29-04-17, 06:38 PM | #301 | ||||
| مسكينة ميرا ستواجه العديد من المصاعب مع يوسف فهو شخصية مريضة وتحمل من العقد الكثير بالاضافة الى كره ديما ولبنى لها الله يعينها اتمنى ان تستطيع التغلب على عقد يوسف وان تهزم شكوكه بصفائها وبرائتها في انتظار الفصل الموالي لك مني أجمل تحية | ||||
29-04-17, 06:46 PM | #302 | ||||||||||||
مشرفة منتدى الروايات والقصص المنقولةومنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوعضو مميزفي القسم الطبي وفراشة الروايات المنقولةومشاركة بمسابقة الرد الأول ومحررة بالجريدة الأدبية
| مسائكم جنة عرضها السماوات والارض لكم ولمن تحبون بارت جميل هند وتم زواج ميرا ويوسف ورغم تخوفها من سرعة موافقته بس وضعت له اعذار يوسف ليش غادر وكأنه مقروص او مختنق 😞 هل خاف انه يعمل شي سيء امام الناس لو اكو سبب ثاني بس اتوقع ان لبنى غادرت بعده ولهالسبب هو تأخر لأنه كان معها اقتباس:
على هالسؤال الحقير نفسك بس سؤاله اوحالي بفكرة يا رب تطلع غلط ان يوسف حتى لو كمّل العلاقة واكتشف انها عذراء ما راح يصدگ هالشي وهَم ح يشك بيها اقتباس:
جواب صادق .. لو قالت انك الاول هل تصدقها ؟ بانتظار البارت القادم حتى اعرف رد ميرا على كلامه مشكورة قلبي وتسلم ايدچ | ||||||||||||
29-04-17, 08:31 PM | #304 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سورى على التاخير والله غصب عنى التو قريت الفصول اللى فاتنى وتطورت الاحداث ميرا واصرارها على الزواج من يوسف الذى وافق فجاة رغم تحذيرات الجميع لميرا من الزواج من يوسف لكنها لم تهتم بهم وظنت ان بامكانها مساعدة يوسف يوسف شخصية معقدة وميرا امامها طريق طويل جدا وتم الزواج الكارثي بينهما فهو قد تركها امام الجميع وذهب يا ترى الى اين ذهب ؟ وما سبب شكوكه اللى اعلن عنها بعدم طهارتها وانه ليس الاول ؟ وماذا هو هيك بتلك الشخصية وهل ستقدر ميرا ان تجلع يوسف يتغير ؟؟ يسلمووووووو هند على الفصول الجميلة ويعطيكى العافية وبانتظار القادم | |||||||||||
29-04-17, 08:32 PM | #305 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 18 ( الأعضاء 12 والزوار 6) قمر الليالى44, afnann, karwantweet, lucyman, ام معتوق, jene, الياقوته الحمراء, Nor sy, bobosty2005, hidaya 2+, Siaa | |||||||||||
29-04-17, 09:49 PM | #306 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| وجوه الشك...... الفصل التاسع وجوه الشك الفصل التاسع....... (لكنها ستصمد.....) اقبل اليها بوجه متجهم و بدى مختلفا جدا حتى اخافتها تعابيره و تراجعت خطوة و قال بصوت حاد افزعها و جرح مشاعرها الرقيقة: "لما لا تجيبي؟..... لست عذراء اليس كذلك؟" هزت رأسها و ظهرت دموعها و قالت بهمس: "انت ماذا تعتقد؟... ماذا تظن بابنة عمك؟" قال بصوت خافت جعل اوصالها ترتجف: "لا احب الاعتقاد... انا اسأل و اريد جوابا صادقا" ثم وضع السيجارة بفمه و اقترب و كأنه يستجوبها و يحاصر اعصابها ...... تراجعت خطوات و ارادت الاستناد على اي شيء لان قواها خارت امامه و هو يتهمها بقسوة.... ابتسم بخبث و هو يتأمل صدمتها وكأنه اعتقد انه ذكي و اوقع بها و كشفها ..... نفث الدخان قائلا بنبرة خافتة جدا: "اخبريني كم رجل لمسك؟" قالت وشعرت بارتجاف يديها من شدة الانفعال و بدموع مترقرقة: "ما الذي جعلك تعتقد ذلك؟.... انا.......انا محترمة و شريفة لماذا تشك بي و تسألني الان؟ ...... كان من الاجدر بك تسألني قبل الزواج..... انت...... انت اول رجل اعرفه..... لم اعرف قبلك" اومأ برأسه بسرعة و بدا غير مقتنعا بكلامها وكانت نظراته مستفزة حتى قال بخبث: " ان شكلك بريء للغاية..... لكن كثيرا ما تكون البراءة شكلا فقط و قناع ليغطي على افعال قبيحة و وسخة" شعرت بالدماء تصعد و تحقن وجهها وكانت دموعها تتساقط و هي لا تعرف بأي موقف وضعت نفسها لم تدرك ان يوسف هكذا ابدا!.... انه مجنون انه مهووس! .... ثم قالت بانفاس متلاحقة: "كفى" قال بعيون متقدة: "اريدك ان تكوني صادقة معي لا اريد اكثر من ذلك ...... تهمني الاجابة كي لا اصدم ....لا احب المفاجآت .......مع ان مسألة العذرية بحد ذاتها ليست كافية لتطهرك امامي و تثبت لي برائتك...... انت فتاة قضيت سنوات بدون رقابة اب او اخ او عم .... كنت حرة تفعلين ما تشائين تخرجين مع شاب يعجبك...... لمسات... احضان ....... قبلات ثم لم تتفقا يتركك تجدين اخر يكون افضل و تصارحيه باعجابك و اشتياقك كما فعلت معي قبل ايام و تخرجين معه و هكذا ... ما ادراني انا المغفل بنزواتك و" وضعت يديها على وجهها الساخن و صرخت ببكاء: "كفى... كفى ...ارجوك اسكت لا استطيع لا اريد ان اسمع المزيد" تغيرت ملامحه بالتدريج و هي تجهش بالبكاء و بقي صامتا حتى تراجع و ابتعد و اطفأ سيجارته بتوتر و كأنه انتبه الى حالة الصدمة و الانهيار الذي اوصلها لها. مسحت دموعها و اتجهت الى الحمام دون ان تتطلع به و دخلت و اغلقته عليها و غسلت وجهها بالماء البارد عدة مرات و تطلعت الى وجهها بالمرآة وكانت عينيها حمراوين بشدة و شفتيها قرمزيتين محتقنتين ...... انها ليلة قاسية جدا عليها و على مشاعرها...... لدى يوسف قلب متحجر و لسان ساخن يحرقها بكلامه.... لم تتوقع هذا منه ابدا كان لطيفا جدا معها معقول انه ظهر على حقيقته و ازال القناع؟..... هذه هي حقيقة يوسف؟ هدأت قليلا ... لا عليها ان تسقط باول عثرة تواجهها و عليها ان تواصل ما بدأته و ندمت لانها اظهرت له ضعفها و بكائها كان عليها ان تكون قوية حتى لا يعتبرها ساذجة كطفلة.......نظمت درجة حرارة الماء و وضعت المنشفة قربه و عندما خرجت فوجئت به نائما على السرير بملابسه و حذائه! اقتربت منه و تطلعت به و زال من قلبها كل الغضب و الاستياء منه عندما تطلعت بملامحه الهادئة و هو مستغرق بالنوم و هزت رأسها ببطء ثم عادت و اقفلت الماء .................اقتربت منه بتأمل وكانت انفاسه مستقرة و نظرت الى يده ..... لا يوجد خاتم باصبعه يبدو انه نزعه و لم يتقبله ........ سؤال يحيرها لماذا تزوجها ان كان هكذا لا يثق بها و لا يتقبلها؟.... وضعت يدها على حذائه برفق و لم يشعر بها ثم خلعته بهدوء شديد حتى لا توقظه و جذبت الغطاء وردته على جسده و اطفأت النور ونامت على الاريكة...... لابد لها ان تعذره ربما غدا سيهدأ و يعرف مدى خطأه معها. .................................................. ........................ في اليوم التالي........ استيقظت و نظرت بسرعة الى السرير لتجده فارغا و نظرت الى الساعة التي بلغت العاشرة و نهضت و هي ترتب شعرها ...... كانت الخزانة مفتوحة و الملابس متدلية على الارض بشكل فوضوي و بذلته السوداء مرمية على الكرسي و منشفة الحمام على منضدة المرآة و فرشاة الشعر على السرير!. .... هزت رأسها و ابتسمت بحزن و كأن يوسف طفل كبير احمق ..... استغرقت بترتيب الغرفة و هي تطرد من ذاكرتها احداث الليل لا يجب ان تجعل تصرفاته تؤثر على شخصيتها و حياتها لتبدأ مع اشراقة كل يوم حياة جديدة و متفائلة ثم قطبت جبينها و هي تدرك ان ذلك صعب ..صعب ان تنسى الموقف ستبقى تلك الليلة كشرخ كبير بمشاعرها مدى الحياة و ذكرى سيئة مرتبطة بيوم عرسها. قضت فترة قبل الظهر مع رامي حيث نزهته في الحديقة و اطعمته ... مع ذلك الصغير تتناسى كل همومها و مخاوفها و تسلي وقتها... قطفت كمية من زهور الاوركيد الملونة لتضعها في غرفتهما و حرصت على قطف زهور النرجس من اجل يوسف و حزنت تعابيرها عندما تذكرته و تألمت لما حصل على الاقل الليلة الاولى كان عليه ان يهتم بها فقط حتى لا يشعر الاخرين بما يحصل...... الان ستتحمل نظرات العتب بعيونهم و كأنه اكد صحة كلامهم و تحذيراتهم...... تطلعت بعيني رامي الذي يتأمل ماحوله بتعجب و قررت ان تعالج الامر بمختلف الطرق...... ما دامها تحب يوسف ستفعل ما بوسعها للحفاظ عليه لعل ذلك القلب الجليدي يفتر و ينتبه لها. لما شعرت بالطفل يتململ و يضجر اخذته الى غرفته و اتعبها قليلا حتى نام و بدى متضايقا ...... جلست قربه و تأملته بحزن اي اب يوسف؟...... انه ابدا لم يهتم بابنه او يتطلع به كأنه لا يحبه ابدا!....... لكن لا مستحيل انه ابنه..... لا يوجد اب بالعالم لا يحب اولاده. بهذه الاثناء دخل باهر الغرفة و قال بصوت خافت كي لا يوقظ رامي: "كيف حالك ميرا....... هل الامور تجري على ما يرام؟" باهر قلق و يريد الاطمئنان باسرع وقت على ابنه الكبير و مدى ارتياحه لهذا الزواج...... قالت و هي تخرج معه و يسيران في الممر: "يوسف اصعب مما كنت اتخيل" وضع ذراعه على كتفيها و شدها اليه و هو يسير ببطء قائلا: "قليل من الصبر ربما يأتي بكثير من الفائدة" عندما حان موعد اجتماع العائلة على مائدة الغداء انتظرته ميرا لكنه لم يأتي فانضمت اليهم في غرفة الطعام و شعرت بالكل يراقبها و ابتسمت ببهوت و حياء متظاهرة بعدم الاكتراث لكل ما حصل و قالت بتبرير: "يبدو ان يوسف مشغول..... انا جائعة" ابتسمت لها ليان بنظرة تعاطف و اومأ غسان مؤكدا: "عادة يوسف لا يتناول الوجبات معنا" ديما و بابتسامة ساخرة: "انه لا يرتبط بالمنزل مهما استحدثت من امور" اغتبط قلبها عندما سمعت صوته يلقي التحية و تمنت ان يخيب ظنونهم و يجلس معهم من اجلها لكن سرعان ما خاب املها عندما بدى مستعجلا و طلب منها ان تتبعه الى الغرفة.... ليان و بشقاوة: "دعها تتناول الطعام يا يوسف ... اشتقت اليها هكذا بسرعة!" صعد السلم دون ان يتطلع باحد و نهضت ميرا و ابتسمت بفتور مستأذنة. في الغرفة قال بنبرة الامر: "جهزي لي الحقيبة بسرعة....... الطائرة ستقلع بعد نصف ساعة" و فتح ازرار قميصه على عجل ...... ارادت ان تسأله الى اين ومتى تعود الا انها تذكرت تحذيره و قالت و هي تخرج حقيبة من الخزانة: "اسافر معك؟" التفت اليها و قال بتجهم: "اسافر في الشهر اربعة مرات كوني متوطنة لذلك" اتجه الى الحمام و وضعت الملابس و هي لا تعرف كم يوما سيبقى و مايحتاجه من ملابس و حاجيات انها تجهل كل شيء و هو لا يساعدها ...... اقتربت من الحمام المفتوح الباب بتردد و سألت دون ان تقترب اكثر : "كم يوما ستبقى؟" كان يقوم بتفريش اسنانه امام المرآة و اجابها ببرود: "يومين بالكثير" اثناء ذلك طرق الباب......... عندما فتحت قالت لها ليلى باهتمام: "مكالمة للاستاذ يوسف ارفعي الخط لنحول المكالمة" و همست بثرثرة: "صوت نسائي.......... ردي عليها" شعرت ميرا بالضيق و اقتربت من جهاز الهاتف ومدت يدها بتردد أمن حقها ان ترد؟.... لولا ان ليلى اخبرتها عن انها امرأة لما تدخلت...... رفعت الخط و قالت بلطف: "نعم تفضلي" ساد صمت قليل ثم اجابها ذلك الصوت الجذاب الانثوي: "من فضلك اخبري يوسف انني سانتظره في المطار لا داعي ان يأتي للشقة" تسمرت و انزلت سماعة الهاتف من اذنها ببطء...... مسافر و مع امرأة! تذكرت كلام غسان عن علاقاته و هزت رأسها غير مصدقة انه تركها ليلة زواجهما و ذهب الى تلك المرأة التي ستصحبه في سفرته. اعادت السماعة الى مكانها و التفتت اليه بعينين حمراوين و وجه محتقن.......... ابعد المنشفة عن وجهه و هو يتطلع بها و بالهاتف و قال بجفاف: "من؟" هي و بضيق و بهوت: "امرأة...... تنتظرك في المطار" قال بملامح حادة : "يبدو انك بحاجة الى الكثير من التعليمات ....... ليس من حقك الرد على مكالمات لي" هي و بسرعة و انفعال: "لكن من حقك ان تخونني" فترت حدة تعابيره و ابتسم و هو يرتدي قميص بني و ابتعد الى المرآة و وضع العطر على عجل و مسح به ذقنه الحليق ثم قال بعدم اكتراث و هو يصفف شعره: "بشرى شريكتي في العمل و من الطبيعي ان تسافر معي" عادت لترتيب حقيبته و هي شاردة و لم تتطلع به حتى اخذ الحقيبة و اتجه الى الباب........ توقف عند الباب و قال بنبرة استخفاف: "الا تودعي زوجك" قاومت الدموع و رفعت بصرها قائلة بصوت خافت: "الى اللقاء" بحث في بنطاله و اخرج محفظة المال الخاصة به و اخرج مبلغ من المال و تطلع بها للحظات ثم اعاده الى المحفظة و قال بجمود: "نسيت انك لست مادية........ لا داعي اذن" و اعادها الى جيبه و خرج صافعا الباب . ابتسمت بمرارة ..... يعتقد انها تزوجته من اجل المال!...... يا الهي .. يوما واحدا من الزواج و قد انهارت من تصرفاته كيف لها بأن تقاوم معه الايام الاخرى! ان كان يعامل فيرا بهذه الطريقة فهي تستحق ذلك و لديه مبرراته الا انه يعاملها هي ايضا بنفس الطريقة؟.... هذا ليس عدلا...... هو الرجل الاول بحياتها و الحب الطاهر و ليس بنيتها اي هدف سوى اصلاحه و معالجته من جروحه السابقة و هو متأهب ليصيبها بجروح كثيرة ! كم كانت غبية عندما توقعت انها قادرة على مجاراته فهي من اليوم الاول اعلنت فشلها في مواجهته و اذرفت الدموع......... لكنها ستصمد........ ستصمد من اجله. عند المساء طلبت منها ليان ان ترافقهما في سهرتهما قائلة: "انها سهرة هادئة في اليخت تعالي معنا فانت بحاجة الى ذلك طالما يوسف غائب الليلة" اعتذرت بحجة الاعتناء بالطفل لكن ليان اقنعتها ان فخرية ستعتني به. | ||||||
29-04-17, 10:03 PM | #307 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 9 والزوار 5) هند ص*, dalia22, pooh10, ام هدى وعدنان, Topaz., nmh1149, prue, kozmo, حياة زوجية اسعد الله اوقاتكم | ||||||
29-04-17, 10:13 PM | #308 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| ما حكاية يوسف الغامضة ؟ هل يخونها فعلا ؟ الله يعينها ميرا على تقلبات يوسف بانتظار القادم | |||||||||||
29-04-17, 10:38 PM | #309 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
يوسف و ميرا و احداث جديدة في الفصل التاسع ادعوك لها غاليتي تعليقك جميل و متابعتك اسعدتني و تفاعلك اكثر من رائع اشكرك على كل شيء | |||||||
29-04-17, 10:39 PM | #310 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 10 والزوار 5) هند ص*, Karęzma, whiteduck, braa, شلتاغة, Mat, hidaya 2+, dalia22, ام هدى وعدنان, prue مرحبا بكل الاحبة | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|