عرض مشاركة واحدة
قديم 23-11-17, 07:46 PM   #3

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

1- وبعد سنوات
- لقد عضضته!
سمرتها النظرات القاسية التي كانت عيناه السوداوان ترمقانها بها في مكانها قرب طاولة
المكتب , لم يكن لازارو في مزاج يسمح له بأن يعالج مشكلة من هذا النوع, لاسيما
وانه لم يعتد الاهتمام بالخلافات التافهة التي تقع بين الخدم.
اجابت كاتلين بسرعة:
- لم اعضه.
طرف لازارو بعينه, لم يتوقع منها ان تنكر الأمر لاسيما في وجود دليل واضح على
مافعلته , لكن ثورتها وسخطها اكدا له ان المشكلة التي حطت في مكتبه عند الساعة
الخامسة من بعد ظهر نهار الجمعة, لم تكن تافهة, فقد استقالت مساعدته الشخصية
نهار الاربعاء الماضي لأسباب قاهرة واصيبت سكرتيرتها بالأنفلونزا التي سرعان
ماانتشرت بين العاملين في الإدارة ماجعل لازارو مرغماً على معالجة مسائل خارجة عن
اختصاصه ، لكنه لم يجد اي مانع في الاطلاع على هذا السيناريو بالذات.
نظر بطرف عينه الى الملف الموضوع على مكتبه, وقد ادرك ان عليه ان يستمع الى
رواية كاتلين للحادثة.
لكنه لم يكن يرغب في ذلك .
- كانت مجرد عضة بسيطة..
------------------------------
والتقت عيناه بعينها الزرقاوين .. عينان مألوفتين نوعاً ما..عينان تضاهيان عيني
روكسان زرقة..
لم خطرت هذه الفكرة في باله بحق السماء؟
لم تكن هذه المرأة تشبه روكسان على الاطلاق..
فشعر كاتلين اشقر بينما شعر روكسان اسود داكن.. والمرأة التي تقف امامه دقيقة
البنية في حين ان روكسان ممتلئة القوام.. ولكن هاتين العينين.. ابتلعت كاتلين ربقها
في محاولة منها لإخفاء اضطرابها الداخلي, كان ساخطاً من نفسه لأن ذكرياته الأليمة
اختارت وقتاً غير مناسب لتتدافع في رأسه.
- لم ازرع اسناني في يده!.
بذل لازارو جهداً ليركز على الحديث الذي يدور بينهما , وقد غمرته موجة من
الامتنان لأنه تمكن من التخلص من افكاره السوداوية, وجد صعوبة في كبح الابتسامة
التي ظهرت على ثغره عند سماعه تعليقها, وتخيل امامه مولفوليو وهو يصرخ متوعداً
وقد لف يده بمنديل وكأنها تكاد تقع ارضاً , لم يكن لازارو يملك ادنى فكرة عما
ينتظره عندما استدعاها الى مكتبه فهو ليس الشخص المناسب للتعامل مع الخدم في
الفندق, وفي المرات القليلة التي اضطر فيها للقيام بذلك. كان يراهن يرتعش امامه
خلافاً لهذه الفتاة.
لقد رفضت هذه الفتاة دعوته للجلوس , وفضلت الوقوف قرب مكتبه, مستجمعة
قواها كلها لئلا تظهر اضطرابها , راح لازارو يتأمل شعرها الطويل الأشقر الذي
اعتادت ربطه الى الخلف لكنه تشعث إثر الحادث ويديها اللتين طوتهما على صدرها ,
وعينيها الزرقاوين اللتين بدتا اشبه بقطعتين من زجاج لشدة ماضبطت نفسها لئلا
تنفجر بالبكاء . وعلى الرغم من صغر حجمها وارتعاش اوصالها , بدت شديدة
التماسك وقد زمت ثغرها الأشبه ببرعم وردة بتحدٍ آبية ان تلين .
- احتاج الى مزيد من المعلومات .
- لا افهم ماالداعي لهذه الجلبة كلها.
- تعرض احد الموظفين للعض من قبل موظفة اخرى...
- ليس موظفاً عادياً...
تعمد لازارو هذه المرة ألا يطرف بعينه , فعلى الرغم من ان احداً لا يجرؤ على
مقاطعته إلا انه تركها تعبر عما يدور في خلدها.
- اظن ان مالفوليو هو زوج اختك.ريحانة
أومأ لازارو برأسه إيماءة تنم عن اعترافه بصحة كلامها لكنه سارع الى تجاهله على
الفور.
- لا يهمني ما إذا كان مولفوليو زوج اختي ام لا.. مايهمني هو ان اعرف حقيقة
ماحصل.
- كما قال لك مولفوليو كنا نناقش موضوع الترقية .. فتعثر ورفع يديه عالياً لينقذ
نفسه ..
- كاتلين...
كان لازارو من قاطعها هذه المرة , غير انها تجاهلته كلياً واكتسب صوتها المزيد من
القوة والإصرار وهي تردف :
- وقمت بعضه لا إرادياً...
وارتسمت ابتسامة على ثغرها وهي تتابع :
- كانت عضة صغيرة...
- أريد الحقيقة .
- قلت لك الحقيقة .
- أنت تعلمين عندي ياكاتلين...
هزت كاتلين رأسها قائلة:
- لم اعد اعمل عندك.. قدمت استقالتي للتو...
- كلا...
ولم يغفل عن الدموع المترقرقة في عينيها الزرقاوين ، فلعن مالفوليو في سره لأنه
جعلها تبكي.
- لا اريدك ان تخسري وظيفتك من اجل مشكلة بسيطة..
- كنت انوي الاستقالة من قبل, وابلغت ( مالفوليو ) بالامر ، اجريت الاسبوع
الماضي مقابلة لمنصب في قسم العلاقات العامة في سلسة فنادق مانسيني.
----------------------------
- منصب في قسم العلاقات العامة؟
قطب لازارو جبينه استهجاناً, كان البيرتو مانسيني صديقه ومنافسه في آن معاً فهما
يملكان سلسلة من الفنادق العالمية, ويتمتعان بشهرة واسعة في كافة ارجاء المعمورة
لاسيما لجهة تدقيقهما في اختيار موظيفيهما, لا يجوز مطلقاً ان تتحول خادمة مسؤولة
عن غرف النوم, مهما كان شكلها لائقاً إلى موظفة في قسم العلاقات العامة.
- لكنك خادمة مسؤولة عن غرف النوم فكيف تم اختيارك لمنصب في قسم
العلاقات العامة؟
- كنت اعمل كخادمة واتابع دراستي في الوقت نفسه.ريحانة
-دراستك؟
- في كلية الضيافة والسياحة...
لم يكن لازارو يصغي الى ماتقوله إذ تجلت له الصورة فجأة وفهم سبب ذلك
الاحساس الغريب الذي تملكه عندما رآها , شعور بأنه يعرفها من قبل , إنها الفتاة
التي كانت خلف مكتب الاستقبال , أليس غريباً ان يتذكر ذلك ؟ صادف يومها
حفل زفاف ابنة دانتون...
- هل كنت تعملين هنا كمتدربة منذ سنتين؟
- هذا صحيح...
وطرفت كاتلين بعينيها مصعوقة , كيف يعقل ان يتذكر تلك الليلة؟ وماالذي تذكره
بالضبط؟
- عملت كمتدربة لبضعة ايام فقط, فتم قبولي للعمل كخادمة مسؤولة عن غرف
النوم اثناء متابعة دراستي.ريحانة
مرر يده على جبينه ثم انزلها الى خده ليتحسس بأصابعه الندبة البادبة عليه, وللمرة
الثانية في غضون دقائق قليلة وجد لازارو تبريراً منطقياً آخر للسبب جعل وجه المرأة
بالذات محفوراً في ذاكرته. قبل اسبوع من الحادث, قبل اسبوع فقط حين كانت
الحياة تبدو له اكثر بساطة.. عاشر لازارو آلاف النساء اللواتي لم يعد يذكرهن..أليس
غريباً ان يتذكر هذه المرة بالذات ؟
- لمَ لم تتقدمي بطلب للعمل هنا بما انك تملكين الخبرة اللازمة؟
كان سؤاله منطقياً للغاية, سؤال يطرحه اقاربها وزملاؤها باستمرار لكنها لا تسطيع
الاجابة عليه.. ولن تجيبه هو خاصة.ريحانة
كيف يسعها ان تقول له إن صورته لم تفارق خيالها منذ اكثر من سنتين , وإنها وقعت
في حبه منذ اللحظة الاولى التي رأته فيها ولم تقو على التغلب على هذا الحب على
الرغم من مشاغل الحياة , وخروجها مع الاصدقاء واللهو معهم؟
كانت كاتلين بحاجة ماسة الى ان تعيش حياتها بعيداً عنه.. بعيداً عن لازارو رينالدي
والحب الذي تكنه له..
ربما لو لم يمت اخوه ..ربما لو لم تعمل كخادمة مسؤولة عن غرف النوم.. ربما لو لم
يكن على معرقة بروكسان واخبارهما تتصدر كافة الصحف والمجلات التي تقرأها
كاتلين .. ولكن بعد ذلك اللقاء الاول كان عليها ان تمضي قدماً , وتنسى الأحاسيس
التي أضرمتها عيناه فيها , وتلك القشرعرية التي سرت في جسمها عندما ظهرت على
ذلك الوجه القاسي ابتسامة واهية.
في الايام التي تلت ذلك اللقاء لاحظت امارات الألم على تلك القسمات المتجهمة على
صفحات الصحف وقد اجفلت من جراء تلك الأقاويل التي أخذ الناس يتناقلونها عن
وقوع شجار عنيف بين الشقيقين ووفاة لوكا رينالدي في حادث مفجع ومأساوي غير
انها استمرت في العمل في الفندق بدلاً من الانتقال للعمل في مكان آخر, وكانت
تحبس انفاسها كلما وقعت عيناها عليه اثناء مروره لإنهاء بعض الاعمال في الفندق
فتعلو الحمرة خديها وتأمل في ان يلتفت نحوها وإن قليلاً لكن من دون جدوى.
----------------------------------
وقد فقد ذلك الوجه المثالي وسامته منذ ذلك اليوم المأساوي وزادت الندبة التي علت
خده من قسوة خطوط وجهه وفمه الذي لم يعد يعرف معنى البسمة, كانت تشعر
بالعبء الذي يثقل كاهليه , وتتمنى في سرها لو تستطيع ان تزرع البسمة على وجهه
من جديد.
تماماً كما في الماضي.
لم يتسن لها ان تتحدث اليه منذ تلك الليلة إلا ان كاتلين شكرت الله على ذلك لأنه
قادر على جعل نيران التوق تستعر في اعماقها, على الرغم من مرور سنتين على
لقائهما الأول , فهو لا يزال وسيماً الى حد لا يقاوم, بغض النظر عن تلك الندبة
الغاضبة التي تعلو خده, وقسمات وجهه القاسية الخالية من أي تعبير ومسحة الألم التي
ارتسمت في عينيه.
اجابته كاتلين بصراحة مطلقة:
- احتاج الى قليل من التغيير.ريحانة
إنها تحتاج الى اختبار عالم لا ترى فيه اسمه على كل قصاصة ورق.. تحتاج الى مراجعة
حسابها في المصرف من دون ان يكون اسم رينالدي مذكوراً فيه.. تحتاج الى نسيانه
الى الابد.
- لن تجدي مكاناً افضل من هذا.
- لعلك محق..لكن وقت التغيير حان.. لهدا السبب , تراني لا آبه ابداً لماحصل اليوم,
كنت انوي الرحيل على أي حال.ريحانة
- ولكن لا تنسى ياكاتلين انك عملت في الفندق لأكثر من سنتين .
ضاقت عيناها الواسعتان فتنهد لازارو واخفض عينيها نحو ملفها من جديد وكأنه
يبحث عن المعلومات منه, مع انه لا يفعل.
- إذا كنت قد تعرضت لأي موقف مسيء , فعليك ان تدركي انك تتمتعين بكافة
الحقوق التي يتمتع بها الموظفون الباقون .. صحيح ان مالفوليو فرد من افراد
عائلتي...
- سمعت ان اختك حامل..
- ماعلاقة حملها بموضوعنا؟
كان صوت لازارو هادئاً وقسمات وجهه مسترخية , لكن عليه ان يتوقف عن النقر
على طاولة المكتب بأصابعه.
في الواقع, كان عليه ان يذكر نفسه بضرورة ان يستمر في النظر في عينيها لأنها
تعكس افكاره , كيف ستتعامل انتونيا مع الأمر؟ لقد بدأت للتو تستعيد انفاسها بعد
صدمة موت اخيها, ومن المفترض ان تضع مولودها بعد ايام قليلة.. وهناك ابنتها
البكر ماريانا البالغة من العمر اربع سنوات.. ماالذي اصاب مالفوليو بحق السماء؟
- إنه صلب موضوعنا.ريحانة
واخذت كاتلين نفساً عميقاً قبل ان تضيف:
- اسمع , إنني في افضل حال.. لا اريد إثارة المتاعب.. دعني اجمع حاجياتي وارحل
فحسب..
على الرغم من الرغبة الشديدة التي تملكته في ان يضم بين ذراعيه هذه الفتاة السريعة
الغاضبة التي دخلت مكتبه بناء على طلبه وهي تهم بمغادرته ضاربة بأوامره عرض
الحائط, إلا انه لم يشك ابداً في ان هذا آخر ماترغب فيه بعد يوم طويل حافل
بالأحداث.. اجل, لعله من الأسهل ان يدعها ترحل لكنه سيرتكب خطأ في غاية
الفظاعة إن فعل.
- اسمعي ياكاتلين, دعينا نتحدث في الموضوع , يمكننا معالجة المسألة و لا داعي لأن
ترحلي.
اجابته على الفور:
- أظن ان علي ان افعل , كما قلت لك , اجربت مقابلة في فندق مانسيني, ويمكنني
ان اتدبر اموري ريثما تنتهي الإجراءات اللازمة, ولكن...
وتلاشى صوتها وراحت تهز برأسها وقد ادركت انها لا تستطيع ان تشرح له
مشكلتها.
- ماالأمر؟
- الأمر معقد.
- لعله ليس معقداً بالنسبة الي.
----------------------------
رسمت على شفتيها ابتسامة واهية وقد ادركت انه لم يعد امامها خيار آخر سوى ان
تخبره.
- علمت في الآونة الأخيرة لساعات إضافية.
- ساحرص على ان يدفعوا لك.
- المشكلة هي انني...
واخذت نفساً عميقاً ثم تابعت تقول:
- تقدمت بطلب للحصول على قرض, ولكنهم طلبوا مني ان اقدم لهم ثلاث بيانات
راتب ليتأكدوا من راتبي .. وادعيت امام المسؤول في المصرف انه راتبي الشهري.
- من دون الساعات الإضافية؟ ولكن أليس من المفترض ان تدرج على بيان الراتب؟
- تماماً.
- هل هذا يعني انك كذبت على المصرف؟
- لا يمكن القول إنني كذبت .. فقد اكد لي مالفوليو...
ولم تفتها نظرات الحيرة التي بدت في عينيه وادركت انه بدأ يشك في ان العلاقة التي
تربطهما لا تقتصر على العمل فحسب مع ان هذا غير صحيح , لكن الأمر في غاية
البساطة , إذ طلبت منه تلك الخدمة ولم يرفض.
هزت كاتلين كتفها بلا مبالاة وقالت له:
- لا يهم, كنت بحاجة الى ثلاث بيانات راتب.ريحانة
- إبقي إذن.
- لا اريد ذلك, وافضل ألا اضع اسم مالفوليو كمرجع لي, اعلم انه المسؤول عن
الخدم واعلم انه المرجع الاساسي ولكن..
- يمكنك ان تضعي اسمي, اؤكد لك انني املك نفوذاً اكبر من كالفوليو في فندق
مانسيني وسيكون ذلك مناسباً للغاية.
- كيف ترضى بأن استخدم اسمك كمرجع مع انك لا تعرف عني شيئاً؟
- لكني اظن انني اعرف الكثير.
إنها كلماتها نفسها لكن لازارو هو من نطق بها هذه المرة, حدق في هذه الشابة
القصيرة القامة, ذات الشخصية القوية التي اظهرت قلقاً على اخته الحامل, خلافاً
لزوجها ووالد الجنين الذي تحمله.
- سأهتم بكافة الاستمارات واسوي مسألة راتبك, سأفعل ذلك نهار الاثنين ليتسنى
لك ان تعيدي التفكير في الموضوع خلال عطلة نهاية الأسبوع...
- هل يمكنك ان تهتم بالاستمارات الآن؟
لم تنظر اليه بل اشاحت بنظرها بعيداً وراحت تتأمل أفق مدينة ميلبورن عبر نافذة
مكتبه الكبيرة.
-لن اعيد النظر في الامر.
- فكري قليلاً...
- اود لو تملأ استمارات في الحال.
لم تضف عبارة ( لوسمحت ) هذه المرة فأدرك لازارو انه لن ينجح في إقناعها بأن تغير
رأيها.
***
- أين مالفوليو؟
اقتحم لازارو مبنى الإدارة وهو في حالة من الغضب الشديد , فسارع الموظفون
الذين املوا في ان يتمكنوا من الخروج باكراً الى الجلوس في اماكنهم وراحو ينقرون
على اجهزة الكمبيوتر المغاطاة امامهم.
كانت الضحكات الرنانة تتعالى من قاعة مجلس الإدارة لكنها تلاشت فجأة.
كان جناحه في الطابق العلوي من الفندق, وغالباً مايستخدم مصعداً خاصاً للوصول
اليه متفادياً المرور في الاقسام الخاصة بمكاتب الإدارة.
----------------------------
رمته اودري ميلر, مساعدة مالفوليو الخاصة بنظرة قلقة وقالت:
- لقد رحل.. كان على عجلة من امر, لأن انطونيا اتصلت به وقالت له إنها مصابة
بمغص...
- هل دخلت انطونيا في مرحلة المخاض؟
- لست واثقة , لكن فريق العمل متحمس جداً كماترى بنفسك..
لم يكن من الممكن إنجاز الاستمارات او حتى تحرير الشيك النهائي.
عليه ان يهتم بالأمر الاثنين .
ولكن اخته في المخاض وزوجها الى جانبها .إنه زوج اخته نفسه الذي ارغم كاتلين
بيل على الاستقالة لأسباب غير منطقية على الإطلاق.
------------------------


Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس