11-06-17, 09:42 PM | #1 | ||||||||||
| اليكم قصتي عشق طاهر عشق طاهر نظرة اعجاب حب وعشق بسرعة كبيرة وببساطة هدا ماحدت لها حيت لم تحس بالوقت كيف مر كيف وقعت في وقت وجيز حيت لم تحس بالساعات وهي تسلب منها اهم شيء وهو قلبها لتفيق على وقع الصدمة وتجد نفسها وقعت راسا على عقب في حبه وبجنون لم تفهم شيئا سوى انها احبته بصدق هي فتاة رائعة دات جمال يسلب الالباب عمرها تسعة عشر عاما يحبها الجميع بفضل طيبتها وصدقها مع الاخرين هي مايا كانت تراه في كل يوم تدهب الى المدرسة بصراحة هو استاد جديد يبدو في السادسة والعشرين من عمره اسمه جاد عريض المنكبين تبدو ملامح الرجولة على قسمات وجهه طويل القامة وله جسم رياضي كان هو بنفسه يتساال مع نفسه من اين لها بهدا الجمال كله دات يوم كانت مايا صاعدة الى صفها اصطدمت بجسم صلب يالهي انه هو الاستاد جاد ظل ينظر اليها فارتبكت تاسفت وحاولت الهروب لكنها امسكها فقال هل انت خائفة مني فقالت لا ونزعت يديها وهربت بصراحة هو قد اعجبته ردة فعلها فلم تكن كولائك الفتيات اللعوبات مرت الايام لم يعد قادرا على العيش بدون ان يراها فدهب الى استادتها طالبا يدها فاخبرتها بالامر في الاول مايا شعرت بالصدمة لكنها كانت سعيدة بعد تلات ايام وبعد ان حصلت على قبول والديها قررت الرد عليه دهبت مايا الى جاد بينما وهي تحاول ان تدق الباب سمعته يتحدت مع طالبة في نفس صفها بعدما سمعت جيدا فصدمت لما سمعت لقد سالها هل انت حامل هدا مستحيل لم تعد مايا قادرة على التحمل عادت الى بيتها وهي تشعر بقلبها مكسر الى شظايا من حرقة والم تغيبت عن المدرسة لمدة اسبوع بعد ماتركت لادم رسالة تقول له فيها انها اسفة ولن تقبل طلبها خصوصا وان فتاة اخرى حامل منه بعد دلك قررت مايا ان تدهب لتكمل دراستها عند خالتها بحت عنها جاد في كل مكان لكنه لم يعتر عليها مرت تلات سنوات كانت مايا جالسة في غرفتها تجهز نفسها لقد كبرت وازدادت جمالا انها يومها الاول في عملها وستدهب الى المدرسة التي ستدرس فيها بعدما وصلت دخلت الى قاعة المدير استقبلها الحارس فقال مرحبا بك فمدرستنا نتمناو تعجبك بعدها جاء المدير فاستدارت لتقع الصدمة الكبرى انه جاد بقيت مصدومة فقال مرحبا بك يانسة تصرف وكانه لم يعرفها ابدا شعرت بان حبها له ولد من جديد كما يتم ايقاظ شخص من سبات عميق بعدما انتهى الاجتماع خرجت مايا وهي تشعر بقلبها يؤلمها بشدة اقترح بعض الاساتدة ان يوصلها فتدخل جاد قائلا انا سؤصلها ركبت ليلى معه فقال كيف حالك مر وقت طويل ارتبكت مايا فاجابت انا بخير وانت كيف حال زوجتك وابنك فقال بخير شكرا لك هنا تاكدت بانه حقا تزوج فقالت له ارجوك اوقفني هنا فقال فعلا انت لاتتغيرين لاتزالين تحبين ترك الاخرين في نصف الطريق قالت اتريد نبش الماضي حسنا قبل تلات سنوات لماذا اعطيتني املا بينما انت مع فتاة اخرى وهي حامل منك نعم لقد تركتك لانك جبان وغبي فتقلصت عضلاته وامسكها من يديها وهزها بعنف حقا انت في داك اليوم سمعت ماترغبين فيه فقط فلا تلعبي دور الضحية تلك الفتاة كانت حاملا انما ليس مني انه من الاستاد هاشم وهي فقط طلبت مني المساعدة كان عليك ولو الاستفسار عن الامرلكن فضلت الهروب ايتها الغبية صدمت مايا يالهي مادا فعلت بمستقبلها بحبها الوحيد نظرت اليه نظرة فيها اسف كبير فجدبها اليه تم عانقها احست وكان الزمن توقف للحظة انه هو حبيبها وكل ماتملك لكن ابتعدت عنه فقالت انا اسفة حقا انا السبب لكنك الان متزوج ولكل منا حياته فابتسم قائلا حاولت اغاظتك فقط انا لم استطع ابدا نساينك يامايا فضربته على صدره قائلة ايها المغرور فعانقها مجدا وشوقهما لبعضهما كبير تم قال لقد بحت عنك كتيرا عندما رحلت وسالت صديقات فقالت احداهن انك تحلمين با ن تصيري معلمة لدلك انا بقيت اتابع هدا الامر وعندما برز اسمك ضمن لائحة المقبولين دفقعت انا الى ادارة هده المدرسة فتم قبولي لقد ازددت جمالا ياما هل تقبلين الزواج مني اجابته الين نعم بعد اسبوعين صار عرسهما فهما لم يقدرا على الابتعاد عن بعضهما مزيدا من الوقت وعاشا في سعادة وحب حب عشق تقة لاتننسى هده الكلمات ابدا ان لم تقدر فلا تقع في الحب ابدا ولو ردا واحدا التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 12-06-17 الساعة 09:48 AM | ||||||||||
12-06-17, 02:17 AM | #3 | ||||||||||
مشرفة منتدى الروايات والقصص المنقولةومنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوعضو مميزفي القسم الطبي وفراشة الروايات المنقولةومشاركة بمسابقة الرد الأول ومحررة بالجريدة الأدبية
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حبيت القصة ابتسام .. وما شاء الله اسلوبچ جميل بس حبيبتي لازم تنتبهين لبعض الاخطاء الاملائية موفقة بإذن الله ... لكِ مني أجمل تحية . | ||||||||||
12-06-17, 04:59 AM | #4 | |||||||||||
| اقتباس:
| |||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
حب امل تقة |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|