عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-18, 11:15 PM   #28

هدى خورشيد

نجم روايتي ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية هدى خورشيد

? العضوٌ??? » 299172
?  التسِجيلٌ » Jun 2013
? مشَارَ?اتْي » 799
?  نُقآطِيْ » هدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond repute
افتراضي

القاعدة العاشرة



فلاديمير نابوكوف - آراء قوية في الكتابة
كان شيئاً فيه متعة ورغبة ليكتب. لماذا أكتب كل كتبي أصلاً؟ في سبيل إيجاد الرضا. في سبيل إيجاد الصعوبة. أنا لا أحمل أي غاية اجتماعية. لا رسالة أخلاقية. لا أملك أفكاراً عامة كي أستخدمها. أنا أحب فقط الشروع في كتابة الأحاجي مع حلول أنيقة.



***


إيزابيل الليندي - كل قصة هي بذرة في داخلي
عندما أشعر أن القصة قد بدأت في التقاط إيقاعٍ ما – الشخوص تتشكل، أستطيع أن أراهم، أن أسمع أصواتهم، وهم يفعلون أشياء لم أخطط لها، أشياء لم يكن بوسعي أن أتخيّلها – حينها أعرفُ بأن الكتاب موجود في مكان ما، وكل ما علي فعله هو أن أجده وأجلبه – كلمة كلمة – إلى هذا العالم.
هناك سحرٌ مؤكد في ما هو عفوي. أريد للقارئ أن يشعر بأني أحكي له القصة شخصيا. عندما تحكي قصة في المطبخ لصديق، فهي مليئة بالأخطاء والتكرار. أحاول أن أتجنب ذلك في الأدب، ولكنني ما زلتُ أريدها حوارا، كما هو قص القصص عادة. إنها ليست بمحاضرة





***
كافكا " مقال العجز الجسدي عن الكتابة، والحاجة الداخلية لذلك "
الساعة العاشرة، لن أدع نفسي تصاب بالإرهاق. سأغمس نفسي في أقصوصتي. حتى لو مزقني ذلك الوجه (15. تشرين الثاني.1910).
شهوة كبرى أن تبدأ قصة جديدة لا أن تنهار. كل شيء عبث. هل أستطيع أن أطارد القصص عبر الليالي، فهي تنفجر ثم تتلاشى. (4. كانون الثاني. 1915).
أدون في أثناء قراءتي لتجارب “الحكم” الطباعية كل العلاقات التي بدت واضحة لي في القصة، بقدر ما أستطيع أن أتذكرها. وهو أمر ضروري لأن القصة خرجت مني على نحو شبيه بالولادة الحقيقية، مغطاة بالقذارة والمخاط، وأنا وحدي من يمتلك اليد القادرة على اقتحام الجسد. (11.شباط.1913).


**
الى لقاء آخر



هدى خورشيد غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس