عرض مشاركة واحدة
قديم 29-10-18, 08:20 PM   #32

هدى خورشيد

نجم روايتي ومصممة بمنتدى قلوب أحلام وراوي القلوب

 
الصورة الرمزية هدى خورشيد

? العضوٌ??? » 299172
?  التسِجيلٌ » Jun 2013
? مشَارَ?اتْي » 799
?  نُقآطِيْ » هدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond reputeهدى خورشيد has a reputation beyond repute
افتراضي

اود ان اعتذر منكم ولكن هذه المرة اسباب اعتذاري مختلفة , يمكن القول انها اسباب سعيدة ..واود ان اشاركها هنا لأنني ومنذ ان انشأت هذه المدونة وانا اعتبرها بمثابة يوميات خاصة حول الكتابة وعالم الكتابة فقط , توسمت فيها رغبة بأن انهض واطور قلمي واقلامكم , وضعتها حول الاهداف والامنيات والمحاولات الفاشلة والناجحة لطرق النجاة من براثن حالة ركود الكاتب وامزجته المتقلقلة على الدوام وها أنا كما وضعت بين ايديكم الاقتباسات التي دفعتني لأستمر سأسجل ماوصلت إليه بفضل الله : وقد شاركت بعدة كتب ورقية والتي تم اصدارها وستشارك بمشيئة المولى فى معارض الكتب الدولية بمصر والجزائر والمانيا وتركيا ومن تلك الكتب : ضفاف النيل , حروف مكبوتة قيد الإظهار , ثورة الكلمات , اقلام حائرة , مشهد محذوف

وادعو الله ان يتمم نعمته علي وعليكم وان يجعل من اقلامنا منارة للأدب ورصاصة في قلب العبث وترياق لسقم النفوس

والآن

القاعدة الرابعة عشر

ستيفن كينغ الكتابة نوع من الإدمان
– ما أهمية البيئة المحيطة بك عندما تكتب فيه؟
– من الجيد أن يكون هنالك مكتب، كرسي مريح بحيث لا تضطر تغيير وضيعة جلوسك طوال الوقت، وضوء كاف. وأينما كان المكان الذي تكتب فيه يجب أن يكون بمثابة ملجأ تهرب إليه من كل العالم. لأن الناس لديهم طريقتهم الخاصة في كبح جناح مخيلتك. مكتبي هو عبارة عن الغرفة التي أعمل منها. لدي نظام دقيق ومرتب للأرشفة ولحفظ الملفات. ولدي أيضا ملاحظات كثيرة عن الروايات التي أن في صدد كتابتها ومن ضمن تلك الملاحظات تواريخ ميلاد الشخصيات المهمة وملاحظات تذكرني بالقيام بشيء ما لاحقا.

هل تستخدم الكمبيوتر في الكتابة؟
– نعم، لكن في بعض الأحيان أكتب بيدي على الورق. لأرى مدى الفرق الحاصل. الكتابة باليد تأخذ مني وقتا طويلا وتمنحي فرصة للتأمل والتفكير. وهذا يجعل عملي أكثر توفيقا. لأن ذلك يجعل المسودة أكثر نضجا بسبب كثرة التعديلات وإعادة الكتابة
والمراجعة
.
ماذا تفعل بعد أن تنتهي من مسودتك الأولى؟
– أنا أرى أنه من الجيد أن أتركها لستة أسابيع من دون أن أعود إليها. لكن لا يكون متاحا لي ذلك الخيار دائما. ففي بعض الأحيان يكون الناشر في عجلة من أمره، رغم أنني كنت قد سلمته مسودة لرواية أخرى
.
هل تشعر بأنك تعيد كتابة ومراجعة نص مكتمل بشكل مبالغ فيه؟
– من ضمن المتغيرات التي أحدثها فيّ استخدام الكمبيوتر: ميلي للقيام بالتعديل أثناء الكتابة. أحيانا أقوم بقراءة النص أكثر من مرة وهو غير مكتمل على الشاشة مع الاستعانة بالمصحح الإلكتروني الملحق بالكمبيوتر. وفي بعض الأثناء أفتح شاشة بيضاء أخرى وأقوم بنسخ النص ومراجعته بصورة مجزأة كي يسهل عليّ اكتشاف الأخطاء والقيام بالتعديلات المناسبة.
على أية حال فإن لكل كتاب وضعه الخاص به. أحيانا تشعر عندما تنتهي من الكتابة بأن الكلام المتكون على الصفحات ليس هو ما عنيت قوله. وبعض الكتب لديها من القوة بحيث لا تستطيع القيام بتغييرات كثيرة عليها، عليك فقط مجاراتها إلى حيث تتجه.

متى تكتب قصصك القصيرة؟
– في العادة بين مشروعي رواية. فعندما أنتهي من كتابة رواية أشعر بخلو في الفكر. أود حينها أن أبدأ في كتابة رواية أخرى لكن لا أستطيع. لذا أكتب قصص قصيرة. فغالبا ما تأتيني أفكار لكتابة قصص بينما أنا أعمل على مشروع آخر. لكن مع الأسف لا أستطيع ترك ما أنا منهمك في أداءه لأكتبها. كحال الرجل المتزوج يحاول جاهدا ألا ينظر للنساء على الشارع.



هدى خورشيد غير متواجد حالياً  
التوقيع
رد مع اقتباس