهم في المنزل و لما لا تذهب للعيش عنده في بيته و اخبرتها انها رغبة باهر و لانه يحبها وافق على ذلك ...... كانا يعرفان بعضهما من ايام الدراسة و تزوجا و اتفقا على عدم الانجاب حتى يحظيان بلحظات رومانسية و هادئة قدر الامكان يمرحان و يسافران الى ان يشعرا بالحنين الى الطفل حينها يفكران بالامر. ليان و بتأمل: "وانت ميرا...... لديك حبيب؟.... لا تقولي لا فهذا مستحيل .... فتاة بجمالك مستحيل ان لا يكون لها عاشق" ضحكت ميرا و هما تسيران و قالت بعفوية: "لن اجد الرجل المناسب بعد..... ان الرجل الذي احلم به له مواصفات خاصة" ليان و بحماس: "هيا اخبريني عن تلك المواصفات ارجوك" ميرا و بابتسامة باهتة: "ان يكون....... طويل القامة و وذا عيون جميلة و".... قفز الى مخيلتها يوسف فجأة و اضطربت عندما وجدت نفسها تصفه هو بالذات........ ثم واصلت بضيق: "ان تكون له شخصية مميزة و ان يخلق بداخلي شعور جديد كلما التقيته و" ضاقت عينا ليان و قالت: "اذن هو موجود بالتأكيد.... لا بد انه موجود....... من هو اخبريني عنه؟..... ما اسمه" انضمت اليهما ديما و قالت بلطف مصطنع: "عمن تتحدثان" اجابت ليان و هن يقتربن من يوسف الذي كان يقطع طريق الممر امامهن و يتطلع بصمت: "ان ميرا تحدثني عن فارس الاحلام و مواصفاته" ارتبكت ميرا عندما سمع يوسف هذا الكلام و تمنت ان تتركهم و تذهب الى الغرفة .... بدى على وجهه تعبير غامض و نظر اليها بتأمل...... كان يرتدي قميص اصفر باهت جدا و بنطال بني غامق وكأنه يفكر بالمغادرة ...... فجأة وجدت نفسها وحدها معه و الفتاتين قد سارتا الى الامام و هما تتحدثان و هي باهتة........ سألها بنظرة ثاقبة: "لما وقفت؟....أ توقف بك الزمن؟" اضطربت جدا من سخريته صحيح لماذا وقفت؟..... ازعجها ذلك و قالت مغيرة الموضوع: "قضيت فترة مع رامي........ انه رائع لقد بقيت" قاطعها كعادته: "يبدو انك مطيعة و تسمعين الكلام جيدا........ و قررت ان نتعرف كفاية" تحركت اهدابها ببطء و طلب منها ان تسير معه قليلا او بالاحرى امرها بذلك..... لن تعلق على كلامه بل اكتفت بالصمت و هي تسير بجانبه و عطره الفاخر قد ملأ انفها و قالت بهدوء مصطنع: "ان الرائحة هنا تجذبني....... المكان معطر باريج الورود الزكية" توقف و نظر اليها متجول بملامحها و عينيها و قال بصوت جعل قلبها يخفق: "ما الذي يريده منك والدي؟..... سر لا يمكن ان نطلع عليه؟" هي و بتماسك: "ان عمي مصر ان يقدم لي اعتذارا عما فعله معي سابقا و يريد ان يعوضني و يعرض علي العمل معه و البقاء هنا لاكبر وقت ممكن" قال متأملا : "الا تخبريني عن فارس احلامك؟" قفز قلبها و شعرت بالخجل منه الشديد منه و تصبغت وجنتيها بحمرة خفيفة ثم قالت: "كل فتاة لديها مواصفات للرجل الذي تريد الارتباط به" هو مقاطعا: "ان يكون مليونير؟" خفضت بصرها و شعرت بالاحراج ثم تطلعت بعينيه الخبيثتين و قالت بجدية: "ليس كل امرأة..... مادية" تلاشت السخرية من عينيه و بدا جامدا و كأنه خشي ان تكون قد عرفت بقصة فيرا ! قالت مصححة الامر: "لماذا الرجال دائما يعتقدون ان النساء يبحثن عن رجل غني؟" هو و بخشونة: "لانهن جشعات" هي و بسرعة و تحدي: "ليس صحيحا لا يجب ان تعمم رأيك هكذا" عادت السخرية الى تعابيره و بدى مستمتعا بذلك ثم قال بنظرة عميقة جعلت جسدها يبرد: "انت..... جميلة" ثم اقتلع زهرة بيضاء بقسوة و قدمها اليها قائلا: " خذي هذه مادمت....... غير مادية" تطلعت الى الزهرة الرقيقة بيده و تجاهلت استهزائه و تناولتها ببطء ثم سألت: "أ تفضل هذا اللون؟" اجابها بصوت منخفض" :طبعا........ هذا لوني المفضل" ثم تركها و ابتعد...... شعرت بلحظات فراغ و كانت ملامحها خالية من التعابير ثم خفضت بصرها و نظرت الى الوردة و قربتها من انفها....... رائحتها زكية جدا....... يتركها فجأة حائرة ..... هذا الرجل تستطيع ان تكون زوجته؟..... مجرد تخيل الامر يربكها و يبعثر كيانها.... لا تقدر. بعد مرور يومين وصلتها رسالة من نادين تسألها فيها عن وضعها و موعد عودتها و انهم مشتاقين اليها و ان سماح توصيها ان تكون مرنة و تتصرف بروية بكل امر يواجهها و ان لا تتسرع باعطاء رأيها بأي شيء يعرض عليها من قبل عمها و انهم بانتظارها على احر من الجمر. جلست في غرفة المكتب بانتظار عمها و كانت قد حضرت حقيبتها و تأهبت للعودة و عندما اقبل تلون وجهه حالما رأى حقيبتها و استعدادها و سأل باقتضاب: "قررت الرحيل؟....... هذا يعني انك لم توافقي" هي و بجدية و اصرار: "قررت السفر....... لكن هذا لا يعني اني غير موافقة على التفكير بما قلته" ابتسم قائلا: "لا افهمك" هي و بتركيز: "يجب ان اذهب....... سأفكر هناك على مهل و بدون تأثير......و سأبلغك بقراري...... ان كان سلبا سابعث لك و ان كاان ايجابي ستجدني عندك" ربت على كتفها و قال مودعا: "حسنا تفعلين ميرا......ان ثقتي تزداد بك كلما تعرفت بك اكثر" ودعت الجميع عدا يوسف لانه غائب فتركت له في غرفته ورقة كتبت عليها"اضطررت للعودة....... الى لقاء قريب" .................................................. ........................ طيلة طريق العودة كانت تفكر بالايام القليلة التي قضتها برفقة عائلة عمها.... انها ليالي قليلة لكن لها معان كثيرة ....... لقد عرفت عنهم الكثير و يوسف....... منذ اعطاها الزهرة لم تلتقي به كثيرا الا عن طريق الصدفة و يكون لطيفا جدا معها و لن تتبادل معه الا تحية مختصرة و نظرات صامتة. قضت اسبوعين في منزل خالتها و الموضوع شاغل تفكيرها ليل مع نهار وصورة يوسف و ابنه قد رسختا في مخيلتها هذه الفكرة وحدها كادت ان تجننها لماذا تفكر بهما باستمرار؟.......معقول انها اعجبت بيوسف؟......ما الذي غيرها باتجاه قصر عمها؟...... كانت لا تطيق مجرد السيرة و الان عقلها و قلبها مشغول بهم! قالت سماح بدهشة و قلق: "لا اصدق ..... كيف تفكرين هكذا ميرا؟.....أ تريدين الزواج من ابن باهر؟..... هذا جنون" ميرا و بتردد: "لا اعرف .... لم اقرر بعد....... الرجل لم ينقصه شيء شباب و جمال وجاه و" نادين و بابتسامة استخفاف: "كأنك وقعت بحبه" ثم ضحكت بتسلية و قالت ميرا بضيق: "ارجوك نادين لا وقت للمزاح انا متوترة ........ اي حب هذا..... انا افكر بضميري" سماح و بنبرة غير راضية: "لم اعد افهمك....... لم اراك يوما متردده هكذا........ ان كان الرجل مسيطر عليك بهذه الطريقة معنى ذلك انك تكنين له شعور ما و هذا امر خطير و سريع....... انه اعجاب ميرا...... يمكنك التغاضي عنه" نهضت فجأة و قالت بحزم: "انا قررت يا خالتي........ انا موافقة" | ||||||
26-04-17, 10:01 PM | #120 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 29 ( الأعضاء 14 والزوار 15) هند ص*, Khaledya, أميرة الوفاء, الفاتنة..., sawpalmetto, فتاافيت22, كبرياء عنيدة+, بنت الشمري11, دندنه 2008, غدا يوم اخر, هّـمًسِـآتٌـ, أم بونبون, وردة الياسمين الحلوه مساء الخير احبتي | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|