عرض مشاركة واحدة
قديم 12-10-15, 07:11 AM   #9

فيتامين سي

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة

alkap ~
 
الصورة الرمزية فيتامين سي

? العضوٌ??? » 12556
?  التسِجيلٌ » Jun 2008
? مشَارَ?اتْي » 42,433
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Saudi Arabia
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » فيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond reputeفيتامين سي has a reputation beyond repute
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

الجـزء الثامن

وصلنا ف قصتنا الحلوة >>> خخخ واثقة الاخت انها حلوة ...
وصلنا لأول ظهرة تظهرها مها مع محمد ...
ومثل ما كان أملي قوي انهم يلينون شوي .. حسيت ان السالفة تعقدت .. لكن منو يدري ؟؟؟
محمد دخل الحجرة على عكس عوايده .. يمكن لأنه لين الحين ماله ويه يواجه مها .. هو طول عمره او بالأحرى طول هالفترة حاط في باله انه المظلوم .. والكل ظالمنه .. لكن مها ظهرت مظلومة أكثر عنه .. مها .. الانسانة الغامضة .. على الرغم ان شكلها الظاهر ما يوحي بكل هالمآسي ..... لكن ... الواقع مر .............
مها .. تمت في الصالة تفكر .. ما تبغي تشوف محمد عشان تتذكر الأسى .. كله ولا محمد .. اذا شفته بتذكر كل اللي استوى .........
لكن في لحظة ... حست مها ان من واجبها انها تملك محمد .. هي ... محمد .. محمد لي .. لا أمل تبغيه .. ولا ميرة ..... لازم يكون لي أنا ... وبس ..
*ان شا الله تفلحيييييين يا حلوة *
-----------------
في دبي ...
عند شما .. أم السعف والليف خخخخ ...
من أهم هوايات شما التسوق .. يعني مستحيل شما ما تظهر السوق ع الأقل مرة في الأسبوع .. عاد هالمرة قالت ما بتسير بعيد .. وقررت تساير اخوها راشد عشان يوديها ....
طبعاً راشد بعد طلعة رووووح طاع يوديها ... وشرط عليها ميتين وستمية وخمسطعش شرط >> خخخخخ


في مول الإمارات ..
طبعاً وبدون كلام تدرون بالزحمة اللي تستوي هناك .. وخصوصاً صوب كارفور .. وعاد الله لا يراويكم المهندة لاعبين دووور .. خخخخ ..
راشد اخو شما كان أرفان من الخاطر .. ولايعة جبده من الريحة أولاً .. وثاني شي الشباب اللي تارسين المول .. عاد الله لا يراويكم التعليقات اذا شاف حد من ربعه ...
شما : رشود دخيلك يلا بنسير نطالع محل يديد فاتحينه ..
راشد : لاحوووووول انتي ما تشبعين .. حشى خليتي شي ما خذتيه .؟؟ .. ايديه تكسرت .. تووووبة والله ما وديج مرة ثاانية ..
شما : رشوووووووووود يلا عاااد عن الحركات .. والله هالمحل الكل يمدحه .. يلا نسير ..
راشد : وينه ؟ أي صوب ؟
شما تطالعه بزياغ : هذا اللي ورى ستااار بوكس ..
راشد : خييييييير ؟؟؟ والله ما تطبينه لو على قص رقبتي ...
شما وهي مغيضة : رشوود حرام عليك ..
راشد : حرمت عليج عيشتج .. ما عندنا بنات يطوفن جدا الرياييل ..
شما وهي خلاص محمرة من الغيض : انزين انزين .. مب مشكلة ... بخبر امي عليك ...
راشد : سيري لاااا يلا امشي ..
وتموا يمشون .. الا وشوي تظهر منكر ثاني..
شما : رشود قوم ودني السينما ...
راشد فج عيونه جنه بقرة جايفة حريجة خخخخخخ : ايه ايه مصختيها .. ما عندنا بنات يدشن السينما ..
شما : اووووووووه رشود شو ها كل شي ممنوع .. ياخي خف عليه شوي....
راشد وشوي بيشوتها : طوفي .. طوفي جدامي .. ولا والله لانحرج ... (ويعطيها ذيج النظرة الحادة)
شما بزياغ : امييييييي .. توبه توبه والله ما اعيدها .....
وهم يمشون الا وتلمح شما واحد يطالعها ..
شما ف قلبها : ها اشبلاه يطالعني جيه .. لا حووووول ...
يمشون شوي .. تلاحظ انه وياهم ع الخط خخخخ
شما : لا حوووول .. ها بلاه .. شكله مشبه ...
وشوي شوي تنتبه انه يراقبها من الخاطر ..
شما عاد ف خاطرها تصارخ عليه ولا تفلعه بنعال .. بس ما يستوي .. رشود وياها .. وطبعاً راشد بيقول انها هي الماصخة مب الريال ....
عاد طوفتها ..
تذكرت انها تبا تفصل عباة يديدة حقها .. وقوموا صعدوا الطابق الثاني .. وشغلة وعبالة .. طبعاً كلكم حاسين خخخخ ..
ومن فيرست جويز لين المتحجبة .. وما ودرت الوشيعة طبعاً *محل البنات المفضل خخخخخ*
واشترت ذاك الزين .. من هالاكسسوارات الحلوة ....
طبعاً راشد يود أعصابه عنها ...
بس في البيت الله لا يراويكم خخخخخ ..
ماخلى شي ما فلعه عليها .. خخخخخخ
بس السؤال اللي يطرح نفسه ... وبكل واقعية ............
منو هالشخص اللي التفت لشما ؟ بطل يديد ؟ شخص ماذكرته .؟؟
مممم معقولة ؟ فكروا شوي خخخخخخخ
---------------------
بعد مرور كم يوم... وتحديداً ....
عند الغزالين مها ومحمد >> اوب اوب شو مستوي راضيه عليهم أجوف هالايام ؟ ها ؟؟ من ورانا؟
*لاوالله يا وخيتي بس ترى الدنيا مامنها امان .. قلت اتمصلح عليهم شويه .. يمكن شويه الله يرضى عليهم .. ويوفقهم .. بس يا خوفي من هالأمل بس .. انتوا قولوا ياااااااااااااااارب ما ترز الويه .. *
---
محمد كالعادة يالس يطالع التلفزيون لا شغلة ولا مشغلة ...
ومها كانت تجهز الريوق ..
وما قصرت .. نوعت من الخاطر .. اليوم بتتجرأ تبدى في أول خطوة .. في سبيل ........... اكتساب محمد ...
وزقرته ..
محمد يلس ع الطاولة وعقد حياته : ماشا الله تم شي في الثلاجة ما حطيتيه هني ؟
مها وشوي بتخنقه .. ابتسمت ببرود : ههههه هي تم شي .. قلت اليوم بغير .. ما يستوي كل يوم نفس الشي ..
محمد وهو مندمج في منظر الاكل : أهااا ..
وتموا ياكلون بكل هدوء ..
*يلا يا مها كلميه ..*
مها : شووووو ؟
*ايه .. كلميه .. انا ما عطيتج النص وقلت لج احفظيه واقريه على محمد ؟*
مها : صبري عليه بعدني ما بلعت لقمتي ..
*انزيييييين*
مها وهي تطالع الأكل : اقول محمد ..
محمد يطالعها : هلا ..
مها : ام ..ممم... شو رايك اليوم نظهر..
محمد ببرود : وين ؟
مها في قلبها : يا ربببببببي ..
مها تطالعه : أي مكان .. يعني نغير جو .. احس الجو ممل في الفندق ..
محمد يطالعها بخبث : ايوا يعني تبين تظهرين ؟؟؟
مها طالعته بإجرام .. بس نزلت راسها .. محمد ابتسم وفهم عليها ...
وتم ساكت ...
عقب شوي نطق ..
محمد : خلاص تريقي عقب تلبسي وبنظهر ......
مها ابتسمت بكل فخر : ان شا الله .....

يا ترى وين بيسيرون ؟؟؟؟
انا بقولكم خخخخخخ


حديقة بورقيزي ..
اللي كانت على بعد مسافات جريبة من الفندق .. يعني ما خذوا وقت وايد لين ما وصلوا لها ..
حديقة بو رقيزي تعتبر من أجمل حدائق روما .. ويمكن ايطاليا بكبرها .. لأن الطبيعة فيها مميزة ... ولأن اللون الأخضر سايد ع المكان .. محمد كان مندهش من كل هالحداثة والطبيعة الحلوة .. أما مها فكانت مستانسة من الإنجاز اللي سوته .. وهو انها خلت محمد يظهرها لمكان يمكن يحرك مشاعره وينسيه "أمل أو ميرة " مع انها كانت واثقة انه مب مفتكر في ميرة .. بس عشان تقطع الشك بس ..
المهم .. تموا يتمشون والصمت يعم بينهم .. لين ما وصلوا لوسط الحديقة .. واللي كان موجود فيها بحيرة صناعية موجود فيها جزيرة محطوط عليها صنم يوناني .. ومعظم الناس كانوا ملتمين فهالمكان .. بس محمد ومها فضلوا انهم يسيرون بعيد لأنهم كانوا ملفتين جداً ..
والسبب باختصار انهم عرب .. ومن الخليج ...
بتقولون ليش صح ؟؟؟؟
أنا بقولكم .. لأن نحن العرب أو بالاحرى الخليجيين يوم نسير بلاد برع ما نفصخ شيلتنا وعباتنا لانها تمثل جزء منا ويمكن بعضنا يفصخ العباة بس الشيلة شي منا أكيد .. صح كلامي ولا لاء ؟؟؟
المهم .. وهم لا يلبسون شيلة ولا عباة .. يعني المناظر اللي نجوفها حدث ولا حرج صح ؟ فعشان جي يستغربون ويلتفتون ويمكن يأشرون عليج لانج لابسة أسود ×أسود ..
نرجع لمها ومحمد ..
طبعاً كل واحد ملزق لزقة على حلجه عشان ما يرمس خخخخخخ ...
ومع المشي وصلوا لقمة الحديقة ... اللي كان فيها مبنى بديكور مميز ...
محاط بأعمدة على شكل دائري في كل المبني .. والمميز فيه ان السقف مفتوح ..
محمد : شو في هني ؟
مها تطالعه بحنان : متحف ...
محمد موته التحف وهالسوالف ..
بس نظرة مها عطته انطباع ثاااني ...
محمد بحماس : قومي نحوط ف باقي الحديقة ..
مها بفرحة : اووووكي ...
ومشوا ويا بعض ..
شويه محمد يغلبها ويركض ...
وشويه هي تركض عنه ...
الكشخة اللي مها فيها كانت وااايد حلوة ...
وهاللي مخلي الريال يتخبل خخخخخخ
وراحوا لمكان فيه يلسة في الحديقة ..
ويلسوا فيه .................
طبعاً الصمت كان سيد الكلام اول شي ..
بس بعد ربع ساعة ..
محمد : انتي كم مرة ياية روما ؟
مها : ممم جي حوالي 5 مرات .. وآخر مرة يلست فيها 3 شهور ..
محمد : والله ؟؟ يعني خبرة ..
مها : أفا عليك .. خبرة ونص ..
محمد : والله زيييين .. عيل كل يوم ظهرينا مكان غاوي شرات هالمكان ..
مها : فالك طيب ..
محمد : فالج ما يخيب ....
مها ابتسمت له ..
بس محمد من شافها ابتسمت .. تذكر ظهرتهم لساحة اسبانيا ..
حاول يتذكر سبب الخلاف اللي كان بينهم ...
شو هو السبب ؟
بعدين تذكر ..
محمد بتردد : مها ؟
مها : هلا ..
محمد بشك: عادي اسألج ؟؟
مها طالعته بفضول : تفضل ..
محمد : ممم بصراحة هم سؤالين ... يوا على بالي الحين .. عادي أسأل؟ ؟؟؟
مها : تفضل ..
محمد بصعوبه : أكيييد ؟؟
مها طالعته باستغراب : هي اكيد .. خير ان شا الله ؟؟؟
محمد : قبل كم يوم .. يوم ظهرنا (لاحظ ان ويه مها تغير) لالالالالا خلاص انسي السالفة ..
مها : لا قول ..
محمد : لالالا ماله داعي ..
مها : والله تقول ..
محمد بتردد : اوكي .. ا .. شو اللي خلاج تفسرين اني مجبور عليج ؟
مها ابتسمت : شوف يا محمد .. يمكن سؤالك لي فهالوقت ما بيأثر فيني ... شرات ما اثر فيني الكلام اللي استوى بيننا ذاك اليوم ... بس مجمل الكلام ان انا حسيت ان من اول يوم العرس .. يوم صارخت عليه ... طبعاً ذاك الوقت كنت اقوى من الحين .. بس يوم استرجع هاللحظة اقطع الشك باليقين انك مجبور عليه ...
محمد : مب شرط ..
مها : لا والله شرط ..
محمد : انزين شو اللي يثبت لج ها الشي ؟ يعني أقصد .. يمكن اتغير ..
مها : يمكن .. ويمكن لاء ..
محمد : مممم بس انا احس اني تغيرت ..
مها : من أي ناحية .. ؟
محمد : يعني مثلاً انا كنت اكره البنات كره فظيع .. مادري شو سببه ...
مها تقاطعه : لأن أمل ؟(انتبهت لكلامها)
محمد بصدمة : حتى امل تعرفينها ؟؟؟
مها : أمل محد يعرف لها غيري .. يوم تبغي شي توصل له بالغصب حتى .. وتتركه بكل برود اذا ملت منه ....
محمد : انا نسيتها .. اصلاً ما قمت افكر فيها ...
مها : شي حلو انك تنساها .. انزين وميرة ؟
محمد باستغراب : ميرة ؟ أي ميرة ؟
مها : ميرة ربيعة سارة ...
محمد يحاول يتذكر .. فجأة ضحك بسرررعة : ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههه حلفي انتي بس ...
مها باستغراب : ليش احلف ؟
محمد : ههههههههههههه انا عمري ما فكرت فيها .. ولا كلمتها ... لالا امبلا كلمتها اظني مرة .. وكانت مخترشة شويه .. بس ما اهتميت لها ...
مها يت لها ضحكة : ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههه هه
محمد : هههههههههههههههههههههه شبلاج ..
مها : هههههههههههههههه وانا اتحسبك اتحبها .. وحالتك لله ....
محمد : ههههههههههههه ماشي شغلة احب ثنتين مرة وحدة ؟؟
مها تطالعه بإجرام : لا والله .؟ يعني تعترف انك تحب أمل ؟
محمد يضربها بخفة على ظهرها : وييييييييييييييييييييه ما عندج سالفة .. كفج بس كفج....
مها : ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه
محمد : هي هي مب مشكلة .. مسوتني مهرج ويا ويهج تضحكين عليه ..
مها : ههههههههههههههههه والله سوري .. بس تراني اضحك ههههههههههههه لأني مستغربة شويه ..
محمد : من شووو ؟
مها : منك هههههههههههههههههه...
محمد فهمها: يالله عادة .. مب مشكلة .. انتي اصلاً شو يهمج اذا حبيت ولا لاء ؟
مها تطالعه باجرام : والله يا حبيبي انا حرمتك .. ما تفكر تحب غييييري فاهم ؟؟؟
محمد يطالعها بغباء : ها ؟
مها حست بقفطة قويه بصراحة بس لا إرادياً سحبته من قميصه : خلني اجوفك تحب وحدة غيري .. وحسابك عسيييييير ..
محمد : لالالالالا ارجووووووووووووج .. تووبه .. انتي وبس ...
مها : ههههههههههههههههههه جي اباك ....
وتموا على هالجو من السعادة والضحك ..
لين ما استلم محمد الجوانب اللي ما يعرفها عن مها ..
محمد : يعني عمرج ما حبيتي شراتي ؟
مها : انا كنت دووم اقول لربيعاتي ان اللي بياخذني محظوووظ
محمد بغباء : هاااا ؟؟؟؟ لا والله ؟
مها : هههههههههه .. بس الصج يعني .. كنت دوم احس اني بعيش مغامرة اذا تزوجت.. مع ان الكل كان متوقع العكس ..
محمد بفضول : ليش ؟
مها : لأني كنت مخطوبة .. وعلى وشك الزواج بعد الثانوية على طول
محمد بصدمة : شوووووووووووووووووووووووو ووووووووووووو ؟؟؟
------------------------------
سامية اتصلت لسارة انها تباها ..
عاد سارة اونها مستغلة عدم وجود محمد .. فخبرت سامية انها بتي بيتهم وبتجوف شو سالفتها ..
وف بيت قوم سامية ..
بعد وصول سارة ..
سارة : والله الحمدلله تمام انتي شحالج وشحال الاهل ؟؟
سامية : والله تمام كلهم ابخير ويسلمون عليج ..
هدوء بين الطرفين ..........
سارة : اقول سموي ..
سامية : هلا ..
سارة : شو السالفة اللي بغيتيني فيها ؟
سامية ويهها تغير ..
سارة بشك : بسم الله سموي.. في شي ؟
سامية ارتبكت زيادة : ها .. لا بس كنت ابغي اقولج عن سالفة يعني ...
سارة بخوف : سموي وقفتي قلبي .. قولي شو السالفة ؟؟؟
سامية : اول شي اوعديني ان السالفة ما توصل لميرة ..
سارة بخوف : لاااااا السالفة فيها إنّ قولي وقفتي قلبي ..
سامية : السالفة تخص ميرة واخوج محمد ..
سارة بصدمة : شوووووووووووووووووووووو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
سامية زاغت : سارو شو هالصرخة بعد .. زيغتيني حشى ما بقول ..
سارة : قولي والله تراج وقفتي قلبي ..
سامية مترددة ..
سارة : محمد اخويه سوى بها شي ؟
سامية تهز راسها نفي ..
سارة : رقمها ؟
سامية : لا
سارة : لعوزها .. غازلها ؟؟ *خخخخخ شاكة فيه .. وينك يا محمد تسمع هالرمسة *
سامية : لالالا وين راح تفكيرج بعيد ؟؟
سارة نتهدت براحة : اشووووووووه .. عيل قوليلي شو السالفة ؟
سامية : بقولج . بس على شرط ..ما تخبرين حد ....
سارة : اوكي ..
وقالت سامية كل شي لسارة .. من محاولات ميرة لاستدراج محمد .. حتى في ليلة العرس ..
طبعاً سامية كانت مصرة انها تبين ان ميرة اجبرتها انها تدش وياها في السالفة ...
سارة بعصبية : معقولة ميرة توصل لهالمستوى؟ تحط عينها على اخويه ؟ ومتى ؟ يوم تزوج ؟
سامية : سارة انا قلتلج لا تعصبين .. وخلاص ميرة مب من النوع اللي ينتقم .. ميرة اذا خسرت حد مستحيل تفكر فيه.. ميرة ربيعتنا .. بس مرت بمرحلة طيش لا اكثر ولا اقل ..
سارة : ياسلااام .. وهالمرحلة ما يت الا على أخوية ؟؟؟
سامية : سارو عقلي شويه ... الحين هي ما سوت بأخوج شي .. انتي لا تكبرين الموضوع الحينه .. وانتي و لا يهمج .. برمس ميرة وبخبرها .. وصدقيني هي بتقتنع برمستي ..
سارة : وانا شو يضمني انها ما ترد لحركاتها بعد ما يردون من السفر ؟
سامية : لا عاد سارو مصختيها .. ميرة بنت ناس ومستحيل تسويها .. وما تسويها الا اللي مب متربية عدل ...
سارة : استغفر الله العظيم .. لا تلوميني يا سامية ع الرمسة اللي اقولها .. بس انا خايفة اصلاً روحي من زواج مها ومحمد ..
سامية : ليش ؟ ابببي لا تقوليلي انكم غاصبينه ياخذها ؟
سارة بتوتر: هااا ؟؟؟
هل بتعترف سارة لسامية وبينتشر الخبر ؟ ولا بتفضل سارة انها تغير السالفة ...؟؟؟؟
محمد ومها ... يا ربي شو الحال الحين .. اوكي ولا لاء ؟؟
شما ؟ والشخص المجهول ؟
ميرة ؟؟ والقدر المصيري اللي يترياها ؟؟؟؟؟؟
والشلة الباقية ؟ سامية ؟ عائشة ؟ حليمة ؟
توقعاتكم الحلوة ؟
تابعووووووووووووووني ^-^


فيتامين سي غير متواجد حالياً  
التوقيع



شكراً منتداي الأول و الغالي ... وسام أعتز به


رد مع اقتباس