06-05-17, 05:16 PM | #651 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| لذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 17 ( الأعضاء 14 والزوار 3) هند ص*, ملك جاسم, ovis, الفاتنة..., dalia22, أم أحلام, أرق, MS_1993, دوسة 93, شلتاغة, Nor sy, braa, afnann, mouna latifi مسائكم شهد وسعادة | ||||||
06-05-17, 05:19 PM | #652 | |||||||||
| ميرا ندمت على زواجها بس بعد ما فات الاوان لانه ندمها لايقدم ولا ياخر شي تورطت بهذا الزواج ولازم تتحمل كل نتايجه كرهت زياد اكثر كل لحظه والثانيه يطلع لميرا وكل مره يسبب مشكله اكبر معقوله متفق مع خواته على تفرقة يوسف وميرا لانه صراحه بعدني ما اقتنعت انه ديما فجاه صارت طيبه | |||||||||
06-05-17, 05:43 PM | #653 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| مساء المسك والعنبر... فصول جميلة تسلم اناملك المبدعة عليهم... لماذا اشعر ان هناك مؤامرة تحبك ضد ميرا من جانب فيرا وليلى فمن الواضح ليلى اخبرت فيرا بسذاجة ميرا وانهم ممكن يستملوها نحوها وممكن تجلب لها رامي ف تخطفه منها فيرا واكيد لو كان كلام العم صحيح تطالب يوسف بأموال لعودة الطفل وطبعاً لانها تعلم ان يوسف لا يريد ان يمس اسم العائلة بسوء لن يخبر الشرطة ( شطحت خيال مني) واما ديما ولبنى اعتقد انهما كانتا تعلمان ان ميرا ستمر بجانبهما لانهما مؤكد يعلمان بخروجها مع غسان في تلك اللحظة واكيد ديما تعلم ان يوسف لم يعد للبيت وكذلك زياد اشعر انه مشترك معهم وكل ذلك لان يوسف لم يتزوج لبنى وممكن كلامها صحيح وانها على علاقة به وكانت تنام معه ويوسف اكيد لانه كان شاب مجرب لن يرفض فتاة ترمي نفسها عليه... فيروز لولا ان علمت الان كشفت انها تعلم ان فيرا ليست ميرا كنت سأقول اني متأكدة انها تعلم وتساير في خطتهم هاهي اخبرت ميرا وممكن تعلم كل الحكاية وان سبب زيارتها للقصر هو زواج يوسف من ميرا وممكن تريد تساعد ابنها وزوجته الجديدة... غسان وراءه سر لا اعلم اشعر بشيء لكن لم امسك بداية الخيط لا اريد ان اضيفه لقائمة المخططين لابعاد ميرا ولكن هناك شيء ما... زيادة هل من الممكن سيلقي شباكه نحو نادين ايضاً اكيد سيلقى الترحيب منها اولاً لانها ساذجة وثانياً لانه يمثل الحلم الذي سيصبح حقيقة... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
06-05-17, 07:02 PM | #654 | ||||
| يسلمو ايديك على الفصل الجميل ميرا ضحية وقعت في بيت مليء بالخبث و المؤامرات أعتقد ان عمها اللي وضعها في هذا الموقف لم يكن صريح معها في كل شيء. ليلى هل هي أيضا متآمرة مع فيرا ضد ميرا؟ زياد اعتقد ان له هدف آخر غير إعجابه بميرا أو مصلحة اخواته؟ لهذا هو يسعى لزيادة الصدع و تخريب العلاقة بين يوسف و ميرا . حضور نادين سيساعد ميرا على الأقل ستجد شخصا يحبها تثق فيه و تهمه مصلحتها. في البداية توقعت ان فيروز مرأة متكبرة مغرورة و هي احد الأسباب في طرد باهر لميرا في الماضي بس هيك واضح إنها مرأة مختلفة ذكية..و طلعت منتبهة إن فيرا امرأة أخرى و ليست ميرا واكيد راح تكتشف السبب في طلاق فيرا ..بس هل ممكن تساعد ميرا خاصة بعدما تعرفت عليها و علمت حبها ليوسف. . | ||||
06-05-17, 09:11 PM | #655 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 10 والزوار 3) هند ص*, باسم محمد ابراهيم, soumi, afnann, مرمر1, مذكرات, nmh1149, وردة الياسمين الحلوه, بسمه أمل, الفاتنة... مساء الخير | ||||||
06-05-17, 09:14 PM | #656 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
الف شكر على التفاعل الرائع انا جدا ممنونة فات الاوان على الندم سنكتشف الى اي مدى فات الاوان | |||||||
06-05-17, 09:16 PM | #657 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
تعقدت الامور و ما عاد وضح شيء....... تابعيني في القادم و ان شاء الله نفهم شوي شوي شكرا حبيبة قلبي على التواصل | |||||||
06-05-17, 09:19 PM | #658 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
ندمت ميرا على الزواج و على مواجهة يوسف بالكلام الخشن فهذه ليست من عادتها لكنها تأثرت بمن حولها مما زعل يوسف منها الف شكر حلوتي على التعليقات التعديل الأخير تم بواسطة هند صابر ; 06-05-17 الساعة 10:11 PM | |||||||
07-05-17, 01:18 AM | #659 | ||||
نجم روايتي
| ميرا و بسرعة: "ارجوك نادين كوني متحفظة اكثر....... هنا ليست الجنة كما تظنين.... انهم مختلفين" فعلا عائلة مختلفة وجو مختلف يكاد يقتلها ويتسبب في ذبلها الام طيبة ومتفهمة وقوبة الملاحظة ويبدو لديها جاسوس وهي فخ ية زياد وديما ولبني بصي هنودة اوعي بلاش ابدا بليز نادين تعجب بزياد خلي غسان يعجب بيها ونخلص من العائلة الذيلة الثلاثي الوقح هههه يوسف ذهب متالم من فعلته وليس غاضب منها بل من نفسه ولسه مسلسل الغموض مش ناوية تعملي تغشيشة صغنونة كده ههه مستنييينك يا عسولة | ||||
07-05-17, 02:51 AM | #660 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| وجوه الشك ..... الفصل الثامن عشر وجوه الشك الفصل الثامن عشر............ (سابحث بنفسي) و لوت ميرا شفتها عندما دخل زياد قائلا بمرح كعادته: "مرحبا ..... انا جائع من حسن حظي انني اتيت بهكذا و قت " و تجهمت عندما جلس بمكان يوسف الفارغ جنبها ثم تطلع بنادين و قال بدهشة: "واو........ جميلة اخرى؟" ابتسمت نادين و خفضت بصرها بحياء ثم تطلعت به مجددا و قالت بتأمل: " مرحبا" زياد و باهتمام: "من هذه الصبية الحلوة؟........ اشك انها قريبتك ميرا اليس كذلك؟" ابتسمت ميرا بتكلف و قالت ببهوت: "نعم..... اتت للزيارة" قاطعتها نادين و بسرعة: "و الاستجمام.... لاحظي ميرا الاستجمام ....... لا تنسي ذلك" زياد و بترحاب: "اعتبريني مرشدك السياحي.... ساريك العاصمة زاوية زاوية و ادخلك الى افخم المطاعم و المقاهي و الى المعالم الطبيعية و المتحف و مغارة جعيتا و الشاطئ" نادين و هي تصرخ بتحمس: "يا الله مغارة جعيتا التماثيل الهياكل المنحوتات القوارب " قطبت ميرا جبينها و قالت ديما بتأمل: "زياد مرشد ممتاز و ان شئت ترافقك ميرا ايضا لانها المسكينة منذ اتت حبيسة و لم تخرج مع يوسف ابدا" تغيرت ملامحهم و هم يتطلعون بميرا التي تظاهرت بالهدوء و الابتسامة لكنها تضايقت جدا من تعليق ديمه و كذلك تولي زياد مهمة مرافقة نادين انها لا تحبذ ذلك ...... على نادين ان تبتعد عنه.... انه عابث..... ارادت ان تنهض و تترك المكان لكن هذا غير لائق لا يجب ان تترك نادين وحدها على المائدة و هي ضيفة الجميع. زياد و بسرعة: "صحيح اين يوسف؟.... لم اره؟" ديمه و هي تحتسي شيئا من العصير: "لا ادري .... المفروض نسأل زوجته....... اين يوسف ميرا؟" ابتلعت ميرا ريقها و شعرت بالحرج لانها لا تعرف و قالت ببهوت: "لديه مشوار ..... يوسف مشغول على الدوام" انكمشت و امتقع وجهها بشدة عندما شعرت بقدم زياد يمس ساقها و نهضت قائلة بتوتر: "عن اذنكم" تظاهر زياد بالانهماك بتناول الطعام و تطلعت بها فيروز باهتمام و اتجهت هي الى غرفة الجلوس امام غرفة المائدة اذ لا حاجز بينهما و فركت يديها بتوتر و حزن ... انه يتحرش بها بكل وقاحة!.... لماذا يضع عينه عليها؟..... ما الذي يريده منها؟ سمعت ديمه تقول ببرود: "حدثينا عن نفسك انسة نادين .... سنك و عملك و تحصيلك الدراسي و اسرتك نود ان نعرفك اكثر " تبادل غسان مع باهر النظرات الصامتة و كأنهما خشيا ان تعرف فيروز من هي نادين و من هي ميرا. نادين و بحماس: "في الشهر المقبل اتم الخامسة و العشرين دخلت مع ميرا معهد الفنون..... اجيد الرسم ..و " استرسلت بالتحدث و ميرا متوترة جدا و تخشى ان تقع بلسانها و تتحدث عن سماح امام فيروز و تكشف امرها مع انها حذرتها و الوقت غير مناسب ابدا. ذهبت ميرا الى المطبخ و جلست قرب النافذة المظلمة المزينة بنباتات الدالية و شعرت بالقهر و التعاسة..... انها في دوامة من الحيرة و لا تقدر ان تعرف الحقيقة المبهمة ....... حقيقة طلاق يوسف و ان كان فعلا يعاني من ازمة نفسية ...... باهر لا يريد ان يوضح لها شيء و الجميع يخبرونها ان يوسف لا ينفع للزواج لم تصدقهم لكنها عندما جربت العيش معه ادركت صحة كلامهم.. لا تصدق باهر و لا يوسف و فيروز امرأة بعيدة و ليس مطلعة على ما جرى و الخادمات ليس لهن الا الظاهر و بقية افراد الاسرة يوجهون اصابع الاتهام ليوسف ......... و يوسف لم يقنعها لحد الان انه مظلوم...... يبدو على الدوام ظالم و قاس و خائن لا يحترم الزواج. اقرتبت من ليلى التي كانت تجفف الاطباق و قالت بهمس: "ليلى........ اريد مقابلتها" خفقت اهداب ليلى و تطلعت حولها و قالت بسرعة: "تقصدين..... مدام فيرا؟" هي و باصرار: "نعم.... يجب ان اراها اصبح ذلك ضروريا" قضت الليل ساهرة و يوسف غائب ايضا ...... كان بحضنها رامي الحبيب تتطلع بتقاسيمه البريئة و هي تقول بتعاسة: "اعذرني يا صغيري لاني اشعر انني سارحل قريبا و اتركك فلا موجب لبقائي بعد الان..... تمنيت ان ارعاك و اعوضك عن حنان والدتك لكن ابوك يرفض وجودي بحياته" اغمضت عينيها و تنهدت اين هو الان؟.... مع من؟... بشرى؟..... ام لبنى؟...... عليها ان تبحث بنفسها وراء يوسف و زواجه السابق و طلاقه و سببه... لا عليها ان تبقى مكتوفة الايدي انها تخسره و تخسر زواجها يوما بعد الاخر و الفجوة تتسع بينهما .....لكن المشكلة الان كيف ستخرج و تقابل فيرا و بدون علم يوسف و اذنه انها خائفة منه .. تعترف بذلك انها تخشاه لان ردة فعله غير متوقعة و مخيفة ....و ايضا هناك مشكلة تواجهها منذ وصلت الى بيروت لكنها لم تخبر احدا عنها ...... مسالة المال..... لا تملك شيئا منه و يوسف لم يعطها اي مصروف منذ تزوجها .... ربما كعقوبة لها لانه يظنها تزوجته من اجله كما انه يظن ان باهر يغدق عليها بالمال و باهر هو الاخر لم يسألها ان كانت بحاجته لانه يعتقد هو الاخر ان يوسف لم يقصر معها و هي تستحي ان تطلبه بلسانها مع انه حقها لكن كرامتها لن تساعدها على استجداء المال من عمها و من يوسف الذي سيسخر منها و يذلها حتما لو فاتحته...... حتى انها محرجة من نادين لانها لا تقدر ان تساعدها ماديا و تقوم معها بالواجب او ترسل شيئا معها الى خالتها و الى فادي الحبيب لعلمها انهم بحاجة للمال جدا و فعلا خالتها تعاني من ضائقة مالية. بعد مرور اسبوع..... بدأ اليأس يتسلل الى قلبها من يوسف و ادركت انه ليس لا يحبها فقط بل لا يريدها ايضا و يفضل عليها عشيقاته .... يبتعد و عندما يعود يتظاهر امام والدته بالهدوء و انه على وفاق معها الا انه يبتعد عنها اكثر حتى انه لم يلمسها و كأن لا وجود لها بحياته لقد تغير اتجاهها منذ مكالمة زياد او بالاحرى منذ واجهته و نعتته بالخائن المجنون يبدو انها جرحته و كرهها مع انها تتحمل منه مختلف انواع التجريح و تسامحه و تحبه .......و كأنه بقي معها فقط لحين عودة والدته ليباشر باجراءات الطلاق....... ذلك كثير لم تعد قادرة على الصبر ..... ما بالها تتحمل منه كل ذلك؟.......... ترعى ابنه و تحترم عائلته و تحرص على احترامه مهما وجه لها من الاهانات..... لماذا بقيت كل هذه الايام معه و تريد ان تكمل الشهر؟..... كل ذلك حتى لا تحرجه امام والدته ...... الايشعر بذلك ؟.... اليس لديه قليلا من الاحساس؟ في اليوم التالي دخلت الى غرفة نادين و اخبرتها بكل شيء و عن قرارها بمقابلة فيرا و طلبت منها ان تساعدها بذلك و نادين ابدت قلقها و قالت بتفكير: "لا اعرف ماذا اقول لك...... انت بذلك تزيدين من شكوكه و ربما ان مقابلتها ليست بصالحك ابدا...... انها امرأة حقيرة خائنة و سارقة لا احبذ ان تلاقيها ابدا" ميرا و بضياع: "اريد ان ارسى على بر انا تائهة........ اين هو يوسف حتى ازيد من شكوكه؟...... لا اعرف..... اي زوجة انا؟.... ان الطريق مسدود و علاقتي به فشلت تماما....... مازلت اسعى لصالحه .. مازلت اسعى لانجاح علاقتنا...... و هو يبتعد و يجافيني " اومأت نادين موافقة و قالت بسرعة: "اسمعي استأذني مدام فيروز لنخرج معا في نزهة و ليوصلنا زياد الى" ميرا و بحدة: "لا...... نادين....حذرتك مسبقا من زياد و لم تسمعي لي..... لا احب ان تخرجي معه مجددا....... هو ظاهره شاب وسيم و لطيف و ممتع وكل شيء لكنه خبيث من الداخل...... انا عرفته و لي مشاكل معه...... ارجوك تقيدي معه و لا تفسحي له المجال" بقيت نادين تتطلع بها ببهوت ثم خفقت اهدابها و قالت بشرود: " مع اني رأيته مختلف تماما.....حسنا... لكن عليك ان تعرفي اني فتاة اجيد التعامل مع الاخرين و لست ساذجة" ابعدت ميرا بصرها و انزعجت من نبرتها و كأن ذلك الرجل اعجبها..... هي تعرفها مجنونة وعنيدة. .................................................. ...................... في اليوم التالي او صلهما غسان الى الاسواق بحجة انهما تريدان التسوق و عندما غادر استأجرتا سيارة اجرة و ذهبتا الى حيث فيرا واعدتها. عندما وصلتا الى الحديقة العامة و هما قلقتان و مشدودتان جلستا في زاوية تحت ظل شجرة عملاقة و ساد الصمت وهما تتطلعان بالساعة و تبحثان عن فيرا.... التعديل الأخير تم بواسطة هند صابر ; 07-05-17 الساعة 03:10 AM | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|