26-04-17, 07:14 AM | #81 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
كنت من متابعين غياهب العشق دون ان اراك انا اتذكرك من متابعيني في رواياتي السابقة تدللين غاليتي بهذه الرواية الاحداث اقل حدة واتمنى ان تعجبك وتعجب كل الاحبة اشكرك لتعليقك الرائع | |||||||
26-04-17, 07:38 AM | #82 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 6 والزوار 3) هند ص*, emmi, امم حور, shammaf, وردة الياسمين الحلوه, ام معتوق صباح الخير | ||||||
26-04-17, 10:31 AM | #83 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يعني مرض عم ميرا هو خدعه وكذبه لتاتي والظاهر من كلامه يعرف انها انسانه حنونه ولطيفه ... شو اللي بدو منها .... زوجه عمها مريضه ... لديها غسان ويوسف وراجح اولاد عمها لكن من هو الطفل الرضيع .... متشوووقه للقادم ..ويعطيك الف عافيه | ||||||
26-04-17, 10:32 AM | #84 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 4 والزوار 4) انجوانا, امم حور, afnann, Nor sy | ||||||
26-04-17, 10:43 AM | #85 | ||||||
مشرفة منتدى الصور وتسالي مصوره وعضو مميز في القسم الطبي والنفسي ونبض متألق في القسم الأدبي وفراشة الروايات المنقولةوبطلة اتقابلنا فين ؟ومشاركة بمسابقة الرد الأول ومشارك في puzzle star ومحررة بالجر
| الفصل الثالث .... تعرفت ميرا على افراد العائله ... الكل لطيف الا ديما .... اما يوسف انا اول شي فكرت انه الطفل مش ابنه لانه مهمله يمكن ، وما اغتقد انه بهذا السوء اللي تكلمن الخادمات عنه .... بس الظاهر اعجب بها .... بانتظااارك ان شاء لله | ||||||
26-04-17, 11:02 AM | #87 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| وجوه الشك...... الفصل الرابع وجوه الشك الفصل الرابع........... (اطلب مساعدتك) فتحت عينيها بكسل و وقع بصرها على ساعة الحائط و اعتدلت بسرعة ...... يا الله! لقد نامت كثيرا انها العاشرة صباحا! لا يفترض بها ان تبقى نائمة لهكذا ساعة.... بل كان عليها ان تستعد للرحيل بعد مناقشة عمها بهدفه من دعوتها....... تطلعت حولها و تأملت اثاث الغرفة الجميل و ستائرها المخملية و صباغ جدرانها الزهري و الابيض الرقيق كل شيء ينم عن ذوق رفيع لا مثيل له . استمتعت بالماء الفاتر على جسدها و انتعشت و اغمضت عينيها لتقفز الى ذاكرتها احداث بعد منتصف الليل...... يوسف و كلامه القليل المقاطع لكلامها و ارتباكها منه. سرحت شعرها امام المرآة وزينت شفتيها بحمرة الشفاه الزهرية ولونت وجنتيها بقليل من البودرة الناعمة و اختارت فستان احمر متوسط الطول و طلت اظافرها باللون الاحمر ثم تنهدت و نهضت مغادرة الغرفة...... سارت في الممر و هي تتطلع الى غرفة الطفل ثم توجهت اليها و همت بفتح الباب الا انها ابعدت يدها و اغلقت اناملها و ترددت ربما ترى والده مرة اخرى و هي لا تريد ذلك....... ابتعدت و نزلت. تفحصت الصالة و سمعت اصوات تنبعث من غرفة مكتب باهر و ادركت انهم هناك. في المطبخ القت التحية بلطف قائلة: "صباح الخير.... تأخرت؟...... كنت اود تناول الفطور مع العائلة لكن لا بأس الان بكوب من الشاي" و اقتربت من الموقد لتعد الشاي بنفسها الا ان ليلى منعتها قائلة: "لايجب ان تتعبي نفسك انا ساجهز لك الفطور" وضعت خصلاتها خلف اذنيها و قالت بنشاط: "احب ان اخدم نفسي لا عليك" ابعدت فخرية الكتاب الذي بيدها و قالت: "استاذ يوسف مازال نائما....... اتحبين تناول الفطور معه؟" التفتت اليها بسرعة قائلة: "لا...... اقصد.... حقا؟.... مازال نائما؟" واخذت الكوب مواصلة: "لا داعي لايقاظه....... شكرا سأذهب الى الحديقة" فخرية و بابتسامة لطيفة: "حسنا..... كنت اعتقد انك تريدين التعرف عليه فلن تلتقيه امس..... عاد متأخرا كعادته لكن ان يتأخر لهكذا ساعة بالنوم هذه ليست من عادته ابدا" خرجت ميرا الى الحديقة و تنفست بعمق و جلست حيث الاشجار و المياه و اشعة الشمس الخفيفة و بدت مرتاحة و سعيدة جدا بذلك المنظر و انفرجت اساريرها و هي تتطلع الى انواع الورود المختلفة و لكن سرعان ما تلاشى منها ذلك الارتياح عندما رأت يوسف يخطو باتجاهها .... ابعدت بصرها لكنها سرعان ما اعادته بسرعة اليه لم تستطيع ابعاد نظرها عنه بدى لها اكثر جاذبية و هو بملابسه المنزلية البيضاء و كأنه لا ينوي مغادرة المنزل هذا الوقت....... ابتسمت له بشفافية لكنه لم يبادلها الابتسامة بل سحب كرسي و جلس امامها و هو يقول بنبرة واثقة و هادئة: "مرحبا...... اردت تناول الفطور معك لابرهن لك انني انسان لا وحش آكل للبشر" قاومت الابتسامة من تعبيره و خفضت بصرها ثم تطلعت به قائلة: "يسرني ذلك..... بالتأكيد لا اظنك كما تصف" هو وبتأمل : "لكن الليلة الماضية تقول غير ذلك..... كنت خائفة مني" يا الهي كم هو حاذق حتى شعر بمخاوفها..... قالت باهتمام: "ربما الوقت له أثر ولم اتوقع رؤيتك... لكن لم اكن خائفة و ما الذي يدعوني للخوف؟" و نظرت اليه بشيء من الحياء...... شكله بالنهار افضل بكثير من الليل يبدو هادئ لكنه قوي النظرات. قدمت ليلى باشراف فخرية وجبة الفطور و لاحظت ميرا انه يتكلم مع فخرية و ليلى بطريقة دكتاتورية و يوجه الاوامر يبدو صعب كأنه اصعب شخص من عائلة عمها يشبه والده قبل اعوام.. عندما انصرفتا قالت ميرا بهدوء: "جيد اننا التقينا لأني راحلة اليوم الى عائلتي" رفع بصره و قال بنبرة باردة: "عائلتك؟....... تقصدين من؟...... زوجك و اطفالك؟" كانت نبرته تشوبها بعض السخرية التي ازعجتها حتى قالت: "بل خالتي و اولادها" ابتسم بخبث قائلا : "اولادها؟" ثم اومأ بهدوء...... توترت من هذه الابتسامة الى ماذا يلمح؟ تناول علبة السجائر و هو يتطلع بها ثم اخرج سيجارة و قال: "بالتأكيد لا.... لن تغادري اليوم....... نود التعرف عليك اكثر" و انزل بصره على عنقها و الشق في فستانها الذي يظهر جزء من صدرها ..... ارتبكت من نظرته الوقحة و قالت بتردد: "لدي ارتباطات لا اود ان اتأخر" هو و ببرود : "مثل ماذا؟..... او من؟..... لا تريدين التأخر عليه؟.......... لا اعتقد ان هناك شيء او شخص هام يمنعك من قضاء بضعة ايام في ضيافة عمك" و نفث الدخان ببطء ثم نهض و قال بلهجة أمر: "ابقي ميرا....... فلن نتعرف كفاية" ثم ذهب و تركها تتبعه بنظراتها و هي باهتة التعابير. .................................................. ........................ دخلت الى مكتب باهر و قالت باصرار: "ارجوك...... اريد معرفة الامر الذي استدعيتني من اجله الفضول قتلني.... لا يجب ان اتوسلك هكذا" ضحك و شبك يديه قائلا: "معنى ذلك انك فكرت و قررت سماعي بتروي.......... و انا عند وعدي يا ابنتي..... ساتركك ترحلين ان شئت" ارتاحت و جلست على الاريكة و تطلعت به باهتمام....... نهض و جلس جنبها و بدت ملامحه ودودة و قال: "نحن يا ميرا عائلتك الحقيقية.... هذا الامر لا مفر منه.... فالدم الذي يجري بعروقنا واحد.... انا عمك و لا تعلمين مدى ندمي لأني تركتك ترحلين سابقا...... اعترف انه كان سوء تصرف مني و قسوة و غلاظة لكن كانت لدي اسبابي الخاصة بعائلتي وقتها كانت زوجتي لا ترغب بك ....... كانت مريضة و عصبية المزاج و انت كنت مراهقة جميلة و .. اولادي ...... كانا لم يتزوجا بعد ..... كان نبحث ليوسف عن زوجة تناسبه و غسان كان منهمك بدراسته و خشيت من المتاعب ....... اعلم ان مبرري غير كاف و اعترف انني اخطأت ....... اسمعي يا ابنتي ساقولها بصراحة كنت اخشى عليك من يوسف و اخشى عليه بنفس الوقت منك كان عابثا جدا و خشيت ان يتورط معك بعلاقة تنكس رأسنا و كنت ابحث له عن عروس غنية من عائلة معروفة..... لكن" و اكتست تعابيره المرارة و قال: "لقد فات الاوان على كل حال... و لم ارى سوى المتاعب" قالت باصرار: "ان كنت تريدني ان اتفهمك و اسامحك فهذا محال.... جرحتني بقسوة و تركتني اغادر بيتك و انا صغيرة و بحاجة اليك....... لم تخشى علي من الاغراب...... لم تفكر يوما اين انا و برفقة من؟....... و من ربما استغلني....... كل همك عائلتك و اولادك و سمعتك ...... اناني جدا و لن تستحق مني الغفران" وضع يده على كتفها و قال: "توقعت ان لا فائدة من الاعتذار منك........ هذا من حقك ....... اسمعي ميرا..... علمت انك تبحثين عن عمل و بحاجة الى المال ..... هنا كل شيء تحت امرك ..... المال و العمل و" هي و بجفاء: "لا اريد شيئا منك" قطب جبهته قائلا: "حسنا.......ان اخي كان ا فضل مني بكثير..... لقد احسن تربيتك .... رباك على القيم و الانسانية و المحبة و....... وجاء اليوم الذي اود ان اختبر تربيته لك..... عندما اطلب منك المساعدة ........ انت لجأت الي و اردت المساعدة و انا خذلتك ...... ودار الوقت ليأتي اليوم الذي اطلب فيه مساعدتك لي هل ستخذلينني؟....اتمنى ان تكوني افضل مني...... و تتقبلي ما ساعرضه عليك" قالت باهتمام و فضول: "قل ما عندك ارجوك.... ان كنت قادرة سافعل....... لن اخذلك هكذا علمني ابي ان لا اخذل من هو بحاجة الي" قال و هو يمسك يدها: "يوسف و...وابنه" اتسعت عيناها الشديدتي الخضرة و قالت و هي تبتلع ريقها: "ما بهما؟" باهر و بجدية: "انهما بحاجة اليك" غار قلبها بصدرها و قالت بفزع: "ماذا؟........ ماذا تعني لا افهمك؟" قال باضطراب و حسرة: "ياللسخرية بالامس كنت خائف على يوسف منك و الان اترجاك....... ان ابن عمك يضيع..... يوسف مخذول ...... مصدوم .... انه بحاجة الى امرأة محبة تستطيع ان تحتويه بعطفها و صبرها و تسامحها و تعيد اليه شبابه الضائع...... ابني تعذب كثيرا مع زوجته فيرا و النتيجة طلاق مع طفل برقبته و عدم ثقة بكل من حوله..... لقد انهارت كل احلامه.... انه سقط ضحية مؤامرة قذرة من زوجته مع عشيقها لكي تستنزف امواله" اشارت له بيديها ليصمت و هي غير قادرة على سماع التكملة لقد صدمها للمرة الثانية حتى انها اختنقت بغصتها و غير قادرة على الكلام و قالت و هي تهز رأسها بانفعال: "ارجوك اسكت....... ارجوك لا اريد ان اسمعك" امسك يديها و قال بنبرة رجاء و ضعف: "انها مسألة انسانية ميرا.... يوسف علم بخيانة زوجته من الاشهر الاولى للزواج دون ان تعرف بالامر.... وقعت بيده رسالة من عشيقها الواطئ يشكرها فيها على الاموال التي تبعثها اليه و الهدايا و يصفه بالمغفل الغبي و يتفق معها على مكان اللقاء ليمارسا الخيانة الوسخة فيه .... تصوري القباحة و البشاعة....... تصوري كم كانت الصدمة هائلة على شاب يعتز بكرامته و رجولته مثل يوسف........ لم يخبر احدا... لم يخبرها انه عرف بالامر بدلا من ذلك دفعها الثمن غاليا على فعلتها ..... هجرها و اهانها و احتقرها و حرمها من اي حقوق ....... الذي جعله يفعل ذلك و لا يطردها انه اكتشف حملها منه و لولا ذلك الحمل لرماها في الشارع.... عذبها كثيرا حتى ولدت..... لكنها لم تتعذب وحدها بل كان هو ينهار يوما بعد الاخر و يتألم....... لقد كرهها و كره نفسه و كره الطفل و الشك يلعب به رغم انه تأكد ان رامي هو ابنه ...... و مع كل هذا لم يفضحها و يشهر بها بل وضع نفسه بموضع الزوج الحقير الشرير امام الاخرين كل ذلك من اجل سمعته و سمعة ابنه كي لا تكون امه عقدة بحياته ....... يوسف لدية عزة نفس....... انه رجل ممتاز لولا نصيبه مع تلك الخائنة....... هذه الحقيقة لا يعلم بها احدا سواي و طلب مني ان اكتم السر حتى عن امه و اخوته............. فكرت مع نفسي و تألمت..... ان ابنة الناس خدعت ابني و خانته و دمرته........ تذكرتك..... تذكرت ابنة عمه..... القريبة منه بالتأكيد سيكون موقفك مختلفا لو كنت مكانها لكنت حريصة عليه و على طفله........ تذكرت اخي و تربيته الحسنة و ادركت انك الفتاة الوحيدة التي يستحقها يوسف ....... يوسف ليس بالرجل السئ يا ميرا...... انه شاب و جذاب لم يتجاوز الواحد و الثلاثون بعد........ اتمنى ان تقبلي ان تكوني زوجة له و ام لابنه و تنقذيهما من الضياع...... يوسف لا يقبل ان تلمس ابنه اي امرأة غريبة و لا يثق بأي امرأة في العالم و مضرب عن الزواج مرة ثانية ...... ستحفلين بكل الثروة ....... ستعيشين هنا مكرمة و سيدة مجتمع راقية لديك الخدم و الجاه........ ارجوك لا تردي علي الان......... فكري بالامر...... فكري بانسانيتك....... اذا وافقت ستنقذين اب و ابن....... يوسف يعتقد ان كل امرأة خائنة و كاذبة....... انا واثق انك قادرة على اعادة الثقة اليه ........ لك الوقت مفتوح للتفكير........ ميرا انا لا ارميك بالهاوية يا ابنتي...... انني اريد ان ازوجك لابني الكبير الذي تتمناه اي فتاة........ بامكاني اليوم ان اجلب له اجمل و افضل فتاة و اجلب لرامي افضل مربية ..... استطيع ذلك ....... لكن فتاة من لحمنا ودمنا و على قدر من الخلق و الجمال و نفسها عزيزة لا تجري وراء المال هذا يجعلني اصر عليك" ثم عانقها بحنان.... لم تبادله عناقه بل ابعدته بقوة قائلة بدموع و بانفعال: "ان ما تطلبه مني عجيب...... كيف تجرؤ؟..... استغرب كيف تجرؤ؟ انت تريد استغلالي لصالحك.......... انا فتاة مقبلة على الحياة و لم يسبق لي الزواج او اي تجربة عاطفية.. نقية جدا و مفعمة بكل الصفات.... الف شخص يتمنى الزواج بي....... كيف تريد ان تحجر علي لتكبلني بالزواج من ابنك الذي لا اعرفه و لا احبه و لا اتشرف به...... و تكبلني ايضا بطفل ليس ابني كل هذه التضحية من اجل ماذا؟........ من اجلك؟....... اي انسانية هذه التي تجعلني اربط حياتي و مصيري برجل مطلق و لديه ولد....... هذا كثير" باهر و بتروي: "قلت لك لا تردي الان........ قلت لك فكري لا اظنك سترفضين الفكرة بصورة قاطعة...... فكري برامي....... لن اطلب منك سوى البقاء هنا اسبوع واحد فقط" | ||||||
26-04-17, 11:43 AM | #88 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
اعتذر لاني لا اعرف ما المطلوب مني بالضبط قرأت المضمون ولم افهم ماذا علي ان افعل خاصة وانا لم احظى بالمتابعة التي استحقها بسبب عدم الاعلان عن روايتي في الكروبات والفيس وماشابه اعتقد ان ذلك الجدول يعني الكاتبات اللواتي لهن متابعة كبيرة بالمئات او اريد توضيح اكثر مع التقدير والشكر | |||||||
26-04-17, 12:12 PM | #89 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة وقاصةفي منتدى قصص من وحي الاعضاءونائبة رئيس تحرير الجريدة الأدبية
| يوسف مريض بالشك وواضح حتى من طريقة كلامو مع ميرا صعب جدا اللي مر فيه مع مرتوا السابقة واكيد هاد رح خليه ما يثق بأي امرأة طلب ماهر من ميرا شوي اناني لأنو اصلا ما تذكرها ونادها لعندو إلا لهاد السبب بانتظار رد ميرا على طلبوا بكل حماس موفقة | |||||||
26-04-17, 12:40 PM | #90 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 13 ( الأعضاء 9 والزوار 4) هند ص*, bobosty2005, الحب غالي, Mat, Khaledya, ام وزوجه, RZ1995, موضى و راكان صباح الخير | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|