سيـــــــــاط عشقـــــــڪ *مكتملة*

[ســـكون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modyblue

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الف مبر وووك الر واية الجديدة اسلوبك حلو جدا وسردك ل الاحداث مشوق استمتعت بقاءتها

اذا هو العشق الاسود الذي يقتل بالبطئ
سماح عشقته وهي تعلم وتشاهد انغماسه في ملذاته وهذا يقتلها بالبطئ
وهو عشق طهرها وبرائتها واراد الاحتفاظ بها لنفسه مع استمراره في مجونه
هو مريض وينتقم من النساء هل لديه ماضي هو ما تسبب في حاله ده
وهي اكثر مرضا منه لانها مستمرة معه وهي تنتحر نفسيا بقيه
تجسيدك لمعانتها بديع وعل الرغم من دخول احمد لم يؤثر عليها
فهي ممسوسة بعشقه
احيييك عل البداية الجميلة وف انتظارك كل عام وانت بخير
وفقك الله وكل عام وامن متميزة ويصحة وسعادة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
كم اسعدني مرورك بارك الله فيك

[محبوبة فلسطين]

السلام عليكم
ما شاء الله عليكي حبيبتي سكون...مع انو الرواية هي اول كتاباتك بس ابدعتي فيها ...أبغض الأشخاص الذين يشبهون أدهم في صفاته
وخاصة صفة زير النساء....دائما ما تكون تلك الصفة كالخنجر المسموم في قلب بطلته. ..وهذا ما حدث مع سماح
ربما هي لم تحبه فحسب. ..بل عشقته بكل جوارحها. ..فلم ترى من عيوبه إلا كل جميل ....ويا لحبها الأحمق ان كان ما من مجيب له
لوهلة شعرت أن أدهم يحب سماح ...لا أعلم ولكن حين ضاعت سماح بالمدينة وجاءها كالملهوف وكأنه فقد قطعة من قلبه. ..أو عندما أخبرها بأنها مختلفة عن جميع النساء. ..هذا ما جعلني أشعر بأنه يحبها
وقد يكون كلامه للنساء بأنها مديرة أعماله ليس إلا ...كي يحميها من الناس ومن نفسه بالمقام الأول
أحببت الفصلين كثيرا ...لقد تمنيت أن أظل اقرأ بها حتى اكتفي
لذلك سأكون بإنتظار الفصل الجديد إن شاء الله. ..وأرجو منك أن تحددي لنا موعد التنزيل. ..حتى نكون بالانتظار 😊
سلمت أناملك غاليتي. ..بالتوفيق لك

[محبوبة فلسطين]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 4 والزوار 1)
‏محبوبة فلسطين, ‏Amoolh_1411, ‏رسوو1435, ‏ســـكون

[ســـكون]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تنويـه سأيتم تنزيل الفصول المتبقيـة تباعا يوم الاحد من كل اسبوع الساعـه التاسعـه صباحـا
شهرا كاملا اعيش اقصئ لذات الحب معك بعدها بعد ماعترفت لي بحبك كأنه شهر عسلي ياادهم كأنه تعويضا عما ماهو أت ...
شهرا كاملا ترسل لي الاشعار والورود وتردد كلمات الحب والعشق شهرا وانا غارقـة حتۑ اذناي في هواك كان اجمل ماعشته في سنوات حبك العجاف ...
كبرت علئ يديك اصبحت عجوزا لم اعي ذلك يوما حتۑ رايت تلك الشعرة البيضاء تشق منتصف شعري الطويل الاسود الذي تحبه لطالما حببت شعري ....
اذكر كلماتك جيدا
"اشعر عندما ارئ شعرك وكحلك الاسود كانك اميرة غجريه مسلوبه "
يومها قضيت نصف يومي في الحمام ابكي كيف لم اعي اني كبرت كيف مرت كل هذة السنوات دون ان اشعر بها
انا من مواليد ابريل وانت من مواليد نيسان لم تكن الا كذبه ياادهم انت وحبك المزعوم ذاك
حتفلت ب 4 اعياد لميلادي علئ يدك تهدي لي الزهور وشوكولا واقصاد نزار اخر عيد ميلاد لي معك اهديتني " يا ذات الأنف الإغريقي ..x
وذات الشعر الإسبانيxيا امرأةً لا تتكرر في آلاف الأزمان ..
xيا امرأةً ترقص حافية القدمين بمدخل شريانيxمن أين أتيت ؟
وكيف أتيت ؟xوكيف عصفت بوجداني ؟xيا إحدى نعم الله علي ..
xوغيمة حبٍ وحنانٍ . .x
يا أغلى لؤلؤةٍ بيدي . .xآهٍ .. كم ربي أعطاني . ."
اذكر اخر ايام ذلك الشهر مضيت ليله كامله اتصل بك
توجست خيفه عليك تأكلت من داخلي كأدت افقد اخر ذرات صبري وكأنك طفلي في الخامسه من العمر وضعت وكأنك ابني الطائش المتهور
صرت اذرع غرفتي ذهابا وايابا قلقلا وخوفا
عليك اتصلت ب رنا "ستجدينه مع احدئ نساءه " كانت محقـه
اين قد تكون الا مع احدئ رغباتك ..
كيف امحو كل تلك الذكريات من تاريخ ذاكرتي انت ياادهم لا تستحق حتۑ الذكر ...
التفكير بك خطيئه تقول انا مسلمه ياادهم اقوم بصلواتـي واصوم واستغفر الله ...
منذ يوم عرفتك وانا استغفر لك ...
اخاف عليك من العذاب ياادهم كم كنت ساذجه بل غبيه تقول رنا "ادهم بتلاء ياسماح بتلاء بلاها الله بك فصبري " متئ ينجلي هذا البلاء متئ تمطر تلك الغيمه لرتوي بعد عطشي
.................................................. .................................................. ............
دائما ماكنت اخشاك لكنني لا اشعر بالامان الا معك .بمعيتك
دائما ماكنت اعتقد ستكون بجانبي دوما حولي وبأي ظرف امر بـه
مهما كانت الظروف والاهوال ستكون معي انت رجلي ياادهم
لن يمسني السوء بوجودك ياادهم ابـدا... ابـدا تجرحني لكن لن تتخلۑ عني
تصلت بك ليلا تصلت باكيه ناحبه مرتعبه ياادهم "انا في المستشفئ ياادهم "
هرولت لي مسرعا كنت انا واخواني تكاد نموت من الخوف فأنبع حناننا وسندنا الوحيد وسورنا
خيمتنا قد نهارت ... امـي
فور وصولك ركضت لك كأنك الحياة تشبت بك بيداي ونتحبت علئ صدرك
صفاء اختي الصغيرة اتذكر ياادهم وحوراء اصغر مني التي اصريت فيما بعد انها تشبهني احتضنت اخواتي الصغيرات كأنهن بناتك لم تفارقنا طوال هذة الفترة تعلقن اخواتي بك وجدن الامان في احضانك وعلئ صدرك كم كنت سعيدة ياادهم وسط حزني وخوفي ... شعرت اني لم احبك عبثا انت في تلك اللحظه تستحق كل ذرة حب مني لك
بعد تلك الايام التي قضيناها متبسمرين امام غرفه الانعاش دلف الطبيب المسؤؤل عن حاله والدتي اسرعنا له
الا انه نطق
"البقاء الله"
توجهت لك ياادهم سالتك" ماذا يقول الطبيب لم اسمع ....."
صرخن اخواتي بردت اوصالي وتقطعت روحي الئ اشلاءياادهم فقدت والداي احسست بسوط القدر يجلدني اقوۑ من سوط عشقك ياادهم فقدت الحياة لوانها تغيرت ملامح الوجوة
كان علي ان صمد لدي اختين صغيرتين
لم ولن انسئ كم كنت شهما ياادهم كنت رجلا ... اهتممت بكل شي منذ ذلك الوقت اشرفت علۑ حياتي وحياة اختاي وكأنك اباهن لن انسئ لك هذا الفضل ماحييت
.................................................. .................................................. ............
صفاء التي اصبحت تعشقك كأخا وسندا لها تردد عليك في مكتبك الخاص بعد كليتها كنت موضع اسرارها ... ااه لو تعلم كم كنت اغار تلك الغيرة الجميله التي تسعدني يسعدني انك كنت موضع ثقه لأختي الصغيرة دخلت عليكم في احد المرات وجدتكم تتهامسون فيما بينكم ... كنت مبتسما رميت الملفات التي احملها علئ سطح مكتبك
ووضعت يداي علئ خاصرتي دب الغضب في اضلعي
"اخبراني ماذا هناك "
اسندت علۑ مقعدك وابتسامتك تسعت اكثر والخجل خضب وجنتا صفاء جلست علئ الكرسي المقابل للصفاء وامأت لها" اخبريني ياصفاء"تنحنت انت
"في الحقيقه يااستاذة سماح اختك المصون قد تمت خطبتها " لا اعلم لما ترتجفت اوصالي ربما خفت "لكنها صغيرة "
انا في 23 ياسماح لست صغيرة " فعلا هي ليست صغيرة انا عشقتك في هذا العمر ياادهم تمت خطبه اختي الصغيرة علئ يديك كنت انت ولي امرها تزوجن اختاي علئ يديك انت .... يوم عودتنا من زفاف حوراء
"متئ اتزوج انا ياادهم "سالتك
"اريد ان اصبح اما اريد اطفالا " لا اعلم لما طال صمتك ياادهم
مسكت بيدك "الا تشتاق ان تصبح ابا "
صمت قليلا "احيانا"
"اشتاق ان اصبح اما ياادهم "
اوفقت سيارتك الفارهه الجميله التي طالما عجبتني
ومددت يدك ترفع خصلات شعري
"الست صغيرة علئ ان تصبحـي اما "
"بلئ اريد طفلة شعرها مجعد بعينين زرقاويتين "
"اتحبها اكثر مما تحبني "
قلت "وهل اقدر "
"اريد طفلا منك .. الان "
"ماذا تقصدين من الان .. الان?"
"نعم الان "
"الان هنا في السيارة "
"ادهم ماذا تقصد بهنا ?
"ماذا تقصدين بالان "
الهي ياادهم كم انت مجنون ... مالذي فهمته من الان?
انفجرت ضاحكا "لاادري "
تمتمت بغضب "غبي "
"من اين اجيئ لك بطفل الان "
اجبتك بعناد "الست رجلا تصرف "


صرخت في وجهي "سماح انا رجلا حر لا احب الالتزام اشعر بأني مقيدا ... حتۑ لو كنت انتي المعنيه من الالتزام"
قلت لك "ماذا تعنـي "
اجبتي "انا وانت لن نتفق ابدا ..... نحب بعضنا بعضا ولكن غير متفاهمين "
صرخت في وجهك "أأتزوج بغيرك "
شحت بوجهك عني "اتمنـئ لك السعادة"
سوطك هذا لجمني قتلني بل اصابني في المقل كم كنت جلادا بارعا ياادهم تعرف كيف تصيب ومتئ تصيب
ترجلت من سيارتك صفقت الباب بكل قوتي
ستقليت سيارة اجـرة كنت ابكي ولعن في سري اليوم الذي تعرفت بك فيه كان سائق السيارة ينظر لي في دهشه كأنه لم يسبق له وان رائ فتاة تبكي
وصلت الئ بيتي الفارغ خفت ياادهم لو تعلم كم كان خوفي خوفي من فراقك وخوفي من وحدتي
اخرجت هاتفي وتصلت بك .... كنت انعم بالكبرياء قبل ان اعرفك منذ ان عرفتك وودعت اخر ذرات كبريائي

من رنه الاولئ اجبتنـي
سالتك "كيف نتفاهم? "
قلت "احتوينـي ياسماح ارجوك فلتصبري قليلا "
قلت لك "حسـنا"
غلقت هاتفي ونمت لا اعلم كيف
نمت وكيف غفوت بكل ملابسي وزينتي
كنت اظن بأن انثئ النمر "نمرة "
لا اذكر لما سبب طرحنا لهذا الموضوع الشيق
في الشركه مع بعض الزملاء لكن تمنيت في حينها ان تنشق الارض وتتبتلعنـي ظللت لايام واسابيع تردد هذا الحديث
قلت لك " يحق لك ان تشكك في ذكائي فامرأة مثلي تعشق رجلا مثلك يشك في الكثير من قدراتها " اذكر جيدا كيف ضحكت يومها دمعت عيناك ضحكا
سالتك ذات مرة هل ترانـي جميلـه " مادمت حبيبتـي. فأنت جميـله "
كنت اعلم انك مغرور ... وكنت اعلم انك لا تجدني جذابه كانسـاءك الاخريات لكن احيانا اشعر باأني جميـله جميـله جـدا حين تغرق في تمعن ملامحـي فأضحك خجلا
.................................................. .................................................. ............
اعرف مشكلتك الا اني لا اعرف اسبابها ...
ادرك انك لا تسيطيع الالتزام بأمراة واحدة لكن لا تقنعني اسبابك الواهـيه كنت تبرر لي افعالك انها صفات الرجال لكن عرفت رجالا كثيرين ملتزمين بنساءهم
تدرك هذا كما ادركه انا ياادهم
" ثقي بــي "
كيف افعل قل لي ارجوك كيف افعل? كيف اثق برجلا لا يلتزم بوعدا لي
لطالما طلبت ان اثق بك كيف اثق
لطالما رددت علئ مسامعي " ان المرأة العاقله تتجرع الصبر من اجل من تحب وانا بحاجـه لك فدعميني ارجوك "
"وماذا يفعل الرجل العاقل "
"يصبح الرجل عاقلا عندما تكون المرأة صبورة ويلتزم بها "

الئ متۑ ياادهم اتفهم واصبر وادعم دون اي مقابل ولا نتيجه الئ متـئ

[ســـكون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبوبة فلسطين

السلام عليكم
ما شاء الله عليكي حبيبتي سكون...مع انو الرواية هي اول كتاباتك بس ابدعتي فيها ...أبغض الأشخاص الذين يشبهون أدهم في صفاته
وخاصة صفة زير النساء....دائما ما تكون تلك الصفة كالخنجر المسموم في قلب بطلته. ..وهذا ما حدث مع سماح
ربما هي لم تحبه فحسب. ..بل عشقته بكل جوارحها. ..فلم ترى من عيوبه إلا كل جميل ....ويا لحبها الأحمق ان كان ما من مجيب له
لوهلة شعرت أن أدهم يحب سماح ...لا أعلم ولكن حين ضاعت سماح بالمدينة وجاءها كالملهوف وكأنه فقد قطعة من قلبه. ..أو عندما أخبرها بأنها مختلفة عن جميع النساء. ..هذا ما جعلني أشعر بأنه يحبها
وقد يكون كلامه للنساء بأنها مديرة أعماله ليس إلا ...كي يحميها من الناس ومن نفسه بالمقام الأول
أحببت الفصلين كثيرا ...لقد تمنيت أن أظل اقرأ بها حتى اكتفي
لذلك سأكون بإنتظار الفصل الجديد إن شاء الله. ..وأرجو منك أن تحددي لنا موعد التنزيل. ..حتى نكون بالانتظار 😊
سلمت أناملك غاليتي. ..بالتوفيق لك

شكرا جزيلا لك كم اسعدني مرورك صديقتي دمتـي

[um soso]

صباح الخيرات
ساضع ملاحظتك هذه باول مشاركه لينتبه لها القراء الجدد


تنويـه سأيتم تنزيل الفصول المتبقيـة تباعا يوم الاحد من كل اسبوع الساعـه التاسعـه صباحـابالتوفيق

[ســـكون]

شكرا جزيلا صديقتـي دمتـي

[modyblue]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ادهم
سماح
سموحة انت بتضيعي سنيين شبابك مع واحد ممكن يعقل عل 80 سنة
قال احتويني واصبري اللهم صبرني
ده مش حب ده مرض عضال لا شفاؤ منه
احيييك سكون والله يوفقك

[ســـكون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة modyblue

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ادهم
سماح
سموحة انت بتضيعي سنيين شبابك مع واحد ممكن يعقل عل 80 سنة
قال احتويني واصبري اللهم صبرني
ده مش حب ده مرض عضال لا شفاؤ منه
احيييك سكون والله يوفقك

تسلمــي اسعدنـي مرورك الراقــي

[محبوبة فلسطين]

ياااه على أدهم هاض...شو انو مغرور وقليل أدب كمان ههههه
ما بتملي عينو مرأة واحدة ...لا لازم عشرة 😞هههههه
سماح ما بحكي غير الله يعينها على قلبها. ...هي بتستاهل اللي احسن من أدهم ...بس قلبها مو راضي يفهم
يمكن أدهم يتغير ويصير احسن مع الايام ....مع اني بطلت أصدق انو بحبها...شكلو فاهم مفهوم الحب خطأ...يلا إن شاء الله بالبارتات الجاية تكون الأحداث مهدئة للأعصاب اكتر 😆
شكرا حبيبتي سكون عالفصل الحلووو
يعطيكي العافية يا رب ...بالتوفيق وبانتظار البارت الجاي على نار 😊