الموضوع
:
رواية سقوط الباستيل - اسكندر ديماس - المكتبة الثقافية
عرض مشاركة واحدة
22-01-19, 07:35 PM
#
1
ahmad2006771
نجم روايتي
?
العضوٌ???
»
169126
?
التسِجيلٌ
»
Apr 2011
?
مشَارَ?اتْي
»
3,271
?
الًجنِس
»
?
دولتي
»
?
نُقآطِيْ
»
¬»
¬»
رواية سقوط الباستيل - اسكندر ديماس - المكتبة الثقافية
تحميل نسخة حصرية من رواية سقوط الباستيل
تأليف الروائي الفرنسي العالمي :- اسكندر ديماس
صدرت عن المكتبة الثقافية - لبنان
عدد الصفحات 287 صفحة
وقد رفعت هذة النسخة لانني وجدت العديد من القراء يشتكون من سوء ترجمة النسخة المتوفرة على الانترنت والتي اختزلت واختصرت احداث الرواية وعدد صفحاتها 146 صفحة فقط في حين ان النسخة الاصلية حوالي 600 صفحة تقريبا فرفعت هذة النسخة عسى ان تكون ترجمتها افضل قليلا من النسخة المترجمة السابقة
نبذة مختصرة عن المؤلف
اسكندر دوماس الأب أو الكبير ، اشتهر بكتابة الروايات التاريخية من مواليد عام 1802م ، وتوفى عام 1870 م ، تم ترجمة أعماله لأكثر من 100 لغة ، وأهم رواياته الفرسان الثلاثة والكونت دي مونت كريستو ، كان مختلط العرق ، أمه كانت سمراء ، وكان ينتمي للطبقة الأرستقراطية ، انتقل للعيش في بلجيكا ، ومنها إلى روسيا ، ثم إلى إيطاليا ومنها لباريس مرة أخرى
نبذة عن الرواية
تعرض الرواية بالتفصيل قصة اقتحام سجن الباستيل ، في فرنسا ، والمجازر التي تم ارتكابها ، وقيام الثورة الفرنيسية وانتصار الديمقراطية بعد ذلك ، فتدور أحداث الرواية عام 1789 م ، لباستيل وهو عبارة عن قلعة ، تعود لفترة العصور الوسطى كان هو السجن السياسي في باريس ، ويمثل السلطة الملكية وسط باريس .
وقت اقتحام السجن كان يحتوي على 7 سجناء فقط ، ولكنه كان رمزًا من رموز الانتهاكات التي ارتكبها النظام الملكي ، وأدي ذلك لسقوط الملكية الفرنسية ، وقتل الملك والملكة ، تروي الرواية تلك الأحداث التي أدت لاندلاع الثورة .
تبدأ الرواية بالحديث عن القلعة الملكية التي بناها فرنسوا الأول ، ومن بعده هنري الثاني ، وشهدت على غرام أكثر من ملك ، وتاريخ التحول بها فأصبحت استراحة للصيد ، حتى أنتهى بها الحال لتصبح سجن ، ورمز للطغيان والظلم .
بدأت الرواية تتحدث عن الظروف وملبسات الثورة ، وكيف عاشت الشخصيات في ظل حكم الملكة ، والمظاهرات التي اشتدت تطالب بالخبز ، واستهتار الملك والملكة بها ، حتى قالت جملتها الشهيرة لوصيفتها ، لماذا يثور الناس ، قال لأنهم لم يجدوا الخبز ، فقالت يأكلون الجاتو .
عكست الرواية الاضطرابات الاجتماعية والسياسية ، في قالب درامي شيق ، والذي استمر من عام 1789م – 1799 م ، وانتهت بإلغاء النظام الملكي الفرنسي ، عكست الرواية أيضًا الأزمة الاقتصادية الكبيرة ، بسبب تدخل فرنسا في حرب الاستقلال الامريكية ، وجهود فرنسا الدائمة لغزو بريطانيا ، وتفاقم الأزمة مع فرض الضرائب غير العادلة ، حتى حادثة اقتحام السجن وإعلان حقوق الشعب الفرنسي
رابط التحميل
محتوى مخفي
يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي
التعديل الأخير تم بواسطة ahmad2006771 ; 22-01-19 الساعة
08:17 PM
ahmad2006771
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ahmad2006771
البحث عن كل مشاركات ahmad2006771