عرض مشاركة واحدة
قديم 17-03-19, 03:52 PM   #48

لامارا

مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام

 
الصورة الرمزية لامارا

? العضوٌ??? » 216
?  التسِجيلٌ » Dec 2007
? مشَارَ?اتْي » 87,659
?  نُقآطِيْ » لامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond reputeلامارا has a reputation beyond repute
افتراضي




بارت اليوم قصيييييير ....ان شاء الله نعوضكم بالايام الجايه :/




بارت ظ¦






ناظر جهة الشباك وتكلم بهدوء : وش فيها رجلك؟!
ترددت تخبره او لا؟!
بس لازم تخبره حتى تروح على المستشفى وتتعالج...
محتاره بالجواب!
رفعت نظرها له ...وعيونه على جهة الشباك!
تنهدت ومدت رجلها بشويش..ورفعت مكان الكاحل وبنبره طفوليه : توجعني!
نزل نظره مكان ما اشرت...تأمل اللون الازرق حول كعب رجلها وبتساؤل: من وين جبت الحبر ودهنت رجلك حتى صار لونها كذا؟!!
فتحت عيونها بصدمه من كلامه ما توقعت يكون رده بهذا الشكل...لذي الدرجه هي سيئة بنظره حتى يقول هالكلام!!
تحس بمدى غباءها لما مدت رجلها حتى يشوفها....للحظه توقعت لو شاف رجلها يهتم فيها ويشعرها باهتمامه بجهتها!!
للحين مصدومه من تكذيبه لها....بلعت غصتها...بعد ما نزلت رجلها...ردت على سؤاله بنبره عاديه...تحاول ما تحسسه بخيبتها....رسمت ابتسامه مغصوبه على شفتها : اشتريت الحبر من المكتبه!!
حلو لونه صح؟!
ختمت كلامها بابتسامة عريضة...
رفع حاجب وهو مستغرب من ردها....استرسل بالكلام وهو يجاريها بكذبها: متى ناويه تتركين حركات البزران وتتركين الرسم بالحبر على جسمك؟!
انمحت ابتسامتها...ما تدري كيف يفكر؟! لذي الدرجة خالي من الاحساس؟!!!
ردت بصوت ميت غير مبالي بكلامه..ما عاد يهمها شيء : ان شاء الله قريب!
هز راسه ووقف وهو يحرك مفتاح السياره ويناظرها ببجامتها الحمراء؛ سبونج بوب وش يقرب لك؟!
فتحت عيونها وهي عارفه انه يتمسخر عليها لانها لابسه بيجاما مرسوم عليها سبونج بوب!!
قبل ما ترد تكلم بجديه : إلبسي عباتك وإلحقيني على السياره...خلهم يشيلون الحبر عن رجلك
ختم كلامه وهو يمط شفته بضجر!!!
جالسه وتراقب كل تصرفاته وطريقة كلامه جالس يتأمر عليها وكأنها شغاله عنده ويمن عليها انه رح يعالجها!
ما فاتتهاحركة شفايفه إلي تدل على ملله من السالفه..وكأنه يبغى يؤدي واجب!!
تحس بضيقه احتوت صدرها...
ما هي متعوده على هذه الطريقة...فرق ما بين معاملته ومعاملة اهلها...لما تمرض في بيت اهلها كانت نظره الخوف والقلق هي إلي تكتسي ملامحهم..اما زوجها نظره تأدية الواجب مع اظهار انزعاجه ويحسسها انها غلبته وازعجته بمرضها ...الاهل نعمه لكن ما احد حاس بهذه النعمه..ناظرته وبنبره مازحه تخفي حزنها وحنينها لاهلها :ما في داعي تكلف على نفسك باكر افرك الحبر بالمنظفات ويزول!!
رد باسلوب حازم وهو يتأملها : جهزي نفسك ومشطي شعرك يمكن تتنومين هناك... انا تحت انتظرك!
اشر بيده ظ¥ دقائق
فتحت عيونها بصدمه من جملة "مشطي شعرك" تلقائيا مسحت على شعرها المتطاير....لذي الدرجه شعرها ملفت للانتباه؟!
متأكده مشطته قبل وصوله بربع ساعه!
يقال عملت فيه حركات
رفعت نظرها باحراج من كشتها وبترقيع : امي تقول صحيح شعرك دوم صايبه إلتماس كهربائي بس حلو ويجنن!!
ختمت كلامها بابتسامة ناعمه!
مط شفته وبهمس وصل لمسامعها : الظاهر عمتي عندها خلل بالنظر!!
تنهد وطالع ملامحها المصدومه من كلامه : بسرعه تحركي!
ناظرته وهي تحس بالخيبه من كلامه...لذي الدرجه ما يشوفها بعيونه...لذي الدرجه هي بشعه بعيونهم؟!
ما تذكر احد انتقد ملامحها او شكلها من اهلها او بالمدرسه الكل يعلق على قصر قامتها ونحافتها ....لكن هنا في بيت خالها يحسسونها انها كائن غريب بشع لدرجه كبيره!!!
حتى لو كانت بشعه المفروض ما يحسسونها ويجرحونها...تنهدت وتكلمت بأريحيه تبغى توصل له معلومه" اذا انت واهلك ما تشوفني جميله يكفيني انه اهلي واصدقائي يشوفون جمالي لانهم يحبوني" طالعته بثقه: ادري اني ما فيني جمال بنظركم و
همس بكلام وصل لمسامعها : اول مره تصدقين!
حست وكأنه احد شطرها نصفين...وبنبره ضعيفه تكلمت: وش قلت؟!
اخذ نفس من طبعه ما يحب يجرح احد...تكلم بترقيع : اقول تأخرنا يا دوب نلحق!!
اشرت له بنبره بائسة...لانها متأكده من الكلام إلي سمعته..مضطره تطنش ما تبغى تصادم معه من اول ايامها : مشكور...ما فيني الا العافيه يومين ثلاث وترجع رجلي مثل اول!!!
رد بحزم : حتى لو!!
بلاه تكون مكسوره وتبني على غلط...قومي الحين ولا تكثري كلام !!
ما تدري كيف تقنعه انها ما تروح معه...ما تحب تكون عاله على احد. وبمحاولة اقناع..: ما فيها كسر لان
بترت كلامها من عصبيته وصراخه العالي : قلت لك قومي تجهزي...اذا وصلت السياره وما كنت خلفي ما تلومين الا نفسك!
اعطاها نظرات قويه وطلع من الجناح!
تناظر زوله لما خرج باستغراب...جالسين يتناقشون بهدوء ليه عصب عليها كذا؟!
هذه جزاتها ما تبغى تغلبه!!
تحس نفسها مخنوقه تبغى تبكي...جرحها بصراخه عليها...تتقبل امها وابوها يصرخون عليها اما احد ثاني ما تتقبل هذا الشيء!
دوبها امه زافيتها قدام اخواته...واحترام للكبير سكتت لها.. والحين تممها عليها!!
وش هذا المجتمع البائس تسمع الاهانه من إلي اكبر منك....وممنوع ترادد بالحكي حتى لو غلط او مسح فيك الارض...يبقى الكبير كبير ومع الزمن رح يعرف غلطه ويعتذر لك بنفسه!!!
هذا الكلام دوم ابوها يردده فوق راسها.....
اخذت نفس بعد ما جهزت نفسها...وطلعت من الجناح وعقلها يفكر كيف تتصرف مع اهل خالها؟!
شافته واقف عند سيارته ويكلم بالجوال...والظاهر مندمج بالكلام!!
اقتربت بتعب من وجع رجلها!
قفل الخط وناظرها بهدوء : دقائق وراجع انتظري هنا شوي!!
هزت راسها بهدوء وعيونها تناظره لما خرج من البوابه الخارجيه....وقف مع رجال وبعدها دخل سيارة الرجال وثواني غادر المكان!!!!
مطت شفتها بتعجب..فتح لها اسطوانه طويله عريضه حتى ما تتأخر...والحين تركها وطلع!
ويبغاها تنتظره هنا!!
قررت تجلس على الارض..ما فيها حيل تبقى واقفه!!
ناظرت الجوال تشوف الساعه الوقت متأخر....
جلست على الارض بأريحيه واستندت على يدينها للخلف وهي تناظر السماء بتمعن..والنجوم ساطعه....
منظر السماء اسرها بجماله...ليأخذها لعالم التفكر بخلق الله...وعظمته!!!
وبداخلها تردد "سبحانك ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار "
بعد وقت من التفكر والتأمل...حست انها جلستها بهذا المكان ما هي مناسبه والوقت تأخر... والجو بدأ يبرد..وجواد طلع ما رجع!!
ما معها رقمه حتى تتصل فيه....وقفت ترجع على جناحها.. لها اكثر من نص ساعه تنتظره ...ما له حق يزعل اذا رجع وما وجدها!!
رجعت جلست رح تنتظره ربع ساعة ما رجع رح ترجع لغرفتها...الجو بارد وجسمها ما يتحمل هذا البرد!!

**
**
...
...
...
مستلقيه على السرير وتتكلم بضجر : قلت لك ما معي رقمها...افف والله ما فيني حيل اقوم لحضرتها! .....خلااص الحين اشوف اخواتك ينزلون لها..ان شاءالله مع السلامه،!
قفلت الخط بضجر..واتصلت على شذى...بعد عدة رنات وصلها صوتها..تكلمت بضجر: اسمعي يقولك جواد انزلي للجازي جالسه تنتظره تحت قولي لها ترجع للجناح؛ ....انت انزلي وما عليك من احد..لا تكلميها وان كلمتك طنشيها......وبعدين؟! ......مثل ما قلت لك انزلي لها وفكينا من المشاكل مع اخوك....سلام!
قفلت الخط ومطت شفتها بضجر...ناظرت زوجها إلي مستغرق بالنوم....زفرت بقهر ما هو طالع بيدها شيء...نفسها تزوج ولدها احسن البنات وتقهر حنين...بس إلي يقهرها زوجها لما يقول انتظري سنه!!
ما اطول السنة بالنسبة لها...تخاف تحمل الجازي ووقتها رح تبقى شوكه بحلقها!!!
قطعت افكارها وهي تتوجه لدورة المياة...
....
...
...
...
طلعت من غرفتها بغضب من هذه الاموار...وش دخلها حت ى تقوم من فراشها الدافىء علشان وحده بالنسبة لها ما تسوى فلس واحد؛!!
تتمنى يتركونها وتقطع شعرات الجازي...تعتبرها ابغض مخلوقة على وجه الارض بالنسبة لها!!
قبل ما تفتح الباب خطرت لها فكره...وهي تتذكر شكل الجازي بعد ما قفلت الجوال من امها ناظرت من الشباك و شافتها وهي جالسه قريب من سياره جواد بنظرها وكأنها متسوله..ابتسمت بخبث وقفلت الباب بالمفتاح...وتوجهت ركض لغرفتها وهي كاتمه ضحكتها الشريرة وهي تتخيل شكل الجازي وهي تطرق على الباب مثل المتسوله!
قفلت باب غرفتها واطلقت الضحكه بصوت مرتفع ...تحت نظرات رنيم المستغربه : وش فيك؟!!!
شذى تحاول تكتم ضحكتها وهي تتكلم :ههه قفلت الباب بالمفتاح
رنيم فتحت عيونها باستنكار : لااا لو يدري جواد ما رح تفلتين من العقاب!!
جلست على سريرها بثقه : جواد ما رح يعرف الا اذا قلت له انت!!!
رنيم توجهت للشباك وهي تتكلم : قالوا لك ما عندي دم اوقف مع الغريبه واترك اختي!!
تبعتها شذى وهي تناظر معها الجازي وهي جالسه على الارض : مجنونه ما تخاف جالسه لذا الوقت لوحدها!
الساعه قريب ظ،ظ¢...
رنيم باستغراب : هي ليه طالعه الحين ؟!
وين جواد سيارته هنا؟!
شذى ردت وهي تتوجه لسريرها : من قهري ما سألت امي شيء...تعالي نامي حنا ما لنا دخل...لو صار ما صار رح يلاقونا نايمات بعيدات عن الاتهام!!!

....
....
....
...
نفضت عبايتها وقررت ترجع لغرفتها...وبداخلها مجروحه من تصرفه....لذي الدرجة مستحقرها!!!
هو إلي اجبرها تطلع وبعدها انسحب!!!
اخذت نفس عميق وهي تهدي نفسها اكيد صار معه ظرف والغايب عذره معه!
لكن لو ما كان عنده عذر رح تأكله بأسنانها...ما رح تسكت على استحقاره لها!!
يظنون انها سكتت اول ايامها يتمادون معها بالتعامل السيء!!!
رح
قطعت افكارها والدم جف بعروقها لما حركت مقبض الباب ومافتح معها!!!
رجعت حاولت مره مرتين ثلاث!
مستحيل!
كيف يقفلوا الباب وهي براااا!
ناظرت حولها وحست بالخوف...لانها تعتبر هذا المكان للحين غريب عنها!!!
مجنونه كيف جلست طول هالمده برا لوحدها والوقت متأخر!!!
ضربت على الباب بقوة...ما عليها من احد لازم يصحون ويفتحون لها....
زادت من قوة الضرب والخيالات السوداء تلاحقها!!!
ما احد فتح لها؟!!
وش هالناس هذي؟!
وكأنهم اموات؟!
كيف تتصرف الحين!!
المشكله ما تعرف كيف تصميم بيتهم!!!
قررت تلف لاحد النوافذ وتطرق عليها مباشره لعلها وعسى تكون غرفة لاحد فيهم!!!
توجهت وهي تتلفت حولها طرقت الشباك الاول والثاني والثالث ما في فائده!!!
قررت ترجع للباب لعل احد يسمعها!!!!
...
...
...
صحي مفزوع على صوت الطرق على الشباك...ناظر زوجته إلي صحيت وقلبها يطق طبول من الخوف وهي تتكلم بعد ما صحيت مفزوعه من صوت الطرق على الشباك : مين إلي يطرق على الشباك؟!
معقول حرامي !!
وقف بشويش يهدي فيها وهي تتكلم:اتوقع كل شيء.. يمكن يبغى يشوف في احد بالبيت او لا؟!
تكلم : انتظري هنا..انا رح اطلع من الباب
قاطعته وهي تمسكه من يده بهمس : لا لاااا بلاه يكونون عصابه
ابعد يدها وطلع من الغرفه....توجه لاحدى الغرف بحذر واخذ عصاة غليظه احتياط!
طالع زوجته إلي وجهها الوان من الخوف : اذا تأخرت اتصلي على الشرطه
قاطعته وهي تهمس: تعال نرجع للغرفه...بلاه يذبحونك الحين
صك على اسنانه : يا ابنة الحلال اتركيني قالوا لك حرمه حتى اندس بالغرفه؟!!
طلع متوجه للباب الرئيسي وهو يمشي على رؤوس اصابعه...زادت دقات قلبه وهو يشوف يد الباب تتحرك...وكأنه احد يبغى يفتح الباب!
اقترب من الباب اخذ نفس وسمى بالله وفتح الباب وهو رافع العصا ناوي يذبح الحرامي!!!
...
....
...
تحاول تفتح الباب لعل وعسى يفتح معها... صرخت برعب لما شافت خالها قدامها وبيده عصايه!
ما توقعت احد يطلع بوجهها بذا الوقت....من الرعب رجعت للخلف خطوه تعثرت رجلها على الدرج لتسقط على الارض.....
ناظرها ابو جواد بدهشه : الجازي!!!
نهضت راسها متألمه بدون كلام.....
اقترب ابو جواد وخلفه زوجته إلي علت ملامحها الصدمه : انت للحين تنتظرين جواد؟!
ابو جواد ناظرها بحزم:للحين جالسه برا والوقت متأخر؟!
متى تتركين هالتصرفات الصبيانيه؟!
افزعتينا من النوم...ما ادري وش اقول!!!!
ادخلي اشوف ادخلي لا بارك الله في عدوك!
ناظرت خالها تحاول تكتم وجع السقوط: ما اقدر اقوم!!
ام جواد ما صدقتها : ترى كلها اربع درجات...هاتي يدك اساعدك!
هزت راسها بالرفض وهي كاتمه الصيحه: خالتي ما اقدر احركها
وقطعت كلامها بعد ما انفجرت بالبكاء!!!
ناظرت زوجها واعتلت الدهشه ملامحهم وهم يشوفون بكاءها..وكأنها بنت بالابتدائي جالسه تبكي نفس طريقة الاطفال حتى صوتها إلي تكلمت فيه ما هو نفس الصوت إلي تتكلم فيه بالعاده!
نطقت ام جواد بخوف بعد ما غزتها بعض الافكار : ابو جواد انا اقول هذي جنية ...ما هي زوجة جواد!!
وبصراخ نطقت : قل اعوذ برب الفلق من شر ما خلق
قاطعها ابو جواد إلي انفزع من صراخ زوجته وبكاء الجازي : خلاااااص اسكتي فضحتونا اخر الليل!
لو كانت جنيه كانت اختفت لما قرأت قران!!!
طالع الجازي وقلبه يدق خايف تكون جنيه...الصوت ما هو صوت الجازي....تكلم بنبره هاديه : الجازي طالعيني!
حس شعر راسه وقف لما ناظرته ما يدري تخيل له شكل غير الجازي للحظات...حط يده على قلبه يهدي دقات قلبه : اي رجل توجعك!
ردت بصوت باكي : ما اقدر احرك رجلي هذي!
طالع زوجته وبدأ يرتاح انها هذي الجازي وما هي جنيه!
ام جواد تنهدت براحه..بعد ما مرت بلحظات رعب بسبب الجازي...نفسها تتخلص منها ومن تصرفاتها إلي تجيب الكدر وضيق الخلق والفشيله...والحين جالسه تتدلع اخر الليل وكأنه احد رايق لها!
ناظرت زوجها إلي يكلمها : جيبي اغراضي وإلبسي نأخذها للمستشفى!
فتحت عيونها : نعم!
انا ماني قادره افتح عيوني من النعاس خذها انت...متأكده ما فيها شيء كلها كم درجه!!!
زفر بضجر من الازعاج إلي حصله وما هو قادر يفتح عيونه من النعاس: هاتي اغراضي ما ابغى احد يروح!
هزت راسها بعد ما مطت شفتها ما هو عاجبها..المفروض يتكسر راسها على ذي الحركه...وش جالسه طول الوقت برا!!!
بعد ما لبس ثوبه بعجله انحنى للجازي: احملك
ما شاف رد فعل لها...متكومه على نفسها ومستمره بالبكاء!!
قبل ما يتوجه للسياره كلم زوجته : خبري جواد
هزت راسها بضجر...بعدها دخلت بعد ما غادر زوجها ...وهي تفكر معقول شذى ما خبرتها؟!
والاهم مين قفل باب البيت؟!


....
...
....
يتبع يوم السبت القادم بإذن الله....دمتم بخير





لامارا غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس