أفنان وماريا وعودة لثقة مفقودة بينهما
عادتا تكملان بعضهما البعض وتداويا جرحا بداخلهما لم يبرأ منذ افترقنا
ترغبان بإطلاق العنان لقلبيهما ليعشقها ولكن الخوف من خذلان الحبيب يمنعهما
كلمات ماريا لأفنان كانت موجهة لنفسها أكثر ...واعتراف أفنان بحبها لعامر بداية الطريق لقلبها بأن يربح
ماريا بالمثل تركت قلبها ينبض بما حبسته كثيرا ووليد يخترق دفاعاتها برقته وتفهمه
شمس ومعاناة نفسية كبيرة بعد ما واجهته وتعامل صحيح من معاوية ليساعدها على تجاوز المحنة رغم ما يشعر به من ألم
بانتظار باقي الفصل سيا سلمت يداك حبيبتي 💓 |