02-08-17, 02:29 PM
| #1 | |||||
| نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومحررة بالجريدة الأدبية 
|  طريق الاحلام الاسود ( قصة متسلسلة )  هذه هي المقدمة الافتتاحية لاول محاولة لي لكتابة قصة متسلسلة بعد طول تردد وارتباك حول الامر لكنني أخيرا تشجعت وحسمت أمري لا أنوي أن تكون رواية طويلة بل علي الارجح ستكون نوفيلا قصيرة لطيفة و ارجو ان تسمتعوا بها معي ان شاء الله سأقوم بإنزال فصول القصة كل يوم ثلاثاء اليكم المقدمة ****************** القرية تنتشر بها الظلال الجالبة للظلام في كل مكان ، ترفع رأسك محاولا معرفة السبب فتري الشمس تحيط بها كتلة كبيرة متشابكة من الغربان الخضراء التي لا تكف عن النعيق ولو للحظة ، تتمشي علي ضفاف النهر فتري الضفادع السوداء تملئ المكان بنقيقها وتحدق في وجهك بحدقتين حمروان بلا انقطاع فتهرب منها وتسير علي الطريق الترابي فتسمع نهيق الحمير التي توحشت أنيابها حاملة قطع حمراء دموية لا تود أن تطيل النظر اليها خاصة مع ذلك المرض القذر الذي يجعل عينيها تسيلان سوادا دمويا فتلتفت للتفريعة القريبة من مكب النفايات فتراها مليئة بأكياس سوداء عن آخرها فتعقد حاجبيك في فضول تريحك منه يد الطفل التي تفتح أحد الأكياس لتطالعك رأس دامية تهرع نحو الطفل بغية تهدئة روع متوقع لكنك تفاجئ بفم الطفل يمتلئ فجأة بلحمها بينما تقطر علي شدقيه الدماء ، و تشاهد فتاة أخري تقترب من الطفل لتتناول مما في يده وما ان يرفض الطفل مقاوما حتي تفتح الفتاة فمها فتحة باتساع لم تري مثله من قبل و تقوم بالتهام الطفل كاملا عند هذه النقطة ترفع رأسك للسماء التي تتساقط منها قطرات السواد اللزجة لتتحرش بجلد وجهك بلا رحمة و تدرك انك دخلت عالمي ************************** | |||||
|
|
08-08-17, 10:28 PM
| #2 | |||||
| نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومحررة بالجريدة الأدبية
|  أول فصل لي في القصة أتمني انه ينول اعجابكم وتفاعلكم واتمني اني اسمع نقدكم البناء لأني حقيقيب محتاجة أعرف نقاط ضعف وقوة كتباتي ايه بالضبط علشان أقدر أحسنها أكتر ***************************** في محطة قطار القاهرة كان رجلان يتضحكان بصوت عال أحد الرجلين كان رجلا يبدو عليه احترام وهيبة الثلاثينات بينما الثاني كان أشقرا يتلاعب في عينيه الغارقتين في زرقة البحر الحزينة عبث الشباب وصخبهم وقد كان يبدو عليهما الاستمتاع بما يدور بينهما من أحاديث : - لقد كان الكلام معك متعة حقيقية يا فتي من أين لك بكل تلك الثقافة واللباقة في الكلام - هذا من ذوقك سيدي - لا لا أنا لا أجاملك أنت كن........ قطع حديث الرجل صافرة القطار الذي سيستقله الرجل فأكمل الرجل كلامه معتذرا للفتي : -يا إلهي يبدو أن وقتنا قد نفد الي اللقاء يا سيد رامي أتمني لك التوفيق و شكرا لك علي هذا الحديث الرائع - شكرا جزيلا لك يا سيدي ، الي اللقاء قال الفتي الأشقر تلك الجملة الأخيرة قبل ان ينصرف ليترك ورائه الرجل الذي برغم اكتشافه اختفاء محفظته بعد ذلك بقليل الا انه أبدا لم يستطع الشك في الفتي ********** الحقيقة انه لا احد كان بإمكانه الشك في ( رامي حسين ) الفتي المثقف الأنيق ، الأشقر و الساخر علي الدوام ، صاحب العين الزرقاء زرقة بحر عاصف ، الذي يدرس بالصف الاول بكلية الطب رامي لم يحتج يوما للمال و يظن والديه بالطبع أنه لن يحتاج للمال أبدا بصفته الوريث الوحيد لثروات العائلة ، إذا لماذا يسرق؟ هذا سؤال ستكون اجابة رامي عليه هكذا : - حقا لا أعرف لماذا أفعل ذلك لكنني أحس أن في الأمر متعة ما تماما كتلك الموجودة في ألعاب الحاسوب ، تناور وتراوغ مستعرضا كل مهاراتك لأقصي حد ممكن ومن ثم تستحوذ علي مبتغاك و لا تترك ورائك أي سبب ممكن للشك حتي ان هناك بعضا ممن سرقتهم اكتشفوا اختفاء أغراضهم و أنا ما زالت متواجدا معهم ومع ذلك لم أري في عيونهم لمحة شك واحد تجاهي بل علي الأرجح يطلبون مني أن ابحث معهم عنها لعلها تكون ساقطة في أي مكان ، يا إلهي مهما كانت كلماتي قادرة علي وصف ذلك الأمر ومتعته ولكن في النهاية إذا ما كنت مصرا علي الحصول علي اجابتك فإنني سأقول لك أحد الإجابات الشهيرة لمثل تلك الأسئلة : ( ولما لا ؟ ) اذا ما كنت قادرا علي ذلك الأمر و إذا كان الأمر بلا عواقب فلما لا ؟ لكن الحقيقة أن في يوم الثلاثاء الموافق الثاني عشر من تموز عام 2017 أجبر رامي علي تقبل حقيقة أنه يمكن أن تكون العواقب أكثر بكثير من نزهة في سيارة شرطة خاله الأصغر ************* كان هذا هو اليوم الذي قابل فيه ( رامي حسين ) ( فادي شفيق ) ****************** بدأ الأمر برامي مسافرا علي أحد عربات القطار متجها لمدينة الأقصر لم يبغي أمرا محددا كان فقط يريد أن يخرج عن محيط الملل لعلها يكتشف شيئا قد يفيد كان جالسا بهدوء يستمع لموسيقاه المفضلة ويتصفح كتيب صغير عن أفضل جرائم القتل في التاريخ ولا تحاول أن تسأل ما الذي يفعله فتي مثله بهذا الكتاب لقد كانت مكتبة رامي ثملة بمثل هذا الكتاب وأمثاله حتي أنه اقتني عدة كتب بها شرح مفصل لكيفية تشريح الجثث و لم يظهر هذا الولع في شبابه فقط أو بعد دخوله لكلية الطب بل كان ذاك العشق للموت وتفاصيله العبثية مرافقا لحياة رامي أغلب الوقت لقد كان مفتونا بعبثية الموت و الحقيقة أننا لو شئنا الدقة فإننا ينبغي أن نقول أن رامي كان مشغولا بفكرة العبثية ككل وينجذب إليها أينما حلت وقد جلس رامي يقرأ بتركيز شديد ويتدبر الأفكار في رأسه بهدوءحتي لفت انتباهه حقيبة سوداء قديمة الطراز ذات أزرار ذهبية لامعة تركها صاحبها ( الذي كان يبدو غير مرتاحا في جلسته وقد ظن رامي أن هذا علي الأرجح بسبب التهاب في المفاصل أو شيء من هذا القبيل ) ونهض ليتمشى في القطار قليلا كان في الحقيبة شيء غريب يجذب رامي ، كما لو أنه نداء غواية مرسل من حورية بحر لجذب البحارة البائسين لمصيرهم الغارق و الأغرب أن كل شيء كان سهلا جدا فقط بمجرد ان اصطدم أحد الركاب أثناء نهوضه مما أوقع الحقيبة أرضا قربيا من رامي الذي وجد احد الركاب يسئله إذا كانت الحقيبة ملكه أم لا ؟ وكل ما أخذه رامي ليقرر أمره كان ثانية واحدة حيث ألقي نظرة علي جده الذي كان غارقا في النعاس فاستغل رامي الفرصة ليدعي ملكية الحقيبة ويستولي عليها في البدء لم يحصل شيء لكن الوضع بالكامل اختلف بمجرد أن تسلل رامي من جوار جده ليروي فضوله من الحقيبة وما ان فتح رامي الحقيبة حتي تلاشت كل الأصوات ، أحس رامي لحظة فتحه للحقيبة بشئ ينغز صدره بكل قوة إلا أن هذا الإحساس اختفي بعد ذلك ساحبا معه كل الأصوات من المكان وتاركا رامي في غيبوبة مغلفة بالضباب عندما فتح رامي عينيه كان السكونه يعم القطار بشكل جعل للصمت صوت أعلي من دوي رعد الليالي السوداء ، كان كل شيء حول رامي ينبئه بكارثة لكنه تشبث بإنكار ذلك الشعور ووقف علي قدميه مترنحا واتجه تجاه باب القطار ليفتحه و.......... ****************************** التكملة في المرة القادمة بإذن الله | |||||
|
|
|
16-08-17, 01:48 PM
| #4 | |||||
| نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومحررة بالجريدة الأدبية
|  هذا هو الفصل الجديد أتمني أنه ينال إعجابكم وتفاعلكم و يكون أوفر حظا من أخوه السابق ***************************************** وهنا في اللحظة التي خطت فيها قدمي رامي خارج عتبة القطار......غادر المنطق رامي مقسما بقبر والدته علي ألا يحاول مجرد البصق علي وجه ذاك المتعوس مجددا لقد كان المنظر خارج القطار مهزلة حقيقية تتحدي العقل البشري المسكين كانت الأرض مملوءة بنباتات غريبة و أشجار أغرب حيث تتلون فروع الأشجار بالأخضر و الأحمر و الأرجواني و تدلي منها كل ما يحلم به كاتب خيال علمي يحترم نفسه ، ولتكتمل الصورة بمهارة نفخ تنين راقد علي أطراف جبل زجاجي نيرانا وصلت لعنان السماء التي تقطر سوادا صافيا بينما قام مجموعة من آكلي لحوم البشر بتفسيخ جثة جديدة و تقسيمها بينهم باختصار أكبر كان الوضع في فوضي لا يمكن وصفها حيث كل شيء كان مختلطا بطريقة لا يمكن وصفها و كانت عيني رامي تدوران في أرجاء المكان بفزع غمر أجزاءه برجفة مرتعدة بينما أمطرت ثلوج الشحوب علي وجهه وجمدت الدماء في عروقه الشابة كيف لهذا أن يحدث لقد فقدت الأحداث كل منطقها لديه فمنذ خمس دقائق كان جالسا مسترخيا في كرسيه بينما هو الآن يوشك علي ركوب حصان الجنون في عالم يبدو من مظهره المشعث أنه سبق وقد ركب ذاك الحصان بالفعل لقد بدأ الأمر كله بعد أن فتح تلك الحقيبة الملعونة لكنه كان يشعر و كأن ذلك كان شيء مقدرا له أن يحدث مهما عارضه أو مانعه ، لقد كانت تلك الحقيبة تجذبه كما لو أنها قدره الوحيد في ذاك الكوكب الملعون الذي لا يعرف أين هو موقعه منه الآن بعد ذلك الهراء هل ما زال أصلا في كوكب الأرض أم أنه غادره مع تلك الحقيبة ؟ هل دخل عالم مواز ؟ هل هناك سحر بالأمر أم أن الأمر متعلق بتجربة علمية ؟ أم أن كل هذا مجرد هلوسة يتعرض لها عقله البائس ؟ لقد تاه في مغارة الأسئلة تلك حتي أفاقته أصوات موسيقي صاخبة مثل تلك التي يسمعها تترد يوميا في الشوارع فالتفت إلي مصدرها ليجد فتاة غريبة الهيأة بشعر أزرق تتوهج تموجاته ، تتجول في المكان غير عابئة بأي مما حولها وما إن لمحته حتي توجهت للقطار بسرعة كبيرة جعلت رامي يشعر بأنها علي وشك دهسه تحت حذائها الرياضي الضخم والملون بالأحمر تماما كعينيها الكبيرتان ما إن دخلت الفتاة القطار حتي أغلقت الباب ورائها و اتجهت لداخل القطار متجاهلة تماما وجود رامي الواقف في مكانه بثبات كأي جوال بطاطس يحترم نفسه كان أول شيء توجهت اليه الفتاة غرفة القيادة حيث لحق بها رامي وهو يكاد يجن فضولا ، كانت تقوم بأشياء عدة في المحركات و تتحرك في المكان بخبرة وحنكة عجيبة أدهشت رامي الذي سرعان ما تحرك لسانه محاولا إنقاذ عقله من الغرق في قاع الحيرة : - هل يمكن أن تخبريني ماذا تفعلين بالضبط يا آنسة ؟ أو ما هذا المكان الذي أنا فيه ؟ وكيف لك بأ...... قاطعت الفتاة كلامه بزجرة ناهية قائلة : - يستحسن أن تصمت وتتركني انهي عملي بهدوء لأنني لست في مزاج رائق للرد علي فاشل تافه مثلك . ردد رامي بصدمة مخلوطة بالخوف المغطى بشوكولاتة التساؤل : -ف...فاشل كيف يمكنك أن تقولي ذلك و... قاطعته الفتاة للمرة الثانية قائلة بصبر نافذ: -هلا صمت قليلا ألا تري أننب أحاول الخروج من تلك المدينة الخربة قبل أن ينقض أحد تلك التنانين العفنة علي القطار أو يقوم أحدهم بتخريبه..لا أعرف حقا كيف وقفت بالقطار هنا كان من المفترض أن توقفه في المحطة الآمنة حيث ألتقي بك هناك ،لا أن تقف هنا معرضا إيانا لخطر الهجمات من كل لون ونوع، يا إلهي أي خادم فاشلا وجاهلا أنت قالت كلمتها الأخيرة وهي تلتفت له بوجه جعله ينكمش في ركنه بينما تابعت هي عملها بصبر حتي ارتج رامي في مكانه إثر فرقعة رجت المكان خارج القطار فارتجف مكانه متسائلا : -ما هذا ؟ ردت عليه الفتاة وهي لا تزال منهمكة في عملها : -هذا نجم ساقط ويبدو أنه قد أصاب أحد تنانين بحيرة السماء نظر لها رامي بفم تدلي فكه بشكل لاإرادي بينما تكاد عينيه أن تغادر محجريهما وشفتين تهذيان بكلمات مشتتة تنحصر في كونها عويلا ونعيا لشبابه الذي سيقضيه في أرقي مشافي المجانين زفرت الفتاة بحنق بينما هي تمسح عرقها غريب الرائحة ووجهت الحديث لرامي قائلة : - كف عن العويل والندب كأرملة اغتصبها سبع رجال يا هذا فأنت تثير أعصابي ،يكفي ما ارتكبته من أخطاء حتي الآن ، انظر لما فعلت بالقطار بفضلك علقت إطاراته في رمال تلك المدينة الغبية وسنحتاج للكثير حتي نستطيع تحريره للخروج ،يا الله ،إنك أفشل خادم وظفه عمي حتي الآن ، والله لو خوفي من أن يتسلل أحدهم للقطار لفتحت الباب وقمت برميك للتنين قالتها الفتاة وأكملت عملها بينما رامي يتخيل نفسه محشورا في فم ديناصور من هؤلاء المتأنقين بالخارج ليصبح الصمت بعدها رفيقه طوال الوقت بينما يتأرجح القطار بطريقة جنونية إلي أن انتهت الفتاة أخيرا مما تفعله لينتظم إيقاع القطار ويبدأ بالسير بسلاسة علي قوس قزح ملون لم يعرف رامي متي أو كيف بدأ قطارهما بالسير عليه ، الحقيقة أننا لو شئنا الدقة فرامي لم يكن يعرف شيئا علي الإطلاق -حسنا ها نحن ذا مسيطرون بالكامل علي القطار ومنطلقين باتجاه (حمراء السحب ) قالت الفتاة تلك الجملة بينما تمسح عرقها ذو اللون البنفسجي بينما فتح رامي فمه مرددا ببلاهة: -(حمراء السحب ) -نعم مدينتا يا أبله ألست أنت ذاك الخادم الذي أرسله السيد أرمان لانتشالي من تلك المدينة الخربة (عاصفة القطارات) كان رامي يستمع لكلمات الفتاة بينما لسانه يردد بصدمة تلقائية -(عاصفة القطارات ) وأرمان وخادم أيضا...يا الله كيف استطاع عقلي اختلاق كل هذا الهراء دفعة واحدة...إنني أستطيع أن أصبح كاتب رائع .... هههه أخذ رامي يضحك بصوت عالي بينما زاغت عينيه بشكل أثار غضب صاحبته التي قامت بضربه علي رأسه بشكل جعله يتوقف ويعتدل بينما علت عينيه نظرة بؤس -أرجوك سيدتي أخبريني أين أنا ، أنا لست من تلك الحمراء أو حتي سمعت بمثلها يوما فهلا شرحت لي الموقف ببطء يناسب قدرات عقلي المحدودة...انظري أنا أريدك أن تعتبريني غريب عنك تماما و تبدأي بشرح الأمر لي من جديد...هه اتفقنا أجبته الفتاة باندهاش غاضب : -حسنا ....الموقف ببساطة شديدة هو أنني أنا (شيراز الصفراء)ابنة أخت الحاكم أرمان ضللت طريقي وابتلعتني دوامة من دوامات تلك المدينة المسمى (عاصفة القطارات) لذا قام خالي بإرسال خادمه الأحمق والذي هو أنت بمناسبة لكي ينتشلني من تلك المدينة الخراب ويرجعني ثانية لأهلي قال رامي وقد بدا عليه بداية الاستيعاب : -هاه وكان المفترض بخادمه ذاك أن يركب قطار في مدينة (القاهرة) لكي يستطيع الوصول لهنا. لكن أحد البلهاء استعار حقيبة سفره اللامعة لينتهي به الأمر هنا بدلا منه حدقت فيه الفتاة بارتياب وقالت : -لحظة هل أنت بشري حقيقي؟ هل لديك نبض؟ رد عليها رامي ساخرا : -ماذا هل لا يوجد لديكم نبض في تلك الحمراء ؟ هل أنتم موتي زمجرت الفاة بوحشية غاضبة وقامت بلي ذراع رامي الذي صرخ غاضبا : -ماذا تفعلين أيتها البلهاء لم تعره الفتاة انتباها حتي تحققت مما أرادت لتفلته بعدها وهو تنفخ بغضب : -يا إلهي أنت فعليا بشري لعين .....لقد حصل هذا من قبل عدة مرات في كل مرة يقوم بشري لعين من مدينتكم البائسة تلك بالتبادل مع مواطنينا أثناء السفر وينتهي بنا الأمر بهذه الحال نشرح لكم كل شيء بالتفصيل الممل بينما تتعاملون أنتم كالأطفال الذين لم يزالوا في المهد قال رامي محدثا نفسه : -بالطبع نفعل فنحن لا نعي شيئا عن وجودكم أصلا | |||||
|
|
|
17-08-17, 10:01 PM
| #6 | ||||||
| نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومحررة بالجريدة الأدبية
| اقتباس:
 ...حقيقي سعيدة بحروفك اللي نورت الصفحة  (احم احم أو ممكن أكون سعيدة فقط لأنك أول شخص عبرني احم...ما علينا ) . | ||||||
|
|
|
18-08-17, 10:35 PM
| #8 | ||||||
| نجم روايتي,وبطلة اتقابلنا فين ؟ ومحررة بالجريدة الأدبية
| اقتباس:
 .....أنا بجد انبسط لما شوفت تعليقك ......ربي ما يجيب زعل أبدا. | ||||||
|
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
