القصص الحقيقية خلف أشهر الصور !

[اسفة]

هناك الكثير من الصور الشهيرة والشعارات التي شاهدنها منذ زمن طويل، ومعظمها لا يزال مستمر حتى يومنا هذا، وقد اتخذت طابعاً جديداً متطوراً. لكن ما هي حقيقة تلك الصور والشعارات؟ ومن هي الشخصيات خلفها؟
تعرف على حقيقة هذه الصور الشهيرة

الأسد ليو (شعار شركة MGM) – الاسم الفعلي: جاكي


تدرب جاكي على يد ميل كونتز، وكان الأسد الثاني الذي يُستخدم كشعار لشركة MGM، وأول أسد يصدر صوت الزئير.

ظهر جاكي في أكثر من 100 فيلم، بما في ذلك أفلام طرزان ببطولة جوني يسمولير. كما وظهر جاكي مع الممثلة غريتا غاربو في عرض دعائي عام 1926.

ومن المعروف بأن الأسد بقي على قيد الحياة بعد تعرضه لعدة حوادث، بما في ذلك حادث تحطم القطار مرتين، وزلزال، وانفجار في الاستوديو، هذا ما منحه لقب “ليو المحظوظ”.
ملصق الحرب العالمية الثانية: العم سام


تعود قصة ملصقات العم سام إلى حرب عام 1812، وهي تجسد تاريخ وطني للولايات المتحدة الأمريكية، ولعل أكثر الصور شهرة للعم سام، هي خلال أيام الحرب العالمية الأولى، إذ يظهر بها العم سام بلباس جندي أمريكي وقبعة غربية مطرزة بالعلَم الأميريكي، ويحتوي هذا الملصق الذي قام بإنشائه الفنان “جيمس مونتغمري فلاغ” على عبارة “أريدك لجيش الولايات المتحدة الأمريكية”، كدعوى للشباب الأمريكي للانخراط بالجيش في ذلك الوقت.

وقد قام فلاغ بتحديث الملصق في الحرب العالمية الثانية، حيث استخدم فلاغ جاره والتر بوتس كنموذج آخر لتمثيل الملصق، لأنه كان لديه يدان أطول، وأنف طويل وحاجبين سميكين. وحصل بوتس على الثناء من الرئيس جونسون في عام 1969، وتم تكريمه بعد وفاته من قِبل الرئيس نيكسون.
اقرأ المزيد: ليش يقولون عن الولايات المتحدة دولة العم سام ؟
الطفل جربر – الاسم الفعلي (آن تيرنر كوك)


في عام 1928، كانت شركة جربر تبحث عن وجه لتمثيل حملة إعلانية لغذاء الأطفال. وقد قام الفنان دوروثي سميث برسم لوحة فحم بسيطة لوجه طفل مُفعم بالحياة بعد إعجابه بوجه طفل صغير شاهد صورته، وقد فازت لوحته وتم اعتمادها كعلامة تجارية رسمية في عام 1931.

منذ ذلك الحين ظهر وجه هذا الطفل على جميع عبوات جربر، وبقيت هوية الطفل طي الكتمان لمدة 40 عاماً، قبل أن يتم الكشف عنها في عام 1978 من قِبل الفنان سميث، حيث تبين أن وجه هذا الطفل هو للسيدة آن تيرنر كوك، التي أصبحت روائية ومُدرسة لغة إنجليزية.

المرأة في شعار كولومبيا بيكتشرز – الاسم الفعلي: جيني جوزيف


شعار “سيدة الشعلة” تأسس في عام 1924، وقد ظهر للمرة الأولى في عام 1928. ومنذ ذلك الحين مر بما يقرب من 10 تحديثات. وفي عام 1992 طُلب من الفنان مايكر دياز تحديث شعار شركة كولومبيا بيكتشرز، وقد قام برسم لوحة زيتية تم تحويلها إلى رسوم متحركة. السيدة جيني جوزيف هي من قامت بتمثيل نموذج “سيدة الشعلة”.
شعار KFC – الاسم الفعلي: الكولونيل هارلاند ديفيد ساندرز


كان رجل أعمال أمريكي، اشتهر بتأسيسه سلسلة مطاعم KFC، وأصبح فيما بعد رمز للعلامة التجارية لهذه السلسلة، ولا يزال اسمه وصورته رمزاً للشركة حتى اليوم.
بعد أن أصبح مشهوراً أطلق عليه الحاكم لورانس ثربي لقب كولونيل كنتاكي في عام 1950. قد بدأ ساندرز بلبس ثيابه المميزة (معطف أسود تحول بعد ذلك إلى بدلة بيضاء) مع ترك لحيته تنمو من الأسفل.

قال أنه لم يرتدي شيئاً آخر في الأماكن العامة خلال السنوات ال20 الأخيرة من حياته. فقط كان يرتدي بدلة من الصوف الثقيل في الشتاء، وبدلة قطنية خفيفة في الصيف. وقد قام بتبيض شاربه لكي يتشابه مع لون شعره الأبيض.


صورة ألبرت أينشتاين الشهيرة




“الصورة الأصلية قبل التقاط الصورة الشهيرة بثواني”.


في ذلك المساء، وصل أينشتاين إلى سيارة بعد حفلة عيد ميلاده الـ72. حينها، ذهب المصوِّر “آرثر ساس” إلى باب السيارة المفتوح وطلب من أينشتاين أن يلتقط له صورة، لكن أينشتاين بدلًا من ذلك أخرج لسانه وتمكّن المصوِّر من التقاط الصورة في الوقت المناسب.
الصورة الأصلية التي التقطها آرثر أكبر من صورة أينشتاين نفسه والتُقطت برفقة زملائه. لكن لاحقًا، تم قص الصورة بعد أن عاينها أينشتاين نفسه ووضعها في جميع بطاقات معايدته.
الغداء فوق ناطحة سحاب


اللقطة المُبدعة تُظهر أحد عشر عامل بناء يجلسون على رافعة على ارتفاع هائل لتناول طعام الغداء.
الحقيقة أن الصورة منظّمة من قبل وتم التقاطها من أجل تعزيز مركز روكفلر حيث التُقطت الصورة.
صورة غلاف ألبوم فرقة البيتلز “Abbey Road”


صورة غلاف فرقة البيتلز الثاني عشر المُلتَقطة بجوار استوديو التسجيل. حيث تم إغلاق الطريق لبضع دقائق من أجل تصوير اللقطة.
في الوقت نفسه من التقاط الصورة، كان سائح أمريكي يسير على مقربة ويتحدث مع شرطي في سيارة متوقفة على اليمين، ففوجئ بالرجال الذين يمشون على الطريق ذهابًا وإيابًا لكنه سرعان ما نسي الأمر.
إلا أنه بعد عام، تفاجأ بصورته على غلاف ألبوم الفرقة الأسطورة في تلك الفترة.
الفتاة الأفغانية


في عام 1984، سافر المصور “ستيف ماكاري” حول أفغانستان لجمع مواد مصوَّرة عن الحرب. وفي أحد مخيمات اللاجئين، لفت نظره فتاة تبلغ من العمر 12عامًا. وقد تعرضت قريتها للتو لإطلاق نار، وقُتل العديد من أفراد أسرتها.
استغرق ستيف عدة صور حتى تمكَّن من التقاط الصورة الشهيرة للفتاة. ولكنه لم يدرك مدى قوة عمله ومدى انتشاره وتأثيره آن ذلك. وفي عام 2002 تم العثور على الفتاة في الصورة واسمها شربات غولا، وهي متزوجة، ولا تزال تعيش في أفغانستان.
صورة دالي أتوميكوس


هذه الصورة التي يُمكن بكل سهولة تلفيقها عبر برامج تعديل الصور، استغرقت من دالي حوالي ست ساعات لالتقاطها بهذه الدقة والإبداعية في عام 1948.
المصوِّر “فيليب هالسمان” كان صديقًا جيدًا لسلفادور دالي ودعم فكرة التقاط صورة إبداعية له. حيث تم تجهيز عناصر الصورة وكان دالي يقفز والقطط تقفز ويتم رش الماء عدة مرات وصلت حتى 28 مرة لالتقاط الصورة الملائمة.
أينشتاين أمام الانفجار


إن كنت تظن أن هذه الصورة حقيقية، فأنت مُخطئ! فقد تم تلفيق الصورة عبر تركيب صورة لانفجار نيفادا سنة 1962 مع صورة لأينشتاين وهو يقود دراجة.
بالأساس، كان أينشتاين متوفى قبل 7 سنوات من حدوث الانفجار!

المصدر
1-2

[RimaRim]

هههه عجبتني صورة اينشتاين ههه
مشكووورة سوفة المتميزة
موضوع رائع

[فراس الاصيل]

[اسفة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة RimaRim

هههه عجبتني صورة اينشتاين ههه
مشكووورة سوفة المتميزة
موضوع رائع

دوم الضحكة ريما الحلوة نورتى

[اسفة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراس الاصيل

شكرا على مروركم الراقى