فصل رائع ملك
أوجعني مشهد مرح... كانت أحلامها بسيطة جداً لكن حتى تلك الأحلام البسيطة تحطمت بقسوة على سطح الواقع... كلما قرأت جزءا لمرح يوجعني قلبي...
زينب كم أنتِ حقيرة يا امرأة!! لم تقف حقارتك على يوسف فقط بل امتدت لابنتك التي لا تزال جنيناً!!
يوسف له نصيب من الخطأ... هل الصداقة هي أن يجاريها فيما تفعل دون تدخل حازم؟؟!! ربما هو فعلا ليس لديه الصلاحيات ليتدخل لكن كان يكفيه النصح.. وها هو غيها يطالها... هو أيضا لم يكن بريئاً لكن على الأقل لم يستغل ابنة عمه... لكنَّه مخطئ...
في انتظار القادم |