آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-05-13, 02:25 PM
| #111 | ||||
|  البارت الخامس والعشرون مقتطفات من البارت الماضي . في الأمس ... أخذ موعد ليذهب إلى الرجل المدعو أبو تركي ليرتجيه بقبول طلبه في الأمس ... ذهب لطلب يد معشوقته من أعدائه و لكن يا ترى هل سيوافقوا ؟ في الأمس ... حدثت تحت يده معجزة كبيره في إنقاذ حياة حبيبته بعد الله و لكن فرحته لم تكمل لماذا ؟ سنعرف كل شي في هذا الجزء في الأمس .... احتكاك بين فتاتين شي كبير كشفته تلك الفتاة للفتاة الآخرى في الأمس ... ذهب إلى تلك إلى المشفى ليسأل ما السخرية التي حدثت في حق تلك المتوفيه ؟ كانت هذه مقتطفات من الجزء الماضي و في هذا البارت ستحدث أمور مثيره و مشوقة لأعوضكم عن البارت الماضي القصير لن أطيل حديثي حتى لا تملوا إليكم بالجزء التالي : صرخت بصوت عالي و هي تتمتم بكلمات كبيره لا تتفوه بها فتاة في سنها بسبب الخوف و لكن فتاة ذات قوة ذات كبرياء ذات عناد و غرور لن تسمح لأي مهزلة تحصل لها فقالت : ما تقدروووون تغصبوني مو لأنكم ما تبغوني ترموننني على أي واحححد جاي من الشارع لا يا حبايبي إذا أنتوا عنيدين فأنا أعند منكم و إذا بتكسرووون خشمي فأنا باكسر خشومكم و إذا بتجيبون رأسي فأنا باجيب أكبر رأس فيكم انتبهوا على بالكم ضعيفة ما تدرون أنا الأشياء اللي صارتلي علمتني القوه بدل ما تجرني وراء ضعفها تكلم هو الآخر بكل برود و هو يمشي بكل هبة و ثقة و غرور تجاه تلك الفتاة رأسما على شفاهه ابتسامة سخرية و تفوه بكلمات بكل استهزاء : حتى لو كان الحبيب الولها " و قال بكل هدوء و استهزاء و تقليل من شأنه و كأنه ينطق اسم قذر و كأنه ينطق كلمة قدر بتعابير وجهه " حمد ؟ صدمة ، توقفت عن كل شي عن كل ما كانت تريد قوله أو الصرح بقوله قالت بهمس ببعض من نثرات الفرح صدحت بالسؤال للتأكيد : حمد ؟ الجد بقسوة و كره مغموس بخبث : إيه حمد يلا الشيخ في المجلس يستناكِ البسي عباتك هه و لا صح نسيت " قال بسخرية و استهزاء " ما عندك عباة " و التفت بنظره إلى الخادمة التي تنظر برحمة إلى رناد و قال بصوت عالي افزع تلك الخادمة " روحي جيبي عباة من عندك و لبسيها خليها تنقلع توقع و تروح عن وجهنا جابتلها الخدامة العباية و لبستها و صوت خطواتها نحو المجلس يعلو في مسامع ذلك العاشق المنتظر كلما اقتربت من الباب لصلها صوت الشيخ يأمرها بالتلفظ هل هي موافقة أم لا قالت و هي فرحة كيف لا تفرح و ها هي حصلت على ما تريد بالزواج من حبيبها و ترك المعاناة : موافقة أمرها مرة أخرى بالتوقيع أخذت القلم و بحركة سريعة وقعت و هي تنظر إلى توقيع زوجها بهيام قال الشيخ بصوت ووجه سموح : بارك الله لكما و بارك الله عليكما و جمع بينكما في خير ارجو أن يكون زواج خيرا مبني على السعادة و التفاهم لا تقفوا على أول مشكلة تواجهكما فالزواج تقاسم خذوا يدا بيد و قفوا أمام هذه المشاكل العويقة و أتمنى أن تكونوا زوجان صالحان محبان في الله و ان تعوانوا بعضكما على أداء العبادات و أعود و اكرر بارك الله لكما حمد و رناد و هم ممسكان يدا بيد : الله يبارك فيك يا شيخ خرجا مسرعين قبل الشيخ بعد ما أخذ حمد العقد معه وقفوا أمام منزل حمد نزلوا مسرعين فتح الباب و قبل أن ينادي : أم.... قاطعت فدوى و هي تركص لحضن صديقتها : رنننننادد وحشتتتتيني رننناد ببكى و صوت متقطع من كثر البكاء : و أن.ت ك كم.أن كمان ( وانت كمان ) حمد سحب رناد بكل خفة و حط يده ع كتفها : ها أقول بعدي عن زوجتي فدوى سكتت و قالت بهدوء : زوجت.. ( و فجأة صرخت بفرحة ) زوجتتتتك تزوججتهها ضحكوا عليها رناد وحمد حمد حضن رناد : إيه ما في مبروك أبعدته رناد بخجل فدوى بفرحة و ضحكه : خلاص خجلنا العروس والله مبرؤووك مرره فرحتلكك ( كان نفسها تسأل كيف بس قالت ما تبا تخرب بسطتهم بكرا تعرف ) حمد يتسأل : إلا فين أمي ؟ فدوى : عند جارتنا أم خديجة تعبانة رناد بخوف : أشبها ؟ فدوى هزت كتفها : مدري بس يقولوا السكر ارتفع حمد و رناد : سلامتها الله يشفيها فدوى : أمين ( و فجأة بفرحة سحبت رناد من حمد و عمزت لحمد ) يلا روح لازم أجهز العروس بعدين الساعة 12 تعال خذها حمد بيأس : الحين المغرب ، بعييييد فدوى : لا لازم وقت طويل نبأ نروح مشغل و سوق و حركاتت حمد تنهد بشوق : مع أني مشتاق بس طيب ، ( و إدى فدوى بطاقة ) شوفي هذه بطاقة لا تبخلين عليها بشي فيها فلوس تكفيكم فتحت رناد فمها بتحتج : لا م.. قاطعها حمد بزعل : و لو رناد انتِ عروس و هنا مهرك مجمعه من زمان xx رناد ابتسمت في قلبها الله لا يحرمني منه و راح أما هي و فدوى : راحوا المشغل و لما خلصوا راحوا السوق يقضوا ( اكيد تسألوا ايش سوت رناد في المشغل بس بعدين نقولكم لا تستعجلون ) - في مكان آخر جلس بكل قوته على الكرسي بعد ما سمع كلام الدكتور و كلامه يرن بذهنه " مصابة بسرطان في الرحم و لازم نستائصله xبأقرب وقت واضح أنو السرطان وجد معاها نتيجة ضرب عنيف حدث لها من قبل أحد الوالدين أو كلاهما " ( وهذه دراسة أثبتت أن العنف و الضرب من الآباء للأطفال يسبب السرطان لديهم ) x " سرطان الرحم " " ضرب عنيف " " الوالدين " " سرطان الرحم " " ضرب عنيف " " الوالدين " " سرطان الرحم " " ضرب عنيف " " الوالدين " " سرطان الرحم " " ضرب عنيف " " الوالدين " مو قادر يصدق حبيبته يصير معاها كل هذا قام بسرعة متوجه إلى مواقف السيارات بس استوقفته الممرضة : مستر سئود ( سعود ) التفتلها سعود و هو مو فايق لشئ : نعم ، خير ؟ كشرت الممرضة : مستر هذا بيبي انت لازم شيل كلاص ما في دائي ( داعي ) يجلس هنا لازم انت شيل أشأن ( عشان ) يجي بيبي ثاني يجلس مكان هوا كلاص هوا سا.... قاطعها سعود و هو كاره هذا الممرضة لأن لو تكلمت ما تسكت : خلاص خلاص طيب الليل أجي أخذها اووف و راح تارك الممرضة تتحلطم : ايش دا بس يصرك ( يصرخ ) يصرك يصرك مافي يقول كلمة وهده .... وأبتعد صوت الممرضة بابتعاد سعود x ركب سيارته متوجه لمكان يقصده في خلاص نصف ساعة وصل دق الباب بكل قوته حتى وصله صوته السكران : هها . مين . جيت جيت يؤووه خلاص قلنا جينا وه فتح الباب و هو يتمايل و حامل في يده قارورة وسكي ( خمر ) أول ما شاف الرجال الواقف على الباب : إيه هلا هلا نور آل هئ ( كرع أكرمكم الله ) البيت تفضل ل.يش ( ليش ) واق.ف ( واقف ) سعود ما قدر يتحمل و طاح عليه ضرب : انت السبب انت السبب انت سببت السرطان لبنتك ( مسكه من ياقة ثوبه المترهل ) بنتك جاها سرطان بسببك ما تقدر تحمل ثانننننننني جاتكككك حفيددة و انتتت ما تتددري أننت حقققير جبت المرض لبنتك و كأنننت بتمووت دفه أبو سلاف بكل قوته : يؤووه و إذا جابتتت بنت وش إسويبها أروح أرضعها مثلا هئ هي تولد و أنا خذ هئ خليها لها مبرؤوك ها هئ و إذا جاها سرطان قدره ربنا هئ الله رايد يجيها سرطانن ( و دفه للباب و قال وهو يتمايل ) روح روحح بالله هي مو بنتي هئ خرج سعود و هو يهز رأسه بلا مو مصدق هذا أبو كان بيروح للسيارة بس أسوقفه صوت عجوز سعود : هلا خالتي العجوز بحزن و دموع : انت زوج سلاف ؟ سعود باستغراب : أي نعم ؟ العجوز بصوت متهدج : ودني لها تكفى سمعت كلامك ( و ببكى أكثر من أول ) تكفى الله يخليلك أمك ابا إبرد قلبي بشوفت ضنايا هذه بنتي مو حفيدتي قسم أني ما سلمتك هي إلا بعد ما وكلت ناس يسألون عنك تكفى ودني ولا تقول لا سعود بحنية و هو يبوس رأسها و يساعدها بالمشي : الله يخليك لنا يا خالة تفضلي معي أوديك فرحت جده سلاف : الله يخليلك أعز ما تملك و لا يحرمك من ضناك تنهد سعود و قال ما تدرين أن سلاف أعز ما أملك بعد أمي : أمين يا خالة أمين الجده بأستفسار و خيبة : صدق الكلام اللي سمعته ؟ تنهد سعود مره ثانية ولا رد - في مكان آخر كان جالس في السيارة يفتكر كلام الدكتور : جلبها لنا شخص ما لا نعرفه لم يسجل أي معلومه لدينا و بحثنا عنه لم نجد صحى من أفكاره على صوت صفقة كبيرة لمتسول يعزف على الجيتار و يغني ليجلب لديه الناس كي يدفعوا له ذهب إلى المشفى مرة أخرى و لكن هذه المره إلى مكتب التسجيلات ليرى الكاميرات و آلتسجيلات في ذلك الوقت مرت مدة حتى وصل إلى الفيديو المرغوب أخذ نسخه منه و لم يمانعوا كونه محامي و يريد البحث حول جريمة ثم عاد أرجائه إلى منزله ليسترخي و من ثم يعود للبحث في هذه الجريمة --- أتمنى نال إعجابكم هذا الجزء و كتعويض للجزء السابق و لا تحرموني التوقعات .. | ||||
|  |
|
20-05-13, 08:30 PM
| #114 | ||||
| البارت السادس والعشرونx في الأمس ... انتهت قصة عاشقان بالزواج بعد ما عانا مشاكل الحياة الكبيره و لكنهم كانوا أكبر منها و اجتازوها xx في الأمس ... امتلى قلبه حقد على ذلك العجوز الذي نسي أن لديه ابنة تعاني من مرض خبيث و ذهب ليثمل بالشراب و كأنه لا يعترف بهاx في الأمس ... أخذ دليل يوصله إلى ذلك القاتل المختبئ عن أعين الناس و لكنه على فتح تلك القضية مره أخرىx ___x نزل من غرفته ليرى أمه تتمتم بـ ( ماشاءالله ، الله يحفظك )x رسم على ثغره ابتسامة رائعة يوجهها لأمه التي مهما فعل لأجلها لن يوفيها قال هو الآخر : ها كيف يمه ؟x قالت أمه بابتسامة تعبر عن ذهولها بابنها : ماشاءالله يمه عريس عريس ( و رفعت يدها تدعي ) روح يمه الله يفتحها في وجهك ولا يردك و ان شاء الله محنا رادين إلا و إحنا معانا خبر يريح القلبx أردف هو الآخر : ان شاء الله يمه ب..x قطع كلامه شخص داخل من الباب و يقول : أنا جيتx قال و هو مبتسم : حيا الله ( و التفت لأمه ) ها يمه فين لأريف و ماجدx قالت أمه و هي تتحسر : والله مدري كنهم هم العرسان مو انتx ضحكوا هم الثلاثة على نزل لأريف و هي ماسكة كعبها في يدها و اليد الثانية عباية و معاها ماجد اللي نازل و هو يعدل شماغه و ماسك في يده ساعتهx قالت لأريف بابتسامه و غمزت : ها عريسنا يحش فينا ؟x ضحك و قال : هيا البسي عباتك تأخرنا ع الجماعةx وقفت لأريف عند آلمرايا تعدل نفسها قالت موجهه كلامها لأمجد : أثقل ترا يمدحون الثقلx ضحكوا كلهم أما حنين جلست تتأمل لأريف بفستأنها الأبيض و الأسود كان توب أبيض ؤ فيه فيونكا تحت الصدر لونها أسود و الفستان كان ستريتش و آلكعب آلطويل الأسود و الأكسسوار الذهبي و الأسود و الشعر المفرود كانت بجد خيال و أخيرا قالت : شو هالجنان لأريف خقق ماشاءاللهx ضحكت لأريف و رفعت كتفها بدلع و هي تمسك خصلة بيدها : أدري أدري مَ يحتاج تقولي ( و طالعت بفستان حنين الموف الطويل حق الحوامل كان مرا كيوت عليها ) و انت كمان بتجنني و..x قاطعها أمجد و هي يروح للباب : ترا إتاخرناx ضحكوا كلهم و لبسوا عباياتهم و في غضون كم دقيقة وصلواx انفتح الباب و الحارس أخذ سيارة أمجد يركنهاx استقبلهم أبو تركي : تفضل تفضل حياكم تو ما نور المكان ، الحريم تفضلوا داخلx أمجد باحترام : الله يحييك النور نورك ( و التفت لأهله اللي دخله داخل اطمن انهم دخلوا و التفت لأبو تركي اللي يأشرله يدخل المجلس )x دخل و دخل معاه ماجد تفاجأ باللي جوا كان الكل متواجد ( الجد ، أبو تركي ، أبو وليد ، وليد ، خالد ، تركي ، عناد ) xما كان متوقع أنو الكل يتواجد ( قال في نفسه شكله في المناسبات الكل يجتمع )x سلم بداية ع الجد ثم على أبو وليد ثم على عناد اللي جمبه ثم على وليد ثم على تركي ثم على خالد و جلس مقابل أبو تركي و الجد ، هو و ماجدx بعد السؤال عن الحال تكلم أمجد باحترام و هيبة : انتم ناس طيبين و الكل يعرفكم و يعرف أصلكم و الكل له الشرف بنسبكم و الصراحة حنا طمعانين بقربكم و حنا اليوم جايين نطلب يد بنتك الكبيرة يابو تركي لي ، شاور البنت و أنا عارف أنكم مو من أهل الغصب و أنكم تغصبون البنت ، انت شاور البنت و ردلي خبر ولا تستعجلون خلوها تفكر و تستخير براحتها حنا مو مستعجلين ، إن حصل نصيب لنا الشرف والله بقربكم و أن ما حصل قدركم على العين و الرأس و تظلون أهلنا و حبايبنا و لا بنزعل ولا شي هذا قدر ونصيبx الكل أعجب بكلامه و محد توقعه حتى ماجد فاتح فمه يقول متى تدرب ع الكلامx أبو تركي بإعجاب : والله لي الشرف و أنشاءالله ما بلقى لبنتي احسن منك بس طبعا الرأي الأول لبويx الجد بهيبة : غلطان اللي يرد قربكم الكل يشهد لكم بالصلاح و ان شاء الله ما لك إلا طيبة الخاطرx أمجد ابتسم باحترام : بس بالأول حاب أخبركم عن شي أنا زي ما تعرفون اشتغل و بصراحة جاتني بعثة لتحضير الدكتورأة في أمريكا و أنا بصراحة ما ودي أخذ بنتكم و اخليها تتغرب و تجلس لوحدها بما أني في دراسة و اكيد بخرج كل شويا إسوي أبحاث و أكون منشغل عنها و البعثة مدتها ثلاث سنين فأنا أقول نملك و نتزوج بعد الثلاث السنين و إذا تبون نملك الحين و الزواج بعدين اللي يريحكم أنا يريحنيx الكل أعجب لثاني مره بكلامه اللي يدل انه ما يحب يظلم أحد أو يتعب أحدx الجد رد و بكل قوه : يشهد الله انك كبرت بعيني و انت رح و تعال و البنت لك لك اعتبرها زوجتك و محدن مأخذها غيركx أبستم أمجد : تسلم يا عم الله يخليكx أبو تركي ابتسم لأمجد : أتركني أقوم أسأل البنتx أمجد : يا عم لا تسأل الحين خلها ع رواقة تفكرx أبو تركي بنشامه : و الله منيب رجال إذا خليت واحد زيك ينتظرx أمجد انحرج من كلامه : تسلم هذه من أصلك x x راح أبو تركي داخل ينادي هنادي و قال بسرعة : شوفي يا بنت جايك خطيب و بصراحة بردله انك موافقة سواء وافقتي أو ما وافقتي شوفي عمرك أحمدي ربك حد قبل فيك و راح عنها تركها مصدومة و تبكي و رجعت عند الحريم و على طول طلعت الدرج و هما فهموها خجلx أم تركي : شكله لنا نصيب أم أمجد بفرح : الله يقولها ( و قالت بعفوية ) إلا يأم تركي فين بنت إخو زوجك بنت الفرنسية خاطري اشوفهاx الكل سكت و ارتعب لهدرجة الخبر انتشرx قالت أم وليد بترقع الهرجة : والله تعبانة حبيبيتي يا حياتي ما تتحمل تتعب بسرعة بس الحمدلله خفتx قالت أم أمجد بحزن : يا حياتي عليها فينها بتحمدلها بالسلامةx أم وليد في نفسها يؤوه ما خلصنا منها : هيا عند صاحبتها تعرفين أول ما سمعت طاري حفلة صاحبتها على طول خفت إلا تبي تروحx أم أمجد ضحكت : الله يخليها لكمx الكل سكت و أتنكد من طاريهاx الجده : إلا ما عرفتينا يا أم أمجد على الحلوين اللي معكx أم أمجد بابتسامة فخر : هذه بنتي الكبيره حنين متزوجة و هي حامل الحينx الجده : مبروك يا بنتي الله يتمملك على خيرx أم أمجد : أمين و هذه بنت لأريف آخر العنقودx الجده بإعجاب : عروسة عروسة ماشاءاللهx ضحكت لأريف بخفيف من الخجلx الجده : و خلينا نعرفك على بناتنا x أم أمجد : إيه والله خلينا نتعرف دامنا ان شاء الله بنكون أهلx الجده : أمين ، هذه رنا بنت ولدي عبد العزيز و هذه شهد بنت ولدي عمر ، و هذه رندا بنت ولدي فهد الله يرحمه و هذه زوجته وولده راكانx أم أمجد بإعجاب في البنات : ماشاءالله تبارك الرحمن الله يحفظهمx الكل : أمينx أم وليد : يما رنا خذي لأريف و البنات و روحوا في الحديقة تونسواx رنا : تمد يدها لـ لأريف عشان تقوم : هيا معانا يا حلوه ( و غمزت ) و خرجوا من الباب و كانت رنا ماسكة لأريف من يدها و كانت لأريف على يمينها سحبت لأريف و خلتها على يسارها و حطت يدها على خصرهاx و لأريف تطالعها مستغربة و رنا تغمز لهاx جلسوا في جلسات في الحديقةx رنا بابتسامة : ايوا ما أتعرفنا على الحلوينx لأريف بخجل و استغراب من لبس ( رنا كانت لأبسة شورت أسود و من وراء جيوب بني و قميص أبيض رسمي و جاكيت لتحت الصدر أسود و رافعة الأكمام للكوع ) كان بجد اللي يشوفها يديها لقب ( مسترجلة من شعرها من طريقة كلامها أسلوبها مشيتها ) : انا لأريف عمري 17 سنة امم ثاني ثانوي و بسx شهد برجة : لا تستحين عادي عادي كلنا قد بعضx ضحكت لأريف و قالت : و أنتو عرفوني عليكمx رنا : أنا رنا عمري 17 سنة ثاني ثانويx شهد : و أنا شهد عمري 17 سنة ثاني ثانويx رندا : و أنا شكلي أصغر وحده 15 سنة ثالث متوسطx شهد بغرور : عشان كذا ما أحب إصاحبك بس ايش إسوي تقربيليx رندا بغرور مماثل : ما يحتاج تصاحبينيx لأريف حست الجو تكهرب : هدوا يا جماعة أنتو بنات عمx هدوا كلهم عشان لأريف ، دق جوال رناx رنا : عن إذنكم شويx لأريف بابتسامة : إذنك معكx راحت رنا الجهة الخلفية عند بيت الشعر تحب تتكلم هناك توها كانت بترد إلا ينقطع الاتصال نزلت رأسها عشان تتصل مرا ثانية و هي تمشي بس صدمت في شي قوي خلاها ترجع لوراء و كانت بتطيح بس هو مسكها من خصرها يمنعها تطيح رفعت رأسها بتردد و انصدمت صدددمةةة كبيرههx رنا في نفسها : هذا هو والله هذا هو ، أول ما استوعبت شردت على طولx أما هو : فين شايفها شكلها مو غريب ، سمع صوت الرجال ينادون فـ راح عندهمx -- عند هنادي في غرفتها خلونا نشوف ايش جالسة تقولx ( أنا عارفة انهم يكرهوني بس بس أنا مالي ذنب والله مالي ذنب هو مات هذه قدرة الله يومه في هاليوم ليش يحطونها علي ءءهه منو هذا اللي خاطبني يا ترى طيب بيحبني هه ما أتوقع اكيد انه ولد صاحب أبوي و رماني عليه ، راح فكرها عند هذاك البعيد كان عمرها 5 سنين و هو 6 لما كانت تقوله : أحمد لما أكبر بتذوذك ( بتزوجك ) و أحمد يرد عليها و كأنه رجال : أصلا ما راح اخلي أحد يأخذك منيx ءءههه فينك ياحمد فينك معقولة مت ؟ طيب أنا حاسة أنو لا انت ما مت ، ( وضغطت ع رأسها بقوه ) ءءءههه صداع خلاص ما راح أبكي ولا أفكر هه كانو لو بكيت ما بتزوجه و بيرجع أحمد ) سابت كل شي و راحت في نوم عميقx -- بعد مرور ثلاث سنين --x جالسة في غرفتها تبكي و لحظات اليوم المشؤوم تنعاد عليهاx بعد ما راحت مع فدوى السوق تشتري فستان و راحت المشغل قصت شعرها مدرج اللين آخر ظهرها و صبغته بني و خصل بيج و جاي عليها مرا حلو و بعدها رجعوا البيت و جاء وقت الزفة طبعا عزموا ناس اللي هما من حارتهم كانوا كلهم في المجلس جالسين و شويا تخرجلهم رناد من غرفة فدوى بما أنها آخر غرفة في البيت يصير تقدر تمشي و تطول مشيت على الفرشة الحمراء اللي جابها حمد ( طبعا حمد جهز البيت و صار كأنه استراحة من كوشة من دي جيه من كراسي ع قوله ما بخسر شي دامه بيفرح رناد ) مشيت مع أصوات شعر باسمها هلا يا فتنة الحفلة .. هلا و الفرحة اكتملتx x xهلا باللي سحرت كل العوين و الزين كاسيهاx x xهلا باللي القمر منها رحل يوم أنها طلت x xهلا *رناد* و مثل *رناد* بالدنيا اثنين ما فيهاx x xنويت أني أوصفها و حروفي بوصفها احتفلتx x xو إشوف الشعر يسبقني و يكتب كل معانيهاx x xعليها من الحسد عيني ذكرت محمد و صليتx x xو عليها من الفرح شعري رقص بإحلى لياليهاx x xأنا بوصفها أببدأ بسعرها يوم له فلتx x xسواد الليل و الجبهة قمر نوره يغطيها x xو عيونها عيون حوريه و منها الحور اتحلتx x xيعني باختصار كاملة و جمال الكون بيديهاx x xو *رناد* إذا رخت رموشها و سلتx x xتصيب اللي يحب الزين و يعشق غواليهاx x xو *رناد* مثل القمر عيونا منها ما ملتx x xعسئ ربي من الحاشد بأمره اليوم يحميهاx x xوالليلة ليلة كل الناس احتفلتx x xليلة العمر صارت *رناد* تحليهاx x x x x x x x x x x x x x x x x x x x x x x x #منقول وصلت لمحل الكوشة جلست كالأميره فيه أعلنوا دخول العريس ، الكل لبس و تغطى اما عروستنا وقفت تنتظر مسكة أيدينه تنتظر قبلة جبينهاx بدأت موسيفى لتعلن ظهور العريسx طل العريس و هلت نزول الابياتx ما بين نظرات الأهل و الحبايب و استرسلت بالمدح كل العبارات xx و العود تزهى رحيتهx *حمد* على دربه توح المسرات و الشعر نظمه ليلة العمر طايرx يا مرحبابك و الفرح غطى الأصواتx يا طير حر(ن) ما وطئ بالمعايفx تقطع على درب المراجل مسافاتx و تشوم عن علم الردى و الشوايب و لا إله إلا الله .. إلا إله إلا اللهx ألف الصلاة و السلام عليك يا حبيب الله محمدx و لا إله إلا الله .. إلا إله إلا اللهx ألف الصلاة و السلام عليك يا حبيب الله محمدx xx x x x x x x x x x x x x x x x x x x x x x x #منقول ما صدق أول ما وصل الكوشة تنهد ( و أخيرا صارت له و ملكه ) مسك رأسها بحنية و رفعه على فوق و طبع قبلة طويلة مليئة بالحب على جبينها و رناد دمعت عينهاx فجأةx 7x 7x 7x 7x 7x 7x 7x 7x 7x 7x اشتغلت موسيقى مره أخرىx ألف صلي و سلم عليك يا حبيب الله محمدx ياهل العرس نورتو نورتوناx أحلى من الشمس و القمر لو زرتونا x ياهل العريس أنتو أهل جود و كرامهx ذهب النفيس أنتو و معدنكم وسامه عداكم العيب لا ملامةx حياكم الله وبفرحكم فرحتوناx ياهل العروسة يا هلأ و حي الله فيكمx ياهل المكارم والكرم يلبق عليكمx كل التراحيب الأصيلة تهلي فيكمx عرساننا يا مرحبا و كل التهانيx عقبال لما تحققو كل الأمانيx والحب لو كانو يحسبوه بالثواني أنتو عمر بالحب لحطاته مزيونة x x x x x x x x x x x x x x x x x x x x x#منقول صرخت رناد أول ما شافت أخوها معاذ (ريان) و صرخت أقوى لما شافت خالها بياتريكسx طالعت في حمد تسأل بس هوا أداها ابتسامة و كأنه يقول جبتهم عشان أفرحك جبتهم عشانكx أول ما وصلوا لعندها على طول حضنت أخوها و بياتريكس حست بفرحة عظيمةx أول شي خرجت من السجن اللي كانت فيهx ثاني شي أتزوجت حبيبها و لبست الأبيضx ثالث شي شافت أخوها و خالهاx فرحتها اكتملت بس ناقصها شي شي واحد بسx * تشوف امها ، تشوف فرحتها فيها *x بكيت و هي مو مصدقة حمد بمزح : خلاص عاد بكيتوها بليلة عمرهاx رجعت رناد مسحت دموعها و خجلت من نفسهاx حمد بحنية مسك يدها : هيا نروح نتصورx هزت رناد رأسها بخجل : إيهx راحوا تصورو و شي طبيعي ما تخلو من أحراجات المصوره بعدين التصوير راحوا الفندقx أول ما وصلوهم معاذ و بياتريكس للفندق دخلوا الصالةx رناد كانت بتبكي بس ماسكة نفسها عشان ما تزعج حمد بس كأنه حس فيها و حضنها و هي ما صدقت على طول تمسكت فيه و فرغت كل البكيx حمد بحنية : ليه البكى الحينx رناد : افتكرت ماما ( وبحزن ) تمنيتها معايا في هاليومx حمد : لا تبكي عشان ما تتعذب ( و بمزح غمز ) يلا الليلة لناx خجلت رناد و قامت الغرفة تغيرx حمد تكلم بحب : البسي و تعالي العشاءx أخذت شور و مسحت وجهها من الميك أب مع أنها ما كثرت لبست قميص نوم طويل سكري و لبست عليه روب لتحت الركبة سكري مع دانتيل أسود و لبست الشبشب الأسود أسود و سكري فتحت شعرها و خلته على طبيعته و خرجت لحمد بخجلx شأفها حمد و شاف خجلها و حب يخفف عليها : يلا تعالي نتعشى x x xx رناد جات و جلست قباله ( يا ربي مو قادرة أكل ، اووف خليه يروح و أكل ) و كأنه قري أفكارهاx قال حمد : أنا بروح أخذ شور و انتي اتعشيx رناد هزت رأسها و كأنه توافقهx راح و هيا بدأت تآكل مع أنو مالها نفس جاها بعد شوي و ناداهاx حمد بحنية و هو ماسك يد رناد : شوفي رناد أنا حبيبك أخوك زوجك أبوك اللي تبين نبي نبني حياتنا على التفاهم زي ما كنا نتمنىx هزت رأسها بأيهx حمد بهمس : ننام ؟x رناد خافت تبا تقول لا مو متعودة ، و طبعا فهمها حمد يفهمها أكثر من أي شيx حمد بحنية و حب : لا تخافي ما راح أقرب منك بس يلا ننامx فرحت رناد و ابتسمت قالت بهمس و هي تفرك يدها دليل التوتر : طيب يلاx xراحوا نامواx ----x فجأة انفتح الباب بقوة و صحاها من تفكيرها و ذكرياتهاx ....x التوقعات لا تحرموني منها ...x و اكيد تسألو ايش صار في هالثلاث السنين راح تعرفوا في البارت الجايx ... و لا تقولوا البارت قصير لأني حاولت أطوله قد ما أقدر ،، و أتمنى إشوف ردود | ||||
|
| |
|
21-05-13, 06:50 AM
| #115 | ||||||||||
| نجم روايتي وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية  
| رينو حبيبتي كيفك ليه نطيتي 3 سنوات ما باعرف ثم مش حمد تزوج رناد من 3 سنوات واخذها على بيت اهله هل خلال هال3 سنوات رناد ما شافت معاذ او بياتريكس مين دق ع الباب بهالدفاشة اكيد واحد من اهل ابوها شو صار على رندة واخوها راكان وامهم شو صار على هنادي ثم مين اللي شافته رنا بالحديقة شكرا جزيلا رينو وفي انتظار المزيد | ||||||||||
|
| |
|
21-05-13, 07:22 AM
| #116 | |||||
| اقتباس:
انا الحمدلله تمام انتي كيفك ؟ في البارت القادم راح تعرفو ايش اللي صار في هالثلاث سنين و اسالتك راح تلقي اجوبتها في البارت القادم ... لا تستعجلوا | |||||
|
| |
|
24-05-13, 04:30 AM
| #117 | ||||
| احم سلام كيفكم ؟ بما ان الحين اختبارات نهائية و اللي حتبدأ من يوم السبت اعذروني حغيب عن المنتدى اسبوعين لان لازم اجيب نسبه حلوه ، و ان شاء الله للي عندو اختبارات يتوفق فيها و ذاكروا كويس و بس ادعولي .. | ||||
|
| |
|
25-05-13, 12:21 AM
| #119 | |||||||||||
| نجم روايتي وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية
| اقتباس:
وتحصلي على نسبة فوق الحلوة بدنا نسبة رائعة جدا باذن الله وما تخافي احنا بانتظارك وبانتطار النسبة الجيدة بعدها والله يوفقك في دراستك وكل الطالبات المنتسبات للمنتدى | |||||||||||
|
| |
|
11-06-13, 05:26 AM
| #120 | ||||
| البارت السابع و العشرون الآن ۈ بعد مرور ثلاث سنين سنعرف ما الذي حدث طيل تلك الفتره .. --- فجاه انفتح الباب و صحاها من تفكيرها و ذكرياتها .. اردف بكل مَ يملك من قوه و استحقار و كانه يستقذر من أمامه : قومي غسلي ملابسي و ملابس أخواتي جبتهم لك رناد بقهر و دموع مخفيه ۈ تحاول ما تنزل : بس أنا دوبي مغسلتهم أردف مرة أخرى بكل تعالي و شموخ : بس أتوسخت ثاني وش أسوي ( و بقوه ) يلا قدامممي !! قامت رناد بكل قههر تغسلهم ثانني اتجهت لغرفة الغسيل و شافت قد أيش الغرفه مليانه ملابس و كلها طين أتندهت وقتها عرفت انه مستقصد .. بدأت تجمع الملابس البيضاء لوحدها و الملون لوحده و الملابس الداخليه لوحدها و الشراريب ( الجوارب ) لوحدها .. بدأت بالأول تغسل الأبيض ۈ رجعت لأفكارها ثاني و سرحت بأفكارها للماضي البعيد في ليلة زواجها .. حمد بهمس : ننام ؟ كنت خايفه وقتها ودي أقول لا مو متعوده و شكلو فهمني لأن قال بحنيته المألوفة : لا تخافي ما راح أقرب منك بس يلا ننام فرحت من قلب انه فهمني و ما جبرني قلت بهمس : طيب يلا نزلت الروب و حطيته ع الكنبة اللي قريبة مني طالعت في حمد لقيته مغمض عينه شكله نام لأن تنفسه منتظم وقتها انسدحت علئ ظهري و حطيت يدي تحت رأسي و أطالع السقف جاني خوف مدري أيش السبب كذا حسيت قلبي يدق يدق يدق كأنه بيصير شي قربت من حمد لين ما مسكت يده و حطيت رأسي عليها .. نمت مدري كم ساعة صحيت ع دق الباب القوي و فجأة انفتح الباب بقوه و انكسر .. قام حمد مفجوع و أنا علئ طول لبست الروب و غطيت وجها بالبطانية سمعت حمد يقولي و هو مستعجل و معصب : خليك هننا لا تطلعين .. بصراحه خفت ما عمري شفت حمد معصب وجهه صار أحمر و عيونه علئ آخرها بشكل عام كأنه من المافيا .. سمعت صوت إزعاج برا و هواش قربت من الباب أسمع .. سمعت صوت مألوف عليا حمد بعصبية و صراخ : أطلععع براا هي زوجتتي و ما تأخذها لو تمووت سمعت صوته المخيف : أقول أسمعني رناد بتجي معي الحين و غصب عنك و عن اللي جابوك حمد بعصبية أقوى : ما تقققدر والله لأجيب المحاكم هي زوجتي علئ جثتي تأخذها سمعت صوته يقترب مني : نشوف مين اللي بيفوز في هالمعركة فجأة ... انفتح باب الغرفة أللي أنا فيها و اشوفه ببروده و أبتسامه الاستحقار ع وجهه طالع فيني من فوق لتحت و ابتسم علئ جمب شفته يسحب العباية و يرميها علي و يسحبني لبرا فجاه ... استوعبت صرخت بكل صوتتتي : حمممممددد لا تتركننني حمدد لا تخليه يأخذني بيعذبونني حممددد حمممد تعالل خذني شفت حمد كيف كان يقاوم الرجالين اللي كانو ماسكينه أو بالأصح البودي قارد كانو ضخمين بشكككل كككبير مدري كيف دخلوا من الباب حمد بكل عصبيةة : رنننادد ... سيبوننني ، والله ما اخليكم تتهنون والله لأعذبكم و اخليكم تشوفون نجوم الليل في عز الظهر سيبوونني ، أتركهههها يا **** أتركككككها أترككها فجأة اختفى عن نظري و لقيت نفسي مرمية في سيارة و أنا منهارة أبككككي مو مستوعبهه شي القى نفسي فجأة في مكان غريب سيارة ۈ شخص أكرهه كره العمئ أخذني ع شقه في مكان بعيد عن الرياض يمكن أتوقع حائل رماني فيها سننة كامله ، تخيلووا سنةة كاملة بدون اكل بس جارتي رحمتني و عرفت قصتي لما شافته يرميني داخلها و أنا أصرخ و أدق الباب بقوه كانت طيبةة تديني الأكل مع الطاقة كانت تساعدني و تديني ملابس لأن ما كان معايا إلا القميص و الروب و كنت أمرض و أتعب و محد يدري عني لما خلصت السنة شفته يفتح الباب كنت وقتها لأبسة جلابية كبيرة حقت جارتي لونها أسود و كنت رافعتها لين ركبتي لأنها طولة و الكتف طايح . علئ طول جريت لعابيتي لبستها و أخذت شنطتي ضميتها لصدري كان فيها أشياء أدتني إياها جارتي شفته يطالع فيني و يسحبني ثاني لخارج الشقه سمعته يتمتم بكلمات ( خسارة ما ماتت ) شفته وداني لبيت في مكان مخيف جدا بيت لوحده و مكان خلا رماني فيه سنة ثاننية تخيلوو مكان خلا ، م في جيران هالمره كان في الشنطة خبز و جبن وزن و مربى و حلاوه و مويا 10 حبات تخيلوو سنة كامله بس ذا الأكل كنت في الشهر أكل مرتين بس و الأسبوع اشرب مرتين مويا و ما أكثر !! نحفت و مرضت كنت أحس بدوخة و مره حسيت بدوخه افتكرت كلام جارتي " سمعيني يا بنيتي هذا جوال متى ما احتجتيني دقي علي و بتشوفيني قبالتس " سحبت نفسي بقوه للشنطه و اتصلت علئ الرقم الوحيد المسجل شوي و سمعت صوتها " هلا والله ببنيتي هلا برناد شلونتس حبيبتي شخبارتس " قلت بتعب : خاله أنا تعبانه تعا... و فجاه أغمئ عليا صحيت لقيت نفسي بين أيدين المستشفى استغربت مين جايبني هنا ألف سؤال في رأسي !!! سمعت صوت الدكتور : دنتي صحيتي و أخيرا ، إيه مالك يا ستي ، ما تآكلي ليه ، دنتي كنت حتموتي ، دنتي بئا قاتلك ( جاتلك ) أنيميا حاده و قولون و درجة الحرارة وصلت 43 و كان حيقيكي ( حيجيكي ) تشنج من الحرارة العالية دي و انخفاض في دئات ( دقات ) القلب إيه دا دنتي عاوزه تموتي !! رناد بكيتت من كلام الدكتتور الدكتور انفجع : لا يا ستي بئا ما تبككي إيه دا دنتي معك قولون !! رناد بعد ما مسحت دموعها سألت باستغراب : مين جابني هنا ؟ الدكتور بعفوية : واحد شب كدا جابك هوا برا عاوزة تشوفيه ؟ رناد بخوف : إيه الدكتور بابتسامه : حاضر علئ أمرك قابلت الولد كان شاب بعمر 30 ، 32 زي كذا سألته كيف جابني وقتها عرفت انه شرطي و انه ولد الجاره اللي تساعدني و عرف بيتي من أجهزتهم بصراحه كان مؤدب حييل طول ما أكلمه منزل عينه و كان معاه ولد صغير شكله ولده ترجيته يرجعني البيت خوفا من الرجل الآخر كتب الطبيب خروج بعد ما أعطاني وصايا و أدوية شفته يمر عند سوبر ماركت اشترى أعراض و رجع ركب السيارة وصلنا للبيت المخيف نزل و نزل معه الأغراض حطها عند الباب و قال : عفوا أختي متى ما احتجتيني اتصلي رقم الوالده مسجل عندتس و انتبهي لنفستس لا تهملينها تراتس مريضة و راح أتنهدت و دخلت جوا حاولت اقفل الباب المكسور و غطيته بقماش و خشب و نمت هذا حالي طول هالسنة الثانية كنت أنام و أصحى و أكل كل أسبوعين و اشرب كل أسبوع مرتين مع أنها مشتريلي 3 كراتين مويا بس كنت اقتصد فيها مدري كم بجلس هنا فجأة شفت الباب ينكسر ثاني بعد ما صلحته و دخل ممنه ذأك الرجال الكريه جريت لعبايتي لبستها و أخذت شنظة حطيت فيها أكل و مويا كثثير عرفت انه بيوديني مكان ثاني سحبني مع يدي بقوه و رماني في السيارة اتجه لمكان آخر و طول المشوار ذي المرة بصراحة كنت خايفة يوديني جده و لا مكان بعيد نمت و ما صحيت إلا علئ هزه العنيف قمت مفجوعه أطالع حوليني لقيت نفسي في مكان أعرفه و أعرفه كثثيرر كثثثير دخلت عشت في هالقصر خادمه أنام و أكل مع الخدم كنت المسؤولة عن الغسيل كنت أنهان انذل أتعذب بس أصبر و طول هالوقت أفكر بحمد ليه تركنني ليه ما دور علي و كيف أن أخوي و خالي ولا كلفوا نفسهم يسألون عني ، بعد مرور 6 أشهر سمعتهم يقولون بيزوجوني بس كيف يزوجوني و أنا متزوجةة !!!! خفت كثيرر قلت بشرد بس خفت من هالفكره وين بروح بعدها ، و جاء يوم موتي يوم زواجي اللي كان غيرر غيرر بكل ما فيه أقولكم كيف كان فستاني و كيف كان زواجي !! هه تخيلو فستان زواجي ' ملابس الخدم ' صدمهه صح !!! وحده بليلة زواجها تلبس لبس خدم و الزواج تخيلو وين كان !! هه بالشارع سحبوني مع يدي للشارع أوقع تخيلوو هالمذله كيف !! أتزوجت تبون تعرفون من زوجي !! عناااد !!! شفتوو أكره إنسان في حياتي يكون زوجي هو إليل عذبني و غربني من مدينه لثانية هو اللي جاء و خرب ليلة زواجي و خطفني هو !!! كنت اشتغل خدامه عنده و عند أهله و أهل عمه اغسل و أطبخ و أسوي كل شي تخيلوا كان مره يددخن و ناداني كنت لأبسة جلابية سوداء طويلة جلسني و رفع الجلابية لبطني و طفى السيجاره فيها تخيلووو هالعذاب يحرقنني في بطني !!! و في مره كمان عشان ما سويت له الغدا بدري حرق باطن كفي بالمويا الحاره !!! و في مره انهرت قدامه قام بكل برود جاب مقص و قص شعري لكتفي تخيلووو شعري الطويل و لا مره قصيته و كنت أحبه يقصه و شفت شعري كيف يتساقط قدام عينني !!! كنننننت أتعذب حسيت أني لعبة كل من جاء عذبنني ------- صحيت من أفكاري و التفت حولي شفت أني غسلت الملابس كلها بدون ما أدري و خلصتهم و كويتهم هذا كله و أنا سرحانه يااههه صدق انه الهموم تضيع ..... في مكان آخر جلس علئ السرير و ماسك في يده صورتها !! ءءهه يا رنناد فينك الحين وش تسوين لسا تحبيني ؟ راحت أفكاره لوراء رجع لوراء سنتينن لما لقي اتصال من أمه : يممما وليدددي الحق أختكك من العصر راحت السوق ولا رجعت و الحين 11 اتصل مقفل يممما تكفى شوفها قفل من أمه مفزوع و راح ع السوق يدور عليها فجأة و هو في السياره جاه اتصال : ...: تدور لئ أختك ؟ حمد بعصبية : عننننادد يابن ***** فيننننها وش سويتتت فيهها هي مالها ذنببب عنناد ببرود : طلق أول ولا ودع أختكك حمد : طلاق مو مط...(فجأة سمع صراخ أخته : حممد تعال حمدد عذبوننني يا حمد عذبوني حمدد والله تعبتت بموووووووووتتت ) خلاص خلاص بطلقها بكرا الصباح بروح المحكمة خلااااص بس وين اختتي عناد : طلق بالأول و خذ اختتتك حمددد بعصبية : المحاككم الحينن مقفله بكرا الصباح أروححح بس ويننن أختي عناد بكل برود : بالأول توصلني ورقة طلاقها بالفاكس ع المكتب و بعدين اتصل تأخذ أختك و قفل في وجهي الجوال !!! أتذكرت كيف أني أتعذبت ذيك الليلة و أمي المسكينة تبكي ما قدرنا ننام وقتها انتظرت الين ما طلع الصباح و علئ طول المحكمة تذكرت كيف أتقطططع قلبببي مليوننن مره وقتتتهههها أختها و زوجتي حبيبتي لازم اختار بينهممم ءءءهههه كاننن تعععععب كانننن اللمم وقتتتها طلقتها طلقت حلم حياتي طلقت حب حياتي طلقت حبيبتي طلقت زوووجتتتي طلقت رنننناااااددد رحت أجيب أختي من المكان كان أستارحه باين عليها شبابية بصراحه خفتتت جريت لجوا و صرخت بإعلى صوتي : فددددوى فدددوى فينك سمعت صراخها من أحدى الغرف رحت لقيتها في أحد الأركان و قدام رجال يحاول يعتددي عليها انهرتت عليه بكل قوتتتي أضربه و أضربه لين ما أغمئ عليه سحبت فدوى و رحت ع السيارة كانت ترتجف بين أيدي قلت بهديها : فدوى خلاص خلاص أهدي أنا معاك خلاص بدوى بارتجاف : كك كاا ك ا أن ب ب بي ع يع يع يعت د تي كا كان بيعت تد ي ع ع عل يا ( كان بعتدي عليا ) ك ك كن ن كن ت ب م بم و بمو ت ( كنت بموت ) حصنتها بهدوء أهديها : خلاص خلاص هدي هدي ما صار شي ما صار شي حسيتها أهارت قواها و نامت سدحتها وراء و جلست الف لف بالسيارة ما ودي أروح البيت و أمي تشوف فدوى بحالتها هذه بعدها رجعت البيت و قلت لأمي أنها كانت في حفلة لوحده من صحباتها و تأخرت و الجوال ما فيه شحن و نسيت تخبرك و ءءهه بالقوه دخلت مزاج أمي و من وقتها و رناد في بالي ما راحت تمنيت أني أرجعها و في هالثلاث السنين خططت لشيء و عزمت أني أسويه و ما يردني أكبر رأس فيهم ... في مكان آخر ... : تجهززي الأسبوع الجاي شبكتك مابي ولا كلمة مفهوم .....: بس ا... ....: اوووه هناددي اووش مابي ولا كلمه مفهوم شبكتك الأسبوع الجاي و الزواج بعد شهر و نص خلاص هيا أسكتي ولا كلمه تروحين السوق و انتي ساكته تشترين لك الفستان وه و أخيرا جاء الوقت اللي افتك منك مدري شلي قردني فيك !! هنادي بكل حزن و دموع ، دموع الظلم دموع الحزن و الأسى : بس يباا حرام عليك انا أيش ذنبببي ما سويتلك شي عشان تسوي فيني كذا !!! قاطعها أبو تركي ثاني بكل قسوه : يوووووههه لا تقولين يبا خلاااص روحححي عننني اافف لو تركتك في ... اووه خلاص روحي هنادي بعتاب و دموعها تجري بكل هدوء تجرح خدها : أنا بروح السوق و بتزوج و بتجهز بس حط في بالك يبا اووه أسفة ( قالت بغصة ) يابو تركي أنا مالي ذنب في اللي يصير بس أنا بنتك ليه تعاملني كذاا ليههه أيش سويتلكك !!!! أعطاها أبو تركي ظهره و قال : منتي بنتي انتِ لو بيدي رميتك في الشارع طلعت على الغرفة و هي تبكي و للأسف تنعاد هرجه كل يوم تمسك صورته و تنام هذا حال هنادي منبوذه طول هالسنين و السبب مجهول ؟!! ------ في مكان آخر ... جلس يتذكر في مثل هذا اليوم يوم الاثنين قبل سنتين ... وقف الجميع يصفق له و هو يبتسم و يقف على المنصة ماسكا في يديه درع أفضل محامي فقد حل قضية المتوفيه * ميشيل ديخسوس * التي عجز الكثير عنها و كتب في الصحف و الملفات *مجرد حادث غير مقصود * فبذكاءه علم أن عدوه * أمادور روبلز * خطط لذلك و انه أوكل شخص ما لقتلها و لكن لم يستطع القبض علئ أمادور و لكن لماذا يا ترى أمر بقتلها ؟ استيقظ من تفكيره علئ صوت هاتفه : فتح الرسالة التالية .. ( قبل ثلاث سنوات توفيت صديقتك المدعوه ميشيل و الآن يا ترى علئ من الدور ؟ ) صرخ بياتريكس بإعلى صوت : ءءءههههه يأرب من يقصد .. ماتيو أم إيزون أم جويل أم ليزا ، خوان ، روبي ، توماس ، ناتان ، نوا ، لوكاس ، ءءءهه يا رب بالتأكيد انه يمشي علئ خطة ما بالقتل أو بترتيب ما لنرى في أي شي كانت ميشيل في المركز الأول أو تملك شي أفضل من الآخرين ، اووه بالطبع انه يمشي علئ طريق واحد لنرى كيف تبدو هذه الطريقة ؟ ----- في مكان آخر جالس أمام البحر في نفس المكان الذي فيه معها قبل ثلاث سنوات " سمع صوت أخته من الخلف : وش تفكر فيه ؟ تنهد و قال : تركتها ثلاث سنين ما كلمتها ما شفت هي بخير أو لا سمع صوتها و الغيره تحرق قلبها : أنا أختك مو هي أتركها في مية حريقة إنشاءالله خلاص أنساها أنا أختك أنننا تنههد بصوت عالي و لف عليها : ليه تغارين ؟ قالت بصوت محزن و بغصه : كيف ما أغار و انت ممكن بأي لحظه تتركني و تروحلها معاد انت تبيني ولا تبيها ؟ قام معاذ من مكانه و مسك يد أخته و قال : خيرتيني قبل ثلاث سنين بينج و بينها و اخترتج و شوفي لحد الحين مَ كلمتها بس اللي قاهرني بغرف تتعذب من اللي ما يتسمون ولا موزه بحقد : خلاص أنسأها و أتركها والله أزعل لو فكرت فيها تنهد معاذ و سكت ----- في مكان آخر .. ....: عرفتههههههها افتكككرتههها إيه هي ذأك الولدد ( و نط من سريره ) لازم أتأكدد ------__________----- و أتمنى ما تحرموني من التوقعات | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
.png)
العرض العادي
