عزيزتى ندى رواية من بدايتها تنبئ بأنها عظيمة , و أحداثها مثيرة و متعددة, و لكن أنا ملاحظة أن كمية الحرية و الانفتاح فى أحداث الرواية كثير حبتين, يعنى ما أظن أنه فى السعودية تستطيع البنت انها ترقص فى سيارة أخوها و صديقه موجود. و الصراحة موضوع أنه سارة و ندى يقابلوا فهد وسلطان موقف خاطئ و حاسة أنه ينتهى نهاية سيئة يعنى ممكن يشوفهم فيصل و تصير هوشة لانه ما فى أخ ممكن يقبل هالموضوع. الرواية رائعة و أتمنى أن تتقبلينى من المتابعين الدائمين لها و شكرا لك |