عرض مشاركة واحدة
قديم 16-09-19, 06:32 PM   #2

وحيده زمانيz
 
الصورة الرمزية وحيده زمانيz

? العضوٌ??? » 454705
?  التسِجيلٌ » Sep 2019
? مشَارَ?اتْي » 256
?  نُقآطِيْ » وحيده زمانيz is on a distinguished road
افتراضي

البدايه

///////////////////////
وجه يشتد به الغضب عيون أعماها الحقد ترسل نضرات شرار لطفله لا تعلم من الدنيا شي، لا تعلم ما يخفى لها المستقبل وما الذي يحدث بحاضرها، صوت بكاها يتعالا وذاك الصخر الواقف امامها ينضر لها بكل برود وتشفي وكأنه يصب لجام غضبه عليها، استمر صياحها دون توقف والحجر البشري ينظر إليها بكل برود وبداخله يردد مالك ذنب، مالك ذنب؛ ذنبك الوحيد ان أبوك يكون فهد النادر!

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بمكان ثاني في احد الأحياء البسيطه تتعالا صرخات مولود للتو يرئ الدنيا، الفرح يغمر تلك العايله البسيطه بتلك الصرخات الا ذاك الصبي الذي يبلغ من العمر تسع أعوام ينظر الئ والدته بلؤم شديد، لاحظ والده تلك النظرات وعلم ما الذي يدور ببال صغيره فاتجه اليه قايلا بنبره حنونه : عزام حبيب ابوه ليش زعلان؟
فنظر عزام الئ والده ولم يتحدث...
فكمل والده ادري أنك تبغئ امك تجيب بنوته بس هذا رزق من الله والولد والبنت كلهن نفس بعض بعدين انت عندك اختك ديم وانت دايما تقول انها دلوعه زياده، طيب شوف زيد فرحان بالبيبي الجديد وانت كمان رح احضنه ومتاكد انك رح تحبه يلا يا بوك فك عنك هالتكشيره،
لآنت ملامح ذاك الصغير بالرغم انه لم يقتنع فهو مل من ديم الدلوعه وأخوه زيد يريد فتاه اخرئ يربيها هو لانه بنضره انه صار رجال، لكن قال فباله معليه المره الثانيه أمي رح تجيب بنوته وانا الي رح اربيها اكيد، قاطع أفكاره والده حين قال: يلا باخذك معي بجيب أوراق من المكتب وبعدها بنروح للسوبرماركت نجيب أغراض للبيت اخوالك ع وصول انهى كلامه وهو ياخذ محفظته ومفاتيح السياره وخرج ولحقه عزام وهو فرحان لانه يحب الطلعه مع ابوه ويحب، يستكشف كل شي ركب السياره مع ابوه متجهين الي المكتب الي يشتغل فيه والده يبعد عن منطقتهم مسافه ليست بقريبه.

نعود لطفلتنا في تلك الغرفه التي تكاد تخلو من أي اثاث، بعد أن نفذت كل طاقاتها في البكاء حتئ صوتها بأت لا يسمع ، فهي طفله، لم يمر ع ولادتها الا يوم واحد فقط فكيف لها أن تتحمل كل تلك المعاناه !! في جانب اخر من تلك الغرفه يجلس أمام الشرفه وهو يضع رجل فوق رجل بكل برود بعد أن مل من تلك الصغيره نادا الخادمه لاسكاتها ليس رحمه منه بل لان ازعجه صياحها : جولي جولي دخلت الخادمه تلهث والخوف واضح ع ملامحها فهي تعمل عند ذاك القاسي منذو زمن، تعلم مدا خبثه، وانعدام انسانيته، تقدمت اليه وقالت : نعم استاذ، نظر إليها ببرود وقال : سكتي البنت واعطيها شي ما ودي اسمع صوتها لما ارجع لاني وراي مشوار طويل، فاهمه، وخرج بعد ما صفق الباب بقوه، قامت جولي باخذ الطفله وارضعتها وجهزتها، خلدت الصغيره الئ النوم من شدت ما مرت به، بعد ساعه عاد واخذها معه ووضعها في الكرسي الخلفي للسياره وتحرك متجه الئ واجهته وبنص الطريق رن موبايله نضر الئ الرقم وابتسم بغموض، واوقف السياره في جهه أخرى من الطريق ونزل اللبقاله ليكمل مكالمته ويأخذ كم غرضه محتاجه وبين ما هو عايد الئ السياره والموبايل باذنه ويرد وهو يبتسم بخبث : هههه قلت ان الرياض مقلوبه يحلموا يلاقوها لسئ ما شافوا شي، والله لخلي ابوها يترجاني هههه لم ينتبه للطريق الا بشاحنه ضربته فتحول الهاتف الئ اشلا وتطاير الدم ع الرصيف!! فما،سيكون مصير تلك المولوده الصغيره!؟

في نفس المكان كان عزام ووالده بطريقتهم الي البيت، كان الحادث أمام أعينهم بعد أن توقفت الشاحنه وتجمع الجميع ع ذاك الجسد الذي اعماه الحقد فا لبث الا ان اخذ جزاه نزل والد عزام وهو يردد لا حول ولا قوة الا بالله ان لله وان اليه راجعون... اتصلوا بالشرطه والاسعاف لأخذ تلك الجث القابعه اخر الطريق بعد أن قاموا بتغطيتها نزل عزام من السياره ليرئ سبب تأخر والده فسمع صياح لصغيره يأتي بعيد عن ذاك التجمع فنظر الي تلك السياره بالجانب الاخر من الطريق.



واتجه إليها فعرف ان الصوت يأتي منها كان يريد فتح الباب لكنه لم يستطيع وصياح تلك الصغيره يكاد بخنقه لا يدري لما احس بالحزن تجاه ذاك الصوت الصغير وأثناء محاولات الفاشله لفتح الباب رائ والده قادم اليه فاخبره بما سمع فاتجه والده الئ احد رجال الشرطه الواقفين عند مكان للحادث فقاموا بالازم لفتح الباب وإخراج تلك الصغيره فقام والد عزام بحملها وهو يحاول اسكاتها، وداخله يشعر بالحزن والشفقه ع حالها لابد أن ذاك والدها، بعد محاولاته لتهديتها سكت الصغيره، طلبت الشرطه اخذ الصغيره للبحث عن أهلها لابد ان لديها أقارب، في تلك اللحظات كان عزام ينظر الئ تلك الطفله البريئه واحساسه، بالمسؤولية اتجاها بتزايد فطلب من والده أخذها معه فعجب والده لطلبه لكن، قال إن الصغيره لها أهلها اكيد بياخذوها، بعد التحقيق بالرغم انه بداخله يردد عسئ ما يلقوا لها أهل بس عقب استغفرربه وطلب من عزام يركب، ركب عزام وعينه ع الشرطي الذي اخذ الطفله، اعطئ والد عزام الشرطه رقمه وهو يحس بانتماء لهذي الطفله وطلب منهم اذا ما لقوا أهلها يتصلوا عليه وركب سيارته وصوره تلك الصغيره لم تغب ع باله، تحرك متجه إلى بيته.

الرياض.

////////////////////
في احد قصور عائله النادر كان الحزن، سيد المكان ودموع تلك الام حديثه الولاده لا تتوقف عن النزول وكل نساء العايله بجانبها ويقمن بمواساتها، والحزن يفطر قلوبهن ع ما حل بهاذي العائله، بالأمس كانت الاحتفالات والفرح يعم الجميع بوجود اول طفله بعائله فهد بعد سنوات من الانتظار وهو يتوعدون بالنصيب الأكبر من الدلال والرفاهيه لتلك الطفله، الاخوان سعيدين لاخوهم لانه كانت البنت حلمه من بدايه زواجه، بعد من ربي رزقه ثلاث اولاد الكبير يبلغ ثمان اعوام والي بعده ست أعوام والصغير ثلاث أعوام وبعدها عانت زوجته وتأخرت بالانجاب، بعد التعب والمعاناه والسفر للخارج للعلاج استطاعت ان تحمل وبعد فتره من حملها اكتشفوا انا معاها توأم فرحت كل العايله وتمنوا ان تجنب توأم بنات فانجبت تؤام بنت وولد فاسماهم والدهم زياد والبنت وداد، فسعد الجد والجده لابنهم وفرحن الأخوات الاخوان لسعاده اخيهم بالتوام وخصوصا البنت وداد واحفاد العايله سعيدين لفرحه أبناء عمهم فهد لان صار عندهم اخت فا لبث الا ان انتهت فرحتهم بعد أن اتفق ذاك الحقود مع احد خادمات القصر وخطفت الطفله ع حين غفله من والديها وهم في غمرت احتفالهم، بعدها قام بتسفير الخادمه الئ الخارج ليقطع اخر حبل ممكن ان يصلهم لطفلتهم، فبعد انتهاء الاحتفال العائلي، أرادت الام ارضاع طفليها فلم تجد الطفله الصدمه جمدت أطرافها صرخت صرخت وكأن الام حاسه انها معاد بتشوف طفلتها حضر الجميع ع أثر صراخها والفاجعه واضحه ع وجوههم بعد ما استقبلوا خبر اختفاء الصغيره وانقطع الأمل انها تكون مع احد افراد العائله تجمعوا وقاموا بجمع الخادمات وسالوهن ولم يكن يعرفن شي لان الام بنفسها ترفض ان تشرف الخادمات ع أولادها تحب أن تقوم بترببتهم من غير مساعده الخادمات، بس كلهم افتقدوا احد الخادمات المسؤله عن تنظيف الغرف واسألوا عنها فاجابت احد الخادمات بانهن لم يرنها اليوم راحوا لدار الخدم وهم كلهم امل و ينفون من يدور ببالهم ان كانت فعلا الخادمه لها علاقه بخطف صغيرتهم، لان وقتها بيكون لقاهم لطفلتهم من سابع المستحيل بعد مااكتشفوا ان الخادمه مالها إثر ابد عرفوا انها هي المسؤولة عن خطف الصغيره بلغوا بكل المطارات ومراكز الشرطه وهم كلهم أمل بس بعد البحث ما طلع لاسمها اي وجود وكانها لم تكن.!؟ بعد فتره من البحث فقدت العايله الأمل باجتماعهم لطفلتهم من جديد وكلن تدور بباله أفكار ماذا قد تكون فعلت الخادمه بالصغيره وما مصلحتها من خطفها قد تكون قتلتها؟ لالا كلن ينفي الأفكار التي لا محاله منها.

الليل قفّى واسدل ستارة الجرْح
‏هذا الأمل اللي انا فـ انتظاره !

عوّد صباح الخير ومعانق الفرْح
‏عوّد غريب الدار لاحضان داره

،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بعد مرور اسبوع ع تلك الحادثه "

//////////////////
في منزل والد عزام كان الجميع يجلس بالصاله والهدوء يعم المكان الا من مناقرات وشكاوي زيد وديم، عزام يحل واجباته بمساعده والده بينما الام مشغوله بارضاع الصغير الذي قاموا بتسميته ناصر وزيد ووديم مشغولين بالألعاب، فلم يقطع انشغالهم الا هاتف والدهم الذي يرن ترك الوالد الجريده وفتح الخط وتحدث.: وعليكم السلام من معي، ايوا نايف الراجح ابو عزام طيب جايكم الحين وقام بدون أن يسأله احد وصعد الئ غرفته وبدلملابسه واخذ مفاتيحه ومر الصاله وقال لزوجته: مشوار وراجع ردت عليه : بحفظ الله وطلع من البيت الئ مركز الشرطه بعد ساعه وصل المركز ودخل لقئ الضابط قدامه سلم عليه وطلب من يجلس وجلس وبدأ الضابط بالكلام قايلا : انت تذكر الحادث الي صار قبل اسبوع صح؟
رد نايف : نعم اذكره ولا ما كان جيت الحين
قال الضابط : للأسف بعد ما طلعنا الشريحه من الهاتف لان ما تاثرت بالحادث وحاولنا ان نلاقي أرقام اهل البنت أو أي أحد من أقاربها بس الغريب انا ما لقينا الا رقم واحد مخزن بالشريحه وكان اخر من اتصل ع والد الطفله، واتصلنا ع الرقم وكلمناه طلع صاحبه وعلمناه بالحادث ووفاه صديقه وان الطفله سليمه وطلبنا منه يبلغ أهلها عشان ياخذونها، اثنا حديث الضابط بدا الضيق واضح ع ملامح نايف لان ظن انهم أخذوا الطفله! اكمل الضابط حديثه وقد لاحظ تغير ملامح نايف قال : بس الي قاله ان صاحبه ما عنده أقارب والبنت بنته وامها توفت ع ولادتها ومالها غير أبوها الي توفئ والحين انا مالي علاقه والطفله حطوها في أقرب ميتم.!!
قال نايف بعد ما بان الفرح الي استغربه عا نفسه والحين وش مصير الطفله انا باخذها،
قال الضابط في إجراءات لازم تكتمل وبكرا تعال أخذها قام نايف وهو يحس بشعور فرحه لا توصف صافح الضابط وخرج من المخفر وهو كله امل لبكرا وكيف بيكون رد فعل زوجته وأهله ع وجود تلك الطفله، هو ما يهمه أحد لان مستحيل يتخلا عنها وزجته يعرفها طيبه وحنونه مستحيل ترفض وكذا بيكون لازم ترضعها مع ولدهم ناصر لأجل تكون اخت لعياله وبنت لهم قطع أفكاره رن موبايله كانت زوجته خبرها انه جاي في الطريق وسكر متجه لبيته.

.
.
وصل نايف البيت ودخل وهو يفكر،
كيف راح تكون ردت فعل أمل، عن الطفله، بالرغم انه عارف أمل، ومو متوقع منها الرفض، لكن لأزم يحط احتمالات، اتجه لغرفه عياله، شافهم نيام، قبلهم، وشاف زيد مو متغطي عدل غطاه، واستودعهم الله وسكر الباب بشويش عشان ما يحسون،
واتجه لغرفته شاف أمل تحط ناصر بسريره قال: السلام عليكم
ردت عليه، قال :لا تنامي فيه موضوع لازم اكلمك فيه، بغير وبرجع خليك شوي حركت رأسها بمعنئ طيب، وهو علق شماغه وعقاله واتجه لغرفه التبديل.
وهي جلست ع الكنبه الي بجنب السرير تنتظره، وبداخلها مستغربه ايش الموضوع؟ ، يارب يكون خير... قطع حبل أفكارها لما جلس بجوارها ع الكنبه وبدأ بسرد لها ما حصل مع الطفله من الحادث الئ اخر ما قال له الضابط، وكمل : انا ودي اني نجيب البنت ونربيها ونكسب فيها أجر ونعتبرها، مثل عيالنا، شافها ساكته وما علقت فكر انها ترفض الموضوع فقال وهو يهم واقف:اذا ما انتي راضيه مستحيل ان اجيب البنت، وتنظلم في البيت بتصل بالضابط وابلغه... قاطعته، وعيونها مليانه دموع والعبره بصوتها: كأنك ما تعرفي يا نايف مستحيل اني وقف بمستقبل الصغيره، البنت رح تجي لعندنا ورح نربيها زي عيالنا واوعدك اني ما افرق بينها وبين ديم، رح اعتبرها بنتي الخامسه من هاذا اليوم، بس فعلاً انا تأثرت بقصتها وكيف تيتمت من آلام والأب، وهي مالها الا ايام من جاءت ع الدنيا.
ابتسم واتجه إليها واحتضنها وشدد من احتضانها وقبل رأسها وقال عمري ما خاب ظني فيك يا أم عزام.

اليوم الثاني

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،

من الصبح قام نايف وطلب اجازه من شغله وكمل إجراءات اخذ الطفله وخلصها والحين الطفله معه سجلها باسمه واسم عايلته والحين متجهين للبيت والطفله بجنبه في الكرسي نايمه بسلام، بالنسبه لأمل ارسلت السايق من بدري وطلبت منه يجيب سرير صغير للطفله زي حق ناصر وحطته بغرفتهم بجنب سرير ناصر الصغير وبعد ما رجع عزام من المدرسه استغرب حركه امه لان لساتها نفاس مو متعود يشوفها هالايام سالها :يمه شو تسوين ليش نزلتي من غرفتك خلي الشغل الخدامه بتسويه انتي لساتك تعبانه.، ضحكت امه من كلامه واهتمامه فيها، ما استغربت كلامه لان تعرف عزام اكبر من عمره، ابوه حرص ع تربيته افضل تربيه وكان ياخذه معه وين ما راح في العزايم والمناسبات عشان يفهم ويتعلم قطع أفكارها وهو يرجع يسالها اجابته بابتسامه : عزام يمه حلمك ان تربى بنوته تحقق تعال نجهز، ولا تسألني كيف ابوك بيشرح لك بعدين، اخذت شنطته من ظهره وهو في حاله ذهول كيف صار يعني من وين بيصير عندي اخت وأم... قطع أفكاره جرس البيت اكيد ابوي ومعه الصغيره نزل مهرول وفتح لأبيه وشاف الطفله الي حاملها ابوه وبيده كيس، سلم ع ابوه و اخذ الكيس من يده وسار وراه، نايف اول ما دخل البيت نادا زوجته أمل أمل جاه صوتها : جايه، حط الصغيره ع الكنبه ونزل شماغه وحطه جنبه ، شوي وجات امل حامله ناصر، سلمت وجلست وعينها ع الكنبه الي عليها الطفله الي مو مبين منها شي نضرت لزوجها ابتسم وبدورها ردت لها الابتسامه وعزام ينظر للطفله وبداخله مشاعر فرح لا تصور، يعني اخيرا بصير عندي اخت، غير الدلوعه ديموه، بربيها وبعلمها كل شي بدرسها بخليها تطلع افضل طالبه قطع أفكاره، نظرات اهله له وكأنهم عارفين ما يدور فباله...

نظرت أمل لنايف وكأنه عرف ماذا تريد قام واخذ منها ناصر وجلس وهي قامت وأخذت الطفله وابعدت الغطاء من عليها تفاجات منها، الطفله ضعيفه للغايه حتئ ملامحه لا تكاد تبين، اخذتها لحضنها فتحركت الصغيره وبدت تفتح عينأها، حسست بشعور الامومه والشفقه تجاها، وسمت بالله وحاولت ارضاعها وعزام ووالده ينظران لها ونايف بداخله يدعي ان ربي يهدي الطفله وترضع لأجل يصير والدها بالفعل، لم تستجيب الطفله لأمل ظهرت ع ملامحها الاحباط، فقال نايف :حاولي معها بترضع ان شاء الله، نظره اليه ورجعت تحاول الئ ان رضعت الصغيره من ثدي أمل ما يجعلها تصبح اخت لهم، وابنه من الرضاعه، ابتسم نايف قايلا :صارت اختك يا عزام هاه شو بتسميها وبداخله عارف ايش بيسميها، ويتمنئ ما يغير الاسم لان خلاص سجلها، ابتسم عزام ابتسامه واسعه وقال وهو ينظر إلى الطفله : بسميها " حور"،

******************

اعطوني ردودكم الجميله عشان اكمل انزل بقيه البارات💕



التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 15-12-19 الساعة 05:05 PM
وحيده زمانيz غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس