وجوه الشك * مميزة ومكتملة *

[هند صابر]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 7 والزوار 3)
‏هند ص*, ‏ليش ؟, ‏صباح الهلالي, ‏فتاافيت22, ‏nale, ‏ملك جاسم, ‏شلتاغة
أ

صباح الخير حبايب

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rasha shourub

جنت على نفسها براقش للأسف هي اللي جابته لنفسها يا ترى ايه اللي هيحصل

صباح الخيرات

شكرا حبيبتي على تفاعلك
تسلمي

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك جاسم

مساء الخير

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 9 والزوار 3)
‏ملك جاسم, ‏emmi, ‏ebti, ‏nouhailanouha, ‏siaa, ‏كبرياء عنيدة, ‏رحوبه, ‏hidaya 2

صباح الورد على الجميع

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة roqaya sayeed aqaisy

رائعة تسلمي يا وردة كلك ذوق و رقة احساس

[هند صابر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة الوفاء

وأرادت أن تسقط لكنه انتبه لها وأمسكها ..

يا ترى ح يتأثر بقربها أو يدفعها عنه وتكون الوقعة منه ههه ..
بانتظار الفصل ..

هو تأثر بتعبها لانه شعر ان يقسو عليها زيادة و هناك بارقة امل لما الرجل يبدأ يحس و يشفق هههه

[ملك جاسم]

ما اعتقد يوسف راح ينفصل عن ميرا حتى لو ما راح ترجع والدته اعتقد بدا
يتقبل وجودها بحياته وحياة ابنه بس هو طلب هل شي بسبب الكلام الي سمعه منها
لانها جرحته برجولته للمره ثانيه

[هند صابر]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 14 ( الأعضاء 10 والزوار 4)
‏هند ص*, ‏سهام هاني, ‏ليش ؟, ‏صفاء القمر, ‏ملك جاسم, ‏aasmaaa, ‏pooh10, ‏نبول, ‏أم أحلام, ‏الماسيه
صباحكم سكر

[هند صابر]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 7 والزوار 0)
‏هند ص*, ‏ام غيث, ‏صفاء القمر, ‏aasmaaa, ‏ليش ؟, ‏ملك جاسم, ‏pooh10


صباح الخير

[هند صابر]

وجوه الشك

الفصل الثالث عشر........
(و الله احبك)

و تطلع في الرواية ثم ابتسم باستخفاف: "تقرأين قصص حب؟.........لا الومك فمازلت صغيرة و تهتمين بالسخافات"
كان تعليقه قاسيا على مشاعرها المرهفة و قالت بأسف: "و انا لا الومك فالحب عندك شيء سخيف لانك لا تعرفه و لم تعيشه"
ابتسم و داعب شعرها قائلا: "يبدو انك تعيشينه هذه الايام"

ثم انزل يده ببطء الى عنقها ثم الى صدرها و امسك العقد و قال بتأمل: "انت جميلة"
و شعرت به يقترب ليجلس ملتصقا بها و وضع ذراعه على كتفها و جذب جسدها اليه فسقط الكتاب على الارض و سقطت من الكتاب الوردة البيضاء التي اعطاها اليها يوما و قد بدت ذابلة و عندما انحنت لتجلبها ..امسك يدها و جعلها تعود اليه و قرب وجهه من وجهها حتى شعرت بانفاسه تداعب شفتيها و سرت قشعريرة بجسدها..... امسك يدها المثلجة المرتجفة خجلا و ارتباكا و وضع يده الاخرى خلف رأسها و غمرها بشعرها ليقرب وجهها اليه اكثر و هو يتطلع بشفتيها برغبة و اغمضت عينيها عندما قبلها حتى شعرت بضعفها وخفقات قلبها و التهبت مشاعرها بفعل قبلته الجذابة ....... ابتعد ببطء لتبتلع ريقها و هي تشعر بلحظات فراغ و كأنها افاقت لتوها و ابعدت خصلاتها بسرعة و تحاشت النظر بعينيه ....... وضع سيجارة بين شفتيه بيد متوترة و قال دون ان يتطلع بها: "قررت تأجيل موعد الطلاق..... علمت ان والدتي سـتأتي و تمكث في المنزل هنا شهر........ لا احب ان اسبب لها الازعاج و الالم....... سنسوي الامر فيما بعد...... نضطر ان نظهر كزوجين على وفاق..... لا اريدها تشعر بأي شيء عن علاقتنا..... انها امرأة كبيرة و اي خلل سيزعجها"
ثم التفت و نظر اليها و قال محاولا اغاظتها: "اعتقد ان الامور جرت لصالحك"

قالت بسرعة و هي تلتقط الكتاب من الارض: "كفى غرور......... بدأت اتوقف عن حبك"

انحنى وجذب الوردة و قدمها لها قائلا و هو يبتسم و بخبث: "و ماحدث قبل قليل؟....... تمثيل؟....... بدوت جديرة و اجدت الدور و كلما كنت جديرة كانت المكآفأة اكثر قيمة"

قالت بانزعاج و هي تنهض: "تظن نفسك ذكي؟..... ليس كل النساء فيرا"

يبدو انها اخطأت و استفزته حتى نهض و جذبها من ذراعها بقوة ليصطدم جسدها به و قال بعيون جامدة: "ماذا تعرفين عنها؟"
هي و بضعف : "لاشيء"
امسك يديها و قيدهما خلف ظهرها و قال بنبرة تهديد: "قولي الحقيقة........ ماذا تعرفين عنها؟"
هي و باضطراب: "اعني انك لا تستطيع ان تظلمني مثلها"

قال و هو يعتصر جسدها : "استطيع ان افعل اي شيء...... اثبت لك ذلك سابقا"

قالت و انفاسها تتلاحق: "كنت مع بشرى طوال الوقت ...... حبيبتك الرخيصة ....... تفضلها على زوجتك.... حتى لو كنا متفقين على الطلاق الا اننا مازلنا زوجين و انت تجرح كرامتي عندما تذهب اليها"
اعتصرها اكثر حتى اصبحت تتنفس بصعوبة و قال بصوت خافت: "من اوحى لك بذلك؟....... لا تكوني وقحة..... كوني خاضعة لي كعادتك"
ثم ارخى يديه و اطلق سراحها و سحبت انفاسها بعمق و قالت و ذراعاها تؤلمانها بشدة: "لست خاضعة لك... لدي كرامتي.... لكني تخليت عنها عندما اعتقدت انني احبك"

ابتسم و هو يتطلع بها و عاد و جلس قائلا: "انت تحت رحمتي ميرا....... حتى ننفصل"

ثم انزل بصره على جسدها و قال بنبرة مستفزة: "كل شيء فيك ليس ملكك....... حتى ينتهي الشهر"
قالت بانفعال: "انت فقط تظن ذلك"

و اسرعت مبتعدة لتدخل....... انفعالات كثيرة ومختلفة خلقها يوسف بداخلها خلال وجوده معها و اكثر ما يثير غضبها انها تضعف امامه و الاسوء انه يشعر بذلك الضعف و يستغلها باستمرار....... هي تحبه نعم لكن..... الكرامة بدأت تعمل عندها!

عندما كانت جالسة معهم على مائدة العشاء انضم يوسف اليهم و بدت علامات الاستغراب على الوجوه و ابتسم باهر قائلا: "اهلا بيوسف ..... من زمان و لم نحظى بجلسة على المائدة معك"

ابتسمت ديما و نظرت اليها بامعان و غمزت لها ليان بسعادة .... كانت مشغولة البال و تفكر حتى انها لم تسمع احاديثهم.... القبلة بعثرت كيانها و كذلك الكلام الذي دار بينهما و وعود يوسف لها بانها ستكون له كل الوقت جعلها خائفة منه و من مشاعرها التي تخذلها امامه و تفضحها.
رفعت بصرها و تطلعت بغسان و هو يهمس باذن زوجته بعض الكلمات لتبتسم بين الحين و الاخر و يلاطفها بكلمة اطراء او كلمة ودودة و نظرت الى راجح الذي كان يبتسم لزوجته و يناولها الطعام بيده بحب و هي تفعل مثله يضحكان باستمرار و يعكسان جو المحبة و السعادة بينهما ...تنفست بعمق و هي تشعر بشيء من الحرمان.... ثم نظرت الى يوسف كان يتناول الطعام ببطء و خافضا بصره انها تجلس قربه الا ان لامودة بينهما و استقر بصرها على باهر الذي يبدو منشغلا و يفكر بحساباته....... قالت قاطعة الصمت: "متى تصل مدام فيروز؟"
اجابها باهر باهتمام: "غدا ظهرا....... اسمع يوسف عليك ان تستقبلها انت و ميرا في المطار"
اومأ برأسه موافقا ثم نهض و قال لها بلهجة أمر: "اجلبي لي الشاي الى الغرفة"

عندما صعد و اختفى دخل زياد و قال بنشاط و اعتداد: "كيف العائلة جميعا؟"

انكمشت بمكانها ثم نهضت و قالت بهدوء: "عن اذنكم"

قال بسرعة: "ميرا..... لو سمحت اريد ان نتكلم قليلا لامر هام"

تطلعت بهم بحرج و اومأت موافقة و هي منزعجة من جرأته و اتجهت معه لغرفة الجلوس و قالت دون ان تجلس: "من فضلك لا تكلمني مجددا....... يوسف لا يحب ان يراك معي"

قال بتأمل: "تخافين منه؟..... كم انا اسف لانك مسلوبة الارادة و تدعين يوسف يتحكم بك انت عديمة الشخصية و الرأي"

ارادت ان تذهب لكنه امسك يدها قائلا: "اريد ان اعتذر عما بدر مني في السيارة..... لمستك رغما عني و كأن الشراب سيطر علي ارجوك سامحيني...... و لنكون اصدقاء.....و كفاك خوفا من زوج خائن يتنقل بين النساء كالنحلة من زهرة الى اخرى ليحفل برحيقها...... تخلصين له و تحرمين نفسك من الحرية و التنفس و هو خائن"

قالت بانفعال: "لا تتكلم عن يوسف هكذا"

قال بسخرية: "تدافعين عنه؟....... يالك من زوجة خاضعة.... اتسائل دائما لماذا النساء يحبن القسوة و الاحتقار"
قالت و هي تذهب: "لا تكلمني مجددا"
هو و باستفزاز: "تخشين ان يضربك؟"
قالت بنفس النبرة: "اخشى ان يضربك انت"
ثم ابتعدت و تبعها الى حيث العائلة و قال بسرعة: "غدا عند المساء سيقام حفلا ساهرا بمطعم الريغيستو و ستكون الاجواء رائعة و سيحيي الحفل نخبة من المع النجوم و الكل مدعو على حسابي "
صرخت ليان و هي تصفق: "مرحى....... ارجوك راجح نذهب اليس كذلك؟"
ديما و بتشوق: "غسان سنذهب بالتأكيد"

غسان و بسرعة: "اعتذر لدي عمل ان شئت اذهبي معهم"

زياد و بتركيز و بتسلية: "سترافقينا ميرا انت مدعوة مع يوسف ايضا"
ابتسمت ميرا بتكلف و تركتهم و دخلت المطبخ و اخذت كوبا من الشاي و صعدت.
عندما دخلت الغرفة و جدت يوسف شبه مستلقيا على السرير و بملابسه المنزلية بدى لها جذاب للغاية...... اقتربت و ناولته الشاي و فوجئت بتغير مزاجه !
قال و هو يتأملها بالتدريج و بجمود: "لماذا تأخرت؟....... زياد هنا؟...... ماذا يريد؟"

ابتعدت و جلست امام المرآة و بدأت تصفف بشعرها و قالت: "يدعونا لنذهب معهم الى مطعم الريغيستو غدا..... هناك حفلا مميزا........ الكل مدعو و سيذهبون"

وضع الكوب على المنضدة بقوة و قال بحدة: " لن تذهبي"

ثم نهض و قال بعيون حادة: "اعجبك الامر؟.... اعجبك وجود زياد في السهرة و تريدين الذهاب من اجله؟...... تعجبك نظراته و هو يتطلع بانحاء جسدك؟...... يثيرك ذلك؟"

قطبت جبينها وبقيت صامتة و استائت من اتهامه لها مجددا و بعد تفكير التفتت اليه و قالت بتأمل: "صحيح انا زوجتك لكننا سنعيش لشهر فقط معا و مجبرين على ذلك....... و يجب ان نكون مستقلين باختيار الاصدقاء...... بما اننا سنفترق بعد شهر يجب ان اعثر على رجل حتى اتزوجه....... زياد لا بأس به"
كانت تقول ذلك متعمدة لتواجهه بمخاوفه و شكوكه كنوع من العلاج الذي قرأت عنه بعلم النفس ان يواجه المصاب بما يهابه.

تلاشت ملامح الغضب و حلت محلها السخرية ثم اقترب منها و وضع يديه على كتفيها و ازاح فستانها من كتفها ثم مرر يده على ظهرها و انزلها ببطء قائلا: "تريدين اثارة غضبي؟....... بالنسبة لي اعتبر ذلك دعوة الى السرير"
خفقت اهدابها و جذبها لتنهض و وضعت يديها على صدره عندما شدها اليه و ازاح الفستان من على كتفيها و لامس ظهرها العاري قائلا بهمس: "لما لا تكفي عن السخافات و تقضي الليلة باحضان زوجك"
دفعته قائلة بضيق: "ابتعد يوسف... دعني....... لماذا تظن ان زياد يعجبني؟...... انت تغار منه؟"
امسك ذقنها باصابع فولاذية و قال بجمود: "كوني حذرة عندما تتكلمين معي....... من زياد حتى اغار منه؟...... و لما اغار من شخص لا يتمتع بأي مواصفات سوى الثرثرة و الفظاظة؟..... و لما اغار عليك ما دمت ملك لي و ليس باستطاعة اي رجل ان يلمسك سواي"
و عندما انزل يديه على خصرها قالت بضعف: "اجبني بصراحة.... ان كنت تحقد علي و ليس لديك مشاعر حب اتجاهي...... لماذا تريدني؟...... ان كانت مجرد رغبة فهناك الكثير من النساء اللواتي تعرفهن"
ابتعد و اعادت فستانها الى كتفيها و قال بنبرة احتقار: "ولما اذهب الى النساء؟....... انت زوجتي و هذا حق لي...... و ساكون ساذجا ان تنازلت عن حقي فانت فتاة جميلة و انا احب الجمال ..... انا راغبا بك كأمرأة "
قالت بحزن: "لو تعلم كم كلامك جارح....... انت تقتل بذلك كل المشاعر الجميلة بداخلي عندما تعاملني كجسد فقط...... انت فظ و غليظ "

تبادلا النظرات............... عينيها الدامعتين الجميلتين و عينيه القاتمتين و قال بهدوء يخفي الكثير من الغضب: "لم اولد هكذا...... اني اتعرض للخداع باستمرار...... لطالما كرهت الكذب و جئت انت لتكذبين ايضا....... اصبحت اتمنى لو اكون رجلا عاديا بلا مميزات بدون ثروة و لا سمعة من عائلة بسيطة حتى... احظى بالحب"
و تجهم مواصلا: "احظى بامرأة تريدني لذاتي و بكل عيوبي"

قالت فجأة: "ما الذي فعلته بك فيرا؟"
اتقدت عينيه و قال بسرعة: "الى ماذا تلمحين؟"
هي و بسرعة: "لم المح........ انت الذي تلمح يوسف..... انت الذي تتكلم عن الخداع مرتين........ اذن انت تعترف ان فيرا خدعتك..... اعترفت دون ان تشعر بذلك......... ما الذي فعلته بك؟"
صر على اسنانه و بقي يتطلع بها بشراسة و تفرس حتى قالت و لم تعد قادرة على تمالك نفسها: "اعلم كل شيء عن فيرا...... خانتك و سرقتك اخبرني عمي...... من حقي ان اعرف لما انفصلت عنها...... عرفت كل شيء لا داعي للكتمان"
قال بابتسامة مخيفة و بهمس: "قلت لي لا اعرف شيئا قبل فترة .......ايتها المزيفة...... تكذبين باستمرار و لم تتوقفي ...... تظاهرت بانك لم تعرفي شيئا عنها.... انت و عمك تتآمران ضدي...... يالي من احمق"
اقتربت و قالت بتبرير: "لم نتآمر عليك اقسم بالله..... فيرا خانتك بقباحة هي لم تستحق رجلا مثلك ....... انا مختلفة تماما..... تزوجتك لانقذك من افكارك المهلكة...... لاشفيك من جروحك البالغة.... صدقني هدفي مساعدتك لاني "
صرخ مقاطعا: "كفى...... لم اطلب منك العطف لست بحاجة لكل هذه الشفقة"
و تراجعت بفزع عندما اقبل اليها قائلا بوجه صارم: "ماذا تعلمين ايضا؟...مزيدا من الاكاذيب تظهر منك كلما طالت فترة الزواج....... اكتشف مزيدا من المؤامرات و الخدع"
قالت بانفعال: "مستعدة ان اضحي بكل شيء من اجلك انا احبك و الله احبك"
امسكها و قال مستخفا و هو يدفعها الى السرير: "لما لا تضحي الان و تأتي معي الى السرير"

كانت طوال الليل تذرف الدموع و هو غارقا في النوم.... كم بكت منذ عرفته لحد الان....... ها هو يعاملها بتسلط وبدون مشاعر مجددا الرغبة الجسدية فقط من يجمعها به..... حزنت لنفسها و حزنت لاجله ايضا....... يبدو ان الطلاق فعلا هو الحل الاخير..... لا جدوى من الاستمرار مع رجل رافضا لكل شيء من جانبها و يزداد تعقيدا.

[Roqaya Sayeed Aqaisy]

صباح الورد الجوري على عيونج الحلوه
الطلاق اتأجل وهذا يعني وجود فرصة اكبر للتقارب بين ميرا ويوسف
عجبني تفكير ميرا بالبدايه انو هي تحارب من اجل يوسف بس يوسف مصر على اتهاماته
مصر على انها استغلاليه وكاذبه ... شلون راح يقتنع هذا اخلاقه كلش صعبه ضجت منه هند شوفيلنا حل
وهذا زياد لازك بيها هسه فوك ما يوسف شكاك هدور يجي زياد يحط على النار حطب
وهذي بشرى شنو قصتها معقولة يوسف على علاقه بيها مااصدك يجوز ملعوب من زياد
شراح يصير اني حذبه براس زياد لان ما حبه
عاشت ايدج يا مبدعه