عرض مشاركة واحدة
قديم 08-02-19, 08:09 PM   #1

مروة العزاوي

نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وضيفه متألقه في موضوع ضيف وقضية


? العضوٌ??? » 261420
?  التسِجيلٌ » Sep 2012
? مشَارَ?اتْي » 5,283
?  مُ?إني » بغداد
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Iraq
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » مروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond reputeمروة العزاوي has a reputation beyond repute
Rewitysmile27 لو..فقط! *مميزة**مكتملة**











لو......فقط!

الغلاف إهداء من وحي الأعضاء





كيفكم حبايب اشتقت للمنتدى ورجعت بروايتي المنفردة هذه المرة
"لو خذوا نفسكم..فقط" ههههههههههههه هو العنوان مقطع هالمرة
هذه الرواية مشروع تأجل مرات كثيرة وقلت لازم هالمرة انزله وان شاء الله اكملها على خير

موعد تنزيل الفصول كل جمعة 8 مساء بتوقيت السعودية


التصميم هدية من رودي


الغلاف اهداء نيللي



الغلاف اهداء ام زياد



ملخص
"ماذا حدث لهم ولما وجوههم واجمة!"
"هؤلاء "الستة" ضاعوا بين حسرة وندم ...غضب ومقت... حزن وفُقد ...لقد رددوا "لو فقط" أكثر مما تنفسوا والأن يحصدون نتيجة سوء تصرفهم ورداءة تفكيرهم!"
"هل نساعدهم ونخفف همومهم!"
"لا حاجة لذلك... لقد عرفوا أخيراً طريقهم واختاروا بأنفسهم نهايتهم فدعونا نتفرج فقط عليهم!".

المقدمة
ها قد حانت اللحظة التي اهتابتها كثيراً ... لقد زُفت لرجل لم تره سوى يوم عقد القرآن ومن بعيد ...كانت "زبرجد" مستميتة لتلقاه بمفردهما...أرادت جعله يبغضها بشتى الطرق لكن أمرها ليس بيدها فشقيقها الأكبر "أيمن" رفض كل محاولاتها للقاء عريسها "باشق" قبل الزفاف ...لقد خطبها قبله رجلان واعتقدت أن النهاية حلت على دماغها ولأن عيوبهم كانت فظيعة فأحدهم خريج سجون والأخر لم يكن يستطيع توفير حتى منزل لها لذا شقيقها رفضهم فتطمأنت على نفسها وتمنت أن لا يخطبها أحد لكن جاء من لا يملك عيوباً كعريس لها... "باشق" هذا حلم كل فتاة لتكون زوجة له وكل عائلة كي يناسبوه ...مهندساً ولديه شركته الصغيرة ومنزل بإحدى الأحياء الراقية يعيش مع والدته وأبنة خالته فقط ...والده كان قاضياً مشهور بالبلد رحمه الله... عائلة محترمة جداً وراقية ومثقفة عائلة لاتشبه عائلتها من أي ناحية فكيف يرفض أيمن هكذا "قسمة" على حد قوله!! حاولت كثيراً إيجاد حججاً واهية كي لا تتزوج دون فائدة ترجى... كان موت والدها منذ اكثر من سنة ونصف قد جعلها بمنطقة الأمان وتوقف الخطاب عن المجيء احتراماً لحدادهم وما أن خرجت السنوية حتى تخلص منها أيمن بتحريض من زوجته التي تكرهها وتريد احتلال المنزل كما تخلصت من شقيقتها "زمرد" وزوجتها لأول من طرق بابهم من شهور ..."زمرد" بالعشرين من عمرها وهي بالتاسعة عشر لكن بقانون عائلتهن الغريب يعتبرن كبيرات جداً ويجب أن يتم "سترهن" الأن... لا يعلمون أن زواجها فضيحة وستكون مدوية للعائلة بأكملها!! هي تريد الخلاص لكن ليس وهي موصومة بالعار... "سرها" البغيض سينكشف الليلة ولو تركها باشق تنجو وهذا من سابع المستحيلات فأيمن سيقتلها أو يتركها للعائلة يتدبروا أمرها... "خطيئتها" التي ارتكبتها من ثلاث سنوات مع "جارها" ها قد حان وقت ظهروها للعلن ...لكن لا الندم ولا الحسرة أو العويل على لحظة شيطانية سينفعها اليوم...منذ خطبتها لهذا الشخص توقف عقلها ولم تستطع أن تجد حلاً للهرب من مأزقها... لا تكذب أنها حاولت الموت لكن ما ذنب "زمرد" بالفضيحة وحتى أيمن ولو كان قاسياً عليها لكن ما ذنبه ليعيش مطأطأ الرأس لأخر يوم من حياته!! كيف سيعيشون بالحي بعد اليوم !! هي فعلاً لم تكن من النوع الرذيل والتي تبحث عن علاقات مع الشباب بل كانت تخاف حتى من وقوفهم أمام بوابة المدرسة ومن يلاحقها ويتحرش بها تصاب بفزع وتهرب للمنزل وأحد أسباب ضياع نفسها منذ ثلاث سنوات هو تحرش أحد الشباب بها عند عودتها من المدرسة ووالدها عاقبها أشد عقاب بسببه واعتقد أنها تعرفه وحصل بعدها ما حصل... ذلك اليوم البائس غير حياتها... فظلم والدها لها لجريمة لم ترتكبها وحبسها مدة طويلة دفعها لأحضان جارها على السطح ...لقد وجدت فيه العطف والاحتواء الذي افتقدته ستة عشر عاماً... كانت تعاني وأختها وأمها وحتى أخيها من قسوته لكن مع ذلك كان عليها أن لا تفرط بجسدها مقابل أي كلمة أو نظرة أو لمسة حنونة ... أبوها مات وهي من خسرت فقط ...ماذا تفعل الأن؟ سؤال ملح ولا إجابة عليه ... وأخيراً سمعت صوت باب جناح غرفة الفندق يفتح أنه هو !! لقد ودع الضيوف لسياراتهم ...تقبض بأصابعها على فستان زفافها بقوة ...تترقب خطواته بالجناح الفاخر ..فتح باب غرفة النوم لتظهر حبات عرق باردة على صدغها ...قلبها يدق بعنف فاقت دقات طبول الزفاف قبل قليل ... تقدم باشق نحوها ببطيء ينظر بسعادة بالغة صوبها ...هو لا يعلم من تزوج ولا هي تعلم ما سيفعل بها فبالنهاية هو رجل قد خُدع بطهارتها فأي فعل سيصدر منه لن يكون غريباً لتهمس بألم ويأس
"لو ..فقط ..يعود بي الزمان يوماً!!"
.............................





المقدمة ... اعلاه
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع
الفصل التامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الخاتمة


متابعة قراءة وترشيح للتميز : مشرفات وحي الاعضاء
التصاميم لنخبة من فريق مصممات وحي الاعضاء


تصميم الغلاف الرسمي : كاردينيا73


تصميم لوجو الحصرية ولوجو التميز ولوجو ترقيم الرواية على الغلاف : كاردينيا73

تصميم قالب الصفحات الداخلية الموحد للكتاب الالكتروني (عند انتهاء الرواية) : كاردينيا73

تصميم قالب الفواصل ووسام القارئ المميز (الموحدة للحصريات) : DelicaTe BuTTerfLy

تنسيق ألوان وسام القارئ المميز والفواصل وتثبيتها مع غلاف الرواية : كاردينيا73

تصميم وسام التهنئة : كاردينيا73
تصميم البنر الاعلاني :

DelicaTe BuTTerfLy








محتوى مخفي يجب عليك الرد لرؤية النص المخفي







التعديل الأخير تم بواسطة **منى لطيفي (نصر الدين )** ; 21-10-19 الساعة 08:17 AM
مروة العزاوي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس