نافذة بواقع الحياة

[شمس نور]

حياةالانسان بدنيا الحياةتعد صراع تواجدومن اجل البقاء يجب الرض بما كتبه القدروما نحن الا عباد الله مسيرين لامخرين نمثل مسرحية الحياة بنافذة تتواجد باى مكان يختاره الانسان لتعايش به ويكون ماواه الدنيوء حيث تكون هاته النافذة مفتوحة وعلى مصرعيها تتواجد بها احداث الانسان بها سرور وبها احزان وبها تعاسه وبها خيرعميم ورزق كبيران فكرالانسان بقلبه وعقله ووجدانه ليحتفظ به ايمانه برب الكون ما تحتوءالدنيافهو جطام زائل لن يدوم وقد سمح الخالق لعباده بنصيبهم من الحياة وكما ذكربالقراءن العظيم خذ نصيبك من الدنيا نافذةعلى واقع الحياةتحك مسيرةالانسان وتواجده بدنيا الحياةيلعب بها دورالبطل والبطل يمض بالمسرحيةحيث تمرباحداث عبرالزمن وعبرالزمن يمرالبطل بعدةصعاب وعدةمحن لكنه بطل باسل وبطل مغواررغم ما يوثربه الزمن والمشاكل العده الاانه صامد مثل الجبل تلك هو الانسان يتعايش بدنيا الحياة وينظرالى الواقع المريروهو يسيربمنعرجات واساطيرالانسان تعد كثيربواقع ملموس يحتوءدروس عده رغم هاته الامورفقد تراء الانسان كشجرةالشامخه بغصونها العاليه تهزها الرياح وتعصف بها وهىصامده تصارع الريح وتنظربتفاول كبيروتستقطب الاهتمام وتكون بتوكل كبيربرب عليم بما تحتوء الصدور تلك هى نافذة على واقع ملموس بعمق قلب انسان يتعايش بالكون اترككم بحفظ الرحمن

[tamer-story]

الحياة، هي رحلة طويلة فيها الجمال وفيها البشاعة، فيها السعادة وفيها التعاسة، فيها الضحك وفيها الحزن، فيها الفرح وفيها النكد، وتلتقي فيها بمئات الأشخاص وتقوم بتصنيفهم، فتعرف من هو الصديق الصدوق، وتعرف فيها من هو العدو اللدود، ومن هو البخيل، ومن هو الكريم، ومن هو الشهم، ومن هو الخائن، ومن هو السعيد ومن هو التعيس، ومن هو الشاكي، ومن هو العفيف، ولا بد في الحياة أن تفقد أشخاصاً أعزاء على قلبك فتدمع عيناك عليهم كما يدمع قلبك كذلك، وإنما في نهاية المطاف سندخل عنوة في باب المغادرين من هذه الدنيا، وقد يتذكرنا من يتذكرنا، وستمر الأيام من بعدنا، وينسانا الناس إلا من رحم ربي، وسيكثر زوار القبر بداية، حتى يتناقص عددهم، وقد نموت هنا وقد نموت هناك، وقد نموت في أرضنا، وقد نموت في الغربة، هذه هي الحياة باختصار.