عرض مشاركة واحدة
قديم 16-03-18, 10:53 PM   #42

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,608
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي




أحلى جريدة دى ولا ايه ههههه

مساء الجمال والأبداع

حبيباتى شكرا من القلب على المجهود الراقى وأبداعكم المتجدد
رانو العين الساهرة كل التقدير
جماجيمو يا لذيذ يارايق سلمت يداكى
جنرالوز حبيتها ايوا أنا حبيتها لنرقص معا



روزيتا المسكرة الحكمة جميلة دمتى بخير يا نبع الخير
اقتباس:
كن سببًا في جعل شخص اخر يؤمن بوجود الخير في الناس"
توبى القصة جميلة




الآن،يكمن مغزى القصة في السؤال الآتي: هل وثب النمر من ذلك الباب، أم خرجت الفتاة؟‏

إنناكلّما فكرنا في هذا السؤال، وجدنا الإجابة عليه أصعب. إذ إنه يتطلب النظر في القلبالإنساني، الأمر الذي يقودنا عبر مسالك العواطف الدوارة والتي يصعب فيها أن نجدمخرجاً. فكّر في ذلك، أيها القارئ المنصف، ليس بوصفك أنت من سيقرر، النمر أمالسيدة، بل في تلك الأميرة السريعة الغضب، شبه الهمجية في طبعها، التي كانتتَضْرَمُ في روحها نيران اليأس والغيرة: لقد فقدته، لكن مِن حظّ مَن سيكون؟‏

كم منمرّة تملكها الفزع، في يقظتها وفي أحلامها، فغطّت وجهها بيديها كلّما فكّرت فيمحبوبها وهو يفتح الباب الآخر الذي تنتظره خلفه أنياب ذلك النمر المفترس!‏

لكنكم من مرّة تخيلته يفتح الباب الآخر! وكيف تعضُّ على أسنانها في خيالاتها المؤلمة،وتشدُّ شعرها عندما تراه مسروراً منتشياً حين يفتح الباب الذي تقف خلفه الفتاة وكيفكانت روحها تحترق بالعذاب عندما كانت تتخيله يندفع نحو تلك الفتاة بوجنتيهاالمتوردتين وعينيها اللامعتين من فرحة النصر؛ وعندما كانت تتخيله وهو يمضي بها،وكيف أن شخصيته كلّها تتقد ابتهاجاً بحياته الجديدة، وعندما كانت تسمع صرخات فرحالجمهور، والقرع الموحش لأجراس السعادة، وعندما كانت تتخيل الكاهن، مع أتباعهالفرحين يتقدمون نحو الشاب والفتاة كي يعقدوا زواجهما أمام عينيها، وتتخيلهما وهمايمشيان مع بعضهما في طريق تملؤه ورود منثورة ترافقهما أصوات عظيمة من الجمهورالسعيد، تضيع فيها صرخاتها اليائسة وتتلاشى.‏

أليس من الأفضل لـه أن يموت فوراً، وأن يمضي وينتظرها هناك في تلك البقاع المباركة منذلك المستقبل شبه الهمجي؟‏

ولكنهناك أيضاً، ذلك النمر المخيف، وتلك الصرخات، وذلك الدم!‏

لقدصدر قرارها في لحظة، ولكنه استغرق منها أياماً وليالي من التفكير المكروب. كانتتعرف أنها سوف تُسأل، لذلك قررت بماذا ستجيب، ومن دون أدنى تردد، قامت بتحريك يدهانحو اليمين.‏
من المعلوم أن الآنسات الصغيرات سريعات الغضب الذي ربما أعمى أبصارهم. لكنهم أيضا حبيبات وعاشقات على إستعداد للتضحية بأرواحهن في سبيل الحب.

لو كنت مكان الرجل ، لأخذت بنصيحة الآنسة بدون تردد ، فأنا دوما أراهن على قوة الحب في صنع المعجزات.

فالحياة مليئة بالمآسى فمرحبا بالنهاية السعيدة

طمطم المعلقات كنوز العصر الجاهلى



فَلَـمَّا عَرَفْتُ الدَّارَ قُلْتُ لِرَبْعِهَـا

أَلاَ أَنْعِمْ صَبَاحاً أَيُّهَا الرَّبْعُ وَاسْلَـمِ

siaaسلم اختيارك القصيدة رائعة


نجومة سلام الله على الأندلس على مجد صار مثل السراب


انجو يا كل الرقة مميزة دوا فى اختياراتك رحم الله غسان كنفانى الشهيد الذى ابتلعته الرواية ف"لا أحد على اي حال يعرف كيف ترتب الحياة نفسها .. احيانا يحسب المرء ان قصة ما انتهت .. فاذا بها تبدأ ..






رانو الحكمة جميلة وصدق
مصطفى صادق الرافعي
ألا ما أشبه الإنسان في الحياة بالسفينة في أمواج هذا البحر .. إن ارتفعت السفينة أو انخفضت أو مادت ، فليس ذلك منها وحدها ، بل ما حولها . و لن تستطيع هذه السفينة أن تملك من قانون ما حولها شيئاً ، و لكن قانونها هي الثبات ، و التوازن ، و الاهتداء إلى قصدها ونجاتها في قانونها .. فلا يعتبن الإنسان على الدنيا وأحكامها ، و لكن فليجتهد أن يحكم نفسه
وعلى قولة مصطفى محمود

من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس إلى قلبه أبداً،
و سوف يرى الدنيا أياماً يداولها الله بين الناس.
الأغنياء يصبحون فقراء ،
والفقراء ينقلبون أغنياء،
وضعفاء الأمس أقوياء اليوم ،
وحكام الأمس مشردو اليوم ،
والقضاة متهمون ،
والغالبون مغلوبون
والفلك دوار والحياة لا تقف .
والحوادث لا تكف عن الجريان ..
والناس يتبادلون الكراسي ،
لا حزن يستمر.. ولا فرح يدوم .

جماجيمو وللقراءة منا الف سلام فهى من أنارت عقولنا ومحت عن أرواحنا الظلام


اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس