[بين الورقة والقلم]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباحكم ورد جوري يعبق بأرجاء منتدانا الحبيب
( رفقاً بالقوارير )
كانت وصيته صلى الله عليه وسلم
فهكذا نحن النساء نشبه قوارير الزجاج لنحمي من حولنا .. نحتويه ونحتضنه بداخلنا
ومع هذا كم يكون سهلاً تهميشُنا وتهشيمُنا فيتذكر مجتمعنا الذكوري كل مستحقاته و دلائل القرآن والسنة لأي غرضٍ يريده حتى إن البعض يُحور الأدله لتطابق مفهومه وتصل به لحاجته ونسيُ اخر وصايا رسول الله وابسطها رفقاً ..
وليس ركلاً وشتماً ليس طعناً وحرقاً .
فمن إيحاء الواقع وفي مجتمع ظلمت به المرأة كثيراً برغم تكريم ديننا الأسلامي الحنيف لها
لكن ضعف الدين في قلوب حامليه نال من حقوق المرأة حتى كادت تختفي
لن اكون سلبية فأدعي إن هذا حال الجميع ولكن جميعنا نعلم بوجود شريحة لا نعلم عددها الكبير مهما اجريت الأحصائيات لأعداد النسوة اللواتي يُعانين القمع والأضطهاد ويزداد الوضع سوءً فتقع ضحية زوج لا ينطبق عليه كلمة رجل ، لهذا سأضع بين ايديكم سلسله قصصيه هي بمأساتها وجروحها سواءً كانت جسدية أو نفسية فهي واقعية مئة بالمئة و بالطبع لا تنتهي دوماً بواقع جميل ولكننا هنا لنستشعر فحوى مأساتهم ونتخيل بالنيابة عنهم نهاية نرضاها لهم
فسأختمها بنهاياتٍ سعيدة ترضيني وترضيكم و ان كانت خيال على امل ان تصبح حقيقة بدعواتي ودعواتكم لكل من مرت بما ستجدونه بين سطوري القادمة .
اشكر صرح روايتي الممتع بتنوع الثقافات والعقول النيرة فيه ولدعمه الدائم لأعضائه واشكر الغالية ايموووو احلى مشرفة لتقديرها للفكرة ولملاحظاتها وارائها اللي دائما تدفعني خطوة وخطوات للأمام اشكر صديقتي نور لتصميماتها ولأنها دائماً تفهمني دون شرح وكلام واشكر كل من سيمر على صفحات قصصي القصيرة و اتمنى ان تنال رضاكم .
دمتم لي ، محبتكم : نجوى أحمد .

أترككم مع الغلاف الخلاق بيد حبيبة قلبي noor1984 تسلم ايديك يا جميلة




وهديتها الغالية لغلاف مجمع متحرك هو السحر ذاته





(1)
القصة الأولى
ووجدت العوض ..




رابط القصة .. هنااااااااااااااااااااا


(2)
القصة الثانية
كنت أنثى ..





رابط القصة .. هنااااااااااااا


(3)
القصة الثالثة
ما ظننت أنساه ..



رابط القصة .. هناااااااااااااا





(4)
القصة الرابعة
سبية عُرف




رابط القصة //https://www.rewity.com/forum/t341995.html#post11023289





استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه
دمتم بحفظ الرحمن
ولا تنسوا بأنكم شركاء الكاتب في الإبداع . بتدعيمكم ونقدكم البناء يرقى بقلمه دوماً.