اللهب والفراشة للكاتبة أليزبيث هنتر عبير القديمة رقم (43)
كتبتها لكم منة الله واكملها لكم فريق الكتابة (زالة والأميرة الحائرة )
لهما كل الشكر
الملخص
حين يضيئ الحب قناديله على شرفات القلب هل يفرق بين غني وفقير ؟ وحيت تقسو الاقدار و تمط عذاباتها هل تفرق بين قلب وقلب ؟ مادلين الفتاه المعدمة والمتوسطة الجمال ماكانت تحلم بسعادة تفوق احتمالها وعندما اشار اليها الحب باصبعه تبعته كالفراشة الى اخر الدنيا هذا ماحصل وهى التى لم تعرف ماروك بك الا منذ وقت قصير جدا فما الذي سيجري عندما تعرفه لفترة أطول وتعيش معه في بيت واحد . الفراشة تحلك بالنور يزيح عتمات الحياه وكلما اقتربت من الحقيقة اقترب جناحاها من الحريق فمن منا لا يفضل الاحتراق في النور على البقاء في برودة الظلمات ؟
مادلين مادلين الى اين اخذك الحب
رابط الرواية وورد
المحتوى المخفي لايقتبس
رابط الرواية ككتاب تصميم دورجا بصيغة pdf
المحتوى المخفي لايقتبس رابط الكتاب txt
المحتوى المخفي لايقتبس