آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-11-13, 06:26 PM
| #11 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء  
|  الجزء العاشر بعد يومين من سفرة عبدالله و سالم عايدة كانت طالعة من الصالون و رجعت تتجهز حتى تروح لعرس صاحبتها و كانت لابسة توب طويل للركب مع ستريتش للكاحل تحت العباية دخلت البيت نزلت عبايتها و لحافها راحت المطبخ تشرب لها شي و هي في المطبخ سمعت صوت الباب يفتح راحت تشوف لقت عبد الرحمن ساد عليها الطريق شهقت :عبد الرحمن لو سمحت لف أنا ما لابسة لحافي عبد الرحمن بخبث:ما لازم كذا أحلى عايدة:أنت ايش تقول؟لو سمحت لف عبد الرحمن صار يتقدم خطوة و عايدة ترجع خطوة لين ما حاصرها عند الجدار عايدة بخوف:عبد الرحمن ايش تسوي؟قوم عبد الرحمن اقترب منها و حط جبهته على الجدار عند أذن عايدة و أيده على خدها من الجهة الثانية و صار يحرك إبهامه على خدها عايدة تحاول تبعده بس هو ما كان يتأثر بشي و بدأت تبكي عبد الرحمن:شششش لا تبكي دموعك غالية علي بعدين أنا كنت أتمنى من زمان أشوفك كذا لا تحرميني من هذي اللحظة عايدة تبكي زيادة:عبد الرحمن أرجوك خليني أروح أرجوك عبد الرحمن عصب و مسك فكها بقوة:أنا قلت لك اسكتي ما تسمعي عايدة:عبد الرحمن أرجوك أنا ما سويت شي خليني أرجوك عبد الرحمن عطاها كف قوي ع خدها و صرخ:اسكتي اليوم ما أتسيري مكان فاهمة ههه من كان يظن أن الدكتورة عايدة ممكن تنهزم ههه أنا هزمتك و بثبت هذا الشي قدام الناس عايدة بعد الكف طاحت و غمرت ********************* بيت أبو سعد أم سعد:يا سعد سعد:عيونه أم سعد:تسلم لي عيونك يا بعد قلبي مازن:أبو سعد يتغزلوا قدامك و أنت ساكت؟ ماجد:إيه هذا ما يستوي أبو سعد:ها قلتوا شي؟ سعد:خخخخ ضربوهم طاف أم سعد:أقول روح مر على عايدة مسكينة و حدها ف البيت ممكن تحتاج شي؟ سعد و نفسه تكدرت:أمي إذا تبغى شي أتتصل و تقول ما لازم أروح أمر عليها أبو سعد:لا يا أبوك روح و شوفها سعد:بالله ايش أقول لما تفتح الباب؟ أم سعد:قولها أمي حبت تسأل عنك سعد:انزين ليش ما تروحي معي؟ أم سعد:أنا رايحة العرس مع خواتك سعد:أمري لله إيه يا الوجع تسيروا معي فاهمين؟ مازن و ماجد بفرح:أبشر أنكون ف السيارة قبلك سعد:أنا ما اعرف ليش تعجبكم أم سعد:البنت أخلاق و جمال ما شاء الله عليها مازن بحلم:تعرفوا ايش أكثر شي يعجبني فيها؟ ماجد:ايييييييييييش؟ مازن:ضحكتها واو أذوب لما اسمع ضحكتها آآآآآآآآآآآآآآه ماجد:صدقت و أنا أخوك آآآآآآآآآآآآه أبو سعد:عيب أنتوا الاثنين ما تستحوا سعد حس بغيرة و طلع من المجلس و راح غرفته من دون لا حد يحس به و فكر ف نفسه:أنا ليش أغار عليها أصلا هي ما تهمني أوف يا ربي ليش أفكر فيها أصلا طلع من الغرفة و نزل المجلس ينادي مازن و ماجد حتى يروحوا و ما لقاهم و دع أمه و أبوه يطلع و يلقاهم جالسين و مستعدين ف السيارة سعد:حشى أنتوا كيف دخلتم السيارة و المفتاح معي؟ ماجد بضحكة شيطانية:نياهاهاهاهاهاها عمرك ما بتعرف مازن بنفس الضحكة: نياهاهاهاهاهاها سعد شاف المفتاح الاحتياطي و قال:من وين هذا المفتاح؟ مازن:من الوكالة وين بعد يعني ماجد:هاهاي سعد يصر بأسنانه:صبرك يا أيوب صبرك بعد كم دقيقة وصلوا لبيت عايدة و استغربوا شافوا الباب مفتوح نزلوا من السيارة و اقتربوا من الباب و فجأة يسمعوا صوت صراخ سعد أول ما سمع الصوت ركض بسرعة داخل شاف عايدة طايحة و عبد الرحمن واقف عندها يتنفس بقوة سعد صرخ:يا عديم الرجولة تضرب بنت عبد الرحمن شاف عليه بنظرات باردة:أنت شدخلك ها؟أطلع من هنا قبل لا يصيبك شي سامع مازن وماجد كانوا روا سعد إلي عصب من كلام عبد الرحمن قال:أيه أنت من تحسب نفسك حتى تهددني أنت ما تسوى شي سامع عبد الرحمن:اسكت اسكت روح و خلني أشوف شغلي سعد هنا عصب عن جد مازن و ماجد حاولوا يمنعوه بس هو تفوق عليهم و راح عند عبد الرحمن و ضربه بوكس و طاح ع الأرض سعد مسك عبد الرحمن و ظل يضربه و يضربه و يضربه جاء مازن و سحب سعد:خليه يغيب تعال نآخذ عايدة المستشفى سعد بسرعة راح عند عايدة و شاف عبايتها و لحافها عند ظهر الكرسي:ماجد هات عبايتها و لحافها.سعد اخذ من ماجد العباية و لبسها و شالها وحده وقال لمازن يتصل بالشرطة و يخبرهم كل شي. ********************* ف المستشفى سعد دخل و نادى الممرضة تجيب سرير ينقلوا عايدة و الكل ف المستشفى مسوي زحمة جات ميساكي و أخذت عايدة غرفة المعاينة بعد خمس دقائق طلعت ميساكي من الغرفة سعد بقلق:كيف حالها؟ ميساكي:إنها في حالة صدمة لكنها بخير و أعطيتها بعضا من مسكنات الألم لفكها تستطيع الخروج اليوم إذا أرادت. سعد:شكرا سعد دخل الغرفة و شافها نايمة و على خدها دمعة و استغرب لما حس بالضيق لما شاف دمعتها و جلس يلعن عبد الرحمن على سواته و أتذكر مازن و اتصل فيه سعد:ها مازن ايش صار؟ مازن:قلت لهم كل شي و الحين هم ف طريقهم هناك عندكم المستشفى يأخذوا إفاداتكم سعد:و عبد الرحمن؟ مازن:أخذوه معهم و قالوا إنهم أيحبسونه لين عايدة ما تقرر ايش أيصير له سعد:أتمنى تكون عاقلة و تخليهم يحبسونه مازن:ياريت سعد:اوكي مع السلامة مازن:سلام عايدة حست بصوت مألوف يتكلم و فجأة تذكرت و قامت فزعانة و شافت سعد يسكر تلفونه من سعد عايدة:ايش صار؟ أنا وين؟ سعد:أنتي ف المستشفى عبد الرحمن حاول يعتدي عليكي بس إحنا لحقناك و جبناك هنا عايدة:و عبد الرحمن ايش صار فيه؟ سعد إنقهر تسأل عن عبد الرحمن و هم إلي أنقذوها:ما لازم تعرفي المهم انك بخير عايدة بغت ترد بس صوت طرق ع الباب قاطعها سعد قام و فتح الباب دخل الشرطي :السلام عليكم عايدة و سعد:و عليكم السلام الشرطي:أنا جاي أخذ إفاداتكم عايدة:أكيد تفضل الشرطي:علمتي أهلك؟ عايدة:بعد بس أخواني مسافرين لكن خالتي موجودة أبتصل فيها الشرطي:زين علميني كل شي صار عايدة قالت له كل شي :بعد ما ضربني غمرت و لما قمت حصلت نفسي هنا الشرطي التف لسعد:و أنت الي جبتها هنا؟ سعد:ايوا الشرطي:ايش كنت رايح تسوي ف بيتها؟ سعد:أمي قالت لي أروح أشوف إذا تريد شي عشانها وحدها الشرطي:اها و أنت الي ضربته سعد:احم ايوا عايدة:لو سمحت حضرة الضابط ايش أيصير به؟ الشرطي:هذا إحنا تركناه لك عايدة:اعملوا الي تريدوه سعد عصب:انتي تبغيه لما يطلع يكرر الي سواه مرة ثانية أمثاله ما يتعلموا الشرطي:إحنا أنصدر أمر بالابتعاد عنها عايدة بتحدي لسعد:خلاص أنا راضية كذا الشرطي:شكرا بالسلامة إن شاء الله عايدة:شكرا طلع الشرطي من الغرفة سعد:أنا إذا جلست ثانية وحدة هنا أبقتلك عايدة:ليش إن شاء الله سفاح و أنا ما اعرف؟ سعد ضغطه ارتفع و ما يعرف يمسك أعصابه قام من الكرسي و قال من غير نفس :بالعافية إن شاء الله وصل عند الباب بغى يفتحه عايدة:سعد لحظة لو سمحت سعد:خير عايدة:شكرا سعد نبضات قلبه تسارعت لف و حط عينه بعينها أما عايدة لما رفعت راسها تاهت ف عيون سعد العسلية و جلسوا على هذي الحالة لمدة فجأة دخلت ميساكي الغرفة و ضربت سعد على ظهره بالباب و انقطع الاتصال الي كان بينهم سعد بألم:آخ اله يرج إبليسك بس عورتيني يا الخبلة آخ ميساكي:عذرا لم أدرك انك تقف خلف الباب عايدة فاطسة ضحك على سعد سعد:اضحكي اضحكي ترى مو أنتي الي انضربتي ع العموم أنا رايح إذا بغيت شي اتصلي بأمي عايدة:إن شاء الله مع السلامة وشكرا طلع سعد من الغرفة وسكر الباب ميساكي بخبث:هل قاطعت شيئا؟ عايدة بارتباك:ها ماذا؟لا لم تقاطعي شيئا لم يحدث شيء ميساكي:اها و لم كل هذا الارتباك إذاً ها؟ها؟ها؟ عايدة تبغى تسكر السالفة:آ ميساكي هل يمكنني استعارة هاتفك المحمول للحظة؟ ميساكي:لا تعتقدي أنني سأنسى ما حدث و حركت حواجبها بخبث و اعطتها التلفون عايدة اتصلت ف خالتها عايدة:السلام عليكم خالو أم هيثم(خالة عايدة):و عليكم السلام حبيبتي أخبارك؟ عايدة:أنا منومة ف المستشفى أم هيثم:خير حبيبتي ايش صار؟ عايدة:تعالي المستشفى و أخبرك أم هيثم:يلا إحنا ف الطريق عايدة:أوكي سلام ****************** سعد بعد ما طلع من المستشفى ركب سيارته المايباخ السوداء شغل السيارة بس ما تحرك من مكانه وجلس يفكر فنفسه سبحان الله هذي البنت عنيدة تسوي إلي ف راسها و ابتسم و الله صح كلام مازن ضحكتها تجنن فجأة استوعب ف ايش جالس يفكر و هز رآسه حرك السيارة و طلع من المستشفى . ****************** بعد نص ساعة أم هيثم كانت ف غرفة عايدة بالمستشفى أم هيثم:استغفر الله هذا ما عاقل مفروض ياخذوه ابن سينا<<<مستشفى الأمراض النفسية بالسلطنة عايدة:يعملوا الي يريدوه المهم انه ما يقترب مني أم هيثم:خلا أتروحي معي البيت عايدة:أوكي بس أنمر البيت أخذ كم شي أم هيثم:على راحتك *************** بيت أم هيثم أم هيثم(رحمة خالة عايدة الوحيدة متزوجة أبو هيثم ناصر عقيد أول بالجيش عندهم هيثم 30 سنة متزوج عنده توأم بنات صفاء و مروة سنتين نجلاء28سنة متزوجة و حامل بالطفل الأول مريم و معاذ 25سنة توأم مريم مدرسة إنجليزي ف مدرسة ابتدائية و قريبة كثير من عايدة و معاذ يدرس ترجمة اللغات ميا23سنة تدرس تصميم ديكورات نفس الشي قريبة من عايدة مرجوجة لكن مملوحة سالم 15 سنة صديق سالم ولد عبدالله روح بالروح مع بعض لا يقهرون ف الذكاء) مريم:حبيبتي عيودة سلامتك ما تشوفين شر فيه ولا فيكي ميا:سلامتك روحي ف مريم و لا فيكي مريم:لا والله احلفي بس؟ عايدة بابتسامة اشتياق لبنات خالتها و صديقاتها المقربات:هههههه الله يسلمك سالم:ما تشوفين شر يا بنت الخالة عايدة:تسلم أم هيثم:مريم خليها تروح الغرفة ترتاح مريم:إن شاء الله عايدة راحت الغرفة و قالت لمريم و ميا لا يطلعوا مريم:بس لازم ترتاحي عايدة:ارتحت بما فيه الكفاية يلا هاتوا ما عندكم ميا:عايدة القائمة زادت عايدة:والله حماس شكله من روحتكم للندن عند معاذو مريم:أقولك بلمت لدرجة أن معاذ قشبني مال بالقوة عايدة ضحكت من قلب:ههههه تستاهلي فجأة الباب تفتح بالقوة و دخلا معاذ:مفــــــــــــــــــ� �ــاجأة ميا و مريم:معاااااااااذ عايدة بسرعة سحبت لحافها و لبسته قامت تروح تسلم عليه عايدة:هلا و الله هلا بولد خالتي الحمدلله ع السلامة معاذ:الله يسلمك أخبارك؟ عايدة:الحمدلله تمام معاذ:أمي قالت لي عايدة:اها ما شاء الله خالتي ما تتأخر معاذ:ايش سويتي؟ عايدة:أصدرت أمر بعدم الاقتراب معاذ بعصبية:المفروض ترفعي دعوة عايدة:معاذ سالفة و عدت ياخي خلوني على كيفي أول سعد و الحين أنت معاذ بهدوء يخوف:من سعد؟ عايدة بدون خوف:هذا ولد عمي محمد الي يخص أهل زوج حمدة معاذ:ايش يريد منك عايدة:يا ربي معاذ أنت ليش تعقد كل شي هذا أمه قالت له يجي يشوف إذا محتاجة شي و صراحة لولاه لو ما كنت هنا معكم مفروض تكون ممنون له معاذ شاف عليها و طلع مريم:ما في احد يقدر على معاذ غيرك و أبوي عايدة:صراحة زودها ميا:عدي عدي تعرفيه بعدين أكلمك كأنه ما في شي إلا تعالي من سعد و عنده مؤهلات تدخله قائمتي؟ عايدة:هذا بالذات خليه برا القائمة ههههه الكل:هههههههه *************** و هذا الجزء العاشر سوري بنات بس كانت عندي شوية ظروف أرجوكم لا تأخذوا على خاطركم وإن شاء الله أحاول الجزء الجاي يكون أطول | |||||||||
|  |
|
09-11-13, 06:33 PM
| #12 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| الجزء الحادي عشر بعد فترة من سالفة عايدة و عبد الرحمن عايدة:يا ربي ملآنة بالقوة ميا و مريم:و إحنا بعد معاذ دخل المجلس:ايش أتعملوا إذا قلت عندي تذاكر للسينما؟ عايدة قامت من الكرسي و قالت:بتكون أفضل ولد خالة ف الدنيا ميا قالت:أبدخلك ف القائمة و تكون رقم واحد مريم قالت:بكون محظوظة لأنك توأمي معاذ:أنا أفضل ولد خالة ف العالم و أنا بالتأكيد أبدخل ف قائمة ميا و بكون رقم واحد وأنت يا حبيبتي محظوظة لأنك توأمي الكل:ههههههههههههه عايدة:يا سلام أي فيلم؟ معاذ:مفاجأة عايدة:اوكي متى رايحين؟ معاذ:اليوم بعد صلاة العشاء البنات:يا سلام فله ههههههههههه ************** بيت أبو سعد مجلس الرجال سعد:ياخي ايش رايك نروح السينما اليوم ؟ جهاد:ما اعرف أنا عندي دوام اليوم الساعة كم يبدأ الفيلم ؟ سعد:على حدود 9 و شي جهاد:خلاص ألاقيك هناك سعد:اوكي *************** بعد صلاة العشاء بيت أم هيثم معاذ:يلا عايدة وصلت عاد تنتظرنا هناك مريم:خلصنا يلا طلعوا من البيت بعد ربع ساعة وصلوا للسينما عايدة:هلا ليش تأخرتم؟ معاذ:الآنسة ميا حضرتها بدلت ثلاث مرات ما كأنها رايحة السينما بس عايدة:ههههههه يلا ندخل الفيلم أيبدأ بعد شوي مريم:ليش انتي تعرفي أي فيلم أنشوف؟ عايدة:ايوا لان ما في فيلم ثاني يبدأ الحين غير هذا الفيلم معاذ:اسميك ذكية عايدة بسخرية:تو تعرف بالله عليك كيف صرت دكتور ف رايك؟ معاذ:ها هاي ما يضحك أنتوا ادخلوا و أنا رايح أجيب بوب كورن عايدة:اوكي يلا عايدة و مريم و ميا دخلوا القاعة معاذ راح يجيب الأكل و سمع من يناديه :معاذ هذا أنت؟الحمدلله ع السلامة متى راجع؟ معاذ:هلا هلا و الله بسعد الله يسلمك صار لي شهرين تقريبا سعد:أوه هذا ولد عمتي جهاد جهاد:تشرفنا معاذ:تسلم يا أخوي الشرف لي سعد:جاي وحدك؟ معاذ:لا مع أخواتي سعد:اها أي فيلم؟ معاذ أشر على صورة الفيلم:هذا سعد:اوكي خلا داخلين جهاد:تمام دخلوا يشوفوا الفيلم و جلسوا عند معاذ عايدة لما التفتت شافت معاذ و الي معاه و مرة عرفت إنهم سعد و جهاد قالت فنفسها(بعد ما يخلص الفيلم اشرد و أقول إن عندي حالة طارئة بالمستشفى شيمة ما ناقصة) لما خلص الفيلم عايدة كانت مجهزة الرسالة بتلفونها و أرسلتها لمعاذ معاذ شاف الرسالة:سوري معاذ ما اقدر أتعشى معكم عندي حالة طارئة بالمستشفى هاتوا لي سبايسي ماك شيكين معاذ يرفع رآسه و يشوفها محد و يعطي مريم و ميا التلفون يشوفوا الرسالة مريم:يا ربي حالة ميا:خلاص خلوها طلعوا من القاعة و راحوا مع جهاد و سعد يتعشوا ف ماك وقت العشى ميا اتصلت ف عايدة ميا:هلا كيفك عايدة:الحمدلله تمام ها بغيتي شي؟ ميا:لا بس حبيت اتصل فيكي و أغيظك عايدة تبتسم لانها تعرف ليش ميا اتصلت فيها:ليش يا ترى؟ ميا:يفوتك العشى وهـ بس وهـ <<<<هنا ميا تقصد جهاد و سعد إنهم خقاقية )هذا أكيد أيدخل ف القائمة عايدة:ههههههه حسيت لهذي الدرجة تشوفيهم حلوين ميا:سكتي انتي ما تعرفي شي إذا ما كان هذا العشى حلو أي عشى بيكون عايدة:يا الذكاء هذيلا اعرفهم جهاد يشتغل معي بالمستشفى و سعد هو الي أنقذني من عبد الرحمن ميا صرخت:أ يا النذلة و أنا أقول ما عليكي اخبر معاذ:ميا ميا:سوري عايدة:ميا سكتي و لا تجيبي سيرتي ميا:ايش أتعطيني؟ عايدة:سبحان الله أحاول اعرف من النذل فينا يا النذلة ميا:هههههه أوكي يلا باي عايدة:باي سعد و جهاد مستغربين من ميا عن أي قائمة تتكلم ومن الي يفوتها العشى بس بعدين طنشوا معاذ:أنا رايح أجيب الطلبات سعد:اوكي جاي معاك سعد و معاذ راحوا يجيبوا الطلبات ميا تهمس ف أذن مريم:أنا رايحة الحمام مريم:اوكي ميا:بالأذن جهاد:تفضلي مريم:أنت ف أي مستشفى تشتغل؟ جهاد:مستشفى الخلاص الخاص مريم رمشت بعينها وقالت ف نفسها هذا يشتغل ف مستشفى عايدة و شهقت بصوت :ها جهاد:خير فيكي شي مريم بارتباك:ها لا بس تذكرت اتصل ببنت خالتي دقيقة جهاد:تفضلي مريم تتصل ف عايدة عايدة:هلا مريم:أ يا النذالة عايدة:هههههههه ميا خبرتك؟ مريم:لا أنا سألت الي يشتغل معاكي عايدة بخوف:ايش سألتي ؟ مريم:وين يشتغل عايدة:اها لا تخبري حد خاصة أخوكي هذا مريم:هههههه اوكي عايدة:اكره هذي الضحكة الله يعين ايش ورآها مريم:سلام جهاد:مريم صح؟ مريم:ايوا جهاد:وأنتي ايش تشتغلي؟ مريم:مدرسة انجليزي جهاد:ما شاء الله ,انتي توأم معاذ؟ مريم:ههههه ايوا ميا رجعت مريم:وهذي ميا بعدها تدرس ميا الي ما عارفة السالفة:هااااااا ايش؟ مريم:ههههههه لا ماشي جهاد يحاول بكتم ضحكته:ايش تدرسي ميا؟ ميا: تصميم ديكورات جهاد:اها حلو ميا تحاول تتنذل: بنت خالتي دكتورة حتى جهاد يرفع حواجبه:صحيح ف أي مستشفى؟ مريم ردت بسرعة:لا هي ما تعيش هنا تعيش بأستراليا جهاد:اها و شافت على ميا كأنها تقول شغلك معي بعدين معاذ:أوف حشى ما زحمة كل هذا عشان ماك؟ سعد:انزين أنت ليش تجي ماك؟ معاذ:ها لا بس كنت أريد افتح موضوع الكل:هههههههه ************* اليوم الي بعده وقت الغدا جهاد كان ف مكتب عايدة و يحكي لها الفيلم الي شافه وهو مرة مندمج و إذا ما حصل كلمة يوصف بها المشهد عايدة كانت ترد عليه جهاد:سبحان الله كأنك شفتي الفيلم عايدة كاتمة الضحكة:سبحان الله شوي كذا و يدق الباب عايدة:ادخل و يدخل معاذ ويشوف جهاد صرخوا ف نفس الوقت:أنت؟ايش تسوي هنا؟؟؟؟؟ عايدة ف نفسها:وا غيابي كشفوني معاذ:ايش تسوي هنا؟ جهاد:أنا اشتغل هنا أنت؟ معاذ:جاي أشوف عايدة بنت خالتي كلهم الاثنين شافوا عليها معاذ:يعني ما كان عندك حالة طارئة جهاد:يعني شفتي الفيلم عايدة بارتباك:ا ا لا و ايوا جهاد:أ يا النذالة و أنا متعب نفسي و احكي لك الفيلم و انتي ما أقول غير حسبي الله و نعم الوكيل معاذ:نتكلم ف البيت أنا آبا أرابع جهاد عايدة بتطنيشة:اوكي معاذ إنقهر هذي ما تخاف جهاد ما عنده خبر متونس **************** نهاية الجزء الحادي عشر و ما أينزل الجزء الثاني عشر إلا إذا حصلت على الأقل عشر توقعات و ردود و اسفة ع التأخير استمتعوا | |||||||||
|
| |
|
09-11-13, 06:34 PM
| #13 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| ************** الجزء الثاني عشر جهاد بعد ما طلع معاذ من عنده اتصل على سعد سعد:هلا كيف الحال؟ جهاد:تمام الحمدلله أنت؟ سعد:ماشي الحال ها خير ؟ جهاد:ما أتتخيل من صادفني بمكتب عايدة سعد:من؟ جهاد:معاذ سعد بصدمة:معاذ؟ايش يسوي هناك؟ جهاد:طلع ولد خالة عايدة سعد ف نفسه(نعممممممم ايييييش؟؟؟)سوى نفسه ما مهتم:اها والله زين جهاد:أوه اتصل فيك بعدين جاني مريض سعد:تمام يلا سعد جلس يفكر:إذا معاذ يكون ولد خالتها يعني أنا ما عندي فرصة. فرصة؟أي فرصة هذي؟ أنا عن ايش أتكلم؟ شو صار لي هالكم يومين أفكر فيها كل ما جلست وحدي يا رب صبرني اووووووووووووووف. ******************** عند أم هيثم الكل كان مجتمع عند الخالة أم هيثم عشان يودعوا عايدة الي راجعة البيت لان عبدالله و الشلة راجعين بكرة أم هيثم تبكي:يا حبيبتي انتي تروحي و إحنا خلاص تعودنا عليكي عايدة تحاول تمسك نفسها:خالو لا تقولي كذا ما كأني بسافر و لا شي لا راجعة البيت أنظف مريم:ترى أتروحي و ما أنرجع نشوفك ميا:مضطرة أوافق مريم و أقول إن كلامها صحيح عايدة:لا خلاص لا تخافوا كل يوم أو يومين أبتصل فيكم و أحاول في نهاية الأسبوع أجي أزوركم تمام كذا؟ أم هيثم:أنشوف أول أسبوع و خلاص الكل:ههههههههههه سالم:عايدة كيف سالم؟ عايدة:كل ما أتكلم معه يقولي بخير و العلاج ماشي زين بس و ما يضيفوا شي معاذ:يمكن ماشي صاير عايدة:يمكن يلا أنا استأذنكم بروح ميا ما قدرت تستحمل:عيوووووووووود لا تروحي بليييييييييز عايدة:ههههههههههه و أخيرا طلعتي ههههه انزين ليش ما تجوا انتوا ؟ أم هيثم:إذا في عزومة أخليهم يناموا عندكم سالم:و أنا بعد معاذ:و أنا بعد عايدة:مو دعاية بنك عمان الدولي"و أنا بعد" الكل:ههههههه عايدة:يلا مع السلامة ودعتهم و مرت ع المستشفى تخبرهم إنها آخذه إجازة لما وصلت البيت فتحت الباب و حست بجسمها يرتعش و قالت لنفسها:لازم تنسي الي صار و تكوني قوية أخوكي جاي بكرة كوني قوية عشانه. أخذت نفس عميق و فتحت الباب حصلت المكان كيف ما كان آخر مرة جات قالت:أوف اتصل بالدلخات يجن ينظفن ما مصدقات عندهن إجازة ********* بعد ساعات من تنظيف و تغير شراشف عايدة:نانا جيبي لي كوب ماي بليز نانا:إن شاء الله ميس عايدة:الهي تعبانه حيييييييل ما اقدر أسوي شي اووف شربت الماء و راحت غرفتها تستريح في الصبح ما قامت إلا على صوت صريخ أحمد:عموووووووووو عايدة فتحت عينها و رمشت كم مرة و بعد كم دقيقة استوعبت:حمود حبيبي انتوا هنا بعدين قالت:لحظة ما المفروض طائرتهم الساعة 2 شافت على الساعة لقتها 2:30 صرخت :ايييييييييييش نمت للحين يا الهي شكلي تعبت كثير أخذت سالم و أعطته الشغالة الي جابته و قالت لها:خذيه تحت أنا تو جاية راحت دخلت الحمام و انتوا بكرامة أخذت شاور ع السريع و نزلت ف نهاية الدرج عبدالله كان واقف ينازع حسين عايدة:حشى ما أمداكم توصلوا حتى عبدالله شاف عليها بنظرة اشتياق و هي ركضت للدرج و رمت نفسها بحضنه عايدة:الحمدلله ع السلامة يا الغالي عبدالله:الله يسلمك يا عيون الغالي سالم:تسلم لي عيون الغالي أنا عايدة لفت و تشوف سالم واقف على رجله بعكاز واحد عايدة:ها سالم حبيب قلبي يمشي يا عيني و راحت تحضنه. *********** نهاية الجزء الأول من الجزء الثاني عشر البقية يوم السبت استمتعوا التعديل الأخير تم بواسطة اسطورة ! ; 09-11-13 الساعة 06:54 PM | |||||||||
|
| |
|
09-11-13, 06:59 PM
| #14 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| ********* الجزء الثاني عشر (الجزء الثاني) عايدة: ها سالم حبيب قلبي يمشي يا عيني و راحت تحضنه سالم حضن عايدة بالقوة كان يريد يشم نسمة عمته إلي افترق عنها لفترة و اشتاق لها بعد ما تركها عينه امتلأت دموع لما شاف على عمته لقاها ميتة من الصياح وضحك غصبن عنه سالم:ههه عمتي خلاص رجعت عايدة:كله بسببك من قال لك تحضني كذا عبدالله:اسميكم انتوا الاثنين حسيت أنا حسيت الكل:هههههه ************** بعد يومين عملوا عزومة برجعتهم و عزموا الكل و لما أقول الكل اقصد الكل طارق و حرمته ,حمدة و زوجها ,عائلة أم هيثم كلها و عبدالله عزم أبو سعد و عائلته+جهاد قبل العزومة بساعتين عايدة و حمدة كانوا في المطبخ يجهزوا الحلو و العصير و كله حمدة:عايدة ذوقي العصير شوفي إذا السكر اوكي و لا يحتاج زيادة ؟ عايدة أخذت الكوب و شربت رشفة و جلست فترة تتذوق العصير تعاند حمدة حمدة صرخت:اشربي و خلصيني عايدة تعاند و تشرب شوي شوي حمدة عصبت و أخذت الكوب و ضغطت عليه بالقوة و العصير كله انكب على عايدة و الكوب ترك علامة على انفها عايدة قامت و أخذت كوب الماء و كبته على حمدة و هربت للغرفة بعد فترة انفها احمر أخذت قطعة ثلج حطته على انفها و بعدين غطته بالبلاستر لما نزلت تحت شافها سالم سالم:عمتي خير سلامات ايش صاير لانفك؟ عايدة:لا ما في شي حبيبي بس طحت و ضربت انفي ع السرير سالم باستغراب:كيف كذا عايدة:صار الي صار و خلاص مع إن وجهي تشوه بس أمري لله و ابتسمت بعدين كملت طريقها رايحة المجلس بعد كم دقيقة كذا جاؤوا بيت أم هيثم أم هيثم بخوف:خير بنتي ايش صاير لك؟ عايدة:لا ماشي خالتي بس جرح بسيط أم هيثم:اها وين أخوكي؟ عايدة:ف المجلس بعد ساعة الكل كان مجتمع بعد الغد دخل حسين عايدة:هلا حسونة ايش بغيت؟ حسين:عموه أولا أنا اسمي حسين أوكي؟ ثانيا بابا و الشباب أيدخلوا يسلموا بعد خمس دقائق و بعدين قال بالانجليزي:جهزوا أنفسكم و طلع و الكل ضحك عليه البنات تستروا و دخلوا الشباب التوأم أول ما شافوا سالم و سالم مع بعض و يضحكوا فكوا حلقهم عايدة راحت توقف عند التوأم:احم بنات سكروا حلوقكم ترى أسنانكم مو من زودها خخخخ التوأم:عايدة حرام عايدة:ههههه امزح معكم بس مريم:اعرف إنكم تتكلموا عن أخوي التوأم وعد:انتي عندك أخ توأم وينه؟ مريم:هذاك عند الدكتور إلا أقول عيود عايدة:هلا مريم:ايش اسمه؟ عايدة:جهاد ليش؟ مريم:ها لا ماشي عهد:واو تتشابهوا كثير مريم:أكيد معاذ كان مار و سمع:بس أنا أحلى صح؟ البنات خجلوا و نزلوا راسهم عايدة:احم مادح نفسه كذاب معاذ:سكتي انتي آخر وحدة تتكلم على بالك حلوة ؟ عايدة:أحلى منك على الأقل معاذ:سكتي باه سكتي ما تشوفي الي على انفك؟ عايدة حست كأنه ضربها ع الوتر الحساس:هذا مو بالعمد أوكي كله بسبب حمدة الخايسة بعدين حست إنها طلعت السر قالت:أوبس أم هيثم سمعتها:ايش قلتي من السبب؟ حمدة:آه صح عايدة الشاي جاهز لا؟ عايدة قالت ف نفسها ( أتنذل عليها شوي مو كل مرة تطلع من السالفة مثل الشعرة ف العجينة لا):بعد عورتيني و تخليني أروح أجيب الشاي؟ الكل التفت يشوف على حمدة حمدة:آه آه ها ايش قلتي؟ عبدالله:انتوا ما خليتن هذي العادة بعدكم ما تشوفوا إنكن كبرتن خلاص و هزأ عايدة بس أما حمدة من النذالة تضحك عليها أم هيثم:خلاص عبدالله الأخوات يتضاربوا عيب تهزئها قدام الضيوف عبدالله:روحي غرفتك عايدة:إن شاء الله ركضت الغرفة و هي تبكي بعدين حمدة حست بالذنب و المجلس عم عليه سكوت مثقل بالارتباك أم هيثم:مريم ميا روحن جيبن الشاي يلا مريم و ميا و التوأم راحوا المطبخ عبدالله جلس ع الكرسي و هو يحس بالذنب سالم تحرك بغى يروح عند عايدة عبدالله:سالم سالم:هلا أبوي سم ؟ عبدالله:اجلس مكانك حمدة حمدة:نعم عبدالله:روحي اعتذري و الحين حمدة:إن شاء الله معاذ حاول يغير الجو شوي:صح سالم ما شفت شي عجبك هناك؟و رفع حواجبه بخبث سالم على نياته:ها لا أنا ما رحت أتمشى معهم لأنهم كانوا يروحوا لما أنا أكون ف المستشفى فما شفت شي على قولتك معاذ بخيبة:اها الكل ضحك على معاذ مازن:إلا أقول معاذ كيف تعرف سعدون؟ معاذ:سعدون؟ ماجد:اسم دلع لسعد سعد:آخ يا البزران كان ما وريتكم شغلكم ما أكون سعد مازن:قصدك سعدون الكل:ههههههه بس من الناحية الثانية سعد كان متضايق بس ما يعرف السبب و مريم طلعت من المجلس رايحة المطبخ تجيب تلفونها لما طلعت صدمت ب جهاد الي كان طالع من الحمام و انتوا بكرامة مريم طاحت ف الأرض لما قامت قالت:حشى جدار ما صد..... و شافت انه جهاد و سكتت جهاد:آوه آسف ما شفتك أتألمتِ؟ مريم:ها لا أنا الغلطانة و ركضت راحت المجلس و وجهها احمر أم هيثم:مريم ماله وجهك أحمر مريم:ها لا بس ركضت من فوق للمطبخ لهنا أم هيثم:و ليش إن شاء الله مريم:كنت أدور على تلفوني **************** بعد العزومة عبدالله راح فوق عند غرفة عايدة دق الباب عايدة:ادخل دخل و شافها ع اللاب توب سألها:ايش تسوي؟ عايدة لفت و ابتسمت بحزن:ما كان عندي شي أسوي ف كنت أكمل بعض الأوراق و أغير بعض المواضيع ف موقع المستشفى عبدالله:زعلانة ؟ عايدة:لا حزينة عبدالله:كيف كذا؟ عايدة:لا تهتم بس عندي سؤال واحد؟ عبدالله:تفضلي عايدة:ليش أنا الي أتهزأ دائما؟ عبدالله حس بالذنب و دمعت عينه عايدة خافت :اخوي فيك شي ؟ عبدالله:لا ما فيني إلا الخير بس علمتيني غلطتي أنا طول عمري أهزأك انتي بدل حمدة لأنك الصغيرة و ما أريد أشوفك تغلطين قدام الناس أحس كأني مو مربيك زين عايدة:لو كان في احد اينلام فهي أنا لأني ما أخذت شعورك ف الاعتبار و اعتذر لك كل الاعتذار و أتمنى انك تسامحني. عبدالله:أنا مسامحك مهما عملتي و حضنها فبكت عايدة بصمت ف حضنه ********* بعد يومين فمكتب عايدة جهاد:احم دكتورة؟ عايدة:هلا جهاد:احم أبغى خدمة منك عايدة:آمر جهاد:ما يأمر عليك عدو بس كنت أريدك تتوسطي لي عايدة:عند من؟ جهاد بارتباك:احم مريم بنت خالتك عايدة فتحت عينها مرة:هاااااااااااااااااااا� �اااااا؟ ******************** يا ترى ايش راح يكون رد عايدة و مريم و البقية انتظروا الي يوم الخميس و راح تعرفوا استمتعوا | |||||||||
|
| |
|
09-11-13, 07:02 PM
| #15 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| **************** الجزء الثالث عشر جهاد:احم دكتورة؟ عايدة:هلا جهاد:احم أبغى خدمة منك عايدة:آمر جهاد:ما يأمر عليك عدو بس كنت أريدك تتوسطي لي عايدة:عند من؟ جهاد بارتباك:احم مريم بنت خالتك عايدة فتحت عينها مرة:هاااااااااااااااااااا� �اااااا؟ جهاد:حسيت انك اتعملي كذا عايدة:لا يعني ما التقيت غير مرتين لا؟ جهاد تنهد:ياخي دكتورة بنت خالتك هذي دخلت قلبي مو مزاجي أرجوكي تتوسطي لي عايدة ابتسمت برقة:ماله داعي تترجى خلاص أنا اكلم اخوي يكلم زوج خالتي و إن شاء الله ما يصير إلا الخير جهاد:الله يسمع منك عايدة ابتسمت بخبث:من مثلك يا مريم تتزوجين جهاد ههههه أحسن اتصل فيها جهاد:دكتورة عايدة ما أريد احد يعرف بالموضوع لين أتأكد لو سمحتي حتى سعد ما أيعرف. عايدة: أكيد ايش قالوا لك مازن و ماجد cnn؟ جهاد:ههههه هذيلا بالذات ما يعرفوا عايدة:هههههه جهاد طلع من مكتبها و جلست تفكر ف نفسها:آه يا مريم من كان يعرف أن الي كان عندي مشاعر تجاهه أيتزوجك همم إن شاء الله تعيشوا حياة مريحة . *********** بعد الدوام عايدة رجعت البيت و لقت عبدالله ف المجلس مع حسين الي جالس يكتب واجباته عايدة:السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عبدالله:و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته حسين أول مرة يسوي هذي الحركة:عمتي هلا و الله هلا و الله بأحلى عمة و قام من مكانه يروح يحضنها و يبوس راسها عايدة مستغربة:حسين أنت بخير حبيبي؟و حطت يدها على جبهته تشوف إذا مسخن و لا ايش عبدالله ضحك بعدين سكت و قال بحزم:حسين ارجع و اكتب واجباتك اليوم أنا و أنت وراك وراك و الزمن طويل عايدة:ههههه خير ايش في؟ عبدالله:اليوم المدرسة متصلة فيني تقول إن الأخ الفاضل ما كاتب واجبات مال أسبوع كامل بحاله عايدة:اسبوووووع؟؟؟؟حسون ايش كنت تسوي؟ حسين:أنا ما كنت أسوي شي لما افتح الدفتر أتذكر شي نسيت أسويه بعدين لما أروح أسويه انسي اكتب الواجب. جاء سالم و قال:العذر أقبح من الذنب أنت كنت تلعب بلاي ستيشين طول الوقت حسين:ياخي أنا عندي سؤال عايدة:ياخي تفضل حسين:ليش دائما الأخ الكبير يشتكي ع الصغير عايدة:ههههههه لأنه يريد مصلحته حسين:تعرفوا كرهتها هذي الكلمة كل شي مصلحتك تنام مصلحتك تأكل مصلحتك يا خي ما في شي ما فيه مصلحة؟ عبدالله ماسك ضحكة من شكل حسين:أقول بلا هرج يلا كمل كتابة بسرعة حسين مبوز فمه:إن شاء الله عايدة و سالم:خخخخ عايدة تذكرت:صح أخويا حبيبي عبدالله:هلا عايدة:لما تخلص من المعركة أريد أتكلم معك بموضوع خاص عبدالله:خير ايش في؟ عايدة:ما في إلا الخير و ابتسمت تطمئنه *********** عايدة تكلمت مع عبدالله ف موضوع جهاد و مريم عبدالله فرح و قال:إن شاء الله بكرة طالع من الدوام رايح عنده و اكلمه عايدة:إن شاء الله و راحت الغرفة اتصلت ف جهاد جهاد:الو السلام عليكم عايدة بصوت حزين:و عليكم السلام جهاد:خير ايش في؟ عايدة كلمته بالياباني: إنني اعتذر لك لكن لم استطع أن أفعل شيئا أنا آسفة حقا آسفة جهاد:لماذا؟ما الذي حدث؟أخبريني أرجوكي عايدة:ها ايش؟أوه صح كنت أجرب مشهد ف دراما يابانية ههههههه حلوة صح؟ جهاد:أسقطتي قلبي الله يسامحك عايدة:و الله ههه رجع قبل لا تموت جهاد:تتطنزي مع شكلك عايدة:ههههه اوكي سوري لا تعصب خبرت اخوي و قال إن شاء الله بكرة بعد الدوام أيمر على عمي أبو هيثم و يكلمه و يشوف إذا أيحدد موعد جهاد:اها شكرا عايدة:لا افا زميل دراسة سابقا و شريك بالمستشفى حاليا أي شي لكن إذا مريم اشتكت من شي لا تلوم إلا نفسك م عشان معاذ و لا غيره أتضطر تتعامل معي و أنت تعرفني لما اعصب صح جهاد:لا يكون تحاولي تقولي لي لا تتزوج مريم؟ عايدة:ههههه لا بس أحذرك مقدما لا ضغينة جهاد:الحمدلله يلا مع السلامة عايدة:يلا سلام **************** هل تتوقعوا أبو هيثم أيوافق يلا أمطروني بالردود جاري الانتظار | |||||||||
|
| |
|
09-11-13, 07:04 PM
| #16 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| ************ الجزء الرابع عشر ف مدرسة سالم الكل كان فرحان يرحب برجعة سالم للمدرسة و عملوا له حفلة و كان سالم هادئ و وجهه ما يبين إذا كان فرحان و لا منزعج حاط على وجهه تعبير لا مبالاة مازن:ياخي هذا الولد بارد مثل الجليد الموجود ف القطب الجنوبي ماجد:ههه صدقك مازن:أقول جيب الكيك ماجد:ايش ناوي تسوي؟ مازن يرفع حواجبه بمكر:أتشوف راحوا و أخذوا الكيك سالم كان جالس مع صاحبه يتكلموا و كذا فجأة ما يحس إلا بكيك على رآسه الكل:أوووووووه سالم قام و الكل رجع لورا دار و شاف على التوأم نظرة كأنه يقول دواكم عندي بعدين مشى و راح الحمام ينظف نفسه الكل+ماجد و مازن:ههههههههههههه صاحب سالم وقف و قال لمازن و ماجد:اعرفوا أنكم أعلنتم الحرب ضد سالم و تحملوا النتائج بروح رياضية أحسن لكم *********** عايدة كانت نايمة بغرفتها يوم الجمعة فرن تلفونها الساعة سبعة بنغمة خصصتها لمريم عايدة:الساعة كم الحين؟ مريم بحماس:ما يهم حبيت أعلمك انتي أول وحدة عايدة عدلت نفسها بالسرير و جلست قالت و هي تحك عينها:خير إن شاء الله ايش هذا الشي الي استدعى تتصلي فيني ف هذا الوقت؟ مريم:شكلك ما تريدي تعرفي يلا مع السلامة انتي أخر وحدة أتعرف عايدة:لا لا تعالي قولي مريم:ههه أعرف انك ما تقدري تقاوميني عايدة:لو كنتي قدامي الحين لو صفقتك بالمخدة المهم ايش هو الخبر؟ مريم:بس أول وعديني انك ما اتضحكي علي عايدة:بحاول مريم:عايدة حرام عايدة:ههههههه يلا قولي مريم:عايدة أنا انخطبت عايدة حاولت تتصنع الدهشة و شهقت:انخطبتي واو مبروك حبيبتي أنا دائما كنت اقول انك اتتزوجي قبلي يا سلام مريم:الله يبارك فيكي حبيبتي عقبالك عايدة تغير الموضوع:ها من المحظوظ الي يآخذ توأمي؟ مريم حست إن عايدة تغير الموضوع فسايرتها:ما أتصدقي من عايدة باستهبال:من؟ مريم بكل طيب نية:دكتور جهاد عايدة باستهبال اكبر:لا مستحيل ولا قالي الخائن مريم:ممكن كان يريد الخطبة تكون مفاجأة عايدة:اها أنا ما بقول شي لين هو يخبرني مريم:على راحتك بس أنا علمتك لا تقولي بعدين العكس عايدة:ههههههه لا تخافي مريم:و بعدين لما انتي تنخطبي أنا أول وحدة اعرف اوكي؟ عايدة مزاجها تقلب فجأة و قالت بحزن:ته ما أريدك تنتظري كثير فلا تتوقعي شي لما تشوفيني اتصل فيكي ف نفس هذا الوقت مريم:عايدة انتي ليش متعقدة من الزواج؟ عايدة:أنا ما متعقدة مريم قاطعتها:إلا متعقدة و نص انتي متغيرة كثير من بعد ما صارت لك السالفة مع عبد الرحمن اسمعي بعد ساعة تلاقيني عند الباب لا تتحركي من هناك فاهمة عايدة:يعني ما اتسبح؟ مريم:انتي هبلة و لا تستهبلي؟ عايدة:هههههه اوكي ******** بعد ساعة بالظبط مريم كانت عند مدخل البيت دخلت و سلمت على الكل و ركبت غرفة عايدة لقتها تقرأ قرآن عايدة شافت مريم و توقفت عند الحزب مريم:تقبل الله عايدة:منا و منكم صالح الاعمال مريم:امين يا رب يلا تعالي نجلس ف مكان نرتاح فيه و تخبريني كل السالفة عايدة:اي سالفة انتي الثانية؟ما في سالفة انتي الي بس حبيتي تجي البيت مريم:لا في سالفة عايدة:و الله لو ما كنتي مريم لو ما خبرتك بس انتي توأم روحي مريم تمزح معها:دوري لك توأم روح ثاني انا خلاص حصلت توأمي عايدة:حشى لا امس جاي يخطبك و الحين صار توأم روحك انتي فارطة اشكره مريم:ههههههه لا قولي السالفة عايدة:السالفة و ما فيها ان قبل عبد الرحمن حتى كنت احس بنفور من الرجال بس لكوني دكتورة عرفت ان هذا شي خطير حاولت اني امسك نفسي قدام الرجال و ما اسوي شي يبين حالتي بس عبد الرحمن كنت اكرهه من اول و ما كنت استحمله فسبحان الله قدام الشخص الوحيد الي كنت ما اطيقه كنت اتصرف على طبيعتي تخيلي حتى سالم كنت انفر منه بس حبي لهم كلهم كان يساعدني اني اتخلص من هذا الشي و بعدين جاء الاستاذ سعد الله يخسف ابليسه كان يرفع لي ضغطي بنظرة منه بس فجأة بدأ يتصرف بشكل ثاني معي حتى اني بدأت ارتاح له مريم انا ما اعرف ايش صاير لي؟ مريم:يا حبيبتي هذا يسمى الحب عايدة عصبت:حبتك الجرادة يا اللوح انا ف عالم وانتي ف عالم ثاني مريم:هههههه انزين لا تعصبي خلاص هدي بعدين انتي معجبة بسعد وانا ملاحظة هذا الشي من العزومة هذاك اليوم و هو حتى بس انتوا الاثنين تكابروا عايدة:الله يعين *********** تقرر ملكة جهاد على مريم تكون بسيطة و بعده باسبوع العرس فحددوا الملكة و العرس بعد شهرين و العائلات كلها متلعوزة من جهة ثانية غدير كانت تخطط كيف تعذب مريم و تخطط لمشكلة مع عايدة يوم العرس <<<< خخخخ دكتور ايفل أما الباقس فكانوا يعملوا اشياء اكثر طبيعية من غدير ******* اليوم الموعود عايدة كانت ف القاعة و كانت واعدة مريم انها ما تقص شعرها الا بعد عرسها فطول شعرها و وصل لنهاية ظهرها فرفعته بتسريحة حلوة كذا و كانت لابسة فستان احمر خلى بشرتها تبيض اكثر و كان موديله من فوق من دون اكمام و من ورى كان على شكل (في)خفيفة ومن تحت جاي سييييدة و ماسك من منطقة الصدر للخصر و المكياج كان هادئ و خفيف بس طلعت جنان. ميا كانت لابسة نفس الفستان بس كان لونه فسفوري(اخضر فلاش) و لان شعرها قصير من اول فخلته على طبيعته و طلعت كيوت حمدة كانت عاملة للجميع مفاجأة لانها كانت مسافرة مع زوجها لثلاثة اشهر الي كان عنده اشغال هناك فلبست ملابس الحوامل لون بنفسجي فلما عايدة شافتها كان بطنها ظاهر فصرخت:وااااااااااااو حمدو انتي حامل يا سلام حمدة:هههههههههه بصعوبة قدرت اسكت و ما اخبركم عايدة:يا الهي كيف طاوعك قلبك؟ها مريم اذا شافتك بتجن اخاف تنزل من الكوشة و تجي عندك الكل:هههههههههه الناس دخلوا القاعة و كانوا شهد و رغد و وعد و لما لابسين نفس الفستان الي كان لون ازرق ماسك من فوق و واسع من تحت اما الاخت غدير فالكل كان منصدم لانها جات لابسة مثل لبس بيونسي القصير هذاك الي ف اغنية سينغل لايدي خخخخخخ مريم رجعت من عند الصالون و جلست ف الغرفة الموجودة في القاعة بس نست باقتها ف البيت عايدة راحت عند الاستقبال و اتصلت ف معاذ معاذ اول ما رد قال:ايش نست الاخت عايدة:هههههه سبحان الله حسيت ها؟ معاذ:توأمي و أعرفها ليش ما احس عايدة:المهم نست الباقة ف البيت معاذ:وين موجودة؟ عايدة:في المطبخ معاذ:اوكي لما اوصل بسوي رنة انتي اطلعي فاهمة عايدة:تمام و سكرت من عنده فجلست تشوف نفسها ف المراية و وراها سعد كان داخل ******** نهاية الجزء الرابع عشر ف رايكم ايش راح تكون ردة فعل الاثنين توقعاتكم و ردودكم | |||||||||
|
| |
|
09-11-13, 07:04 PM
| #17 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| ******** الجزء الخامس عشر مريم رجعت من عند الصالون و جلست ف الغرفة الموجودة في القاعة بس نست باقتها ف البيت عايدة راحت عند الاستقبال و اتصلت ف معاذ معاذ أول ما رد قال:ايش نست الأخت عايدة:هههههه سبحان الله حسيت ها؟ معاذ:توأمي و أعرفها ليش ما أحس عايدة:المهم نست الباقة ف البيت معاذ:وين موجودة؟ عايدة:في المطبخ معاذ:اوكي لما أوصل بسوي رنة انتي اطلعي فاهمة عايدة:تمام و سكرت من عنده فجلست تشوف نفسها ف المراية و ورآها سعد كان داخل و هي كانت تغني أحلى حاجة لمحمد حماقي سعد كان متنح فيها و جلس يلاحظ كيف تغيرت من بعد السالفة سعد قال بصوت:صراحة الأغنية تناسبك عايدة تلف على ورا و تشوف سعد عايدة شهقت بصوت مرتفع و حمرت بسرعة و راحت تركض داخل سعد استغرب من الجرأة الي خلته يكلمها و ندم ليش يكلمها و جلس يعاتب نفسه فجأة يحس بيد تهزه و يقوم من تأملاته و يلاقي رغد تكلمه سعد:ها ايش؟ رغد:الي ماخذ عقلك يتهنى به سعد:خلصيني و قولي الي عندك رغد:أمي تقول لا تخلي مازن و ماجد يدخلوا معك سعد:هههههه لا تخافي أبوي مهددهم و ماسكهم هناك رغد:خخخخ يستاهلوا ********* مريم دخلت بأغنية هادية حلوة و عايدة و ميا ورآها ماسكين باقات مثل باقة مريم بس بنفس ألوان ملابسهم و الكل كان ملاحظ الثلاثة و بعضهم كانوا يبكوا أما عايدة و ميا كانوا ماسكين نفسهم بالقوة لا يصيحوا و يصيحوا مريم معهم بعد ما جلست مريم صورت كم صورة البنات رقصوا أما الآنسة غدير فجالسة رجل على رجل عايدة و هي ترقص مع ميا:و الله زين أن رجلها تحت الطاولة و لا كنا ما بنام بليل من الكوابيس ميا:هههههههه الله يصرف إبليسك بعد الرقص أكلوا و صار وقت زفة العريس مريم رمشت و حصلت القاعة كلها أسود ليش؟؟؟؟؟ الكل لبس عبايته ههههههه المهم دخل جهاد معاه سعد و صلاح زوج حمدة لأنه يكون ابن عمه عايدة كانت واقفة عند مريم و أول ما شافت أن سعد دخل مع جهاد حمرت كلها ميا:عايدة مالك محمرة من كثر ما انتي محمرة صرت ما اعرف وجهك من فستانك مريم تحاول تمسك ضحكتها:ميا خص الله إبليسك اسكتي عايدة:ههههه خلاص يلا قرب فارس الأحلام مريم:اسكتن وصل جهاد عند مريم و سلم عليها جهاد:مبروك يا عروسة مريم بخجل فظيع:الله يبارك فيك عايدة:جهاد مبروك عليك بنت خالتي ما أوصيك عليها جهاد:افا على العين و الراس عايدة الدموع تجمعت ف عينها و نزلت من على الكوشة من دون ما تلف جهاد:شكلكم مقربين من بعض كثير ها؟ مريم:كثير فديتها ميا بغت تلطف الجو:انزين أنا بروح أدور شرفة أنط منها الكل:هههههه جات أم هيثم:يلا انزلوا و خلوا العرسان مع بعض يلا ******* بعد ما راحوا العرسان بقوا عايدة و ميا و سالم ع +ن مازن و ماجد و التوائم و لما و طارق و حمدة و صلاح والشلة كلها مازن و ماجد كانوا فالينها رقص أما البقية كانوا يضحكوا عليهم و رن تلفون عايدة و كان اتصال من اليابان طلعت برى القاعة حتى تسمع زين عايدة:الو الطرف الثاني:مرحبا أم هل انتي عايدة ؟ عايدة:نعم من أنت؟ الطرف الثاني:أنا أخت ميساكي ميواكو عايدة:اها نعم أتذكرك ميواكو:كنت أريد أن أسألك هل ميساكي معك؟ عايدة:لا لماذا ما الذي حدث؟ ميواكو:إني أحاول أن أتحدث معها منذ الأمس لكنها لا ترد على هاتفها عايدة:سأحاول أن أتصل بها و أخبرها و سأعلمك بالتفاصيل ميواكو:شكرا جزيلا إن أمي قلقة جدا عايدة:أخبريها ألا تقلق كل شيء على ما يرام ميواكو:حسنا إلى اللقاء إذا عايدة:إلى اللقاء عايدة سكرتها منها و اتصلت ف ميساكي ميساكي ما ترد اتصلت ف زوج ميساكي و لا هو يرد عايدة خافت و راحت داخل عايدة:طارق خلا وديني عند ميساكي طارق:خير ايش في؟ عايدة:خلا وديني و بعلمك كل شي ف الطريق حمدة:ليش وين سيارتك؟ عايدة:ف السيرفس طارق:يلا خلا يلا شباب مع السلامة نلتقي الكل:سلام ******** يا ترى ايش صار لميساكي بعد توقعاتكم التكملة أتنزل | |||||||||
|
| |
|
09-11-13, 07:05 PM
| #18 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| ********* تابع\الجزء الخامس عشر رن تلفون عايدة و كان اتصال من اليابان طلعت برى القاعة حتى تسمع زين عايدة:الو الطرف الثاني:مرحبا أم هل انتي عايدة ؟ عايدة:نعم من أنت؟ الطرف الثاني:أنا أخت ميساكي ميواكو عايدة:اها نعم أتذكرك ميواكو:كنت أريد أن أسألك هل ميساكي معك؟ عايدة:لا لماذا ما الذي حدث؟ ميواكو:إني أحاول أن أتحدث معها منذ الأمس لكنها لا ترد على هاتفها عايدة:سأحاول أن أتصل بها و أخبرها و سأعلمك بالتفاصيل ميواكو:شكرا جزيلا إن أمي قلقة جدا عايدة:أخبريها ألا تقلق كل شيء على ما يرام ميواكو:حسنا إلى اللقاء إذا عايدة:إلى اللقاء عايدة سكرت منها و اتصلت ف ميساكي ميساكي ما ترد اتصلت ف زوج ميساكي و لا هو يرد عايدة خافت و راحت داخل عايدة:طارق خلا وديني عند ميساكي طارق:خير ايش في؟ عايدة:خلا وديني و بعلمك كل شي ف الطريق حمدة:ليش وين سيارتك؟ عايدة:ف السيرفس طارق:يلا خلا يلا شباب مع السلامة نلتقي الكل:سلام في الطريق عايدة قالت لطارق السالفة كلها لما وصلت شقة ميساكي رنت الجرس مع انه كان وقت متأخر بس عايدة كانت خايفة لا شي يصير لميساكي لأنها عزيزة على قلبها فجأة يرن تلفونها مرة عايدة تشوف تلقى ميواكو تتصل عليها عايدة ترد بسرعة :ميواكو؟ ماذا حدث؟ ميواكو:أنا حقا آسفة لإزعاجك لكن عايدة:لكن ماذا؟ ميواكو:ميساكي فاجأتنا عايدة:فاجأتكم؟كيف؟ ميواكو:إنها هنا عايدة:مااااااااااااااااذا� �ااااا؟؟؟؟؟؟ هل يمكنني أن أتكلم معها إذا سمحتي؟ ميواكو:نعم تفضلي ميساكي:مرحبا عايدة:أوه لا تقولي مرحبا لي بل يجب عليكي الاعتذار هل تعلمين كم كنت خائفة لقد جعلتني أقف أمام باب شقتك كالمجنونة و أنا بثوب سهرة هل تعلمين؟ ميساكي:هه لم أشأ أن أخبرك حتى لا تفسدي المفاجأة عايدة:على الأقل أخبريني أنها مفاجأة و سأصمت ميساكي:أنا آسفة؟ عايدة:ههههه انتظرك لحين عودتك إلى اللقاء طارق:هههههه طاحت عليكي بمقلب عايدة بتنهيدة ارتياح:الله يخص إبليسها بس أرعبتني أقول خلا البيت طارق:ههههه خلا ********* بعد شهرين مريم و جهاد رجعوا من شهر العسل عملوا عزيمة ف بيتهم الجديد <<<يا كثر عزايمهم و يا كثر كرهي للعزايم. ف العزيمة الكل فرحان بس شخصين كانوا يراقبوا من بعيد غدير و سناء الي كانت حاقدة على مريم بالقوة بس مريم ما كنت مهتمة أما عايدة فكانت بعدها بالدوام مريم تتكلم مع حمدة:ليش خليتيها تروح؟ حمدة:أقولك طلعت من بعد صلاة الفجر مريم:لهذي الدرجة ما تحب العزايم حمدة:ههههه شكله بعد شوي تدخل عايدة بعباتها حمدة:انتي ما لبست عايدة كانت معصبة و قاطعتها:بالله عليكي يا حمدة طول الوقت بالدوام مشغولة كيف ببدل و الطريق كلها زحمة تخيلي من الساعة 11و أنا ف الشارع مريم:يا الهي انزين روحي غرفة الضيوف و بدلي عايدة:تمام راحت الغرفة و دخلت سكرت الباب بالمفتاح لا يصير لها مقلب أخذت لها شاور سريع و انتوا بكرامة و غيرت ملابسها لبست بنطلون أبيض سكيني مع توب أزرق طويل للركبة هذي المرة لبست شيلة ما كانت فاضيه تعدل شعرها نزلت تحت و جلست تسمع سوالف مريم عن مغامراتها مع جهاد و الكل يضحك و كانوا بس البنات الي موجودات ف الصالة أما الحريم فكانوا يشربوا شاي ف الحديقة بعدين غدير انقهرت لأن الكل منتبه لمريم فقامت و وقفت ف الوسط غدير:هه أخوي وداكي إيطاليا بس؟ أكيد ما يريد يضيع فلوسه على وحدة مثلك مريم:و الله أشكر ربي أنه وداني إيطاليا من كان يعرف إني بروح هناك الكل:هههههه غدير انقهرت اكثر و قالت:اصبري انتي أنا أعطيكي ستة أشهر كحد أقصى و بعدين ترجعي بيتكم و يتزوج الي أحسن منك عايدة كانت معصبة من البداية و غدير قامت تزيدها:غدير لو سمحتي احترمي نفسك غدير:ليش إن شاء الله أنا أقول الصدق عايدة:صدق ف عينك هذي وقاحة يا حبيبتي بعدين احترمي الي اكبر منك و إذا عندك مشكلة مع مريم ناقشيها مع أخوكي و هو أيتصرف فاهمة لا تعملي نفسك فيلسوفة زمانك قال ستة أشهر قال انتي على الأقل اتستمري ثلاثة أشهر ف بيت زوجك فلا تعيبي على غيرك قبل لا تغطي عيوبك صراحة من الحين أشفق على الي أيتزوجك و طلعت من الصالة بعد ما ألقت القنبلة راحت غرفة الضيوف أخذت أغراضها و طلعت لما مرت من الصالة الهدوء كان بعده موجود وقفت عند باب الصالة عايدة:مع السلامة مريم بتكلم معاكي بعدين نلتقي بإذن الله مريم و بعدها الموقف ما دخل برأسها:ها إن شاء الله ************* في اعتقادكم ليش عايدة كانت معصبة قبل الموقف؟؟؟؟ توقعاتكم حبيباتي يتبع | |||||||||
|
| |
|
09-11-13, 07:06 PM
| #19 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| تابع\ عايدة طلعت من البيت و فتحت سيارتها فجأة ...:السلام عليكم عايدة التفتت بسرعة تشوف من صاحب الصوت الهادئ الي سلم عليها لقت سعد رجعت ذاكرتها ليوم العرس و حمرت عايدة:احم و عليكم السلام و عشان تخفي ارتباكها سوت نفسها تدخل أشياءها ف السيارة لما جات تركب قدام سعد:لحظة ليش رايحة ما كأنك واصلة الحين؟ عايدة:ها لا مشغولة شوية سعد:هه أوكي ما بكذب عليكي بس سمعت الي قلتيه لغدير عايدة:ايييييش كنت تتجسس علينا حضرتك ؟ سعد:ههه لا كنت ف المطبخ (المطبخ عند المجلس الي البنات كانوا جالسات فيه فيستمع كل شي و عايدة صوتها كان عالي شوي) عايدة:أوه اوكي يلا مضطرة أروح سعد:أترجعين؟ عايدة:ما أعرف ليش؟ سعد:في بعضنا أيبقى في مشاوي بليل عايدة:مريم ما قالت لي على كلن سلام سعد:سلام سعد ف نفسه:ياخي ليش ما قلت لها تجي بدل ما اسألها أوف خربتها من يوم العرس عايدة ركبت السيارة و راحت *********** بعد صلاة المغرب من نفس اليوم مريم اتصلت ف عايدة مريم:هلا كيفك الحين؟ عايدة:أهلين تمام الحمدلله مريم:أقول عاملين مشاوي تجي؟ عايدة:من أيكون هناك؟ مريم:لا تخافي غدير ما أتكون موجودة عايدة:مريم أنتي تعرفيني ولا سمعتي عني بس؟ أنا أخاف من وحدة قليلة الأدب مثل هذي الي ما تتسمى؟ مريم:شكلك منزعجة من كلامها للحين؟ عايدة:مريم كيف ما انزعج الي يمسك بضر كأنه يمسني و أنا معاكي مريم:فديتك و الله بس على قولتك لا تخلي وحدة مثلها تزعجك عايدة:مريم أنا مشكلتي أكبر من كذا مريم:خير إن شاء الله؟ عايدة:اليوم ليش تأخرت أوصل؟ لأن استقبلنا مريض مجروح بقطع الله لا يوريكي إياه فإحنا كالعادة أخذناه و طببناه و كنا مرتاحين لأننا قدرنا نعالجه المهم بعد ساعة كذا جات الشرطة مريم شهقت:و بعدين؟ عايدة:طلع المريض هارب من الحبس و أنا كمسؤلة عن المستشفى استدعوني لمحكمة الأسبوع الجاي أنا منهمرة و تعبانه حيل حتى شغلي ما قدرت أركز عليه بعد كذا مريم:انزين انتي تجهزي و أخلي شخص يمر عليكي عايدة:ما يحتاج مريم مريم:لا يحتاج قومي من مكانك و عشان ترتاحي أكثر جيبي شغلك معاكي و كم لبس كذا لأنك باقية هنا عايدة:مريم ايش هذا الكلام انتي توك راجعة من شهر العسل مريم:أنا متأكدة إن جهاد أيفهم بعدين لا تنسي هو يشتغل عندك عايدة قاطعتها:ما عندي يشتغل معي مريم:المهم يمكن يساعدك بعد عايدة:أمري لله بس بليز لا تخبري التوأم و سعد يمروا علي بلييييز مريم:هههههه أوكي ********* بعد نص ساعة رن الجرس و سالم راح يفتح الباب جهاد:السلام عليكم سالم:و عليكم السلام تفضل جهاد:شكرا بس نادي عمتك خلها تجي بسرعة سالم:تمام جهاد:لحظة أبوك موجود؟ سالم:لا طالع جهاد:اها اوكي سالم راح ينادي عايدة لما نزلت فبل لا تسكر الباب عايدة:سالم حبيبي شوف لي اللاب توب بليز سالم:تأمرين أمر يا الغالية بس أي واحد؟ عايدة:ما يأمر عليك عدو إن شاء الله هو الوحيد الي موجود ف الغرفة سالم:مال دوام ولا الشخصي عايدة:سالم حبيبي نور عيني أنا ما عندي شي أخفيه عنك فأي كان اللاب توب شوف لي إياه سالم:ههههه تمام عايدة باسته على خده:انتبه على خوانك سالم:لا تواصي حريص عايدة طلعت مع جهاد فشافت ظل شخص مستند على سيارته لما اقتربت أكثر تبين أنه سعد و كان لابس شورت للركبة و قميص أبيض بكم قصير عايدة لما شافت وقفته قلبها خفق و قالت ف نفسها:هو أنا ناقصة سعد:هلا كيفك؟ عايدة بابتسامة باردة:أهلين تمام الحمدلله أخذت أغراضها من جهاد و حطتهم ف الدبة طول الطريق الكل كان ساكت أما عايدة فمشغولة ف اللاب توب تسوي أشغالها بعدين وصلت و سلمت على الكل جهاد:الحين ايش اتعملي؟ عايدة:ما اعرف صراحة أنا الحين أحاول اتصل بكل معارفي عشان أعرف ايش اعمل مريم:الله يعينكم بدءوا يشوا المشاوي و البنات الي تقص السلطة و الي تعدل الحمص و الي تجهز الخبز و كذا أما عايدة جالسة على الكراسي الي ف الحديقة مع اللاب توب و الأوراق حوليها معاذ:هذا باقي لها شوي و تصير مدمنة عمل مريم:ياخي أنت ما تعرف يمكن هي مشغولة معاذ:أوين مريم:المهم تعالوا نسوي لها مفاجأة تفرحها شوي جهاد:لحظة راح و همس للكل إنهم يتجمعوا لما تجمع الكل مريم:اسمعوا عايدة عندها شوية مشاكل و إحنا نريد نعمل لها مفاجأة تفرحها الكل:اوكي تمام مازن:لحظة ايش رأيكم نعقها ف المسبح سعد ضربه على رآسه:اهجد بس ايش قالوا لك أختك ترميها ف المسبح الكل:هههههه مريم:المهم تعرفوا انو كان عندها سيف جابته معها من اليابان سعد و مازن و ماجد:ايييييييييييش؟؟؟؟ مريم:شششش اسكتوا معاذ ارتبك:ايش فيه مريم:حصلته معاذ:ايش وين لقيتيه؟ مريم:ف غرفتك معاذ عصب:و من سمح لك تدخلي غرفتي مريم:ههههه أعرف إن أنت الي أخذته و ما ضاع لأني شفتك بعيني معاذ:حسبي الله و نعم الوكيل أخذته لأنها كانت شوي و تقطع لي راسي مرة الكل:هههههه جهاد:و بعدين مريم:نعطيها السيف بطريقة ما أتشك فيها جهاد:كيف يعني؟ ****** مريم:عايدة تعالي مسويين مسابقة عايدة:تمام خلني أنشط عقلي شوي راحت عندهم و قالت:يلا ايش هي المسابقة مريم:أنا و جهاد خبينا غرض في الشجرة عشان تكتشفوا ايش هو كل واحد يحاول يضرب الشجرة بكل قوته إذا الغرض طاح فيأخذه الشخص الي أينزله من مكانه عايدة:اوكي يلا خلوني أخر وحدة الكل حاول و ما قدر بس كانوا يهزوا الشجرة بقدر ضعيف لما جاء دور عايدة الكل رجع ورا عايدة:بسم الله الرحمن الرحيم و ركلت الشجرة بحركة من حركات فنون القتال الي تعلمتها ف اليابان و اهتزت الشجرة بقوة و فجأة ينزل شي طويل ضعيف الكل مسوي نفسه مستغرب عايدة تقترب من الشي و تصرخ :وااااااااااااااو ألوكارد ميمي من وين جبتيه؟ عايدة راحت و أخذته و عانقت مريم مريم:ههههه حصلته ف مكان ما لازم تعرفي وينه عايدة:واو رايحة أنظفه أكيد مغبر يا سلام شكرا حبوبة الكل كان مستغرب كيف إن هذا السيف فرحها كثير و مريم لاحظت هذا الشي ف عين الكل مريم:لا تستغربوا عايدة معنوية أكثر من إنها مادية أصلا عايدة مو مادية أبدا معاذ:أنا دائما استغربت عشقها لهذا السلاح الخطير الكل:ههههه عايدة دخلت المطبخ و أخذت منظف الزجاج و قطعة قماش و جلست على الطاولة لما فتحت السيف رجعت الذاكرة الي خمس سنوات لما كانت ف اليابان عايدة:معلمي أرجوك لا داعي لذلك المعلم:لا بل يوجد داعي لذلك أنت متخرجة بشرف ليس فقط في الجامعة بل في صالة الدوجو أيضا عايدة بإحراج:شكرا لك يا معلمي فجأة قطع ذكريات عايدة صوت باب المطبخ يفتح معاذ:عايدة تلفونك عايدة:أوه شكرا معاذ:من فيليب؟ عايدة:شفت المسج؟ معاذ:لا ما قرأته بس شفت الاسم عايدة:مالك دخل و طلعت من المطبخ مع أشياءها و معاذ ورآها لما وصلت الحديقة معاذ:لا إلي دخل عايدة عصبت:من أنت يعني لا ولد خالتي الكل وقف يشوف معاذ و عايدة يتضاربوا مريم:الله يعين هلا الاثنين ما اعرف ايش أسوي فيهم خلني أروح أوقفهم جهاد:خليهم يمكن هذا الجدال يكون الأخير مريم:إن شاء الله معاذ:انزين ولد خالتك يخاف عليكي عايدة:أنا 25سنة ما محتاجة خوفك قادرة إني أعتني بنفسي معاذ:لا و الله عايدة:إي و الله أنت لا تقول تخاف علي أنت أصلا ما تثق فيني أنا تعبت من كثر عتابك لي في أي شي اعمله حتى اخوي ما يسألني الأسئلة الي أنت تسألني إياها و إذا كنت صحيح ما تثق فيني ليش ما تريح نفسك و تتزوجني و كذا أتعرف بكل خطوة أسويها معاذ:و الله لو كان يصير لتزوجتك الكل شهق أما سعد فصار لونه أحمر عايدة:و ليش ما يصير ما أنت ولد خالتي معاذ:لا أنا أخوكي بالرضاعة ******* النهاية ترقبوا الجزء السادس عشر بأحداثه المثيرة يلا بنات صفوا توقعاتكم | |||||||||
|
| |
|
09-11-13, 07:09 PM
| #20 | |||||||||
| نجم روايتي ومشرفة سابقة وفراشة متالقة بعالم الازياء
| الجزء السادس عشر عايدة:أنا 25سنة ما محتاجة خوفك قادرة إني أعتني بنفسي معاذ:لا و الله عايدة:إي و الله أنت لا تقول تخاف علي أنت أصلا ما تثق فيني أنا تعبت من كثر عتابك لي في أي شي اعمله حتى اخوي ما يسألني الأسئلة الي أنت تسألني إياها و إذا كنت صحيح ما تثق فيني ليش ما تريح نفسك و تتزوجني و كذا أتعرف بكل خطوة أسويها معاذ:و الله لو كان يصير لتزوجتك الكل شهق أما سعد فصار لونه أحمر عايدة:و ليش ما يصير ما أنت ولد خالتي معاذ:لا أنا أخوكي بالرضاعة الكل:ايييييييييييييش؟؟؟؟ مازن و ماجد بصوت منخفض:يعطيك فضيحة فضيحة سعد سمعهم و راح من ورآهم و ضربهم على راسهم:يا الدلخ هذي مسألة عائلية و إحنا أنكمل نشوي حتى لا يحترق فاهمين؟ مازن و ماجد:حاضر يا هادم الملذات عايدة:كيف يعني أخوي بالرضاعة؟يعني أنا و مريم أخوات بعد؟ معاذ:هذا الي هامينك انتي و مريم أخوات مريم و عايدة شافوا على بعض و صرخوا:واااااااو إحنا خوات ميا:هو إحنا ناقصين عايدة:غصبن عنك خوات و طلعت لسانها الكل:هههههه معاذ:أشوفك متقبلة السالفة عادي عايدة:أكيد عادي من زمان كنت أحلم إن هذا الشي يصير و هو أصلا حقيقي بس لحظة خبرني إيش السالفة؟ معاذ:زين بغيتي تعرفي, السالفة و ما فيها عن خالتي الله يرحمها بعد الولادة كانت تعبانه و ما قدرت ترضعك و أمي كانت جاية معها المستشفى و إحنا كنا واصلين شهرين عاد فأخذتك و رضعتك بدل خالتي لحوالي أسبوعين بعد كذا خالتي كملت عليكي عايدة:واو ما عرفت بس أنت كيف عرفت معاذ ارتبك:ها مرة كنت أسولف مع أمي و قالت لي جهاد أول مرة يتكلم بعد ما طاحت القنبلة:يعني الحين انتوا خوان معاذ:أقول يا النسيب شكلك تعبان روح نام مريم:لو سمحت معاذو روح أنت نام زوجي حبيبي فهمه شوي ثقيل معاذ و عايدة:هههههه عايدة: إيه اسكتي ترى تزيدي الطينة بلوة على فكرة جهاد:ههههه لا عادي هذي روحي أي شي منها مقبول مريم بخجل:فديته يا ناس معاذ:أقول تأدبوا لا تغازلوا بعض قدامنا روحوا خذوا لكم غرفة مريم و وجهها صار أحمر:معاذ اسكت , مريم غيرت الموضوع:آه نسينا اللحم سعد:لا تخافي كل شي جاهز مريم:يا ربي ضيوف و خليناكم تشتغلوا مازن:لا ضيوف و لا شي هذا واجبنا بعدين لما تستقروا أنكون ننام عندكم جهاد:لا تتجرؤوا تفكروا بهذا الشي كان ما طردتكم ماجد يمثل الدهشة و يمسك قلبه:يا لهوي لأ مش كدا يا خويا دنتا بتجرحنا أوي كدا مازن بصوت صعيدي:أه الكل:هههههه عايدة:أروح أكمل شغلي أحسن راحت عند اللاب توب لما جليت وصل لها رسالة ف تلفونها عايدة فتحت الرسالة و لقتها من الشرطة عايدة:جهاد جهاد:هلا خير عايدة:أي خير و أي خرابيط الجلسة بعد خمسة أيام جهاد:ايش ليش قدموها؟ عايدة:أوين يقولوا لازم نخلص السالفة بسرعة قبل لا تصير أشياء ثانية جهاد:حسبي الله و نعم الوكيل و بعدين عايدة:إحنا معنا محامي المستشفى بس حاليا هو ف إجازة جهاد:اوكي محامي العائلة؟ عايدة:لا أبدا هذا أخر شخص ممكن أطلب منه المساعدة جهاد:ليش؟ عايدة:سوري أسباب شخصية لكن هذاك مستحيل جهاد:أوكي أنا ف هذي الفترة بدور على محامي عايدة:لا مستحيل أنت ف إجازة و لازم تستمتع فيها جهاد:بس المكان إلي أشتغل فيه متورط و لازم أساعدهم عايدة:أنا الدكتورة المسؤولة و آمرك بعدم التدخل جهاد:كنت أنتظر أشوفك متى أتستخدمي سلطتك عايدة:تعرف إني ما أحب هذا الشي بس اضطريت على كلن أنا ف هذا اليومين بروح وكالات المحاماة و أوكل لي واحد شاطر جهاد هز رآسه بأسف:الله يعين كملوا المشاوي و كلهم جلسوا مع بعض يسولفوا ما عدا عايدة إلي كانت أفكارها كلها بالمشكلة إلي فيها فجلست تتذكر اسم الهارب و حست كأن الاسم ما غريب عليها من بعيد شوي سمعت صوت مريم تقول:و الله أتذكر حارس المستشفى كان اسمه آه اسمه يا ربي ما أتذكر, ايش اسمه معاذ؟ معاذ:اعتقد حسان حارب عايدة بصوت مرتفع:ايوا صح الكل شاف عليها و استغرب مريم:ايش هو الي صح؟ عايدة:المريض اقصد الهارب ما كان الهارب معاذ:الهارب ما هو الهارب؟كيف كذا؟ عايدة:الحين بس تذكرت العم حسان عنده توأم اساميهم أحمد و محمد معاذ:يعني؟ عايدة:أحمد هو الي هارب من السجن و محمد الي انجرح وهو الي كان جاي المستشفى يتعالج و ف نفس الوقت الشرطة شافته و حسبته هو لأنهم توأم متماثل بس محمد يفرق عن أحمد بشامة ف رقبته و أنا شفتها لما كنت أخيطه جهاد:و كيف قدرتي تعرفي أنه محمد؟ عايدة:لأن مرة أبوي الله يرحمه كان يحكي لي عن العم حسان و عن فرحته بأولاده و كذا و خبرني كل شي عنهم معاذ:و خالي الله يرحمه كيف عرف؟ عايدة:أوهوه أنت ما تستخدم عقلك أبوي كان المسئول عن العمليات الجراحية بالمستشفى و زوجة العم حسان ولدت قيصري و ماتت بعد ما أرضعتهم. الكل:اهااا عايدة:ثيران و أبقار فهموا الكل:هههههه سعد:تو أتنتظري لموعد المحاكمة حتى تخبريهم عايدة:ما أعرف صراحة لأني للحين ما عندي محامي سعد:و أنا يعني وين رحت؟ عايدة ما فهمت السالفة:كيف؟ جهاد:صح سعد محامي تو تذكرت مازن:بدري ولد الخال الكل:ههههه سعد بابتسامة تذوب الصخر:افا انتي أعطيني كل الأوراق و أنا أتصرف عايدة رمشت كم مرة و من الارتباك ما عرفت ايش تقول:ها ا أوه اوكي سعد بمزاح:إذا على التكلفة بعد المحاكمة نتكلم نشوف كم نحتاج يعني بعد التعب الي عملناه عايدة عصبت لأن أخر شي تفكر فيه التكلفة:إذا على التكلفة لا تخاف بدفع لك كل راتبي إذا تريد أنا ما علي كل الي احتاجه منك تبري اسم المستشفى سعد:ليش و أنا ايش قلت يعني جالس اضحك معاكي عايدة :اسمع أنت ما تعرفني عدل فلا تمزح معي على راحتك فاهم لا تشوفني عطيتك وجه أكلمك و تروح تأخذ راحتك. سعد تنرفز بدوره:ياخي انتي الواحد ما يعرف يتكلم معاكي كل تتنرفزين عليه عايدة:إذا ما عاجبك لا تكلمني اوكي سعد:و من محتاج يتكلم مع وحدة ما تعرف تضبط أعصابها عايدة:ما شاء الله عاد أنت الي تضبط أعصابك مرة مريم عصبت:تعوذوا من إبليس انتوا الاثنين ايش صاير فيكم لازم تتضاربوا كل مرة تجلسوا مع بعض عايدة:مريم أنا رايحة من هنا ما أبقى عندك الليلة أخاف أسوي شي اندم عليه جهاد:من أيأخذك؟ عايدة:معاذ و إذا رفض ما شاء الله عمان مكثرة من التكاسي معاذ عشان يهديها:لا افا معاذ هنا و تركبي تكسي لا ما أكون معاذ إذا ما وصلتك البيت عايدة شافت عليه نظرة تقول أنا ما ناقصة مزاحك البايخ راحت تجمع أغراضها و لبست عبايتها و نزلت عايدة:خلا رايحين شكرا مريم و اسفة لأني كدرت عليكم جمعتكم بس تعرفيني ما استحمل الي يرفع خشمه على لا شيء يلا جهاد مع السلامة مريم بدهشة:ها عفوا جهاد بدهشة أكبر:الله معك شافت على معاذ:كيف أنروح اليوم؟ معاذ:ها خلا رايحين و شاف على البقية:نلتقي إذا صار لي شي اعرفوا إني أحبكم و آسف إذا غلطت عليكم عايدة تتطلع الكلام من بين أسنانها:إذا ما تحركت أيصير لك شي بحق معاذ:مع السلامة الكل ضحك غصبن عنه من تصرفات معاذ أما سعد تضايق أولا لأنه ما يعرف ف ايش غلط عليها و لأنه قال كلام ما يقصده إلا إنه حس بحاجة للدفاع عن نفسه جهاد:لا تتضايق عايدة من الطيب بحيث إنها ما تفكر بالفلوس و لا بشي و أنت يعني بمزاحك جرحتها سعد ف نفسه:الله يعين بدل ما أقربها مني أبعدها أكثر ********* بعد ما راح الكل مريم و جهاد ف غرفتهم مريم:أنا أريد أعرف ليش كذا متناقضين الاثنين هذيلا؟ جهاد:سمعت مازن و ماجد يقولوا إن أول لقاء بينهم كان مشادة مريم:الله يعين جهاد:تعالي أتحداكي بشي مريم:ايش؟ جهاد:الاثنين هذيلا أيتزوجوا ببعض في النهاية مريم:و أنا أوافقك الرأي جهاد:هذا ما أيكون تحدي إذا وافقتني الرأي مريم:ليش في حد يخالف رأي روحه جهاد:أرجوكي أنا روحي ماشي معي على طول الدرب صحيح؟ مريم:و هذا يحتاج له سؤال بس إذا تزوجت غيري اعرف انك أتواجه أسوأ كابوس ف حياتك جهاد:ههههه سبحان الله عايدة قالت لي نفس الكلام مريم:فديتها جهاد يمثل الزعل:أكثر مني؟ مريم:ما عاش الي افداه أكثر منك جهاد حضنها بالقوة:أموت أنا يا ناس ********** نهاية الجزء السادس عشر توقعاتكم برأيكم سعد أيعتذر من عايدة علاقة معاذ و عايدة كيف أتكون بعد ما عرفت أنه أخوها بالرضاعة ردودكم يا حلوين و سوري ع التأخير | |||||||||
|
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| alucard16, الكاتبة, حلالي, miss, فيها |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
العرض العادي
