آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
31-05-17, 08:51 PM
| #11 | ||||
| نجم روايتي  
|  اخاف تاخذ بدراستك الدكتوراه وانت باقي ما قررت، وبنبره اتضحت فيها الجديه :اسمع يا فاهد المح شعرك كيف غدا تقولنه هذا، اشرت على صندلها اللي مليان شراشيب بيضا، هههه جميلة العنود وجميلة لغتك وحكييك حلو جدا والغموض فاهد غصبه ابوه عل الامن صيته مخطوفة وتعذب الريم حزينةجدا عل امها واختها رائد هل سيجد ابنة عمه في انتظارك موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . | ||||
|
|
15-06-17, 07:00 PM
| #14 | ||||
|  الجزء. الثاني ـــــــــــــ كلّ خوخ الأرض ينمو في جسد وتكون الكلمة وتكون الرغبة المحتدمه سقط الظلّ عليها لا أحد لا أحد... وتغنّي وحدها في طريق العربات المهملة كل شيء عندها لقب للسنبلة وتغنّي وحدها : البحيرات كثيره وهي النهر الوحيد. قصّتي كانت قصيرة وهي النهر الوحيد سأراها في الشتاء عنما تقتلني وستبكي وستضحك وأراها في الشتاء. انّني أذكر أو لا أذكر العمر تبخّر في محطات القطارات وفي خطوتها. كان شيئا يشبه الحبّ هواء يتكسّر بين وجهين غريبين ، وموجا يتحجّر بين صدرين قريبين ، ولا أذكرها... لمساء آخر هذا المساء وأنادي وردها تذهب الأرض هباء حين تبكي وحدها. كلماتي كلمات للشبابيك سماء للعصافير فضاء للخطى درب وللنهر مصبّ وأنا للذكريات. *محمود درويش _ فرنسا. وقفت قدّام المرايه الموجوده بالغرفه، تأملت لبسها :زفت ولله الحمد، المكان وش زينه والملابس شينه ومخشلعه لبست الطرحه فوق راسها يمكن في احد بالبيت بس ماهو من عادات ابوها يجيب احد للبيت دايم في بيت الشعر او المجالس الخارجيه. اتجهت للشباك يمكن تلمح ريم والا ابوها جالسين، طالعت المكان اللي فيه بصدمه، وين انا!، هذا مو ببيتنا، الدنيا ثلج ما خبرت الرياض ينزل فيها! ناظرت الغرفه، ولا هي زي غرفنا اللي نعرفها بس توقعتها تبع الضيوف اللي بالرياض. هذا مكان فخم مرره التفتت للباب برعب ،تشابكت الافكار والاوهام براسها، معقوله مختطفه، لا مستحيل اتجهت للباب وجلست تضربه بقوهه ودموعها تختنق بعينها :طلعوني من هنا طلعووني ابغى ابوي تكفوون ابي اببووووي بدأ صراخها يعلى:افتحو الباااب افتحووووووو، صوتها انشحب من كثر ما صارخت ،بدأ مقبض الباب يتحرك لمت يدينها حولها بخوف وغمضت عيونها خووف من اللي ينتظرها، الصوت الانثوي اللي سمعته طمنها شوي :ماذا بِك عزيزتي لماذا الصراخ؟، فتحت عيونها ،ناظرت للباب بربكه ،وركضت تبي تطلع من الغرفه ،طلعت وبهمس :يبه يبه وينك انا طلعت، التفتت للجهه الثانيه :رييم وينك لا تسوين مقلب وقولي لي وين احنا، اطلعي رييم اططلعي. كملت ركض لحد ما وصلت عتبة الدرج العلويه :وين اروح، المكان ما اعرفه، سمعت صوت الخادمه تناديها:اين انتِ جميلتي. اختبت بزاويه قريبه من الدرج، مظلمه سوداء، ضمت يدينها لصدرها:اللهم اني استودعك نفسي فاحفظها انك خير الحافظين، اسندت راسها ع الجدار، وين انا؟ مو بيتناا ذا ولا اعرفه، وينك يبه ليه جايبني هنا؟ الريم نسيتيني؟ كيف قدرتي تبعدين عني كيف؟ استنفار الخدم ارعبها ، يمهه ذول شبلاهم؟ كله عشان اختبيت؟ ابتسمت بسخريه :خايف على المجنونه شكله، جايب ذول كلهم، الله يسامحك ييبه. صوت الرجل الحاد افزعها:اين هي؟ هل بحثتم عنها في جميع ارجاء المنزل، عقدت حواجبها بخوف منهو ذا؟ وشاللي جايبه؟ ضمت نفسها اكثر، قرأت اللي حافظته من القرآن :يارب ارحمني برحمتك، قفلت عيونها بخوف من الهمس اللي تسمعه :أنتي هُنا.! - وصل البيت متعَب :السلام عليكم يمه، ردَّت والقلق باين بملامحها :وعليكم السلام ،شفيك تعبان؟ بإيتسامه يطمن فيها امه :تعب شغل ،رفع حاجبه باستغراب :وراه البيت هادي، وينهم المجننه؟ تأففت بقهر :مجننيني ذا الثنين ،الله يعين عليهم. ابتسم عبدالرحمن لأمه :جد وينهم؟، البيت احس فيه شي خطأ بدونــ.. الصراخ العالي قطع كلام عبدالرحمن، فز واقف واتجه عبدالرحمن بسرعه كبيره للصاله، معالم الخوف اللي باديه على وجهه :الجوووهره عليي، بغضب :الله ياخذكمم ،عماااا بعيونكم وش ذا الصراخ؟ وصلت الجازي وهي تضرب يدينها ببعض وبأسف:الله يسامحكم طيحتو قلوبنا، ما احد التفت لهم منسجمين في البلاستيشن صرخ علي:انتبهي ي حماره خسرتينا، تمتمت الجوهره :اصهه، شوف والله انهم انذال، رفعت نظرها لعبدالرحمن وامها اللي يناظرون بتعجب:من متى وانتم هنا؟ لفت نظرها للبلاستيشن ماهي ثواني اللي وهي تصارخ :يمههههه بمووت الحححق علييي ،ناظر عبدالرحمن امه بابتسامه: يلله طلعنا، ناس تجيب المرض، مسك يدها وتوجهو للدرج، ابتسمت امه : اسمع بكره بروح لأهلي، وابوي يسأل عنك يبي يشوفك ابتسم عبدالرحمن : اروح وليييه ما اروح عند ابو الشيخه الجازي، رفعت حواجبها بتلاعب :الجنووب لا تنسى، انقلب وجهه بثواني :يعني ما هم هنا؟، هزت راسها باشارة لا، كمل :اجل الله يعين نروح الجنوب فقعة الكبد، ضحكت الجازي على وصف ولدها:حرام عليك والله ي الجنوب انها حلييوه، وصلو الدرج ابتسم عبدالرحمن بوجه امه :هياوالله اني ما اشوف شي باطلع انام، وابشري باللي يسرك بكره الجنوب رايحينها الصباح، الجازي :الله يحفظك ،ودعت خطواته بابتسامه ولدها وسندها الوحيد بعد موت ابوه، هزت راسها باسى الله يرحمك وويوسع مدخلك، توجهت لعيالها :انتم ما وراكم ترقدون المحو الساعه كم؟ 1ونص ،صرخت فيهم قومو وفصلو ذا الخرابيط، لا استجابه، تنهدت واتجهت لسلك الشاشه وفصلته. ــــــــــــــ نزلت من الخيل وهي تتأوه :يمهه يوجع ذا الله يحللش ي الغيد، ناظرها فيصل بضحكه :تستاهلين مهايطيه من يومش، اقولش اركبي الغيد تقولين ابي ذا الاسود، قرب منها وهمس في اذنها :تراه حق رائد شارييه ب مليونين وعليها لو درى ما يبقي فيش ضلع حي، انقلبت ملامح ريم للخوف :وليه ما قلت لي ،يمممه ذلحين بيجي، رائد من خلفهم : منه اللي بيجي، ناظر فيصل اللي يغمز له بعيونه ويأشر على الحصان، فهم رائد اللي يقصده فيصل، ريم بخوف :والله ما دريت انه حقك انا آسفه والله آآسفه رائد يتصنع ملامح الغضب :ليه اخذتيه؟ من سمح لش، بدأت الدموع تتجمع بعيونها ،برجفه :والله ما دريت، انفجر فيصل ورائد ضحك على ملامحها :نمززح والله، رائد : فداش حلالي ي الشيخه، صرخت ريم :داايم مزحكم بايخ، ثقييلين دم جد، توجهت للبيت بغضب: ياشين الرجال يوم يخففون دمهم، متخلفين اغبياء، ضحك فيصل :اختك ذي غريبه قبل شوي بتموت من الخوف وذلحين تسب وتتخزى. هز رائد راسه بدليل قلة الحيله :خلها على ربك الحريم ما ينعرف لهن، توجهو لداخل البيت، : توضو صلاة المغرب ما بقي عليها شي، الإثنين:توكلنا على الله، صلو جماعه جت الريم تنط :قومو للعشاء آهو جاهز أشرت لهم بعيونها:هيـَّا، ابتسم عبدالعزيز :عاد اليوم الريم مسويه لكم العشا، هيا قومو، رائد بضحكه :عز الله رحنا فيها، يبه انت جاد مخلي ذي تسوي العشا؟، كمل فيصل لرايد:عطني مفتاح السياره اجهزها عشان بعد العشا يمدينا نلحق المشفى، الريم بزعل مصطنع:ايه اايه كملو تحطيم بس جزاء لكم، ناظرت فيهم بإبتسامه:مااافي عشااا روحو اشرو لكم من ذا المطاعم اللي ما تنذاق، كملت وملامح وجهها تشير باشمئزاز :اللي ما يندرى وش اللي يحطونه فيها، ابتسم لها عبدالعزيز :يالله يالريم خلي ذول يخيسون هنا ، ناظرو فيها برجا:رييم ترضين نروح ناخذ من ذا المطاعم اللي ما ينذاق منها شي؟ اشار رايد لفمه بصمت:خلاص والله ما عاد نتكلم بس جوعانين، اشار لجسمه شوفي نقصت 5كيلو من سفرتي لفرنسا اكلهمم بايخ مرره، ابتسم بوجهها:بس طعم كبستش ما ينسى والله اني انتظر متى ارجع الديره وآكل من يدينش ، ناظروه فيصل وعبدالعزيز بذهول من الركب اللي حاطها، ابتسم فيصل بنذاله :وقبل شوي تقول والله اني رايح فرنسا زايد 4كيلو من أكلهم اللي يخسبق؟ ماااهو قلته اعتترف، ضرب رايد يده براسه :الله يهديك ياعمي وش ذا الكلام اللي مألفه من راسك ،ابتسمت الريم بهدوء :العشا بيبرد يلا يا ابوي تعال، :لااااااا نبي ناكل حتى احنا، ودعتهم الريم بيدينها :خيسو هنا وانت، اشرت لرائد :عشان تخفف من ذا الجسم اللي تقولنه جدار، ياابوي ما تحس بثقل وانت تمشي تتسحب جسمك ذا يااا وجهه الله، انفجرو ضحك، فيصل: امور رجال انتِ وش اللي مدخلش فيها يااابوي يااه لقافه ما شفتها بأحد غيرش اشر لها بقهر:رووحي رووحي كلي من اكلش المخيس ذا، كمل رايد بقهر:آندري روحو لا يبرد عشاكم، سحب عبدالعزيز الريم بيدها :ذول ما منهم منفعه الا المرادد تعالي تعشي. - الرياض. :مساكم الله بالخير، باصوات متفاوته :مساك الله بالرضا ي ابوي، جَلس فوق الكنب :ماشاءالله الله يديم تولفكم ذا على الخير، التفت على بنته:وشخبارش يا منيره؟ وكيف عيالش؟ ،ردّت :نحمدالله ونشكره، بخير الله يسلمك انت كيفك يا ابوي وكيف صحتك؟ بإبتسامه :الحمدلله له الشكر والثناء، ناظر الموجودين :وينها خزامى؟، منيره:شكلها فوق مع البنات، قامت :باناديها، اشر لها بالجلوس :خليها، التفتت منيره له :لا بالله باروح اناديها، اشر لها بالجلوس مره ثانيه :قلت لش خليها يمدينا عليها، التفت لراجح :انت وش اخبارك وكيف الشغل اللي بجده؟ ابتسم راجح له :الحمدلله، والله ماشي ما عليه، هز راسه بابتسامه :الله يوفقك وانا ابوك جت اصغر بناته :حياكم على العشا، وقفو الموجودين، واتجهو لغرفة الطعام، سمو بالله وبدو ياكلون، ناظر المتواجدين على السفره انتبه لحفيدته : الجوهره مدي يدش، ابتسمت الجوهره ، بعد مده قصيره قامت الجوهره من فوق السفره، توجهت للمغاسل، كانت وعد ماره :جووهره تعشيتي، ابتسمت بوجهها:ايه الحمدلله، ابتسمت وعد وكملت مشي، جلست على وحده من الكراسي اللي في زاوية الممر، مر ببالها مواقف، ابتسمت بسخريه ، في النهايه راجعين لله، تنهدت بقوه، :بلاش جالسه هنا ي الجوهره، بربكه:جلست، ابتسم:وراش مني بطالعه للبنات، ابتسمت:لا، هز راسه بخفه وتوجه لداخل المجلس، قامت لغرفة وعد:ناظرت نفسها في المرايه، جَميله ملامح طفوليه، ابتسمت بأسى:وش اللي ناقصك ي الجوهره، انسدحت على السرير ودقايق اللي وهي نايمه. المجلس. جَالس بهدوء، يفكر في بنت اخته، هاديه وخجوله، ابتسم لسرعان ما اختفت ابتسامته، وهو يتذكر تصرفاتها، ليه الخوف ي الجوهره من مقابل الناس؟ وش اللي صايبنش ي ابوي؟ تنهد :منيره. التفتت لاخوها :سمّ ، زيد : كم عمرها الجوهره؟ استغربت سؤال زي كذا من اخوانها، :16ليه تسأل؟، ابتسم زيد:ولا شي،وقف وبصوته الجهوري :انا استاذنكم في امان الله باروح انام ،منيره :في حفظه يا ابوي، بقي في المجلس راجح وزيد ومنيره، راجح:زيد متى سفرتك لباريس؟، زيد:الاسبوع الجاي يوم الاثنين، هز راسه راجح :بالتوفيق، دخلو البنات لداخل المجلس، التفتت خزامى لأمها :امي متى نعود البيت؟، منيره :يالله قومي اجهزي انتي واختش، هديل بحماس:عمه اجلسو معانا اليوم بسس اليوم، ابتسمت منيره :والله ماني مخليه بيتي، هدييل برجاء :طيب البنات يجلسون معانا، لفت منيره باسف:ما ظني ابوهم يوافق، سلهام باحباط :بغيناهم يجلسون بس يلا، وقفت منيره وهي تاخذ عبايتها :فرصه ثانيه باذن الله، التفتت على اخوانها :من يسرينا للبيت؟ فزّ راجح واقف :انا بوصلكم، هيا انا انتظركم، طلع من المجلس، انتبه لخزامى في غرفة وعد وباين متوهقه:بلاش خزامى؟ ناظر جوهره اللي نايمه على السرير، خزامى بنرفزه :الجوهره نايمه وما ودها تقوم، ضحك راجح :انا اوريش فيها، اخذ ماء من علبه على الخزانه، مسح بها على وجه الجوهره، فزت قاعده والخوف بادي :بسسم الله الرحمن الرحيم، وشش وش؟ ،ضحك راجح وخزامى على شكلها :قومي قومي رايحين البيت، ناظرت فيهم الجوهره وعلى وجهها شبح ابتسامه :يله جايه ،انقلب وجهها، لاحظ راجح تغير ملامحها لحزن، ندم للحظه على اللي سواه مهما يكون ما بينه وبين الجوهره ميانه بشككل يمكن مع خزامى ايه، طلع من الغرفه وملامح الجوهره الحزينه في مخه :يالله والله اني ما قصدت. - انتهى. | ||||
|
|
|
22-06-17, 03:38 AM
| #16 | ||||
| السلام عليكم ورحمة الله. هـ أنا اكتب لكم الفصل الرابع من رواية (اتيت ولكنني لم أصل، وجئت ولكنني لم أعد. ) في الحقيقه اردت توضيح شئٍ ما. (الجوهره التي أتت في بداية الروايه ليست باللتي جائت في نهايتها، فهما شخصيتان مختلفتان) - الجزء الثاني. -أيها الساقي إليك المشتكى قد دعوناك وإن لم تسمعِ ليس لي صبر ولا لي جــــلــــدُ يـــا لقــومي عــذلــوا واجتهدوا أنـــكروا شكواي مما أجـــــدُ مثل حــالي حقـــها أن تشتكي كمـــد اليــأس وذل الطمعِ. - الصباح 8:36 قام من النوم بسرعه ،ناظر الساعه تأخر: الله يسامحش يا عمتي وراها ما قومتني، جلس شوي ودق راسه في زاوية السرير، :اليوم اجازه نسيييت، يالله، زبط المخده جا بيحط راسه بس الباب اللي اندق :بابا فااهد قووم للفطور ماما حصه يقول بسرعه في بارد هذا فطور، تأفف، وراها عمتي ما تعرف ان اليوم اجازه ،بصوت مقهور:طيب يلااا جاي، قام من فوق السرير ناظر نفسه في المرايه، حك راسه، بلاني متغير؟ عوارضه طويله وكثيفه وشعره الطويل، ابتسم بسخريه :يلله اليوم من ضمن البرنامج اليومي الروحه للحلاق يزبط ذا الخشه، اخذ روبه وتوجه للحمام عله يستحم، بعد ربع ساعه، نزل وشاف العنود جالسه على السفره وجوالها بإيدها :صبحش الله بالخير عمّه ،رفعت نظرها له :تو الناس كان ابطيت شوي، شمر فاهد عن اكمامه :والله كنت اتروش اعذرينا ي طويلة العمر ،جلس على السفره :الله الله وشذا الدلع اليوم؟ ناظرها:كان حدنا خبز مدهون بجبنه، ضحكت العنود:لا والله انك زودتها آهو فطور كل يوم مير اليوم مزينه الصحون زهره، ضحك :ادري اني مزودها بس اقصد فطوري اللي هناك بالشغل وزين اذا اعطونا اياه. العنود :الله يوفقك. فاهد :اللهم آمين، اردف :الا اقول عمه شخبار سعد؟ ابتسمت العنود بألم :يزقح ما عليه. رفع فاهد نظره لعمته، الألم واضح من حشرجة صوتها :جاني قبل أيام ،يبي يحدد وقت يقابلش. ابتسمت بسخريه:ايه يحدد وقت عشان يقابل امه، الا المعجزه كيف خلاه ابوه يجي؟ فاهد :تبيني أتصل عليه واناديه؟ العنود بسرعه:ايه خلنا نشوف وش اللي يبيه. ابتسم فاهد برضا :ابشري مالش الا طيبة الخاطر. - ديجون . السكون يلف الغرفه، وجهها الغائم مؤلم، الإبر والمهدئات بجنب السرير، ناظرها، كيف تعيش؟ ش ذنبها؟ الرجفه اللي سرت بعظامها ما ينساها، كيف انتفضت بين ايديه؟ عرفتي انتي وين وش اللي جابك؟ ذنب ابوك واصحابه، ماهو بذنبك، بس يستحقون يستحقون، جلس دقايق يفكر ،هل بتمشي خطته والا بتمر عليه عوائق؟ كيف بيتصرف؟ هز راسه بأسى، نفض الافكار من راسه ،اخذ كاس ماء من فوق الخزانه شربه دفعه وحده، ناظر ملامحها المتعبه، آسف يا صغيره، عقد حواجبه، التفكير آلم راسه ،قام من الكرسي اللي بجانب السرير وتوجه لخارج الغرفه. :نالتي، يجب عليك الانتباه لها وتفقدها كل حين، هزت الخادمه رأسها، توجه لغرفته عل يريح راسه وينام. - 9:20 :الجوهره وصمخ قومي شوفي اللي عند الباب، رفعت الجوهره عيونها من الجوال :علي جنبك يقوم هو يشوف ولا حضرته بس يتسدح ويتبطح؟ تنرفزت الجازي :قوممي انا أمرتك، روحي شوفي الباب. قامت الجوهره وتتوعد علي بعيونها، ضحك علي على ملامح وجهها، التفتت الجازي له :انت اسكت لا بالدله على راسك، سكت علي وهو يكتم ضحكته ،دخل عبدالرحمن :السلام عليكم ،رفعت الجازي عيونها من الصحن :حي الله عبدالرحمن ،سلم عبدالرحمن على راس امه:الله يبقيك، شخبارك يا امي، ابتسمت الجازي له :الحمدلله، ابتسم عبدالرحمن:جاهزه يا امي؟ دخلت الجوهره رافعه حواجبها باستغراب :وين رايحين؟ التفت عبدالرحمن لها:وانتي وش دخلتس؟ هزت راسها بعدم اهتمام:فضول بس، ابتسم عبدالرحمن:اجل تتبعي فضولتس، بان القهر على ملامح الجوهره :مالت عليك، صعدت للاعلى، الجازي بعتب:ارفق على اختك، ماهو من شيم الرجال ذلّها، هز عبدالرحمن راسه:ابشري يمه لك اللي تبين الجازي :الله يحفظك. علي :يمه وين رايحين جد؟ الجازي:مسافرين الجنوب، شهق علي:ولاتاخذوني معكم؟ ضحك عبدالرحمن:لا انت تجلس هنا مع الجوهره، جلس علي يتحلطم، بعد فتره ماتعدت الخمس دقايق:يمه ليش جدي سماك الجازي مع انه اسم من اسامي اهل نجد؟ ابتسمت: عاد ابوي طاح بغرام النجددين، لاتنسى انهم خوالي، بس اللي سمانا جدي ابو امي الله يرحمها انا والعنود على اسامي خواته. عبدالرحمن : حبيت اسامي نجد ،يومنكم مسمين بها ،اردف :خالتي العنود شخباارها؟ بألم :ماندري عنها ياعبدالرحمن لاهي ولا ولد عبدالله، الله يكون بعونها هي وفاهد. رفع حاجبه :تبين ادورهم يمه؟ الجازي بسعاده:ياليت والله اني مشتاقه لوجهها، اردفت بوجع:بس ابوي، تعرف انه حالفن للي يروح عندهم انه يتبرا منهم لابنات ولاعيال . ناظر فيها عبدالرحمن نظره مطوله:لاتخافين يمه، تشوفينها قريب ان شاءالله، التفت لعلي، باين من ملامح وجهه مصدوم من الكلام اللي انقال، بصدمه:ذلحين عندي خاله اسمها العنود؟ لاوعند خالي عبدالله ولد اسمه فاهد ؟ هز عبدالرحمن راسه بقل حيله التقت عبدالرحمن لأمه:ها نمشي الحين؟ هزت العنود راسها بنعم، ابتسم : هيا باودي الاغراض للسياره، وانتي اجهزي. - الجنوب :يببببه السياره ماعاد تكفي، جا عبدالعزيز لرايد :وش اللي ماتكفي ياولد، ماجبنا اغراض كثيره، ناظر السياره بصدمه:وش ذا كله ،وش ذا الشناط؟ رايد بملل:شكلها شنط بنتك المصون. ابتسم عبدالعزيز وتوجه لبيت المزرعه، سمع الريم تنادي، :هلا يبه وش بلاش تصارخين؟ الريم والدمعه على طرف :باقي في شناط فوق ما اقدر اشيلها، قلت لرائد بس هو حيوان عيا . رفع عبدالعزيز ايدنه فوق راسه :يااابوي ياه وهو باقي شناط عندش فوق؟ حسبتش مقتشه العفش اللي بغرفتش من اللي في السياره، اثاري باقي الحمل واجد. ابتسمت الريم :يبااه ترى كلها اشياءضروريه لازم اسافر بها الرياض، وسرعان ما تغيرت ملامح وجهها :المخيسه. ضحك عبدالعزيز على ملامح بنته :طيب ي بابا نجيب سياره ثانيه تشيل شنط ريم، كم عندنا ريم احنا؟ ابتسمت ريم بخجل وصعدت للدور الثاني. :يااارايد تعال خذ اغراض ريم. صنم رايد مكانه، والاغراض اللي في الصاله ،وبهمس:وش ذا الخرابيط كل بوها؟ لف لأبوه:وين نحطها ذي السياره مععد تكفي. ابتسم على ردة فعله :وصيت فاضل يجيب سياره ثانيه هز رايد راسه بقل حيله، بقلق :رايد يابوك وش فيك تعبان؟ لف رايد عمامته على راسه :لا والله مهلّا شوي ارهاق، تعرف رجعت من فرنسا وجيت هنا والريم ماخلتنا. عبدالعزيز بابتسامه:الله يعينك وانا ابوك. دخل فيصل بخطوات بطيئه ونظرات شارده، توجهت الانظار له، تنحنح رايد:السلام لله ي الأخو. رفع فيصل عيونه وابتسم ابتسامه باهته:السلام عليكم انصدم رايد وعبدالعزيز من منظر فيصل، قرب له عبدالعزيز : وش فيك يافيصل؟ انت نمت امس؟ وش بلا وجهك قالبن كذا؟ جلس فيصل على اقرب اريكه :نقلوني للرياض، عبدالعزيز ورايد بفرحه:مبرووك الله يوفقك في شغلك ان شاءالله، فيصل بقهر:ما ابي الرياض الخايسه هذي. ضحك عبدالعزيز :شكل الريم ماخذه كرهها للرياض منك؟ وش بلاكم على الرياض والله ماشي ازين منها. نزلت ريم وبوسط الدرج، بصوت مشمئز :يبه واللي يرحم والديك لاتحلف، ياكرهها الله يصبرنا، لفت نظرها فيصل، بابتسامه :حيي الله عمي بلاك امس ماجيت؟ فيصل :انشغلت، كنت اتمم اجراءات نقلي للرياض. نطت ريم بفرحه:الحمدالله اههم شي احد يجي يشاركني الرياض المعفنه. رايد بمزح:شكلنا ما احنا بتارسين عينش انا وابوش افااا ياذا العلم. الريم :والله انت وابوي طول وقتكم بالشغل، ماحدن معطيني وجه، يعني فيصل بيفضى لي. فيصل بعياره :اسمه عمي مو فيصل ع الحاف، وبعدين وش يدريش عن شغلي آهو اخس من شغل ابوش واخوش، مير انتو لاجيتو الديره آخذ اجازه عشان كذه تشوفيني فاضي لش اربع وعشرين ساعه . ريم باحبااط :يعننني...! عبدالعزيز بتساؤل :بتجي معانا الليله؟ فيصل :بر والا جو؟ عبدالعزيز :بر طبعا، ضحك رايد : من متى اخوك يركب طياره؟ عموما شكلك مانت مسافر معنا فيصل بسخريه :انت واختك مخبصين، اسمه ابوك ي الرخمه. ريم تلبس نقابها :مالرخمه غيرك. حطت يدها ع شفتها وبرعب :آسفه ماقصدت. بقق فيصل عيونه فيها :وششش ذا السببه الصريحه ياقليلة الحيا؟ انااااا عممممشش عمش. ضحك رايد :هيا غثيت ابونا من قبل شوي عمكم وعمكم تراني انا وانت نفس السنه. عبدالعزيز بعتب :وش ذا الكلام ي الريم الله يهديش؟ ريم بخجل :ماقصدت هي كذا طلعت تلقائيا. ابتسم فيصل بنذاله :دواش بالرياض ماهو الحين. - وقفت قدام المراية ناظرت نفسها، الالم يجتاحها من كل جهه، الدمعه اللي نزلت لخدها اعلان لهزيمتها من اجل مقاومتها للبكاء، ش اللي ناقصك ي الجوهره وشهو؟ جلست على سريرها بتعب ، التعب مو بتعب جسدي ،روحها هي اللي تتألم، حزنها العمييق العميق، دخلت خزامى :قومي افطري، ابوي وامي ينادونك، انسدحت خزامى على سريرها، اخذت جوالها جلست تقلب فيه الجوهره بصوت اقرب للطبيعه : ش الفطور؟ خزامى:عادي زي كل مره. قامت الجوهره وتوجهت للصاله :السلام عليكم. :وعليكم السلام، ليه ما جيتي تفطرين؟ الجوهره بخجل : مادريت. ابتسم ابوها :قربي يا بوش من السفره. هزت راسها بابتسامه. بعد دقايق خلصو الفطور، توجهت الجوهره للمرسم اللي بزاوية الحوش ،دخلت وسمت بالله، توجهت لطاوله كبيره تحتل نصف المرسم عليها لوحات كثيره متناثره، الالوان بزاوية الطاوله بشكل مرتب، نفضت الغبار من فوق اللوح، توجهت للباب وقفلته بالمفتاح مرتين، شغلت الجوال ، موسيقى كلاسيكيه ، هذي اللحظات، تسرق كل همومها كل تفكيرها، تنهدت تنهيده طويله، الله يعينك ي الجوهره على نفسي، ابتسمت بغباء بدأت يدها تتحرك بخفه وسرعه ودقه شديده، تمزج انواع الألوان لحد ما طلعت ريحتها القويه، استنشقتها بفرح، وتسحب اقلام الرصاص تحدد الرسم وطريقة التلوين ،بدأت تحدد ابعاد الوجه بوضوح ، وتحدد العينين المقفله، ملامح العصبيه باينه على الوجه المرسوم بدقة، خلصت رسم، تأملت اللوحه بسخريه، وكالعاده بعد ماتخلص رسمها بدقايق تصبغ اللوحه بالأسود الشقيق، هذا اللي تسميه، رمت اللوحه مع اللوح الموجوده فوق الطاوله بشكل عنيف، سحبت القفاز من يدينها بشكل ناعم، ابتسمت، (مثلك ما يزعل ي الجوهره )،وانت الصادق ياسلطان. طلعت من المرسم مبتسمه، قابلتها خزامى ،بسخريه :انفكت نفسيتك واخيرا؟ الجوهره بابتسامه :قربت صوبتك؟ قلتلك شي؟ لو سمحتي لا تدخلين. هزت خزامى كتوفهاودخلت للبيت، ناظرت الجوهره للسماء، لبيه جوك ي الجنوب، الحمدلله اللي جعلك ديرتنا، توجهت للبيت، بدأ تلفون الصاله يرن، استغربت! مافي احد هنا غريبه! توجهت للتلفون وبصوت ناعم :هلا مين معاي؟ :الجوهره؟ :اي الجوهره، مين المتصل؟ بابتسامة :سلطان ي الجوهره . ابتسمت بصدمه:سلطان؟ مين سلطان؟ ضحك:شكلكم تبريتو مني ي الاخت شبلاش سلطان ولد عبدالرحمن، اخوش ي الشدقا. ضحكت الجوهره، مو مصدقه:جد سلطان والا تستهبل؟ سلطان له فتره ما اتصل علينا لاتكذب. سلطان بضحكه مكتومه:الجوهره قلبي، هاااا فتحت كلمة السر؟ ابتسمت الجوهره بإشتياق :وينك يا سلطان قاطعنا سنتين بس تدق على ابوي، حتى امي ماكلمتها؟ شكنت تسوي، ليه بعدت كذا ليه ،سكتت شوي وبدأت ملامحها تتحول للجمود تنهد سلطان :مو بإيدي ي الجوهره، وين امي؟ ابي اكلمها. الجوهره بهدوء:اناديها ذلحين . صعدت الجوهره للدور الثاني، طقت باب غرفة امها:يمه في متصل يبيك على التلفون. توجهت لغرفتها تاخذ جوالها، شمصلحتك يا سلطان تدق على تلفون البيت؟ طلعت من غرفتها ،قابلت امها على الدرج :مين المتصل يا الجوهره؟ ابتسمت الجوهره:تعرفينه ذلحين . رفعت عينها من جوالها لما سمعت صرخة امها، :سلطان ولدي؟ لاااا والله انك كذوب ماانت بسلطان. شهقت شهقه قويه :بالله انت سلطان؟ شخبارك ياسلطان وينك ي امي لاتتصل ولا تسأل تقولن ماعندك ام، بدأت الدموع تتحجر بعيونها :وراك جالسن عندك في ذا البلد؟ هويه ماتجي عند اهلك وناسك؟ كملت بصوت مؤلم : ياذا الشغل اللي ماخذكم منا، الله يسامحكم يابوي، استودعناك الله، الله يحفظك بعينه اللي ماتنام ويوفقك. :في أمان الله. نزلت سماعة التلفون ،رفعت عينها لبنتها الواقفه نصف الدرج، حاولت تظهر بقوة قدام بنتها:بلاش يابنت واقفه نص الدرج، هزت الجوهره اكتافها. ورجعت لطريقها اللي صعدت منه. - 7:30مساء، بتوقيت ديجون. بدأت عيونها تفتح وتسكر، الظلام مالي الغرفه، والا انا.. شهقت شهقه خفيفه، عميا. يالله يا مقساها من كلمة، عَميا! انعميت قبل ما اشوف الحياه، انعميت وسط مكان غريب، بدأت دموعها تبلل خدها، يارب ساعدني، انينها الموجع وصوت بكاها الحاد، افزع اللي كان مسترخي على الكرسي اللي بجانبها، بصوت خافت :بلاش تبكين؟ ازدادت حدة بكائها لما سمعت صوت الرجل :أنا ما اشوف انا عميا ما اشوف. الضحك الخافت ارعبها :شفيك اقولك ما اشوف الدنيا ظلام، تحسست الكومدينا اللي بجنبها، ابصرت فجأه وصلت العبره لما شافت الرجل اللي امامها، يعني اشوف؟ ناظرت يدينها بذهول انا ما انعميت، ابتسمت ابتسامه جميله، رفعت نظرها للرجل الواقف بخوف، بشفاه ترتجف :أنت.. انــ. شجابك؟ مين انت؟ من سمح لك تدخل للبيت؟اطلع برا، بدأت الدموع تبلل خدها من جديد. انرسمت على شفاته ابتسامة سخريه :المفروض تشكريني على المعروف المقدم، خليتش تستردين نظرش ههه، قرب منها بمسافه كبيره ،يامَلذ عينش ياصيته، جلس على طرف السرير وبإبتسامه نذلة، رفع راسها باصبعه السبابه، ارتعاشها ورجفتها يستلذ فيها وبهمس :ماهو انتِ اللي تطرديني من حلالي. حركت راسها بعنف وبغضب :اطلع برا ياشبيه الرجال، ماهي بسواة رياجيل هذي، تلمس بنتن ماتحل لك. ابتسم بسخريه :هه غريبه قبل شوي بتموتين علينا من الخوف وذلحينه تراددين وتهاوشين شكلش يبي لك قرصه. ماكان كلامه الا تهديد لصيته، لتصمت. بس صيته حمر وجهها من الغضب :ماهو انت اللي تسكتني، ومد يدك علي والله لا اوريك شغلك، حاولت تدفه برجلينها لاجل يقوم من السرير بس ابتسامة النذالة مازالت موجوده على شفايفه :ممكن تبعدين رجولش ذي عني. رفعت حواجبها، وقح ويتأمر :لو سمحت برا الغرفه. بحركة سريعه انقلب لجهة السرير الثانيه لناحية الجدار وسدح صيته، صيته بخوف :ابعد ياالحيوان، شتسوي بغيت تكسر رجليني، شتبي ناط لي هنا. قرب من وجهها، وبهمس :ابيش انتي. بدأت الدموع تختنق بعيونها :بعد واللي يرضا عليك، لاتقربني ما احل لك. بذات الهمس :من قال انش ماتحلين لي؟ انتي مرتي ي العوبا. بصدمه شلّتها، مرته؟ بأي حق اكون مرته!، من يكون هذا؟ شدخلني فيه؟ وينهم هلي؟ وينهم يشرحون اللي انا فيه؟ من أكون انا؟ انتبهت للرجل اللي قرب وجه بشكل كبير بصدمه:مستحيل، انا مو مرتك كيف؟ لصق جبهته بجبهتها ،التوتر زاد ،النفس ينقطع عليها، بصوت ساخر:تبيني أأكد لش؟ مازالت صيته بصدمتها ،لثم شفايفها بشكل قاسي، صدمه ثانيه احتلت قلب صيته، بعد عنها بالقوه، وهو حاس بالدموع تغرق خده، دموع صيته، دموع الغالية، فجأه انقلبت على بطنها، وحضنت الوساده، البكاء والصراخ والوجع اللي يسمعه، آآلمه، صيته تبكي! سحبها بعنف وحضنها:أنا آسف ياصيته. كان عارف الانفعال والصدمه اللي صيته فيها، ماراح يذكرها باللي سواه ،رجعها على وضعيتها اللي قبل وخرج من الغرفه بهدوء. إنتهى | ||||
|
|
|
22-06-17, 10:09 AM
| #17 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي  
| صباح الخيرات عزيزتي لااعرف كيف ارتب الروايه الفصلين الاول والثاني بالصفحه الاولى لامشكله عندي بهما لكن بالصفحه الثانيه فصلين الاثنان مكتوب عليهما الجزء الثاني لم افهم المقصود ؟؟؟ ارجو التوضيح ... خصوصا ان افصل الاخير تحدثتي انه الرابع ولكن بعده كتبتي الجزء الثاني انتظر ردك لاضع ارقام الفصول الفصلين الاخيرين | |||||||
|
|
|
24-06-17, 06:59 PM
| #18 | |||||
| اقتباس:
أعتذر جميلتي. الف الرابع وليس الثاني. | |||||
|
|
|
13-07-17, 12:31 PM
| #20 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| الروايه يجب ان ينزل منها فصل كل اسبوع على الاقل وحسب القوانين 2) الكاتبة اذا اختفت في يوم ووقت التنزيل (المحدد سلفاً) ودون تواجدها للاعتذار فللاشراف الحق بغلق الرواية (مؤقتاً) اذا لم ينزل فصل ولا اي اشاره تغلق الروايه مر اكثر من اسبوعين بانتظار ردك | |||||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
