والله ابهرتني اليوم وحقائق ولا في الحسبان
احزنني وائل فليس من السهل ان يشهد اغتصاب عرضه
وما ذنب عمر من كل هذا ان يدفع الانسان ثمن غيره وما علاقة مروان بعمر
اظن الرواية وصلت الى ذروة التشويق
اعيدها واكررها ابهرتني كثيرا
اتمنى لشهد ان تحظى بسلام داخلي
اما ريم فاظنها وقعت في عرين الاسد
بدات الشخصيات تتشابك و الغموض ينجلي قليلا
اتمنى الا تتاخري في التكملة فقد زاد حماسي |