( أطال الله عمرك يا حاج ....... لا أعرف بالضبط ما انتويته , لكن الا تظن أن وقوفك بجوار قاصي في حياتك سيشكل له فارقا ... ... )
قال سليمان بصوت خافت
( الأمر صعب ...... صعب ..... عمران , ...... لا يزال ولدي ... كيف أملك القوة ؟! ....... )
رد ليث دون تردد ....
( أمام حساب رب العالمين , ستتمنى لو عدت يوما كي تمتلك تلك القوة ...... )
نظر اليه سليمان بدهشة , فتنهد ليث قائلا |