عرض مشاركة واحدة
قديم 26-11-17, 06:45 AM   #9

Just Faith

مراقبةومشرفةسابقة ونجم روايتي وكاتبة وقاصة وملكة واحة الأسمر بقلوب أحلام وفلفل حار،شاعرة وسوبر ستارالخواطر،حكواتي روايتي وراوي القلوب وكنز السراديب

alkap ~
 
الصورة الرمزية Just Faith

? العضوٌ??? » 289569
?  التسِجيلٌ » Feb 2013
? مشَارَ?اتْي » 145,786
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » Just Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond reputeJust Faith has a reputation beyond repute
?? ??? ~
جروبي بالفيس (القلم وما يهوى)https://www.facebook.com/groups/267317834567020/
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي

8 - اجنحة الحب
فتحت راوينا الرسالة بدون تفكير .. كان يجب ان تنفصل هذه عن الرسائل الاخرى قبل ان تصل اليها ، وليس حتى تفتحها لتعرف انها رسالة خاصة . كانت الكلمات ملتهبة في مقدمتها السبب في الاسراع الى طيها ثانية و اعادتها الى المغلف :
- حبيبي سكوت !
جعلت الكلمات قلبها يخفق وانفاسها تنقطع . امسكت الرسالة بدهشة بين اصابع مرتجفة ، اما سبب دهشتها فجرأة اية امرأة على ادعاء صلة حميمة مع رجل قلبه من حديد .
سحبت نفساً عميقاً ، بل ان تشجع نفسها لتقرع الباب المؤدي الى مكتبه . انها المقابلة الاولى بينهما بعدما حصل في الامسية السابقة ..
كان رأسه الاسود الشعر محنياً فوق كومة من الاوراق ، ولكنه ارتفع بحدة حين كلمته بلهجة عذبة لا تفضح شيئاً من التقلص الذي اصاب معدتها او من الضعف الرهيب الذي حل في ركبتها .
- سكوت .. ارجو ان تسامحني .. لقد فتحت هذه الرسالة خطأ .
تجاهل يدها الممدودة و ركز عينيه السوداوين على وجهها ، وكأنه قادر على اكتشاف السبب الكامن وراء تقدمها الودي غير العادي . لم تجد صعوبة في جعل وجهها يتضرع حياء او في ادعاء الارتباك و الخجل . ولكن الجزء الاصعب كان اخفاء الكراهية التي كانت تلمع في عينيها الصادقتين و عرفت انها نجحت حين ابتسم ابتسامة مغرور ساحر :
- لا بأس في هذا ... راوينا .. ربما هي رسالة من احدى عماتي الكثيرات .
---------------------------
اظهر تركيزه على لفظ اسمها قبولاً بأن يستخدم اسمه .. وكان عليها ان تجبر نفسها على عدم الفرار عندما ارتدت على عقبيها لتخرج .. كان قلبها يخفق بجنون ، وكانت الدماء تخضب وجنتيها بحمرة الخجل و العار .. ماهذه اللعبة الغبية التي بدأتها ؟ وكيف ستنتهي ؟
- مهلك لحظة راوينا .
احست بأن قدميها التصقتا بالارض عندما اطاعت اوامره , انتظرت حتى وصل اليها .. وما اذهلها و ارعبها إحاطته لها بذراعيه وهو يشرح لها قائلاً :
- هذه الرسالة من سيبيل ، زوجة جاك .
(حبيبي سكوت !) ما زالت الكلمات مطبوعة في رأسها ..
و تابع :
- لقد دعت بطريقتها المتهورة بعض الاصدقاء للانضمام اليها في العطلة هنا .. الآن فقط ، وبعدما فعلت ما فعلت ، فكرت ان من المناسب ان تكتب لتسأل عما اذا كانت الزيارة مناسبة .
لم تكد تفهم ما يقول لأن عقلها كان مشغولاً بأمور اخرى : مشغولاً بالطريقة المتملكة التي يمرر بها يده على كتفيها و مشغولاً بغمزة عينه التي افهمتها انه لم يقع بعد ولكنه قرر اللعب حتى تتوقف اللعبة عن اثارته .. شهقت قائلة :
- هذا امر رائع لك .. لجميعكم ، خاصة ريموس .. لاشك في انه مشتاق الى امه كثيراً .
خف توتر اعصابها حين ابتعد عنها عابساً :
- الصبي لا يعي وجودها تماماً .. سيبيل جذابة جداً ، امرأة مذهلة ولكنها خالية من مشاعر الامومة . لا .. ان كان هناك من سيرحب بها فليس ريموس طبعاً .
فجأة احست بالقلق على جاك ، فسألته بحدة :
- وماذا عنك ؟
بدا دهشاً :
- انا ؟ اوه .. فهمت .. لقد اخبرك جاك بعلاقتي القديمة بها ولكنني في الواقع لا اعترض على مجيء سيبيل الى القصر متى شاءت ، بل انا ارحب دائماً بزوجة اخي ، انما هناك عقبة واحدة .. فسيبيل تقول انها تنوي المجئ الى القصر قبل ضيوفها بأيام لتمهد لهم الطريق ولأنها لا تتفق ابداً مع ماريان ، اتسائل عما اذا كنت تمانعين في ان تساعديها ؟ سيبيل رائعة في تنظيم الحفلات ، وانا اثق بأنها تريد تنفيذ شئ ما اثناء وجودها عندي حتي اكون صادقاً اقول انني اهوى ان يرفل هذا المكان القديم بحلة فاخرة مرة اخرى .. اريد منك ان تري القصر حيث كما كان على عهد والديّ الذين كانا يستقبلان الناس دائماً في القصر حيث كانت تصدح الموسيقى و يرقص فيه الراقصون تحت الثريات المشعة المضيفة سحراً اضافياً عندما تشع على المجوهرات و الحرير الناعم و على النار الزرقاء .. نعم .. لقد عملنا طويلاً وجاهدين في قصر كالدونيان ، ويجب ان ناخذ قسطاً من الراحة .. ما رأيك راوينا .. اترغبين في المساعدة ؟
جعلها نطقه اسمها تخجل فتمتمت :
- اجل .. سأفعل ما استطيع .
لم يظهر ريموس رغم تحسن صحته حماساً يذكر عندما سمع ان امه آتية بل قال لراوينا انه سعيد لوجوده في الغرفة المجاورة لغرفتها .
- افضل ان اكون معك راوينا .. امي لا تلازمني كثيراً حين تكون هنا ، بل تحدث الضجيج ، واذا حاولت محادثتها تطلب من الابتعاد عنها . هي ليست مثلك .. انت لطيفة .. لماذا لا تتزوجين عمي سكوت فتمكثين معنا الى الابد ؟
--------------------------
وبخته بعناد :
- كف عن هذا ! .
عندما رأت تعابير وجهه البائسة عذبها ضميرها فقد كان صوتها اكثر حدة مما قصدت .. ولكنها كانت قد اصبحت اكثر من حساسة حتى لمجرد ذكر اسه عمه !
طبعت قبلة على جبينه :
- نم يا حبيبي . كلما اسرعت بالشفاء تمكنت من الذهاب الى المدينة . يريد الطبيب يونغ ان تزوره في عيادته اتذكر .. و اريدك ان تكون في صحة جيدة لتجول بي في المحلات الموجودة هناك حين نذهب .
- اعدك بأنني سأكون في صحة جيدة ، مازالت حنجرتي ملتهبة قليلاً جداً و لكنها غداً ستكون افضل حالاً .
- فلنمهلها حتى آخر الاسبوع لنثق اكثر بشفائها .
مرت بجاك اثناء توجهها الى المكتب فرأته يذرع القاعة الكبرى وهو ساهم .. وكان عليها ان تبتسم لشبهه الكبير بأبنه الصغير .
- مرحبا جاك ، لم كل هذا التهجم كله؟ .
لم يرد الابتسامة :
- الم تسمعي الخبر ؟
- خبر قدوم زوجتك ؟ الست مسروراً ؟
- ولماذا اسر ؟ انها تأتي فقط من اجل ان تكون قرب سكوت .
- آسفة جاك .. ان هذا مؤلم حقاً لك ؟؟ اليس هناك فرصة للعودة ؟
- ما دام اخي غير مرتبط فمستحيل . من المؤلم الوقوف جانباً لمراقبة المرأة الوحيدة التي احببتها ، ام ابني ، ترمي نفسها على رجل آخر ! ولكنني لا استطيع لوم سكوت فهو لم يشجعها قط . فمنذ زواجنا كان تصرفه معها صحيحاً . بل فلنقل ان اهتمامه كان اهتمام العم بزوجة ابنه .. ولكنها لم تتخلى عن الامل بأن يغير رأيه .
- ان هذا امر محبط لكيلكما .. لكن ربما كان الامر هذه المرة مختلفا .
- ربما .. اذا طارت الافيال . ولكن ان اظهر سكوت اهتمامه بامرأة اخرى .. فسيردعها ذلك .. سيبيل مقاومة ، لكنها عملية ، اذا اصبح ما تريده خارج منالها اقتنعت بما يليه ، لقد حدث هذا مرة ، ويمكن ان يحدث ثانية ..
كان كمن يركل حجراً خيالياً فوق الارض .. فتركته لتسرع الى مكتبها ، تتساءل لماذا سمحت لنفسها ان تتورط الى هذا الحد بشؤون عائلة لا تشفق عليها شفقة حقيقية . انها عائلة افرادها متعجرفون ، مغرورون متعودون على الافتخار بأنفسهم منذ الولادة وعلى رمي الاوامر ، لا على تلقيها .. فلماذا تشعر بالاسى على مشاعر احدهم ؟ انها آسفة اسفاً صممت معه على فعل ما باستطاعتها لمساعدته !
دخلت مكتب سكوت ، يساعدها قلبها المتطاير اشفاقاً على جاك ، وانطلقت تتهجم عليه :
- لقد تركت جاك من هنيهة، انه متكدر جداً بسبب زيارة زوجته ، واظن من المخزي ان يعاني لعلمه انها قادمة من اجلك انت فقط ! بأمكانك مساعدته لو جعلتها تدرك انك لا تهتم بها . ولكنك عوضاً عن ذلك تشجعها ! لا تنكر ! قرأت عنوان رسالتها بدون قصد طبعاً .. لكن ..
- و لكن عقلك قفز الى استنتاج خاطىء !
ارجع كرسيه الى الخلف لينظر بأمعان .
- تري هل شعرت بالغيرة ؟ راوينا ؟ لقد كان الطريق امامك فسيحاً خالياً حتي الآن مع رجلين حساسين جداً . ربما لا تروقك فكرة مشاركتنا مع امرأة اخرى ؟ .
----------------------------------
تذكرت في الوقت المناسب دورها الذي تبنته فأخفظت عينيها و رمشت باهدابها بطريقة انيقة ثم همست :
- انا .. الا يحق لي ان .. اغار ؟
شدت على اسنانها غيظاً وقد احست به يقترب .. وانتظرت . وقف على مقربة شديدة منها ولكنه لم يلمسها .. حين تكلم بدا كلامه مشبعاً بغضب ساخر :
- كما سبق ان قلت لك . انا لا اسمح لأية امرأة بالمطالبة بحق عندي . ان اقصى ما انا مستعد له هو عبث بسيط لا ارتباط فيه .
حين رفعت اصبعه ذقنها رأته عابساً :
- لا اراك ممن يسيطر على مشاعره . اتعرضين مشاعرك دائماً بمثل هذا التهور ؟ الهذا السبب حضرت الى هنا من المجهول بدون كتاب توصية او تعريف ؟ اكنت هاربة من مشكلة عاطفية ما كان يجب ان تحدث ؟
- لا !
كان نكرانها السريع احتجاجاً لا بد منه ضد اتهاماته و دفاعاً ضد التواء شفتيه المزدرتين لها ، ثم هزت كتفيها .. فماذا يهمها رأيه ؟
ذكرها صوت داخلي صغير هامساً :
- بل يهم كثيراً .. هذا ان اردت فعلاً خداعه !
ولكنها حتى من اجل هوارد غير مستعدة الى ان يظنها المركيز عابثة فكان ان قالت كحل وسط :
- لا بد لي اذا وجدني الرجال جذابة .. فلم اقصد ان الفت انتباههم .
ادهشها رده :
- اصدقك . ولكن تصرفك البارد الذي يقول للرجل (لا تلمسني) ، هو ما يثير اهتمام الرجال ولكن هناك استثناء .. بالامس مسحت وجهك و فمك بعد معانقتي لك . و اليوم تلمحين الى انك لن تنفري بعد الآن .. فأي الموقفين اصدق ؟
احست بتوتر شديد لأضطرارها الى النظر الى عينيه مباشرة و الى القول كذباً :
- كان تصرفي بالامس ردة فعل طبيعية تبدر عن امرأة تحتضن بالقوة .. ولكنني رغم ذلك احسست احساساً رائعاً ، احساساً لم اتمكن من نسيانه .
همس لها :
- احساساً جميلاً . وكأنما احدهم اعطاك اجنحة ؟ يسمي بعض الناس هذا الاحساس حباً .. راوينا . فماذا تسمينه ؟
حدقت اليه و كلها امل الا تكون معاناة قوبه منها و خطورة لمسة يده و تهديد فمه المقترب منها حملاً تحتمل بدون مقابل .. قالت متوسلة وهي ترتجف :
- انا .. انا لست واثقة .. فلننتظر قليلاً .. و لنعط انفسنا وقتاً لنعرف .
تمتم :
- الوقت يشفي الانسان من كل شيء ، حتى من حياته , ربما انت على حق .
عندما سمعت دقة خفيفة على الباب شعرت بالراحة فأسرعت تفتح الباب وهناك وجدت احد العمال :
-اتسمحين يا آنسة بالقول للسيد ان زوجة اخيه وصلت وهي تسأل عنه ؟ .
صاح سكوت :
- ماذا . ابهذه السرعة ؟ .. اللعنة !
-----------------------------
كان يمسك بمرفقها بقوة وهو يقودها الى مقدمة القصر حيث كانت السيارة صغيرة تقف امام المدخل . كان جاك هناك يفرغ الحقائب من الصندوق و فتاة تتكيء بلا اهتمام الى عمود حجري مبتسمة بنفاذ صبر .
- كن محترساً يا جاك .. انها جديدة !
جاء صوته من عمق الصندوق :
- يا لها من حقيبة لعينة . كيف وضعتها هنا ؟ الم يكن بأمكانك ارسال بعضاً منها في شاحنة ؟.
- حبيبي .. لقد وصلت لتوي من اوروبا ، منذ يومين فقط . ولم ازعج نفسي بافراغ الحقائب .. لا شك ان بعض ملابسي مشعثة و لكن اليس ما تزال هنا تترأس فرقتها من النساء الممتازات ؟
- لفرقة نسائها الممتازات عمل اهم بكثير من كي ملابسك .. لماذا لا تحاوين القيام ببعض اعمالك بنفسك حبيبتي ؟ لا بد ان تجدي عملاً تستطيعين القيام به دون ان تتسخ يديك الوردتين البيضاوين .
ارتعبت راوينا فقد كانت كلماته مشحونة بالسخرية ، فكيف بالله يمكن ان تعود المياه الى مجاريها وهو يصر على تصرفه هذا معها ؟ وذلك قبل ان يحصل شرخ في علاقتهما يعجزان عن اصلاحه .
- سكوت .. حبيبي ...!
كانت عينا سيبيل اللامعتان بالبهجة مسمرتين على وجهه ، وكأنهما تودان استيعاب كل تعبير من تعابيره ، وكل جزء بسيط من مظهره :
طوله و نحوله و مشيته الواسعة المستعجلة قليلاً و رأسه الاسود المتفاخر ، الذي تضيئه الآن بسمة ترحاب , هرعت اليه بذراعين ممتدتين متجاهلة يده التي مدها للمصافحة رامية نفسها عليه ، لافة ذراعيها حول عنقه ، معانقة اياه بلهفة وشوق حتى شعر جاك و راوينا بالاحراج . كان من الصعب معرفة من تخلص من الاخر اولاً .. ولكن سيبيل بدت مترددة تكره الابتعاد فتعلقت بذراع سكوت غير مهتمة ابداً بالاخرين .. و قالت :
- لماذا لم ترد على رسائلي ؟ كنت اراسلك مرة في الاسبوع ، ولم اتلق منك الا رسالة قصيرة كتبتها على عجل .
- كنت مشغولاً .
احست راوينا بالغضب بسبب لهجته المتسامحة ..
- مشغولاً حتى عني ؟ لن اصدق هذا يا سكوت !
قاطعها جاك و هو يستشيط غيظاً :
- وماذا عن رسائلي لك يا زوجتي الحلوة ؟ ما هو العذر الذي لديك لعدم الاجابة عنها و عدم الاهتمام بصالح ابنك ؟
- انت معه .. اليس كذلك ؟ لماذا يفترض الجميع ان حمل الطفل في احشاء امراة يورث بشكل آلي مشاعر الامومة . انا .. لم اعرف امي يوماً . ومع ذلك عشت ! ولكن والدي لم يكن يوماً ظلاً لرجل آخر !
غطت على شهقة راوينا الغاضبة احتجاجات سكوت الحادة :
- الا يمكنكما التوقف عن المشاحنة ولو لدقيقة ؟ ريموس لما يستعد صحته . سيبيل انه مازال في فراشه ولكنني واثق انه يتوق الى رؤيتك .
تركزت عينا راوينا على وجه سيبيل .. فأذهلها جمالها و لكنها احست بالكره بسبب انانيتها عندما قالت سئمة :
- ايجب ان اهرع اليه الآن ؟ لقد انتظرت طويلاً حتى اتحدث الى سكوت .. فلندخل الى مكتبك حيث نجد الراحة .
توسلت عيناها الزرقاوان وهي واقفة كعارضة ازياء تشمخ برأسها الذي حركت الريح خصلات شعره و الصقت الفستان بثنايا جسدها الرائع . كان تعي التأثير الذي تلقيه على الرجلين معاً .
--------------------------------
لم يدل صوت سكوت الكسول المتشدق بنعومة ، على القنبلة التي كان سيرميها :
- قبل ان ندخل .. اريد ان اقدمك الى عضو في منزلنا .. راوينا .. راوينا اريد ان تلتقي بزوجة اخي سيبيل .
هزت سيبيل رأسها بكسل ، ولكن البسمة اعتلت وجه سكوت عندما اردف :
- سيبيل .. هذه راوينا هافرشام .. خطيبتي !
نهاية الفصل الثامن


Just Faith غير متواجد حالياً  
التوقيع
//upload.rewity.com/uploads/157061451865811.jpg[/IMG]ستجدون كل ما خطه قلمي هنــــــاااااااااااا[/URL][/FONT][/SIZE][/B]
الشكر لصديقتي أسفة التي دائماً تشعرني بأن هناك من يشعر بدون شكوى



سلسلة حد العشق بقلوب أحلام

رواياتي السابقة بقلوب أحلام
أنتَ جحيمي -- لازلت سراباً -- الفجر الخجول
هيـــامـ في برج الحمـــامـ // للكاتبة: Just Faith *مميزة
فراء ناعـــمــ (4)- للكاتبة Just Faith-

عروس الأوبال - ج2 سلسلة فراء ناعم- * just faith *
سلسلة عشاق صنعهم الحب فتمردوا "ضجيج الصمت"

ودي مشاركاتي في سلسلة لا تعشقي اسمرا
https://www.rewity.com/forum/t326617.html
https://www.rewity.com/forum/t322430.html
https://www.rewity.com/forum/t325729.html
ودي رسمية
https://www.rewity.com/forum/t350859.html

خواطري في دعوني أتنفس
ديوان حواء أنا !!

شكرا نيمو على خاطرتك المبدعة
رد مع اقتباس