آخر 10 مشاركات |
|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أى من الشخصيات ترين نفسك فيها؟ | |||
سارة | 4 | 44.44% | |
شمس | 0 | 0% | |
سمر | 1 | 11.11% | |
رهف | 4 | 44.44% | |
المصوتون: 9. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
17-08-17, 09:58 AM | #191 | ||||
نجم روايتي
| (لن أتزوجها حتى لو كانت آخر امرأة على وجه الأرض) دائما أنظر إلى ما تفعلينه وأقلدك وأنظر إلى ما تحبينه وآخذ ه منك......وساعدنى فى ذلك كونى هادئة مطيعة أما أنت فكنت دائما عصية لا تستسلمين بسهولة......لكن ليت الأمر اكتفى بالدمى أو الألعاب فقط......لكن امتد طمعى فى أشيائك الخاصة إلى إنسان.......أجل يا رهف لقد سرقت باسل منك......كنت أعلم أنك أحببته من النظرة الأولى ولكن لسوء لسانك وتفكيرك نفر منك واتجه إلى أنا......فلم أملك إلا أن أحبه.....صدقينى كنت أتألم مثل ما تتألمين بالضبط لكنى لم أملك إلا أن أحبه بجنون......أرجوك يا رهف لا تكونى ساخطة علي أنا أعلم أن قلبك أبيض كالثلج وستغفرين لى خطيئتى.....ولكنى لن أكتفى بذلك بل سأحاول تعويضك عما سلف.....إن ما سيحدث لك فى المستقبل سيكون اعتذارا منى......اغفر لى أرجوك وشمس كماااااااااااااااان:w aba3din: انتى مش حفيده امينه رزق لا انتى حفيده نجمه ابراهيم وذكى رستم أنا مش عايزة أصدمك بس الفصول اللى جاية كلها من النوعية دى لحد لما نوصل لنقطة أنا بعتبرها فاصل ما بين فترة المشكلات اللى هى حاليا وبسردها وفترة العلاج:7R_001::7R_001::7R_001: بصيص امل من فضللللللللللللللللللك | ||||
17-08-17, 10:42 AM | #192 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| اعتقد اننا الان في نقطة تحول في حياة ابطالنا خصوصا باسل ورهف وشمس ماذا ينتظر الجميع | |||||||
17-08-17, 11:29 AM | #193 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| يااااااختي موتتي البت و ارتحتي و التانية هتسيب الطب و تعد جمب ابوها ااااااخ منك انتي ااااااخ كده باسل اتحط في مزنق يا ينفذ الوصية او يعترض هل لو نفذها رهف هتقدر تخليه يحبها و قلبه يميل و لا الدبش اللي بينط من بقها هيفضل زي ماهو لحد ما تحصل اختها | ||||||||
17-08-17, 12:01 PM | #194 | |||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
| |||||
17-08-17, 12:03 PM | #196 | |||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
| |||||
22-08-17, 05:57 PM | #199 | ||||
عضو ذهبي
| الفصل التاسع عشر ينظر إلى ابنه الصغير الذى يسير متعثرا ويقترب منه......انتفض من مكانه خشية أن يصيبه الزجاج المتهشم حوله.....رفعه بين ذراعيه وخرج به من الغرفة فلا يريد له أن يتأذى أيضا......يكفيه أنه فقد والدته فى هذا الوقت المبكر......بدأ الصغير فى بكائه وهو يقول: (ماما....ماما) مسح على رأسه وقبلها والحزن يخيم على قلبه فإن كان هو فقد حبيبته ورفيقة دربه فابنه قد فقد أمه قبل أن يتعرف عليها حتى.....قام بإلهائه قائلا: (اهدأ سوف أعطيك ما تريده) هز الطفل رأسه نفيا لما فهمه من والده وهو يعيد عليه: (ماما.....ماما) تأفف بضيق وقرر النزول إلى والدته كى تتصرف معه......طرق الجرس فقابلته والدته التى قالت بقلق: (باسل ما الأمر؟!) أعطاها الطفل الباكى وهو يقول منزعجا: (إنه لا يكف عن البكاء ولا أستطيع إسكاته) تناولته منه فبدأت فى التربيت على ظهره وهى تقول بحنان: (ما بك إياد ألن تخبر جدتك؟) قال بصوت متقطع: (ما..ما....ماما) تشكلت سحابة من الدموع أمام عينيها وشعرت بالإشفاق عليه فها قد حرم من والدته وهو فى هذا السن الصغير.....أدخلتهما لمجلس الضيوف ووضعت (إياد) على قدميها وهى تهزهما.....بدأ فى الاستكانة على قدميها فغفا.....التفتت إلى والده الذى يجلس شارد الذهن ولا يدرى بما يدور حوله.....قالت له بصوت خافت حتى لا توقظ النائم على قدميها: (باسل ما بك؟.....لم كل هذا الشرود؟!) لم يستمع إليها فأمسكت بإحدى الوسائد على الكرسى لمجاور لها وألقتها على وجهه.....التف إليها مجفلا وهو يقول بضيق: (أمى لم فعلت هذا؟) أجابته بنفس الضيق: (لأنك فى عالم منعزل عنا ولم تسمع حديثى لك) نظر لها بتعجب وهو يقول: (هل كنت تحدثيننى؟!) زفرت بضيق وهى تقول: (نعم ولكنك لم تجبنى!) التف بجسده نحوها وحك مؤخرة رأسه وهو يقول متأسفا: (آسف لم أنتبه إلى حديثك.....لقد كنت أفكر فى أمر ما) قالت بقلق: (وما هذا الامر الذى يجعلك شارد الذهن هكذا؟!.....أنا أمك أخبرنى لعلك تتحسن قليلا) تنهد بصمت فلا يريد لأمه أن تعلم بأمر الوصية فقال صادقا: (إياد هو ما يشغلنى.....لقد فقد أمه وحنانها مبكرا) (إذا فلتتزوج) تأفف بضيق وهو يقول: (أنا لا أفكر بالزواج حاليا.....ثم من أين أضمن أن المرأة التى سأتزوجها ستعطى ابنى الحنان الكافى ولا تعامله كزوجة أب) وميض لمع فى عقلها وقالت بابتسامة خبيثة: (ومن غيرها سترضى؟!) نظر لها ببلاهة فأردفت: (خالته هى من ستعطيه حنان الأم) انتفض من مكانه وكأن هناك حية لسعته......فقال لها بغضب: (ومن قال لك أنى سأتزوجها؟!) قالت له بنفس الغضب: (ومن تظنها ستقبل بهذا الوضع؟!.....أرمل ومعه طفل....خالته هى الوحيدة التى ستعطيه الاهتمام والحب الكافيين لتعويضه عن حنان أمه الراحلة) حرك ذراعه أمامها وهو يقول بلا مبالاة: (إذا لن أتزوج) قالت له بسخرية: (وهل سيتمكن أستاذ الجامعة من الاعتناء بطفل؟!!!) دار أمامها جيئة وذهابا واضعا يده فى خصره وهو يفكر فى الأمر.....قال لها بعد برهة: (أنت جدته وستعتنين به) قالت له بعجز: (أنا تقدمت فى العمر ولن أتمكن من الاعتناء به وبالتأكيد لن أعوضه عن حنان أمه) قال بسرعة: (إذا سأوفر له مربية) ضحكت والدته بسخرية وهى تقول: (وهل تظنها ستعتنى به كابنها؟!!!.......سوف تتعامل معه وكأنه وظيفة لتدير عليها المال) حك رأسه بشدة وكأنه يود اقتلاع الشعر من جذوره.....قامت من مجلسها وهى تضم الصغير النائم إلى أحضانها وهى تقول بجدية: (خالته هى الأنسب له....لن تجد لها بديلا.....قدم مصلحة ابنك على مصلحتك) تركته يتخبط فى حيرته.....لم الكل يصر على (رهف)؟!!!......لن يستطيع احتمال يوم واحد معها تحت سقف بيت واحد.......فكيف ستكون حياته معها إذا؟!!! .................................................. .................................. (أين كنت؟!) هتف بصوته القلق عندما ولجت إلى داخل البيت......فكت عنها حجابها ونزعت حذاءها وقالت وهى تقول نحوه: (لاشىء.....كنت أغير رغباتى وحسب) نظر لها ببلاهة فاستفسر منها: (أى رغبات هذه؟!) أخذت نفسا طويلا قبل أن تدفع بالكلام مرة واحدة: (سحبت أوراقى من كلية الطب وقدمتها فى كلية التجارة) صدمة ألجمت لسانه وخارت قواه فتهالك على الكرسى.....نظرت له بأسى وقلة حيلة فقد كانت تعلم أن تأثير هذا الفعل عليه سيكون قاسيا ولكنها تأمل أن تنطلى أكذوبتها عليه تميد الدنيا من حوله ولا يستطيع عقله أن يصدق ما حدث للتو......هل حولت ابنته أوراقها من كلية الطب إلى كلية التجارة؟!!......هل دمرت حلمها بنفسها؟!!......مهلا هل استمعت إلى حديثه مع السمسار بالأمس؟!!!......هل لاحظت أنه بلا عمل وأنه يقضى جل وقته فى البحث عن عمل؟!!!!......كانت الأسئلة تداهمه من كل حدب وصوب لا يستطيع أن يجد لها إجابة......أمسك رأسه بين يديه وانحنى إلى الأمام كانت تراقبه بقلب جريح لا تستطيع أن تخبره بالحقيقة فتزيد همه يكفيه ما هو فيه......ما إن رأت أن حالته قد بدأت فى التدهور أسرعت إليه وهى تمسك بكفيه وتقول بقلق: (أبى هل هناك خطب ما؟!) رفع رأسه إليها قائلا بصوت منكسر: (لم فعلت هذا؟!....هل تظنين أنى عاجز عن تحمل مصاريف كليتك؟!) قبلت رأسه وهى تقول بحنان: (لا أبى بل أنت أقدر الناس وأنا أعلم هذا جيدا.....ولكنى فكرت مليا فى الأمر سارة تعانى من صعوبة الطب كما أنها لا تجد وقتا كافيا لملاقاتنا.....وأنا لا أريد أن انخرط فى حياة طبية قد تكلفنى الكثير من الوقت والجهد.....لذا عقدت العزم أن التحق بكلية أظن أنها سهلة نوعا ما.....فاخترت التجارة) (وحلمك؟!!) هزت رأسها قائلة: (لم تكن حلمى منذ البداية كنت أريد فقط دخولها بسبب أمى......أما الآن بعد أن كبرت أصبحت أفكر بشكل آخر) زفر بضيق فأردفت: (أقسم لك أن هذا ما دفعنى لا شىء آخر) استقامت من مكانها وتوجهت إلى غرفتها لتبدل ثيابها....نظر فى إثرها وقال بذل وانكسار: (أقسم أنك كاذبة) وتوجه هو أيضا إلى غرفته حيث أحكم إغلاقها على نفسه......فتح خزانته وأخرج منها صورة بإطار قديم.....مد يديه يتحسسها وهو يقول بصوت متهدج: (أخبرتك سابقا أنه لا مكان للفقراء فى هذه الدنيا.....لقد حطمت حلم ابنتنا) تساقطت دموعه على الصورة وهو يكمل: (بئس الأب أنا) .................................................. .................................. تنظر إلى تخبط أبيها وأمها من حولها.......تستغرب من تصرفاتهما العشوائية والغير مفهومة.......لم كل هذا التخبط من مكالمة (باسل) لهما فى الصباح؟!!!!......ألا يريد أن يمر بالصغير لكى يقضى اليوم معهم كما كان يحدث فى السابق؟!!!.....إذا لم كل هذه الاحتياطات؟!! (أريدك أن ترتدى أفضل ثيابك اليوم) هتفت بها أمها فنظرت لها بتعجب وقالت بسخرية: (لم كل هذا؟!....من أجل باسل؟!!) أشاحت بوجهها إلى الجهة الأخرى وهى تقول بضيق: (لن أخرج حتى يذهب لذا لا تتعبى نفسك) قالت لها والدتها بغضب: (قومى ارتدى أفضل ما لديك) صفقت الباب خلفها بقوة تاركة إياها تتخبط فى حيرتها نظرت إلى المرآة تتأمل نفسها جيدا......وجه جميل وجسد أجمل ولكن كل هذا الجمال يمحى ما إن تتفوه بكلمة واحدة.....نظرت باستخفاف إلى صورتها المنعكسة وقالت تحادثها: (لو كان رزقك الله بلسان طيب لكنت أجمل النساء على وجه الأرض.....ولكن يبدو أن الله وضع جمالك كله فى شكلك ووضع قبحك كله فى لسانك) توقفت قليلا ثم أردفت: (لو كان لديك لسان يقطر عسلا كبقية الفتيات لكان الشباب يحومون حولك كالذباب ولكن ياللأسف فلسانك يقطر حصى وحمم بركانية تصيب محدثك بالسكتة القلبية) انتبهت من شرودها على صوت جرس المنزل.....سخرت فى نفسها فأمها قد حذرتها من الخروج قبل أن تأذن لها مرت ساعة كاملة وهى تدور فى أرجاء الغرفة متأففة......لا تعلم فيم يتناقشون كل هذا الوقت؟!!....توجهت إلى طاولة التزيين وكانت على وشك فك حجابها عندما اقتحمت عليها والدتها الغرفة فجأة وهى تقول بحزم: (هيا اخرجى) شهقت بقوة من صدمتها وقالت بتبرم: (أمى ألم يخبرك أحد سابقا عن آداب الاستئذان؟!!!) لوحت بيدها أمام وحدها فتنهدت المقابلة لها بصمت فيبدو أن أمها لن تغير من هذه العادة السيئة....عندما دلفت من الغرفة أمسكت والدتها بذراعها وهى تقول محذرة: (إياك ورفض ما يقوله لك والدك.....هل فهمت؟) كانت فى حيرة من أمرها فاليوم يبدو غريبا للغاية وانتهى بتحذير والدتها لها.....لم تلق بالا لما سمعته فما الذى يمكن أن يحدث بالخارج؟ ألقت التحية على والدها و(باسل).....نظرت إلى الأسفل عندما شعرت بيد صغيرة تمسك بذيل فستانها......رفعته إلى أحضانها وهى تقبل وجنته وتقول بحبور: (اشتقت إليك أيها المشاغب) كان ضحكاته تتعالى وهى تستمر فى مداعبته فقال لها بصوت متقطع من الضحك: (وأنا هف) نظرت له بأسى مصطنع وقالت: (حتى الآن ولم تنطق اسمى صحيحا.....اسمى رهف) حاول تقليدها: (هف) حاولت الكرة معه مرارا وفى كل مرة يخطئ القول.....ما إن جزعت فى الحصول منه على النطق الصحيح جلست على الأريكة بجوار والدها واضعة (إياد) على قدميها ومحتضنة إياه فى صورة جميلة للأمومة نظر لهما مليا وقال فى نفسه: (كل ما سأفعله من أجلك يا بنى حتى لو أحرقت لك نفسى) بدأ والدها الحديث قائلا لها: (باسل يتقدم لخطبتك فما رأيك؟) صدمة تملكتها هل قال والدها للتو أن باسل يريدها زوجة له؟!!....هل سوف يتحقق حلمها أخيرا؟!!!......هل ستعيش كل لحظة معه ولن تمنى نفسها بمجرد النظر؟.....هل ستستيقظ كل صباح على هذا الوجه؟!!......لا لا تصدق أن هذا الحلم أصبح حقيقة انتبهت من شرودها على والدها وهو يقول بحنان: (رهف ما هو رأيك؟!) تذكرت تحذير والدتها فلم ترد أن تقول كلمة واحدة.......نكست رأسها دون أن تقول كلمة واحدة.....فهم والدها ردها من فعلها فقال ناظرا ل(باسل): (مبارك لكما) قال له: (ولكنى أريد الزفاف فى الأسبوع القادم ولكن دون ضوضاء أو احتفال احتراما لذكرى المتوفاة) أومأ والدها فى صمت.....رفعت رأسها لتطالعه فوجدته جامد المشاعر لا تستطيع أن تستشف منه إن كان سعيدا أم لا .................................................. .................................. تفرك يديها فى توتر بالغ وتجوب أرجاء الغرفة.....نظرت بأسى إلى الفراش المحيط بها إنه فراش (نوران)....لم يستطع أن يغير أيا من فراشها حتى السرير......سكينة غرست فى قلبها هل ستنام على نفس فراش أختها؟!!!.....ألا يكفى أنها قبلت بهذا الزواج دون أى احتفال فقط عقد القران.....نظرت إلى وجنتيها المحمرتين من الخجل.....لأول مرة تشعر بهذا الإحساس تشعر كما لو أنها تحلق فوق الغيوم وتعيش أجمل أيامها......يكفى أنها مع حبيبها الآن سوف تغض الطرف عن أى شىء آخر وقفت مجفلة عندما فتح باب الغرفة بقوة....تطلع إليها من مكانه دون أن ينطق بأى حرف....حاولت السيطرة على خفقان قلبها الشديد لكن دون فائدة.....تقدم إليها بخطوات رتيبة حتى شعرت بأن قلبها على وشك الخروج من مكانه وأن قدميها لا تستطيعان حملها.....وقف قبالتها فنكست رأسها فى استحياء.....قال بصوت أجش: (ارفعى رأسك) رفعت رأسها إليه وهى تشعر بأنها على وشك الاشتعال وكأن دلوا من الماء البارد قد سكب فوقها وأن اشتعالها يريد أن يحرقها معه حين أردف بصوت حازم وآمر: (أنت هنا للعناية بابنى وحسب لا تطمعى فى أكثر من ذلك) ************************************************** ******* انتهى الفصل.....قراءة ممتعة | ||||
22-08-17, 06:08 PM | #200 | ||||
عضو ذهبي
| دلوقتى أنا عايزة اسألكم الدراسة فاضل عليها أقل من شهر وعايزة أخلص الرواية قبلها فلو أنتم عايزين الرواية تخلص بسرعة قولوا وهخلصها على الفصل ال30 أما لو عايزينها تكمل بأحداث طويلة مضمنش إنى أكملها قبل الدراسة يعنى ممكن أوقفها فترة والصراحة التفاعل عليها قليل يعنى مش حاسة إنها ممكن تنجح فإيه رأيكم | ||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|