عرض مشاركة واحدة
قديم 12-01-19, 11:25 PM   #1

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,690
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
Bravo طفل يذهب للمدرسة زحفاً لطلب العلم


















"حب ما تعمل حتى تعمل ما تحب" مقولة اعتدنا عليها لتقبل الأوضاع والتعايش معها إلى أن يَجدَّ جديد، ولكن الأمر بالنسبة للطفل الأندونيسى "مخلص" كان مختلفاً فهو أحب وضعه وحاله والتعليم، حتى أنه يزحف طلبًا للعلم.


يرتدي ملابسه وتتبقى فقرة ارتداء الحذاء يعد زوجين من الأحذية، واحد في قدميه وآخر في يديه، هكذا أصبح الطفل الإندونيسي" مخلص عبد الخالق" صاحب الـ 8 أعوام مستعدًا للذهاب إلى مدرسته.
يهبط درجات السلم على يديه وقدميه، مستقلا طريقا طوله 6 كيلومترات مع والدته تارة على يديه حتى ترهقه فيكمل على يديه وقدميه معًا، معاناة كبيرة يعيشها طالب الصف الثالث الإبتدائي بسبب مرضه الذي جعله عاجزًا عن الحركة بشكل سليم وفقر أسرته التي حرمه من استقلال سيارة تنقله إلى مدرسته، كل هذه المصاعب محببة على قلب "مخلص" الذي يزداد تمسكًا باستكمال التعليم كباقي زملائه، حتى يحقق حلمه ليصبح طبيبًا أو رائد فضاء أو رجل إطفاء.











اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس