السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
عدت مجددا لأطرق باب قلوبكم من جديد و أهديكم قصة بمناسبة عيد الحب متمنية أن تكون حياتكم مليئة بالحب ليس في هذا اليوم فقط،بل في كل يوم و كل ساعة و كل دقيقة و ثانية تمر من حياتكم
فكرة هذه القصة فكرة وردية،احتلت جنبات عقلي كحلم ناعم،أصرت بعناد أن تخرج إلى النور رغم ازدحام وقتي بالدراسة و إتمام كل من نوفيلا:"فتاة المكتبة"،و روايتي على وحي الأعضاء:"غفرانك مليكتي".و رغم كل هذا وجدت الوقت لأكتبها و أنشرها حتى أن قصصا أخرى ومضت في عقلي أثناء كتابتها لأجعلها الجزء الأول من سلسلتي الجديدة:"عشق بين سحب الأحلام"لألحقه قريبا بأجزاء أخرى و هي متصلة بهذا الجزء الأول...
اخترت لها كعنوان "حذاء سندريلا"،ربما يبدو لكم عنوانا لحكاية شهرزادية لكنني سأقول أن سلسلتي "حكايا شهرزاد" ستحتوي فقط على حكايا الخيال التي تضم الأميرات و المشعودات و الساحرات الطيبات...أما قصة اليوم فمن الممكن أن نعتبرها حكاية واقعية...
لا داعي لأطيل عليكم الكلام أترككم مع غلاف الجميلة "فاتي" التي أشعر في كل مرة أرى غلافها أنها تقرأ ما يدور في عقلي فتصمم لي غلافا أفضل ...
و كالعادة أشكر داعمتي الخفية "سمية سيمو" التي رغم أنها لم تقرأ من قصتي الجديدة سوى الاقتباس الذي على الغلاف إلا أنها تدعمني حتى و بدون كلمات❤️
كتابة وتدقيق لغوي:
فاطمة الزهراء عزوز
تصميم كامل:
Dr.FaTi
تعبئة وتنزيل الصفحات:
سمية سيمو
في المشاركة التالية
على الفورشيرد
على الميديافاير
تم توزيع وسام التفاعل على القراء المتميزين..
قراءة ممتعة يا قمرات