06-05-17, 01:49 AM | #622 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| ذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 22 ( الأعضاء 10 والزوار 12) هند ص*, alaaahmedmohamed, Roqaya Sayeed Aqaisy+, rasha shourub, الغفار, braa, همس البدر, ovis, اجمل غموض, wrd~ منورين الاحبة | ||||||
06-05-17, 02:11 AM | #623 | ||||||
نجم روايتي وكاتبة بمنتدى قلوب أحلام وراوي القلوب
| صباح الورد هنودة اعتقد ان الي حجت عليه لبنى مو يوسف وميرا فهمت غلط او يجوز لعبه بين زياد ولبنى حتى يفرقون بيناتهم يوسف متهور ومتسرع كلش وميرا كان لازم تحجيله على اتصال فيرا لازلت اعتقد انو الخدامة متأمرة ويه فيرا زياد يعرف شلون يضغط على ميرا ويستغل التوتر بعلاقتها مع يوسف الفصل روعه .. عاشت ايدج يا مبدعة | ||||||
06-05-17, 02:25 AM | #624 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم هنودة ملكة الغموض حتي ف الردود غامضه وهذا مايزيد الحبكة الدراميه ل الاحداث طيب احنا كده امام سيناريو من اتنين اولا يوسف برئ تماما من كل مايحدث وهي خدعه من العائلة الثقيلة عل قلبي بافرادها لبني وديما وزياد ممن يحيكون مؤمراة سيكتشفها غسان ويتزوج نادين ههه او الاختيار التاني ان يوسف نريض بداء الشك وأعم حب يربطه ب ميرا لطيبة قلبها حتي السذاجه وفعلا فيرا مظلومة وخاصة انها كما تقول ليلي انها مريضة وجوه الشك اسم الرواية الغامض الواضح وكما عودتينا تحتفظي بالاجمل الي النهاية لنبقي حائرين وكما يقول عبد الحليم في قارئة الفنجان الرفاق حائرون يتسائلون نحن نتسال هل يوسف ظالم ام مظلوم خائن او عاني من الخيانه مريض ام سيتسبب بنرض المسكينه ميرا ولكن الشئ المؤكد انه بدء يتعلق بها وكمان بدء يزيد اعراض الشك المصاحب له حين يتعلق الامر بامرءة يحبها ربنا يصبرنا لحد متكشفي الغموض نكون احنا وميرا ف خبر كان واخواتها هههه سلمت اناملك المبدعه | ||||
06-05-17, 02:27 AM | #625 | ||||
نجم روايتي
| طيب انت وصلتين ان نشك بالناس كلها انهم متامرين هههه بس هل معقول الجميع غلط ويوسف ال صح وانه مظلوم وفعلا متامرين عليه الجميع وجوه الشك اصبح الاسم ينطبق عل القراء حيث اصبحنا نشك في جميع افراد الفيلا المشكوكة دي ههه ف انتظارك | ||||
06-05-17, 08:56 AM | #626 | ||||
مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر
| صباح الخير .. بانتظار الفصل من هلأ (اتمنى لو يكون فصلين يا هند .. الطمع بعينه ههه) .. الأحداث كل مرة تزيد تشويق وغموض .. حاسة أن يوسف صار يحبها لميرا .. وهذا اللي مستنيته على نار ، لو بس ترحل هي .. ويتعذب ليسترجعها ويكسب ثقتها .. | ||||
06-05-17, 09:57 AM | #628 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| وجوه الشك...... الفصل السابع عشر وجوه الشك الفصل السابع عشر......... ( لقد ندمت) ثم التفتت الى ميرا التي وضعت نظارتها على شعرها و قالت بحماس: "اريد ان....." و توقفت عن الكلام عندما تأملت وجه ميرا و تلاشت ابتسامتها و ابعدت بصرها بسرعة حتى قال غسان: "نعم ماذا تريدين اكملي" عندما وصلوا سارت نادين في الحديقة و هي تتطلع حولها بذهول لكن حماستها قلت و فترت و هي تنظر الى ميرا بين الحين و الاخر بوجه متسائل و كأنها تريد تفسيرا منها على الاثر الواضح في وجهها........ ثم نظرت الى عالم الورود و قالت بابتسامة: "يا الهي انها الورود التي تعشقين ميرا ..... كأن هذا المكان صنع خصيصا من اجلك....... الليلك...النرجس .......زهور الصباح....و الداليا على الشرفات .....الياسمين و السوسن .... انظري هناك انها السوسنة السوداء اخبرتني سابقا انها نادرة و تعيش لوقت قصير" نظرت ميرا الى غسان الذي يومأ برأسه موافقا و ابتسمت له قائلة بصوت خافت: "انها هكذا.... لا تعرف ان تصمت" غسان و بنبرته الهادئة: "ستصبح صديقة عمك حتما" عندما دخلوا الى صالة الاستقبال بقيت نادين تتجول ببصرها في ارجاء المكان و ملامحها مأخوذة بكل ما تراه فنادين رغم بساطتها و عفويتها الى انها كانت تعشق المظاهر و الفخامة و تجذبها البهرجة و مظاهر الترف منذ صغرها و هي تحلم ان تتزوج من رجل غني يوفر لها متطلبات الحياة التي تسعدها... قالت بهمس و هي تضرب بقدمها الارض: "ما كل ذلك؟...... لماذا لم تخبريني انك تعيشين في الجنة؟" ثم نظرت الى الكدمة بوجه ميرا و قطبت قائلة: "ماهذا الاثر ميرا؟....... ما الامر؟... انا قلقة لقد ضيع علي فرحتي " ميرا و هي متحرجة و بسرعة: "لاشيء لا تشغلي بالك انا اصبت ..... بال........ بالنافذة البارحة" و التفتتا معا عندما قالت فيروز مرحبة: "اهلا اهلا بقريبة ميرا" ارتبكت ميرا لانها لم تنبه نادين على مسأله هامة و هي ان فيروز لا تعلم شيئا عن هويتها الحقيقية و خشيت ان تسقط بلسانها و تفضح امرها. نادين و بسرعة و بنبرة مجاملة و مندفعة: "اهلا بك مدام....... يا الله زوجة عمك رائعة لم تخبريني انها هكذا و بهذه الرقة و الاناقة كنت اتوقعها شيئا اخر صراحة ..... متى عدت من امريكا ؟" رفعت فيروز حاجبها و تطلعت بميرا التي قالت بانكماش: " منذ ايام ........ نعم نعم بالتأكيد.....أ.... الان" قال باهر و هو يدخل و بترحاب: "اهلا نادين..... اهلا عزيزتي كلمتني ميرا عنك كثيرا و انا سعيد لانك اتيت الى بيروت و اعدك انك لن تنسي الايام القادمة هنا بكل حياتك" جلست فيروز و هي تتأمل نادين باهتمام و جلس باهر و هو يتطلع الى فيروز و ميرا بنظرات متفحصة و كأنه خائف هو الاخر ان لا تكون اخبرتها عن جهل زوجته بالامر. فيروز و بلطف: "فخرية جهزي لها غرفة الضيوف الانسة ضيفة عزيزة و مهمة اعتني بها جدا" ضحكت نادين و هي تجلس و تشبك يديها و تتحرك على الاريكة كالاطفال لتجربها حتى ضربتها ميرا لتنبهها لتصرفها الصبياني. بعد فترة قصيرة نهضت ميرا و هي تحمل حقيبة نادين قائلة: "جهزت غرفتك تعالي لترتاحي ...... هيا........ هيا" و ابتسمت لباهر وزوجته و هما تنصرفان و حالما دخلا الغرفة في الطابق الارضي ارتمت نادين على السرير الوثير و قالت بسعادة: "انه قصر...... قصر اول مرة ارى قصر بحياتي..... انه النعيم بعينه" ميرا و بسرعة: "ارجوك نادين كوني متحفظة اكثر....... هنا ليست الجنة كما تظنين.... انهم مختلفين" تلاشت ابتسامة نادين ثم اعتدلت قائلة: "اين يوسف؟.... لم اره..... متشوقة لرؤية ذلك الفارس الذي خطف ابنة خالتي ..... جميل مثل ابوه و اخوه اليس كذلك؟" و نظرت مجددا الى الكدمة و بقيت مركزة بميرا التي خفضت بصرها و قالت بتجهم: "موجود.... انه موجود...... و جميل..... مثلهم و اكثر" نادين و بتفرس: "ميرا؟...... هناك شيء بينك و بين يوسف لا نعرفه؟...... بصراحة لست مرتاحة لمنظرك....... بغض النظر عن الاثر الواضح فانت شاحبة و ذابلة لم اعهدك هكذا؟........ صارحيني كما تعودنا.... هناك مشكلة صحيح؟" شبكت ميرا يديها و حبست دموعها قائلة بغصة و عبرة: "تعبت....... لا اعرف ماذا اقول لك..... اخشى ان تلومينني...... يوسف يظلمني كثيرا...... اشعر بالوجع" اتسعت عيني نادين و نهضت بسرعة و جذبتها من يدها قائلة بانفعال: "و ضربك ايضا ؟و تسكتين على ذلك!...... هيا ميرا انهضي هيا لنرحل من هنا...... كيف لذلك الرجل ان يؤذيك....... قلت لك هيا ......لنترك ذلك المكان و تعودي الى حيث اهلك" اجهشت ميرا بالبكاء رغما عنها و قالت بدموع متساقطة: " لقد وقعت بورطة كبيرة و اخطأت بذلك الزواج اعترف..... لقد ندمت...... ندمت" عضت نادين على اصبعها و هي مصدومة و كارهة لما سمعته. صعدت الى غرفتها و هي تمسك جبهتها و اغلقت الباب و استدارت لتنظر الى المنضدة بتعابير باهتة و هي تتطلع الى آنية الزهور الجميلة و الزهور الرائعة... الاوركيد و النرجس مجددا! والتفت بسرعة لتجد يوسف جالس على الاريكة..... خفق قلبها لرؤيته لكنها سرعان ما جمدت قلبها و ابعدت بصرها.... لا يجب ان تضعف امامه مجددا مهما حصل.... لا تريد ان تتطلع بوجهه انه خائن. نهض و اقترب و عندما وضع يديه على كتفيها ابعدته بقوة و التفتت اليه قائلة بضيق: "لا تلمسني" بقي رافعا يديه و يتطلع بها بوجه خال من التعابير و لما تأمل الكدمة بجانب عينها ووجهها قطب جبينه و انزل يديه و قال بنبرة هادئة: "ميرا" قالت مقاطعة: "لا اريد ان اسمعك.... اتركني و ابتعد عني...... انت مجرد رجل خائن ....... خائن.... و مجنون" تجهم وجهه و ضاقت عينيه و تراجع خطوات ثم جذب سترته السوداء و خرج و صفق الباب خلفه ..... نظرت الى الباب و عضت على شفتها و ندمت على انفعالها و كلماتها الجارحة له..... و تطلعت بالورود الزاهية و اقتربت من المنضدة و هزت رأسها بحزن و اخفت وجهها. طرق بابها و التفتت لترى فيروز تدخل و هي تحمل فنجانين قهوة....... جلست على الاريكة قائلة: "جئت لاتناول القهوة معك و نتحدث" ميرا و ببهوت و ابتسامة شاحبة: "بكل سرور" ساد صمت و هما تحتسيان القهوة و ميرا تنظر اليها بين الحين و الحين بابتسامة فاترة حتى سألت: "ما الذي يحدث بينك و بين يوسف؟" بقيت ميرا صامتة و داعبت الفنجان ببطء...... فيروز و بسؤال اخر: "يوسف يزعجك؟" وضعت خصلة خلف اذنها و اجابت بهدوء: "سوء فهم لا اكثر.... يوسف جيد...... المشكلة معي..... انا اتعبه.... انه زوج مثالي و" قطبت فيروز جبينها و قالت بتفحص: "لماذا لا تقولين الحقيقة؟..... لماذا ترمين اللوم على نفسك امامي؟" هي و باصرار: "لا تقلقي ارجوك ...... كل شيء سيكون على ما يرام ... المشاكل تحدث" فيروز و بضيق: "لستما على ما يرام........ لست غبية حتى لا اشعر بما يجري حولي....... تظنون انكم خدعتموني جميعا؟...... لا ابدا..... اعلم ان فيرا امرأة و ميرا اخرى" اتسعت عيني ميرا و احمر وجهها قائلة: "اسفة لاشتراكي معهم بذلك........ كان ذلك من اجلك لاسعادك" وضعت يدها المزينة بخاتم ماسي كبير على يد ميرا و قالت: "اقدر لك ذلك...... انت زوجة صالحة و فعلت الكثير من اجل يوسف و ابنه و من اجلي ايضا.......... انا ممتنة لك" خفضت ميرا بصرها و تسائلت ان كانت ستبقى على رأيها عندما تكتشف انها ابنة اخ زوجها التي رفضتها سابقا؟ في المساء اجتمعوا على مائدة العشاء و ميرا متجهمة لغياب يوسف..... انه غاضب منها و ربما ذهب الى لبنى مجددا ..... و لفتت انتباهها ديما التي تتطلع بغسان و نادين بنظرة قاتمة لانهما يتحدثان و يضحكان !.... و ليان وضعت قطع الدجاج المحمص امام ميرا قائلة: "كلي تبدين شاحبة جدا" و لوت ميرا شفتها عندما دخل زياد قائلا بمرح كعادته: "مرحبا ..... انا جائع من حسن حظي انني اتيت بهكذا و قت " و تجهمت عندما جلس بمكان يوسف الفارغ جنبها ثم تطلع بنادين و قال بدهشة: "واو........ جميلة اخرى؟" ابتسمت نادين و خفضت بصرها بحياء ثم تطلعت به مجددا و قالت بتأمل: " مرحبا" | ||||||
06-05-17, 09:59 AM | #629 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
صدفة حلوة انني نزلت الفصل و رأيت تعليقك تطالبين بفصل هههههههه شكرا لتحمسك غاليتي | |||||||
06-05-17, 10:41 AM | #630 | ||||
مشرفة منتدى الصور وpuzzle star ومُحيي عبق روايتي الأصيل ولؤلؤة بحر الورق وحارسة سراديب الحكايات وراوي القلوب وفراشة الروايات المنقولةونجم خباياجنون المطر
| شكرا يا هند على الفصل الجميل .. طلعت فيروز تعرف الحكاية من البداية وظلت ساكتة وماشية مع خطتهم .. منيح أنها تفهمت الأمر .. بس شو ح يكون رد فعلها لما تعرف أن ميرا ابنة أخ زوجها .. واللي رفضتها من كم عام لما لجأت لهم .. ح تظل ساكتة ومرحبة فيها بينهم أو يكون ليها تصرف ثاني .. قالت مقاطعة: "ﻻ اريد ان اسمعك.... اتركني و ابتعد عني...... انت مجرد رجل خائن ....... خائن.... و مجنون" | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|