أي رحلة عمر تلك التي سقتها لنا .. أهي رحلة عمرك عبر مدينة ..أم رحلت مدينة عبرك ..
أم كلتهما و أكثر معا لتشكل لنا ((رحلة العمر))
لاتتعرف عليك ..من أنت ؟ ألف عام مضت في السبات
هل تتعرف الآن على شئ من الوجود؟ إذا ماذ صنعت ؟ ((هذا هو السؤال ..وإلى أين المرسى في النهاية ذاك هو الجواب)) نحن كلنا رحالة راحلون و أيامنا ماهي الا رحلة نحو المرسى الاخير ..
والمثوى الأبدي.. ورحلتك هذه انت صانع نهايتها _وان كان الفأس
القاسم ليس باليدي المحسوسة _ فماذا ستختار لنهاية ؟ راائعة معزوفتك بما حوت وجادت ..استمتعت بقراءتها |