عرض مشاركة واحدة
قديم 19-07-18, 04:56 AM   #3

عشقتك ومت

? العضوٌ??? » 407843
?  التسِجيلٌ » Sep 2017
? مشَارَ?اتْي » 34
?  نُقآطِيْ » عشقتك ومت is on a distinguished road
افتراضي

مقدمة /
...
بعد غياب أعود لكم بروايتي ? إقتباس من الخيال بعيد عن الواقع المرير عندما أصف لكم بعض الأحداث قد تكون واقعية بكل شموخ أضع لكم بعض من حروفي الراسخة أحببت أن أخوض المعركة وانسج لكم من خيالي الواسع
نبدء !!!

#البارت 1


#احببتك ? حب آدم لحواء

#احببتك ? حب إبليس للاغواء

#احببتك ? حب الأم لضناها

#احببتك ? حب محمد للامته

#احببتك ? حب البشر للاخطايا

#احببتك ? حب نايف للميس

وما ذنبي ؟

ذنبك انك جميلة كيوسف وخانك العالم كأخوته
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!

الساعة 3:15 ليلا

القت بجسدها المنهك على الاريكة الذهبية تمتمت بقهر : حقيرر مجلسني بالقرف وهو عايش براحةة
خلخلت شعرها الحرير الذي يصل إلى نهاية فخذها اطرقتت أصوات الرعد معلنة هطول الامطارر أطلقت ضحكاتها المتعالييةة
وهمستت : الحياةة جمميلةة بتمرد على القوانينن
خرجتت من الفلةةة تسابق ظلهاا الذي يتبعهااا في ظلامم الليلل ونور القمر وقفتت ببداية السيب تتبعت بنظراتهاا ابتسمتتت ب ووسع
السيب فاضيي بمعنى الحراس مو موجودينن
خطتت خطوات هاديةة لكي لاتلفت النظر لها
انتبهتت للظل الذي يتبعهاا بدقة خطوة بخطوة
أغلقت عيناها بشددةة تسااارعت انفاسهاا وعدم انتظام دقات قلبها حستت بانفاسسهه الحارةة تلفحح رقبتهاا
نايف بعصبيةة : وين طالعة آخر الليل
تنهدتت بخوف نطقت بصوت اشببهه بالهمسس : ءء بطلءع اتمشى بالمطر
نايف بهدوء قبل العاصفة : اهاا قلتتي بتتمشين
لميسس بتأكيد : ايوهه
سحببها نايف من خصرها وغرز اظافرهه بخصرهاا
تلألات الدموع بعيونهاا تمعن فيها حس بتجمع المجرات بعيونها
كتمت شهقاتها ونزلت راسهها بأسى
نايف بحده : أحد كاذب عليكك وقالكك اني غبي حتى تمشينن كذبتكك علي ياست لميسس شدهاا بعنف وهمسس بعصبية مسافرر بعدد ساعة والحراس محيطين الفلهةة ولاتحاوليي ولاتفككريي بالمراا انكك تهربييي ساعتتتهاا أقسم بالله مارحح ارحمكك يالميسس
خافتت من تهدديده وحاولت تبين العككسس لاكنن نايف مبدع في قراءة تعابيرر الوجهه
لميس بصوت واثقق مايل للرجفة : عسى الروحه بلا رده
نايف ببتسامة واسعةة : نشووف يالميسس نشووف
باس رقبتهاا ودفن وجهه بشعرهاا
نايف ببحة رجولية : لاتحسبين بذي التصرفاتت اني احبكك ولا ميت علليكك لايحبيبتي اعتبركك مجردد نزوةة
غمضت عيونهاا تركهاا وخرجج
نزلت دموعها وتشاركت معاها قطرات المطر تمنت أنها نزلتت قبل لاينكد علييهاا حتى فرحتها بالمططر مااكتملتت
مسحتت دموعهاا بحزن ودخلتت للفلهة

بعد مرور يومين
وقفت لميس وهي تحس أنها خلاص ماعادت تتحمل نايف وتصرفاتهه
لازم ترتاح من ذا الجحيمم
وترجع لحضن أمها وتعيش بسعادة
كفاية عذاب الي تشوفه من نايف
مايحتمل ضرب وإهانة وذل كأنها حمار
خطفت بمكر شنطتها وضعت فيه أغراضها
وقفت وهي تتمنى أن خطتها تنجح خطت خطواتها لخارج الملحق توجهت للسرداب الي بزاوية الفلة تقريبا محد يعرف مكانه غير نايف
خرجت بخوف وحمدت ربها انه ماف أحد
ماحست بنفسها إلا وهي تركض
وقفت بتعب وهي تشوف انها ابتعدت حيل عن الفللة حست بخوف خصوصا أنه ليل
انتبهت للكوخ الي بين الاشجار ترددت تدخل لاكن الائمن لها من البرد وذئاب الليل
دخلت فيه وابتسمت على بساطة المكان قفلت الباب بأحكام انسدحت وهي تتأمل السقف الي كان عبارة عن مثلث محاط بالاخشاب
والشباك المربع الصغير ابتسمت براحهة وهي تشوف المناظر الجميلة تحس لها دهر ماخرجت من الفلة حمدت ربها قدرت تخرج بسلامم
حست بشخص واقف يتأملها التفتت وانصدمت بوجوده لميس برعب : مين انت
عبد العزيز بصدمة : مين انتي
لميس : انت مين
عبد العزيز : انتي الي مين
وكيف دخلتي هنا
لميس : أمم آسفة بس ضعت هنا ولقيت الكوخ ودخلت وقفت وكانت ناوية تطلع
مسكها عبدالعزيز لا ماعليك وين تروحين بالهليول خليك نبي نتسلى فيكك حست بانتفاض غريب بجسدها ناظرته بلمعة عيون غريبة وقفت وفتحت الباب وركضت بأسرع ماعندها لحقها عبدالعزيز كون بنيته الرياضية قدر يمسكها ارتطم رأسها بصدره ابتسم بخبث مالك مفر ولاتحاولي تستنجدي بأحد لأن هنا مافي أحد ضربته لميس بركبتها ورجعت تركض لين ما طاحت على الأرض ناظرت خلفها وم كان موجود ورجعت تكمل ركض لين ماوصلت للخط العام ابتسمت وهي تشوف البوديقارد متجهين لها
رئيس البوديقارد : انسة لميس الأفضل انك تركبي بدون ماتناقشينا
ركبت لميس بأسستلام وتدريجيا غفت من دون ماتحس

بعد مرور يومين
...
بعد ربع ساعة من وصوله
الفله //
صفط سيارته في أركان الفلة تقدم واحد مسؤولين الحماية
الحارس : طولت الغيبة طال عمرك
نايف بتعب : تدري بالشغل وكذا
كيف لميس ؟
الحارس : تمام بس قبل جيتك حاولت تهرب لاكن عدت على خير
أحمر وجهه من الغضب : كييفف تهرب والفلة كلها حراسسس وينكمم غافلين
الحارس بخوف : ءء
حاول يتحكم باعصابه : أي غلط ثاني أبشروا بالفصل من العمل
الحارس بتوتر : أبشر طال عمرك
دخل ببرود
استغرب الهدوء والصمت
توقع أنها نايمه
قطع طريقه للملحق قبض يده بقوة : لازم إكسر راسها عشان تشيل فكرة الهروب دخل الملحق باشمئزاز حس بقرف من ناظرها استقر نظره جهة السرير
نايف بصراخ : يازفتتتتت
لميس : لارد
انقهر من عدم ردها
وسحب القارورة ورش المويا عليها
شهقت وصحت مفجوعه انتبهت له ورمقته بنظرة حادة سحبها من خصرها بعنف
نايف بعصبية : نزلي عيونك ذي لا اهفك بكف يعلمك مين انتي وتفل على وجهها
حاولت تبعد عنه لاكن هو أقوى منها قربها منه أكثر ومسك همس باذنها : سمعت انك كنتي بتهربين
حكت رأسها ببراءة وعيناها لاتثبت أن هذه الافعال تخرج منها : مين قال
ابتسم بقهر : طبعا تدرين انه كل خبر عنك يوصلني والحين ليش هربتي
لميس بخوف وترقيع : شف يانايف هو صح كلامككك لاكن انا كنت بشتري ايسكريم وأرجع علطول
كتم ضحكته وبغضب مصطنع : منجد
لميس برجى : أي بس الله يخليك لاتسويلي شئ
نايف بحدة : س سؤال ج جواب ليش هربتي كلمة زيادة بذبحك وادفنك هنا محد داري عنك
سكتت لميس لأنها تدري لو تكلمت بيذبحها أصلا هو مايطيق يسمع صوتها
نايف بحدة الجمتها : اسمعيني يالميس تماديتي كثير وسكت واثاري سكوتي خلاك تتمردين أما تتخطين على الخطوط الحمرا ذي انسيها
سحب حزامه العسكري الذي يحيط خصره
تم يضرب فيهه بدون رحمه
مسكت فمها لايطلع لها صوت عشان مايزيد عليها الجلد
رمى الحزام بعيد وسحبها من شعرها البندقي وناظرها بكرهه جربي تعيدين حركتكك ذي والله مايردني عن ذبحكك شئ رماها على الأرض بعنف وخرج بعصبية
وقفت بتعب ابتسمت بحزن وهي تشوف آثار ضربه على جسمهاا فتحت الدرج بصعوبة طلعت المسكن وخذت منه حبتين تناولتها
وانسدحت على السرير
غفت وهي تؤن من الوجع والالم
صعد نايف لجناحه أخذ شور عشان يسترخي لميس استنزفت كل طاقته
وبدل لبس شورت وشيرت علاق يبرز عضلات
ابتسم بخبث سحب جواله ونزل للملحق وانصدم بمنظرها توقع انه يضربها بس مو باالهطريقة المتوحشة ناظر لاثار الضرب
حس بتأانيب الضمير ولاؤل مرة يندم انه ضربهاا
سحب الشنطة الطبية وبدء يعقم جروحها
عقدت حواجبها بأنزعاج رمشت بخوف وهي تناظره قريب منها
لميس بتتعبب : ابعدد خلاص
نايف : لازم أعقم جروحك
لميس : لا مابي منك شئ
نايف ببرود : ومين قال إني بعقم جروحك حبا فيك لا ي حبيبتي أفكر مين بسويلي الفطور بكرا
ناظرته بكره وشتتت نظرها عنه
غمضت عيونهاا بتعب ترتجى النوم لاكن بلا فائدة
انتهى من تعقيم جروحها وناظر للساعة
المحيطة بمعصمه كانت تشير إلى 10:30
ابتسم بخفه ودفن وجهه بشعرها حاوط خصرها المرسوم وشدها له يدري لو صحت بتزعل وبتعصب
بس لميس كانت حاسة بكل حركة يسويها
نزلت دموعهاا وكتمت شهقتها
توقعت أن مفعول المسكن انتهى لذلك الألم رجع غمضت عيونها حست بيدينه على كدمات جسمها وهالشئ زاد المها حاولت تبعد قبضة يدينه عن خصرها لاكن شد عليها طلعت شهقاتها المكتومه عقد حواجبه باستغراب انتبه على يدينه بعد عنها وخرج من الغرفةة وهو يحس مابرد قلبه لسى غليله ماشفى منها



#انتهى 🖤

#سهيت_بنظرة_عيونك_واثاري_ها� �عيون_عذاب


عشقتك ومت غير متواجد حالياً