مسآاء الخييير بنات
مساء الخير جوجو.. كيف حالك حلوتي وما أخبارك مع العمل ؟؟ أرجو أن تكوني في أتم الصحة والعافية
نقول الحمد لله يارب يسهل لي ولكم ولكل المومنين
أوه ما هذا الفصل جوجو؟؟!! لم تعد الرومانسية فقط ما يشعلنا هنا هآ ..
حسنا اسمحي لي أن أبدي إعجابي بمشهد المطاردة ذاك.. رآئع بحق.. لم أكن أعلم أنك تجيدين الكتابة حتى عن المغامرات يا فتاة هههه
كانت المغامرة من طباع كتاباتي القديمة لكني تطورت عما كنت عليه وهذه الرواية شيء خاص في قلبي وقد امتصت من شراييييييييييييني الدم يعني تعبير بس هههههه
]أليخاندرو أثار إعجابي بصموده أمام النزيف و الألم لكنه حتى في أضعف حالاته لا يتخلى عن عجرفته ههه.. ويبدو أن شيئا ما يدور في خلده فيما يخص سلمى!! هل يريد استخدامها لإثارة عيرة سلينا يا ترى؟؟! ..حسنا ..أضنه نجح في ذلك.. لكن سلمى أبدا لا تبدو كمن يرضخ لإستغلال الغير لها حتى ولو كان بسيطا.. فهي تبدو معجبة به أصلا .. أخشى أنه يزيد الطين بلة بتصرفه...
أما عن الطلاق فلا أضن أنه حصل حقا.. و إلا كيف بإمكانه أن يتحدث إلى القاضي بكل برود وبداخه عواصف رملية!!! إلى جانب أن سيل لم تركز أبدا فيما دار بينهما ما يجعلنا لا ندري طبيعة تلك الأوراق!!.. في كل الأحوال .. لا أصدق أن هذا المتسلط أليخ ..كما تقول ميريل .. يستسلم بهذه السهولة!!!
مش عارفة مش عايزة احرق المراحل بقه اسيبك تعرفي من القادم يا قلبي
روبيرتو.. إذن أنت هو الشخصية المتخفية!! كنت قد فكرت في إمكانية أن تكون أنت رفيق سارة في البداية..لكن أبدا لم يخطر على بالي أن تكون ابن سنتياعو ذاك!! يبدو أن الرجل لا يهتم لك أصلا..
جوجو.. لا تزال مسألة روبيرتو هذه تثير الكثير من الغموض لدي.. لم أفهم كونه كان متفقا مع والده في لعب اللعبة على سيل وفي نفس الوقت باعها لأليخاندرو!.. أي مصلحة لدى سنتياغو في أن يجد أليخاندرو زوجتة؟؟! أم أن روبيرتو قام بهذه الخطوة خفية عن والده!! أوه..عقلي يدور في حلقة مفرغة!!
لا ما يدور ولا شيء ههههه شوفي يا قلبي في البداية لم يكن لروبيرتو اية معرفة بان سيلينا فتاة غنية وابنة عائلة غنية ولا والده لم يكن يعلم ان لها ابنة فقد حفظت اسرارهم جيدا
لكن بعد ان ظهر اليخاندرو في الصورة ابتدات اللعبة وباعها روبيرتو لانه فعلا يحتاج المال ليس لانه ابن سانتياغو له الحق في لمس ماله لا ابدا كان انانيا بالفطرة وانكشفت الامور بان سيلينا ابنة ماريا والصراع الذي ظن سانتياغو انه انهاه عاد ليظهر من جديد عبر اليخاندرو والمستندات المحفوظة وكل هذا سيظهر في القادم
]أما سارة.!! فهي الآن تضن الكرة في ملعبها .. بينما كل هذه اللعبة لا جدوى منها.. لأن المستندات التي هي الرهان هنا .. لا وجود لها أصلا في القصر...المسكينة!! اقتربت نهايتها لا محاله..!
وأيضا .. من المستحيل ان يصدق خوان قصة سفر سيده تلك.. وأكيد سيبحث عنه..
هناك شحصية أحرى لم تضهر بعد في الصورة.. ابن سنتياغو الآخر.. يا ترى ماذا سيكون دوره في الأحداث القادمة؟؟
ههههههه قارئة متميزة تطيحين على الجرح مش حكشف حاجة اسيبك للقادم يا قلبي
حسنا عزيزتي سأنتظر القادم لأشبع فضولي.. وأشكرك من قلبي على الفصل الأكثر من ممتع
شكرآا فوفو على التنزيل المنتظم جميلتي
وفي أمان الله