عرض مشاركة واحدة
قديم 13-08-18, 10:06 AM   #20

هدى خورشيد

نجم روايتي ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية هدى خورشيد

? العضوٌ??? » 299172
?  التسِجيلٌ » Jun 2013
? مشَارَ?اتْي » 799
?  نُقآطِيْ » هدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond repute
افتراضي

الإثنين الموافق 13-8-2018 ** سيتم تنزيل القواعد حتى إتمام عشرين قاعدة من قواعد الكُتٌاب ..

القاعدة السادسة




ثلاثة أسئلة.. وخمسة كتّاب
ترجمة: رهام المطيري

١) متى وأين تكتب؟
٢) هل سبق وأن عانيت من حبسة الكاتب؟
٣) ماهي نصيحتك للكُتاب الجدد؟
بوليت ليفرز
) غالبًا أواجه العكس. فأنا أعاني من مشكلتين: أنّ لدي العديد من الأفكار، ومن ضعف الانتباه. ولكن لو تسللت الحبسة إلى عقلي فإن ذلك يعود لشعوري بالخوف من شيء ما. لذلك ألجأ إلى أصدقائي الذين لا يدللونني بل على العكس يخبرونني بأن أجفف منابع هذه الحبسة وأن أشق بقوة في طريق العمل الذي أخافني. وغالبًا لأفعل ذلك أخبر نفسي أن الخطوة الأولى أن أكتب ما أريد على الورق وذلك لا يعني بالضرورة أن يقرأه أحد غيري. لا أؤمن أن هناك شيء لا يمكن فعله.
أما بالنسبة للشرود والإلهاء فإني أعتقد أن ملل الكاتب نفسه من عمله أكثر رعبًا وخطرًا من المعاناة من حبسة الكاتب. عندما أتحين الفرصة للتنقل بين مواقع التواصل الإجتماعي ويجذبني ذلك أكثر من القصة التي أكتبها، فذلك دليل على أنه حان الوقت لأعمل أكثر لأحدد أين ومتى أصبحت قصتي مملة لدرجة أنها لم تعد تنافس جروًا لطيفًا أو قصة شعر جديدة. إن لم أحفل أنا بما أكتبه، فكيف لي أن أتوقع أن يحفل به الآخرون. إن لم أخف مما سأكتبه ولم أشعر بالملل مما كتبته، فإن الأمور غالبًا تسير على مايرام

***
راي برادبيري: كيف تطعمُ ربّة الإلهام وتستبقيها؟
ترجمة: أحمد العلي

الشّعرُ مكنوزٌ بالمجاز والاستعارة. تلك المجازات، كأوراق الزهر اليابانية، قد تتمَدّدُ في الفضاء في تكويناتٍ هائلة. الأفكار تستلقي في كل ناحيةٍ داخل كتب الشّعر، وحتى الآن، يندُرُ أن أسمع مُدرّسي القصص القصيرة ينصحون بتقليب تلك الكتب.
من المُمكن جعل أكثر القصص ابتعاداً عن الواقع، قابلةً للتصديق، إذا كان قارئك، عِبرَ حواسّه، شَعَرَ تماماً أنه يقفُ في صميم الأحداث. لا يستطيعُ حينها أن يرفض المشاركة. منطقُ الأحداث دائماً يستسلمُ لمنطق الحواس
المقالات. لن تستطيع أبداً أن تُخبرَ متى قد تشاءُ أن تعرف التفاصيلَ الدّقيقة عن أن تكون مشّاءاً، مُربيّاً للنحل، نحّاتاً لشواهد القبور، أو مُدَحرِجاً للأطواق.
لنجمع الحقائق بمستوياتٍ عِدّة، وبطُرُقٍ كثيرة، لنمتحن ذواتنا مقابل الحياة، و حقائق الآخرين، معروضةً لنا في دفاتر المصوّرات، برامج التلفزيون، الكتب، المجلات، الجرائد، المسرحيات و الأفلام، علينا ألّا نخاف من أن نُرى في تشكُّلاتٍ غريبة

***

.
طقوس الكتابة عند ليو تولستوي
ترجمة: هيفاء القحطاني

“يجب أن أكتب كل يوم بلا فشل، ليست الجودة ما يهمني بقدر ما يهمني الالتزام بالروتين”

***

حتى الأربعاء القادم خالص ودي <3




هدى خورشيد غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس