بسم الله الرحمن الرحيم عزيزتي صبا تهانينا على قصتك في قلبي ما رحلت ,يسعدني ان اكون اول من يعلق على قصتك الحقيقة اول ما استرعى انتباهي هو اللهجة التي دار بها الحوار وثانياً حين بدأت بسرد القصة شعرت في البداية بتفاعل مع ما حصل ما زيد لكني دهشت حين علمت بأن سلمى حين تزوجت كانت في الثالثة عشرة فقط وهنا تسائلت هل هي قصة من وحي الخيال ام سرد لقصة حقيقة وجاء التأكيد بأنها عن قصة حقيقة بعد ان سردت تفاصيل مرض سلمى وعدد اطفالها الكثير لأتفاجأ في النهاية انها قصتك انت تأثرت فعلاً خاصة بصدق مشاعرك نحو ابيك كلماتك الاخير كانت بليغة ومؤثرة وتدل مدى تعلقك به رحمه الله واسكنه فسيح جناته
فعلاً حين نفقد الاب نفقد السند والحامي نفقد الصديق العطوف المحب لكن طالما ذكراه في قلوبنا فهو يظل معنا وبالفعل في قلبي ما رحلت
|