آخر 10 مشاركات
2 -عصفورة النار - مارغريت بارغيتر -كنوز أحلام قديمة (الكاتـب : Just Faith - )           »          على أوتار الماضي عُزف لحن شتاتي (الكاتـب : نبض اسوود - )           »          القرصان الذي أحببته (31) للكاتبة الأخاذة::وفاء محمد ليفة(أميرة أحمد) (كاملة) (الكاتـب : monny - )           »          28- نغم إلى الأبد - راشيل ليندساى - كنوز روايات أحلام قديمة (الكاتـب : Just Faith - )           »          مـــا أصعب الإبتعاد عنها *مميزة ومكتملة* (الكاتـب : عيون الرشا - )           »          ومضة شك في غمرة يقين (الكاتـب : الريم ناصر - )           »          عانق اشواك ازهاري (2)*مميزة و مكتملة* .. سلسلة بيت الحكايا (الكاتـب : shymaa abou bakr - )           »          عشق من قلـب الصوارم * مميزة ومكتملة * (الكاتـب : عاشقةديرتها - )           »          23 - امرأة تحت الصفر - راشيل ليندساى ( إعادة تنزيل ) (تم تجديد الرابط ) (الكاتـب : * فوفو * - )           »          في غُمرة الوَجد و الجوى «ج١ سلسلة صولة في أتون الجوى»بقلم فاتن نبيه (الكاتـب : فاتن نبيه - )


العودة   شبكة روايتي الثقافية > منتدى روايات (عبير- احلام ) , روايات رومنسيه متنوعة > منتدى روايات عبير العام > روايات عبير المكتوبة

Like Tree10Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-10-09, 04:21 PM   #21

جورجينا

? العضوٌ??? » 77759
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 2,361
?  نُقآطِيْ » جورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond reputeجورجينا has a reputation beyond repute
افتراضي


الله يعطيكي العافية

جورجينا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-10-09, 07:02 PM   #22

بنوته عراقيه

نجم روايتي وعضو بالسينما ورئيسه تغطيه و كاتب في الموسم الأول من فلفل حارThe Vampire Diaries

alkap ~
 
الصورة الرمزية بنوته عراقيه

? العضوٌ??? » 9075
?  التسِجيلٌ » May 2008
? مشَارَ?اتْي » 23,449
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
My Facebook My Twitter My Flickr My Fromspring My Tumblr My Deviantart
?  نُقآطِيْ » بنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond reputeبنوته عراقيه has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   cola
¬» قناتك mbc4
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

مشكوره يالغاليه على المجهود..بانتظارك

بنوته عراقيه غير متواجد حالياً  
التوقيع






رد مع اقتباس
قديم 05-10-09, 07:29 PM   #23

anabel
alkap ~
? العضوٌ??? » 90312
?  التسِجيلٌ » May 2009
? مشَارَ?اتْي » 1,100
?  نُقآطِيْ » anabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond repute
افتراضي

بانتظارك الله يعطيكي العافية


anabel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-10-09, 01:30 AM   #24

ЄҺểểяΨ
 
الصورة الرمزية ЄҺểểяΨ

? العضوٌ??? » 9097
?  التسِجيلٌ » May 2008
? مشَارَ?اتْي » 809
?  نُقآطِيْ » ЄҺểểяΨ has a spectacular aura aboutЄҺểểяΨ has a spectacular aura about
افتراضي


يسلمووو ياعمري

بانتظارك غلاتي


ЄҺểểяΨ غير متواجد حالياً  
التوقيع


الشعبية :
هي أن يحبك الناس عندما تغادر منصبك
كما يحبونك عندما تتسلمه

رد مع اقتباس
قديم 07-10-09, 05:06 PM   #25

أمل بيضون

نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفراشة عبير المكتوبة

 
الصورة الرمزية أمل بيضون

? العضوٌ??? » 77031
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,187
?  نُقآطِيْ » أمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond repute
افتراضي

الفصــــــــــــــــل الرابـــــــــــــــع



"زوجتـــك!"
شعرت أليكس للحظة أنها اصيبت بدوار، لكن بعد ذلك اندفع الدم يجري بقوة من جديد في عروقها ، و انفجرت تضحك بتهكم، و هي تهز رأسها انكارا.
ثم قالت له بقساوة: "انك مجنون! لا بد أنك فقدت عقلك تماما!"
لم تتغير تعابير ملامح بيرس قط بل اجابها: "ذلك بالطبع هو مسألة رأي ، و لا علاقة له اطلاقا بالموضوع الذي نتداول فيه..."
فقاطعته قائلة بفظاظة: "عدا انك تتوقع مني ان اتزوج رجلا مجنونا."
عند ذلك ظهرت على تعابير وجهه رقة متعمدة، و قال لها ببرودة: "اتوقع منك ان تفعلي ما هو عقلاني. ان كنت مجنونا كما تقولين ، إلا اني ما زلت ثريا جدا، و أنا أعرض عليك طريقة للخروج من متاعبك ، طريقتك الوحيدة للخروج من بين كل البيانات، و اختيار قبولها عائد إليك."
شعرت أليكس بغضب مغث يجيش في صدرها لفكرة أنه قد يملك الوقاحة حتى لمجرد اقتراح ذلك. فقالت له: "ان كنت تعتقد ، بعد زواجنا الأول الزائف، إني قد أفكر في الزواج بك يوما و تحت أي ظروف، فانك لست مجنونا فقط، بل مجاز بالجنون."
إلا ان بيرس أمرها بنبرة حادة، قائلا: "توقفي عن التصرف بشكل مأساوي هكذا، انت امرأة اعمال ، و هذا اتفاق عمل."
اتسعت عينا أليكس، و قالت باستهزاء: "اتعني أنك كنت لتقدم العرض نفسه لو أن رجلا كان يجلس هنا؟ كم هذا لطيف منك!"
نظر إليها بعينينه الزرقاوين الباردتين ، و قال: "ليس من الحكمة أن تدفعيني كثيرا، يا أليكس، عرضي فريد من نوعه، لكن يمكن سحبه بسهولة كأي عرض آخر."
شعرت بالارتباك من نظرات عينيه الثابتة ، إلا انها لم تستطع إلا أن تقول له: "ادهشني انك لم تفعل ذلك حتى الآن، فذلك سيتناسب و طريقتك في العمل." رغم أنها كانت تعرف أنها تعرض امكانيات انقاذ شركتها للخطر.
إلا انه قال لها: "اعتقدت انك قد تكونين الآن قد أدركت اننا فعلنا ما كان علينا القيام به. إنها سمة مشتركة لكلينا، لأننا نحن الأثنين تجري في عروقنا دماء يونانية."
رمته عيناها بسهام من الازدراء في محاولة فاشلة كي تذبحه. و قالت له بانفعال: "الدماء التي يسعدني فقط أن احررك منها. كما ترى ، لقد اكتشفت قبل خمس سنوات انه ان كان هناك أمر جيد قام به اليونانيون فهو معرفتهم كيف يحقدون. لقد قطعت عهدا على نفسي أنا ايضا يا بيرس، و هو ان انتقم منك لما فعلته بي."
"ما كنت لأتوقع أقل من ذلك من شخص من عائلة بتراكوس."
"و رغم ذلك تريد الزواج مني؟ و ستساعد والدي؟ هل تتوقع حقا ان يصدق شخص من عائلة بتراكوس كلمة من شخص من عائلة اندرياس؟"
أجابها بيرس و في صوته نبرة غضب قائلا: "اتوقع منك ان تأخذي كلمتي، بالاضافة إلى مالي كأي شخص حساس."
تركت أليكس بريق الاحتقار يظهر في عينيها فيما انحنت فوق طاولة المكتب نحوه، و قالت له بتحد: "جعلتني ابدو حمقاء لظهوري كلقمة سائغة في الفم ، لكنك نسيت اني أيضا سمعت عن طروادة. و اني اعرف جيدا كم عليك ان تحذر هبات اليونانيين ذات المغزى! لذا فإنه حقا ليس مثيرا للعجب ان لم اصدق بحبك للغير. إنها مجرد مكيدة أخرى لتضع يديك القذرتين على قطعة أخرى من ممتلكات عائلة بتراكوس!"
قال لها: "هناك عدة اهانات فقط اتقبل سماعها منك ، يا أليكس، لذا كوني حذرة. أما بالنسبة لزعمك عن نواياي..."
و توقف هنا عن الكلام و رفع كتفيه بلا مبالاة كما اليوناني التقليدي ثم تابع قائلا: "انت حرة لتصدقي ما تريدينه. اني أعرف ان محاولتي لأبدل لك رأيك ستجعلك فقط تتشبثين به. لذا سأقول هذا فقط كان لدي عدو واحد في حياتي، و هو يانيس بتراكوس. و لقد تم دفع الدينعندما استعدتمجموعة السفن التجارية."
لم تعد أليكس تقوى على الجلوس هادئة، لذا نهضت بتوتر على قدميها، و رغم ذلك لم ترى شيئا، لم تكن تعرف ان كانت حقا تؤمن بما زعمته للتو أو لا. كانت تقاتل بقدر ما تستطيع، لكن دون ذخيرة في أسلحتها و هي مكرهة على الدفاع عن نفسها.
قالت له بقسوة: "لقد استغليتني حينها، و تريد ان تستغلني الآن."
"على العكس، أنا أريد مساعدتك."
ضحكت و قالت له باجحاد: "أتتوقع مني حقا أن اصدق أنه سيسرك أن تساعدني فقط؟ أتقول انك ستدعني أرحل حالما أسدد المال؟"


أمل بيضون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-10-09, 05:07 PM   #26

أمل بيضون

نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفراشة عبير المكتوبة

 
الصورة الرمزية أمل بيضون

? العضوٌ??? » 77031
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,187
?  نُقآطِيْ » أمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond repute
افتراضي

نهض بيرس برشاقة على قدميه، و سار حتى وقف بجانبها استطاعت اليكس أن تشعر بتوتره و توترت هي ايضا.
أجابها مؤكدا شكوكها ، بصوت تغشوه نبرة حادة: "لا ، الاتفاق غير قابل للتحويل و التبديل ، ستبقين زوجتي. لن يكون هناك طلاق هذه المرة، و الزواج سيكون زواجا حقيقيا جدا و إلى الأبد."
و شعرت بصعوبة في التنفس للذكريات التي استحضرتها في ذهنها ، و حركت فمها بمرارة. كان الحب مع بيرس رائعا، و قد احبته فعلا، لكن ذلك قد تغير الآن فقالت له: "اتشعر بنوع من السرور ن تزوجت امرأة تعرف أنها تكرهك؟"
تحرك بيرس ليقترب منها أكثر بشكل جزئي، عرفت أنها حركة متعمدة من قبله، و عرفت بحدسها ان أفضل دفاعا لها حياله هو ان تبقى ساكنة تماما و تتجاهله.
و بصوت مختلف تماما، سألها: "ربما أنت تكرهينني ، يا أليكس، لكني اتساءل ان كنت قد توقفت عن حبي."
لم تستطع تجاهل تلك الكلمات. و رغم نواياها الطيبة، استدارت و الغضب يعتمر نفسها ، و رفعت يدها لتصفعه على خده بقوة لدرجة أن يدها آلمتها.
ثم قالت له بلهجة آمرة و يديها على كتفيه لتدفعه بعيدا: "سافل بكل معنى الكلمة. لا تذكرني كم كنت حمقاء! الجواب هو لا ، يا بيرس، ألف مرة لا. و الآن اخرج من هنا قبل أن استدعي رجال الأمن ليرموك خارجا."
ظهر في عينيه استجابة غاضبة ، و تحرك بسرعة فأمسك كلتا يديها و دفعها بقوة إلى وراء ظهرها، و دفعها نحوه قائلا بصوت متوتر: "أوه، لا! ليس حتى أثبت أمرا أيتها المرأة الصغيرة المشاكسة."
بيرس فقط... اسمه مزق الشرنقة التي كان يحيكها حولها، و عاودتها الحقيقة المرة تعمل معها موجة مثيرة للغثيان من ازدراء النفس. تصلبت في وقفتها، فاطلق بيرس سراحها بسرعة، و خطى إلى الوراء لينظر باستهزاء في عينيها المعذبتين.
قالت له يإيجاز: "أريدك أن تذهب." الشعور باحتقار نفسها جعل الكلمات تبدو و كأنها طلب أكثر مما هو أمر.
لكن بيرس قال رافضا ذلك بصراحة: "ليس قبل أن نسوي هذا الأمر." نظر إليها بتأمل إلى وجهها الذي اشاحته عنه، ثم اقترح بصدق ، و قد عاود السيطرة على نفسه تماما: "تقولين انك تريدين الانتقام. أية طريقة أفضل لذلك من الزواج مني؟"
عادت أليكس لتجلس على مقعدها و هي تبتلع مرارة معرفتها كم هي يائسة، ثم أخذت تضغط بأصابعها على ذراعي الكرسي حتى أصبحت مفاصلها بيضاء اللون. و قالت له بكل ما أوتيت من ثبات: "لن أضع رأسي في حبل المشنقة ثانية."
سار بيرس بعد لحظة ليجلس على طرف طاولة المكتب ، ليقيد من حرية حركتها ، و قال لها: "حسنا، إذا انظري للأمر من هذه الزواية. توقفي عن التفكير بنفسك. تقولين انك تريدين مساعدة والدك، و اني اعرض عليك الطريقة الوحيدة لذلك. إلى أي مدى تعنين ما تقولينه؟ ماذا جرى للاخلاص تجاه العائلة يا أليكس؟ ماذا حل بالتضحيات الشخصية لأولئك الذين تحبينهم و يحبونك؟"
شهقت أليكس فيما شعرت بموجة من الألم تندفع في داخلها. كيف تجرأ على سؤالها هذا؟ ما من تضحية قد تكون كثيرة عليهم! و رغم ذلك ما أن خطرت لها تلك الفكرة الغريزية حتى بدت لها أيضا الحقيقة المؤلمة. أنها برفضها تنكر على والدها الفرصة الوحيدة التي بقيت له.
لقد حاولت كل وسيلة أخرى ، و كانت هذه الوسيلة الوحيدة المتبقية. لطالما احسن بيرس دائما التوقيت! فقالت له بصوت مخنوق: "انك سادي!"
اقترب منها و أمسك ذقنها بيده و اجبرها على النظر في عينيه. و هو يقول: "أنا واقعي، كل ما عليك فعله هو الموافقة على أن تتزوجيني، و بعد ثلاثة ايام من الآن سيكون المال في المصرف ، و ستنتهي متاعب والدك."
و فيما كانت متاعبها ستبدأ، جذبت نفسها لتتحرر منه و أجابته: "لا! اضافة إلى أن والدي لا يقبل مالا منك!" محاولة تبرير ذلك لنفسها.
قال دون مفاخرة لأن ذلك كان حقيقة: "لم لا؟ ان اسمي غني عن التعريف." كان اسمه ضمانة فعلية عن مصداقيته عالميا، بالرغم من ملاحظاتها المسبقة. ضاقت عينا بيرس بعد لحظة و سألها: طهل تحاولين اخباري بطريقة ملتوية، بأنك اخبرته عن زواجنا؟"
كم احبت أن يكون بإمكانها قول نعم، و بأن والدها اعتقد بأنه كاذب ايضا، لكن ذلك يعني انها أخلت بوعدها لجدها.
كان وضعا لا تحسد عليه في مواجهتها للحقيقة و قالتبإشمئزاز: "ما من أحد يعرف ذلك، لكن ان اخبرته من تكون ، عندها ، اني أشك كثيرا في أن يقبل بذلك مهما كانت الظروف!"


أمل بيضون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-10-09, 05:08 PM   #27

أمل بيضون

نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفراشة عبير المكتوبة

 
الصورة الرمزية أمل بيضون

? العضوٌ??? » 77031
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,187
?  نُقآطِيْ » أمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond repute
افتراضي

بدا بيرس مستمتعا قليلا و قال: "أعرف انك تحبين التفكير هكذا، لكن والدك رجل واقعي ايضا. لم لا تحاولين سؤاله؟"
اتقدت عيناها بغضب يائس و قالت: "لا تظن اني لن أفعل ذلك." و مرة ثانية وجدها تنفعل بطريقة طفولية. ماذا حدث لكل وقارها و سيطرتها على نفسها عندما تكون بأمس الحاجة لهما؟ سؤال أحمق. بيرس هو السبب و هذا تفسير كاف.
و كما توقعت، ضحك في الحال و قال: "لم اضع شيئا أمامك يا عزيزتي أليكس تذكري فقط، ما زال بإمكانك عدم اخباره عن زواجنا القصير الأمد. و ليس من الحكمة أن ترتقي بآمالك عاليا جدا. فلا أعتقد انه سيكون البطل الذي تتوقعينه عندما يتعلق الأمر بزواج مدبر. فهو يوناني ، حتى لو كان متقلبا مثلنا قليلا، سيعرف ما هو صالحك، و زواجك مني سيوفر لك الأمان مدى الحياة."
كان وحشا. قد اقفل كل زواية يمكنها اللجوء إليها. بدأ شعورها يزداد أكثر و أكثر بأنها وقعت في الفخ. لم تكن تفكر ان كرهها قد يتعاظم ، لكنه حدث الآن و قالت: "تعتقد انك ذكي جدا ، أليس كذلك؟"
وقف يسوي بذلته و قال: "هل أنا كذلك؟ ستذهلين كم دعوت نفسي غبيا يا أليكس، لكن ليس هناك شيء افقده هذه المرة."
لم تفهم أليكس ما قاله و لم تكن قطعا راغبة في فهم ذلك و قالت: "سوى كمية كبيرة من المال!"
اقترب من طاولة مكتبها. و قال: "ليس المال كل شيء. تعلمت ذلك منذ زمن بعيد. و بالنسبة لهذا، فقولك لا ، ليس جوابا. فكري بالأمر يا أليكس. تحدثي إلى والدك ان وجدت ضرورة لذلك. سأمهلك اربع و عشرين ساعة. إذا أردت الاتصال بي فأنا باق في السافوي."
لم تنبس أليكس ببنت شفة و بقيت جالسة كتمثال، و راقبته و هو يغادر المكان. اغلاق الباب بهدوء جعلها تجفل. و ارتجفت و هي تطبق جفون عينيها. الزواج من بيرس؟ كيف يمكنها ان تقبل عرضا كهذا؟ كان أمرا لا يقبل التفكير. و بالرغم من ذلك أي خيار آخر أمامها؟ هل يمكنها أن تقف متفرجة على كل ما بناه والدها يذهب أدراج الرياح؟ هل يمكنها العيش بعد ذلك و هي تعرف أنه كان لديها الوسيلة لمنع حدوث ذلك؟
ارتعشت و شعرت بالبرودة تصل إلى عظامها. الزواج من بيرس؟ القت مرفقيها على الطاولة و دفنت رأسها بين يديها. منذ خمس سنوات قتلها بوحشيته. كيف لها أن تضع نفسها بين يديه ثانية؟ ماذا عليها أن تفعل؟
عند الساعة الثالثة من بعد ظهر ذلك اليوم. كانت أليكس قد استنفدت كل محاولاتها للعمل. لم تستطع حل ابسط الأمور و لقاءها مع ممثل الاتحاد كان مواجهة يمكنها تجنبها. و بعدما غادر المكان شعرت بأنها خائرة القوى. فقد ملأ عرض بيرس افكارها و استحوذ على كل ما عداه، لكنها عرفت أنها لن ترتاح قبل تسوية هذا الأمر وبدا لها أن هناك طريقة واحدة لتسويته.
أمسكت حقيبتها و مرت على مكتب سكرتيرتها و قالت: "أنا ذاهبة لزيارة والدي يا روث. هناك أمر هام علي مناقشته معه."
بدت روث منهارة قليلا و قالت: "ألم يقدم لك السيد مارتينو عرضا لا يقبل الرفض؟"
امتعضت أليكس لهذا الاطراء المفرط و قالت: "هذا ما أخشاه، سأراك في الغد." غادرت المكان و هي متأكدة بأن روث تحدق في انسحابها المرتبك. على أية حال لم يكن لديها الوقت لشرح الأمر مع أنها شعرت بأنها قادرة على ذلك.
كان الطريق مزدحما و بالرغم من طول الوقت فإن الشعور بالغليان و الإنزعاج لازمها حتى عندما أوقفت سيارتها في ساحة المستشفى. كان والدها يتعالج في غرفة خاصة و لم تفاجأ أليكس بوجود والدتها تحيك الصوف في غرفته فيما كان والدها نائما.
قالت أليكس بعدما حيت أمها بقبلة: "هل كنت هنا طوال الليل؟"
شرحت لها إميلي بتراكوس بعزم لطيف يصعب مواجهته: "ليس الليل بطوله ، لقد سمحوا لي بإستعمال إحدى الغرف للنوم فيها."
تنهدت أليكس و قالت: "سأجلس مع والدي قليلا. لم لا تخرجين قليلا لتنشق الهواء النقي؟ الطقس جميل في الخارج و انت بحاجة إليه و ذلك سيفيدك كثيرا."
قالت أمها بتردد: "حسنا ، إن كنت متأكدة يا عزيزتي ، هناك أمور يجب القيام بها. اعترف أنه أمر سخيف لكن لا استطيع أن أتركه. لدي شعور غريب بأن شيء ما سيحدث بينما أكون بعيدة عنه."
ضمتها أليكس بقوة و قالت: "فهمت، لكنني سأكون هنا. هيا اذهبي." ساعدتها في ارتداء سترتها قبل أن تخرج من الغرفة لتشيعها بابتسامة على شفتيها. و سرعان ما عادت إلى جانب السرير ثانية لتحتل المقعد الشاغر و تقترب من والدها النائم.
مع انها كانت بحاجة للتحدث معه ، لكنها لم توقظه، و انتظرت حتى تحرك. و لسوء الحظ قد ترك لها ذلك مزيدا من الوقت للتفكير. لم يكن هناك هكذا تأخير عندما ذهبت لرؤية جدها منذ خمس سنوات ، حيث كان طريح الفراش ايضا كان الوسيط حينها كما هو الآن. بيرس مارتينو، عادت بذاكرتها إلى الوراء غير راغبة في تصديق كلمة مما قاله بيرس...
خرج يانيس بتراكوس من غرفة النوم في شقته في مانهاتن، و قد بدا انزعاجه ظاهرا عندما رأى حفيدته جالسة على الكرسي الوثير.


أمل بيضون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-10-09, 05:09 PM   #28

أمل بيضون

نجم روايتي وعضوة في فريق الروايات الرومانسية المكتوبة وفراشة عبير المكتوبة

 
الصورة الرمزية أمل بيضون

? العضوٌ??? » 77031
?  التسِجيلٌ » Feb 2009
? مشَارَ?اتْي » 7,187
?  نُقآطِيْ » أمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond reputeأمل بيضون has a reputation beyond repute
افتراضي

سألها بوجه عابس و هو يحدق فيها و في بيرس الواقف إلى جانبها: "ما الذي يجري يا أليكس؟ و من يكون هذا الرجل؟"
قبل أن تجيب أليكس تكلم بيرس قائلا: "اسمح لي أن اقدم نفسي. اسمي بيرس مارتينو ، و أنا زوج أليكس."
بدا يانيس بتراكوس مستغربا و سأل: "زوجها؟ لماذا لم أكن على علم بذلك؟" تساءل و قد بدا عليه و كأنه جرح في كبريائه، الأمر الذي جعل بيرس يزم شفتيه أكثر.
قال باقتضاب: "نحن نعلمك الآن." مما جعل الرجل العجوز يحدق فيه بإمعان و قد ضاقت عيناه و هو يفكر و قال: "مارتينو؟ هذا الاسم مألوف لدي. ألم نلتق من قبل؟"
أجاب: "ليس مباشرة، قدمت إليك عرضا بشأن شركة بتراكوس للملاحة و أنت رفضته."
اوداد تجهم جدها على هذا التعليق العنيف. فلم يكن معتادا على مقابلة اناس لا يتأثرون من حضوره و قال: "آه، أجل، تذكرت الآن، لقد كنت مقنعا جدا، لكن هذه الشركة لم تكن يوما و لن تكون برسم البيع."
انتهى الأمر عند ذلك فيما يخصه، و كما ظهر تجهمه فجأة ابتسم فجأة و مد يديه لأليكس قائلا: "لكن ما شأن هذا بزواجك؟ أنت فتاة سيئة لأنك لم تخبري جدك، لكني لا استطيع ان اغضب منك في هذا اليوم المهم. تعالي ، دعيني أقبلك يجب أن نحتفل بذلك."
ابتسم بيرس لأليكس ابتسامة ساخرة و قال: "لم ارسل بطلب الشراب بعد. اعتقد انك ستكتشف ان أليكس تريد الطلاق. أليس كذلك يا حبيبتي؟"
تجهم وجه يانيس ثانية فيما هو يتراجع خطوة بعيدا عن حفيده و قال متسائلا: "طلاق؟ أي جنون هذا؟"
أجابه بيرس برقة دون أن يتأثر بتأفف و تنحنح الرجل العجوز: "ليس جنونا. اني مستعد لمنحها الطلاق لكن بثمن، في حال قبلت به لن أعارض. لكن أن رفضت الإذعان لطلبي اعدك ، اني سأعمد إلى مقاضاتك لسنوات."
جعلت تلك الكلمات جدها يميل برأسه إلى الوراء بغضب و جذب أليكس إلى جانبه ليحميها قائلا: "أي رجل أنت؟ تزوجت حفيدتي لتطلقها فقط؟"
ابتسم بيرس ، و رفع حاجبه باستهزاء عندما حصل على الطريقة التي كان يتمناها لبدء كلامه ، فقال: "أنا يوناني الأصل، و انطلاقا من الدم الذي يجري في عروقي اريد الانتقام لعائلتي. اريد استعادة ما سرقته منا يا يانيس بتراكوس ، و مقابل ذلك أعطيك حفيدتك."
و وجدت اليكس لأول مرة منذ دخولها الشقة القوة لتتكلم فقالت بصوت مخنوق: "انه يريد اسطول سفن بتراكوس البحري يا جدي. لذا تزوجني ، قال انك سرقته و..."
التعبير الذي حل على وجه يانيس بتراكوس فاجأ أليكس، لكن بيرس بدا و كأنه لم يتوقع اقل من ذلك. قاطعها يانيس قائلا بلهجة قاسية آمرة: "توقفي!" مما جعلها تشهق. إلا ان عينيه بقيتا مسمرتين على الشاب الذي يقف بمواجهته و سأله: "من أنت؟"
أجابه بيرس بسخرية مهينة: "ألم تحزر بعد؟ اني حفيد جورج اندرياس، و قد أتيت للمطالبة بما كان لنا." قال ذلك بلهجة طبيعية جعل أليكس تنظر إليه بخشية ، رغم ما تشعر به من كره له.
ظهرت لهجة الرجل العجوز الأصلية بشكل أوضح، عندما أعاد ترديد كلماته باحتقار واضح، إذ قال: "أنت مخبول و ابن مخبول. أنا يانيس بتراكوس، لست شخصا من هذا النوع. كانت الوثيقة الموقعة التي تحيل إلي ملكية السفن قانونية و ملزمة. تلك السفن ملكي قانونيا، و ما هو ملكي لا أتخلى عنه!" و في نفس الوقت سحب أليكس بقوة إلى جانبه و أضاف: "و الآن و قد أحضرت حفيدتي غلي فإني لن أدعها تذهب. لن أدع شخصا من عائلة اندرياس يلطخ شخصا من عائلة بتراكوس! الزواج سيلغى. و أنت لن تنال شيئا!"
تصلبت أليكس فهي تعرف تماما طبيعة الورقة التي يحملها بيرس في يده. اختنقت الكلمات في حنجرتها و لم تستطع سوى أن تحدق به بخوف.
أما بيرس من جانبه فقد رماها بنظرة طويلة ، ثم حول كل انتباهه إلى عدوه، و قال بلهجة خالية من أية عاطفة: "لا يمكن الغاء الزواج ، أخشى أنك تأخرت كثيرا يا بتراكوس، فأنا و أليكس تزوجنا أمس. لقد أمضت الليلة معي."
اعتقدت أليكس أنها هبطت إلى أكثر درجات الاذلال عمقا اليوم، لكن بيرس استطاع بتلك العبارة الصغيرة ان يظهر لها أن الحفرة التي وقعت فيها لا يسبر غورها. شعرت بالتوتر الذي اعترى جدها ، فرفعت نظرها لتلتقي عينيه المتهمتين.
طلب منها قائلا: "قولي لي ان ذلك غير صحيح. قولي لي يا أليكس أنك لم تلحقي بنا الخزي بزواجك من شخص من عائلة اندرياس."
لطالما عرفت ان جدها كان رجلا فخورا جدا، لكنها لم تتوقع قط ان تتهم بالحاق الخزي بالعائلة. لقد جعل من زواجها من بيرس عملا سيئا جدا ، فيما اقدمت هي على الزواج به بدافع من حبها و ثقتها، عرفت رغم ذلك ان ما من جدوى من الاعتراف انها كانت تجهل من هو بيرس. فما يهم كان التصرف ، و ليس المعرفة لأن الضرر قد وقع.
و كان كل ما استطاعت القيام به هو تحويل غضبها إلى الرجل المسؤول عن كل هذا. قالت: "لا أستطيع." و كانت عيناها تظهران ان حقدها و احتقارها لزوجها حتى بينما هي تتكلم.
اتبع ذلك سيل من الكلام اليوناني الذي لم تفهمشيئا منه، لكن الذي بدا ان بيرس فهمه، لنه تصلب بغضب مستعملا معرفته الخاصة باللغة بإيجاز انما الشديدة التأثير. صمت جدها بالرغم من ان النظرة التي رماها بها كانت باردة. خامر أليكس شعور غريب جدا بان بيرس كان يدافع عنها لكنها لم تستطع التصور لماذا قد يفعل ذلك. نظرت إليه لكن لم يكن هناك تعابير يمكن قراءتها في ملامحه المتصلبة ، فقررت انها لابد مخطءة ، و فوجئت انها شعرت بموجة من خيبة الأمل جعلت معدتها تعتصر.
الأمر أكثر جنونا على الإطلاق بعدما استغلها هو بهذه القساوة.
بدأ جدها يتكلم من جديد، بعد مرور قليل من الوقت ، لكن باللغة الإنكليزية فقط هذه المرة، قال: "انك رجل ذكي يا سيد مارتينو. لقد عرفت الشيء الوحيد الذي يجعلني اذعن لطلباتك. لربما انك ربحت، و لكن أنا لدي بضعة شروط، سوف أرتب الأمور من أجل الطلاق، و سيكون هذا الزواج و كانه لم يحدث قط لا أنت و لا حفيدتي ستذكرانه لأي كان ، و لا حتى لعائلتك. و إن حدث و علمت أنك فعلت هذا، عندها سأعمل بكل سلطتي لأجعلك تندم ندما كبيرا."
"وفر تهديداتك يا بتراكوس، لأولئك الذين يمكنك غخافتهم، فكل ما أريده هو ما هو لي بحق، و المسألة قد تسوى هنا و الآن. اعرف انك تسافر دائما برفقة محاميك، اطلب منه ان يسحب الوثائق الليلة ، و في الصباح ساكون خرجت من حياتك."
هكذا انتهى زواج أليكس القصير، خلال ساعات الليل القليلة ، بتوقيع الوثيقة التي قايضتها مقابل شركة سفن تجارية.
أتى بيرس إليها قبل مغادرته و قد ارتعش فكه قليلا فيما هو ينظر إلى وجهها الشاحب و قال: "اني نادم لأن الأمور حدثت بهذه الطريقة."
إلا ان الإزدراء الذي بدا في نظرات عينيها اخبره أنها لا تصدقه و قالت: "لا اعتقد أن ذلك سيقض مضجعك خلال الليالي. اتمنى ان تكتشف ان الأمور كانت تستحق هذا كله يا بيرس، و ان تمنحك تلك الورقة السعادة. لكن إن لم تفعل يمكنك أن تتأكد أن الضحك الذي ستسمعه هو ضحكي!" كان ذلك كل ما استطاعت قوله ثم استدارت مبتعدة و رحل هو...
و منذ ذلك الوقت لم تره ثانية حتى نهار أمس.
لم يسامحها جدها قط لأنها تسببت بخسارة كبريائه. و مرحه. و قد مات بعد بضع سنوات من جراء ذلك ، لكنها حافظت على الجزء المختص بها من الإتفاق و لم تخبر احدا عن زواجها من بيرس. كان ذلك جزء من حياتها شعرت بسعادة كبيرة في أن تنساه، رغم أنها لم تنسه حقا قط.
و الآن عاد بيرس من جديد، مع اتفاق آخر من اتفاقياته فشعرت انها وقعت في الفخ ثانية تماما كما حصل لها من قبل.




أمل بيضون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-10-09, 11:59 PM   #29

sara1
 
الصورة الرمزية sara1

? العضوٌ??? » 63474
?  التسِجيلٌ » Nov 2008
? مشَارَ?اتْي » 105
?  نُقآطِيْ » sara1 is on a distinguished road
افتراضي

منتظره الباقي

sara1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-10-09, 01:52 AM   #30

anabel
alkap ~
? العضوٌ??? » 90312
?  التسِجيلٌ » May 2009
? مشَارَ?اتْي » 1,100
?  نُقآطِيْ » anabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond reputeanabel has a reputation beyond repute
افتراضي

الله يعطيك العافية

anabel غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:36 AM



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.