18-05-17, 04:37 PM | #31 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة بقلوب أحلام و قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
جد اسعدتيني يا قلبي و دائما منوراني | ||||||||||
18-05-17, 08:47 PM | #32 | ||||||||||
كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
شكراً لك على هذا الاطراء من ذوقك وأتمنى أن أكون وروايتي عند حسن ظنك | ||||||||||
25-05-17, 02:08 PM | #34 | |||||||||||||||
كاتبة ومصممة في قسم قصص من وحي الأعضاء وعضو في فريق مصممي روايتي وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام
| اقتباس:
المواضيع كثيييره بالقسم ما شاء الله تبارك الله وتوني انتبه لهذا الموضوع الجميل وش هالحركات الجديده الحلوه مرررررررررررره انبسطت حبيبتي انك رشحتيني ماتعرفي مقدار فرحتي اللله يعطيك الف الف عاااااافيه ومبسوووطه كثير انه هالمشهد عجبك لانه كل طاقتي اهدرت عليه وكان مؤلم لي الله يسعدك | |||||||||||||||
26-05-17, 02:48 PM | #35 | ||||||
| بسم الله الرحمن الرحيم اعجبتني الفكرة وقررت اعلن عن روايتي الاولى رواية تبكي طعنات السنين هي رواية ماخوذة من واقع الشعب الفلسطيني بتتحدث عن قصص حقيقية لاشخاص اعتبرهم قدوة الي وقصص واقعية من وحي قلمي عبد الله البرغوثي دخل فلسطين عشان يشوف العروس الي اختاروها الو ويرفضها حسب التخطيط لكنو رح يحبها من اول نظرة ويتزوجها مع الوقت بيلتقي بعجوز بثير استغرابو وبعد فتر العجوز بحملو امنة عبارة عن شنتة رح تغيير مجرى حياتو عبد الحميد كان المقرر ينهي الثانوية العامة ويسافر على الجزائر لكنو مش راح يسافر عندو مشكلة مع بنت عمو الي بتحبو وهو رافض فكرة انو حدا يتعلق في ويحبو لانو ناوي على نية اميرة يحبها ابن الجيران الي ترفض حبو لسبب مقنع لحد ما يموت وهي تحمل نفسها الذنب وغيرهم من الشخصيات الكثيرة اجمالا القصة بتتحدث عن الشباب الفلسطيني طموحهم واحلامهم ومعاناتهم مقتبس من فصل لم يتم تنزيله بعد ما احببتك لجعلك تتوجعين ولا رحلت لاتركك تحزنين انا احبك وربي على ذلك شهيد لكن قلبي لفلسطين اسير ممملوك كنت في القلب غالية وحبيبة انت من علمني انه من رحم الالام تولد السعادة املي انك في الجنة حوريتي كما كنتي في الدنية شمعتي سلام عليك ممن اهدى القلب اليك اغلقتها ودموعها تسقط رباه لقد رحل بعد ان اعترف بالحب اخيرا هل تفرح ام تحزن رابط الرواية https://www.rewity.com/forum/t377501.html | ||||||
15-06-17, 01:19 PM | #37 | |||||
نجم روايتي
| حفل شاهر ونهى .. كان يستطيع الاعتذار عن حضور الحفل لكنه لم يفعل .. لم يفعل ...!! كيف يفعل والشوق اضناه وكان يتلاعب بلياليه فيجعلها نهارا .. يجافيه النوم قهرا وكمدا مما فعله معها .. هل اخذت بنصيحته ؟!! هل نسيته ؟ اخذ جرعة كبيرة من السائل البارد في كأسه دون ان يبالي بطعمه .. المهم اي شيء ليطفئ هذا الحريق المشتعل في جوفه .. عيناه لاتنصاعان لارادته وهما تبحثان عن وجهها بين الوجوه .. " مرحبا بلال .." صوت من خلفه جعله يلتفت ليستقبل ابتسامة السيد طارق .. قال بلال " اهلا سيد طارق .. كيف حالك ؟" رد طارق ببشاشته المحببة " بخير الحمد لله .. انت كيف حالك وكيف حال عروسك ؟" وقبل ان يرد بلال بشيء اضاف طارق باستغراب بسيط " بالمناسبة اين هي ؟ لا اراها معك .." ابتلع بلال ريقه وهو يشعر بالاحراج ثم قال " سيد طارق للاسف انا وعالية انفصلنا .." اجفل طارق وهو يقول بذهول " لماذا يا ولدي ؟ انتما الاثنان كنتما تليقان ببعض جدا .." اطرق بلال برأسه فسارع طارق للاعتذار قائلا " آسف بني .. لااقصد ان اتدخل واحرجك ولكني حقا تفاجأت وحزنت .." رفع بلال راسه بابتسامة حزينة وهو يقول " عالية انسانة رائعة ستكون نعم الزوجة لرجل محظوظ .. انها القسمة والنصيب لاننا لم نتوافق .." ربّت طارق على كتف بلال وقال " كل شيء قسمة ونصيب بنيّ .. انت ايضا تستحق الافضل وستكون زوجتك محظوظة بك .. " تفاجأ بلال بابتسامة عريضة من السيد طارق ولكنه لم يكن ينظر له بل تعداه لشخص يقف خلفه ثم قال بصوت مبتهج " ايتها الفاتنة تعالي واقتربي .." طيف بثوب احمر وشعر اسود مر من جانبه .. هتف قلبه قبل لسانه " نجلااااااء ..." التفتت لتقف بجانب السيد طارق وبمواجهة بلال .. تطرق بوجه محمر وابتسامة ناعمة ..تشوش ذهن بلال بالكامل وادخل يداه في جيبي بنطلونه الرمادي ليخفي ارتجافهما !! جاءه صوت السيد طارق عبر الضباب الذي احاط به " اعرفك بأخت شاهر الغازي .. نجلاء .. صغيرة العائلة المدللة بلا منازع .." همست نجلاء دون ان تنظر اليه " مساء الخير .." رد بلال بصوت خرج مبحوحا " مساء الخير انستي .." رفعت اليه وجهها لتخترقه نظراتها اللامعة .. كانت لامعة بالامل الكبير والفرحة العارمة !! تاه وهو يحاول ان يفسر هذه السعادة التي تشع منها .. عيناه اتسعتا اخيرا والجواب يتردد صداه في عقله .. لقد سمعت ما قاله للسيد طارق .. مؤكد هذا هو السبب .. انها تظن انه انفصل عن عالية ليرتبط بها .. همس في سره وهو يبتعد بنظراته عنها " يا الهي ما هذه الورطة ؟!!" قال السيد طارق وهو يعبس قليلا من الصمت المحلق فوقهما " ما بالكما تلتزمان الصمت هكذا ؟!!" ثم اضاف وهو يحيط كتفي نجلاء بذراعه ويقول " لاتعتقد انها صغيرة جدا .. نجلاء شخصية رائعة.. انها تناقشني بعند في كل كتاب نشترك في قراءته " اعفاه من الرد عندما قال السيد طارق بعجلة " عفوا بلال ساكون معك بعد قليل .. زوجتي تشير لي لاذهب اليها يبدو انها تحتاجني في شيء .." اتسعت ابتسامة السيد طارق وهو يضيف " ساترك لك هذه الطفلة الجميلة لتخبرك عن نفسها .. صدقني انها ممتعة جدا فلا يغرك صمتها الخجول هذا .. ساعود اليك خلال دقائق بلال علينا ان نتكلم بموضوع العقد الجديد .." ....... غادر طارق ليترك بلال يتجرع ما بقي من العصير في كأسه .. لم يستطع النظر اليها وهو يفكر بغيظ " هل كان يجب ان ترتدي هذا الفستان الصارخ السخيف ؟!! لا انه ليس سخيفا بل .. مدمرا .. مدمر لكل ما يعتقده من اولويات في حياته .. وعلى رأسها ان يكون متحكما بنفسه منضبطا باختيار الصائب .. يا الهي كيف يمكن ان يكون حبي لها خاطئا ؟!!" نادته " بلال .." اغمض عينيه وارسل نفسا احتبسته رئتيه اكثر من اللازم .. قال من بين اسنانه ودون اي مقدمات " نجلاء ما سمعته عن انفصالي عن عالية لايعني شيئا .. انا انفصلت عنها حتى قبل محادثتنا الاخيرة .. الواقع هو الواقع .. انا غير مناسب لك .." كره نفسه وهو يرى الدم ينسحب تماما من وجهها والجرح واضحا في عينيها لكن هذا الجرح اختفى ليحل محله غضب .. غضب ساطع ثم قالت بقسوة " نعم انت غير مناسب لي وصدقني سأقبل باول عريس (مناسب) .." ومع تشديدها على كلمة مناسب رحلت كالعاصفة ........... ما حدث بعدها كان تعذيبا ساديا .. فبعد دخول شاهر الغازي مع عروسه المتألقة سعادة توافد المزيد من الحضور جحظت عينا بلال وهو يرى شاب اشقر وسيم يقترب من نجلاء ويكاد يأكلها بنظراته اكلا .. كانت تقف بجوار والدتها فلم يفهم بلال كيف تجرأ هذا الشاب على التكلم معها بوجود امها .. مشاعر بلال تخبطت بعنف بين غيرة محرقة ورغبة بلكم هذا الشاب على وجهه وجر نجلاء بعيدا عنه وبين الدهشة الخالصة مما يحدث خصوصا وهو يرى دهشة نجلاء نفسها وابتسامة امها الواسعة !! ازداد الوضع سوءا عندما تقدمت امرأة انيقة من عمر والدة نجلاء لتقبل نجلاء اولا ثم والدتها بينما الشاب يقف بجانبهم وعيناه الوقحتان لم تنزلا من على نجلاء .. وجاءت القشة التي قصمت ظهر البعير عندما ابتدأ الرقص وافتتح شاهر وعروسه اول رقصة ليتبعها الشاب مع نجلاء !! تحرك بلال خطوتين قبل ان يستطيع السيطرة على قدميه ويمنعهما من الذهاب اليها واثارة فضيحة .. عيناها التقتا بعينيه لثوانٍ عدة كانت كافية لتدرك جحيم الغيرة الذي يتلظى به .. قلق من اللمعان في هاتين العينين النجلاوين ليراها ترفع نظراتها للشاب وتمنحه ابتسامة غرزت سكينا في صدر بلال .. لم يعد يحتمل .. لا .. هذا فوق طاقته .. وبخطوات هادرة غادر قاعة الحفل تتابعه عينا نجلاء اللتان انطفأت جذوتهما .. إمرأتي و البحر الكاتبة الرائعة المتألقة كـــــاردينيـــــــــــــ ـا مشهد متميز جدا لنجلاء مع بلال | |||||
19-06-17, 09:33 AM | #38 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| عاش من شافك مس مهاتي تعرفي كلما تضعي مقطع لبلال اذهب للروايه وافتحها واقرأ منها كم فصل .. لا على التعيين افتح فصول واقرأ لاني تقريبا احفضها | |||||||
28-06-17, 05:51 PM | #39 | ||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
أعشق هذه الرواية يا أم سوسو أعشقها بطريقة لا أستطيع شرحها أحب ذكرياتها معي و مع كاردينيا عشت معها سعادة صافية نقية أحب طريقة حب بلال لنجلاء و كيف حارب هذا الحب لأن مبادؤه لا تسمح له بحب صغيرة عمرها لا يناسب الأعراف و التقاليد لكنه لم يستطع حبها أيضا كان جديرا بالاحترام أحبته و فهمته و تفهمت شخصيته وهـ بس زمن الطيبين مس مهاتي | ||||||
28-06-17, 07:19 PM | #40 | ||||
عضو ذهبي
| السلام عليكم أود أن أشارك معكن بروايتى الوليدة "بصيص أمل" أنا لا أنتمى إلى عالم الكاتبات ولكن لفت نظرى أن أغلب الروايات تعتمد على الجمال الطاغى للبطلة وبالطبع ليست جميع الفتيات بهذه المواصفات فى بداية الأمر لم أعبأ بهذا حتى سألت فتاة على جروب ما أنها لاتملك هذه المواصفات وأنها سمراء البشرة فهل ستجد الحب الحقيقى كما فى الروايات ومن هنا قررت أن أكتب هذه الرواية التى تعبر عن طبيعة الإنسان الناقصة وكيف أنه يحارب ويسخر كل قدراته حتى يحصل على الكمال فهل سيرضى بقضاء الله وتوزيعه للأرزاق أم سيستمر فى سعيه ويعانى من ويلات الشقاء أتمنى أن تحوز الروايو على إعجابكم وأن تكون نقطة محورية فى حياة كل فتاة تعانى من نظرة المجتمع العقيمة لها😁😁 | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|