عرض مشاركة واحدة
قديم 02-10-19, 06:10 AM   #32

اسفة

مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير alkap ~

 
الصورة الرمزية اسفة

? العضوٌ??? » 110863
?  التسِجيلٌ » Feb 2010
? مشَارَ?اتْي » 47,605
? الًجنِس »
? دولتي » دولتي Egypt
? مزاجي » مزاجي
?  نُقآطِيْ » اسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond reputeاسفة has a reputation beyond repute
¬» مشروبك   ice-lemon
¬» قناتك fox
?? ??? ~
دورى يادنياكماتشائين وأرفعي من تشائين وأخفضى من تشائين لكنك أبدالن تغيري من الحقائق ولا من المثاليات الصحيحة أو الأفكار السليمة التى تؤكدلنادائما إن الأهداف المشروعة فى الحياة لا بدمنالسعي إليها بوسائل شريفةوأن ما نحققه بغيرهذه الوسائل لا يحقق لنا أبدا
?? ??? ~
My Mms ~
افتراضي



بس بسيطة جدا إحنا نقول لهذا الزوج نكتة الرجل الذى كان يشبهه تماما وينتقص من دور زوجته ووجد مصباح علاء الدين وتمنى من خادم المصباح

أن يتحول لزوجة ليرتاح وتعمل هى بالفعل تم تبادل الأدوار

وبعد أقل من اسبوع بعد أن هلك وجرب ماتقوم به

أعتذر وتمنى أن تعود الأمور لنصابها

فقال له الجنى: طبعا اكيد يمكنك لكن بعد 9 أشهر لإنك حامل يا الحبيب









أحم أحم مرحبا ريما موضوع ملهلب مسبب للالتهاب كالعادة هههههه
وياما كان السبب بين شد وجذب مع كثير من الناس ماعلينا

ندخل فى الموضوع



أبحاث عملية على أرض الواقع و فى كل الكتب ومواقع الأخبار تخبرنا



أشارت دراسة لمجلة عالمية أن المرأة (ربة المنزل) تؤدي أعمالاً يومية توازي حجم سبعة عشر وظيفة في آن واحد. ما بين تنظيف وتعليم ورعاية صحية وتوجيه نفسي ومتابعة للصغار وخدمة مطبخية وغيرها.
. وأنّ هذه الأعمال مجتمعة تقدر مادياً براتب يبلغ 54 ألف دولار سنوياً في الحد الأدنى.
وقد نبهت المجلة على حجم الخسائر المادية لخروج المرأة من البيت.
هذه الدراسة وغيرها تتداول عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
فهل بعد كل هذا ربة المنزل هي صاحبة المهمة الاصعب ام هي عاطلة؟




أما سبب تلك النظرة فذلك موال يطول شرحه لكن يمكن ان نقول أن السبب الرئيسى هو مجموعة من التغيرات الثقافية والاجتماعية بشأن نظرة المجتمع وتحديده لقيمة المال والمرأة والأسرة

هذة النظرة المهببة بهباب سببها الغرب وتبنيهم لمخطط أبعاده أكبر مما نتصور بتبنيهم بالسيطرة على أذهاننا بطريقة ناعمة، عبر المسلسلات والأفلام ووسائل التواصل الاجتماعي والكتب والروايات والاختلاط بالمجتمعات الأخرى، ثم بمشاهدتها على أرض الواقع، والتسليم بهذا الواقع كأمر ينبغي مجاراته واللحاق بركبه بدلا من نقده وتمحيصه وامتلاك حرية رفضه أو تعديله، إننا مجتمعات تابعة -ولابد من الاعتراف بهذا- نستقبل مايرد إلينا دون أن نحاكمه بدقة إلى مرجعيتنا: كتاب الله وسنة نبيه صل الله عليه وسلم، أحيانا بسبب الجهل بأحكام الشريعة وإهمال تعلمها، وأحيانا أخرى بسبب الانبهار بالأفكار الجديدة وعدم رفضها أو حتى تفنيطها وإلا اتهمنا بالتخلف



بتطبيق فكرة التقدمية وتلك الفكرة الأم أنبثق منها 3 أجيال متتابعة لقبهم (أزم) [ISM]

وفكرة التقدمية Progression: وملخصها هو الإيمان بأن جميع النظريات والقواعد وأسس الأفكار الجديدة هي الصحيحة، وأن القديمة هي الخاطئة، وأن مايفعله الناس فى عصرنا الحديث الحالى أعقل وأرشد مما فعلوه قديما..هى فكرة تخلص من حمامك القديم لابد لك من استبدال قناعاتك القديمة البالية حول الأسرة والمرأة والمال بقناعات أخرى جديدة تلائم العصر،لأنها جديدة ولأن العالم يتقدم للأفضل بلا شك


1- المادية Materialism: قيمتك تنحصر فى ماتملكه من ماديات .. أموال .. سيارة .. ملبس .. مسكن وطبعا وسائل التواصل الاجتماعى ماقصرت فكان لابد من التمرد على كل الأوضاع وسعى المرأة للعمل للحصول على تلك الماديات

-الليبرالية Liberalism: الحرية والمساواة بين الذكر والأنثى فى كل شئ وعدم عمل المرأة ظلم ولاتوجد وظيفة نسائية وأخرى رجالية أخذنا منها ما اعجبنا وتركنا باقى الفكرة


3- النسوية Feminism: ابنة الليبرالية المتمردة التى لا تكتفى بالمساواة ، بل لاستقواء النساء في العالم، يمكن تلخيص فكرة النسوية بأنها محاولة لنبذ قوامة الرجل في الأسرة، وإقامة حياة المرأة على أساس الاستغناء عن الرجل،والاستقلال عن الرجل ورفض تكامل دور الأسرة وكل من لا تفعل ذلك هى ذليلة وعالة على المجتمع وقيمتها كفرد فى المجتمع تتلخص فى كونها عضو فعال يجلب مالا




تلك الأفكار عُقِدت لها المؤتمرات والاتفاقيات لسنوات عديدة، وسُخّرت له وسائل الإعلام لعقود،لترويجها وإحداث تغيرات فكرية فى ثقافات الشعوب وإحداث متغيرات جتماعية كثيرة بتقليل من شأن دور المرأة في بيتها، وأبراز قيمة المرأة العاملة وقبول أي وظيفة حتى لو لم تناسب طبيعة المرأة، والذى له آثار سيئة على المجتمع، ومن المعروف أن سبيل هدم أي مجتمع هو هدم النظام الأسري فيه وتفكيكه


إذن ما المفروض علينا

ببساطة استخدام العقل و قبله لنا مرجع كتاب الله وسنة رسولة وللعلم الامور الحياتية متجددة سمح تعالى لنا بذلك وأخبرنا بأنه كل 100 عام يرسل على رأس الأمة من يجدد الدين ليس ابدا بتغير لاسمح الله إى شى فيه بل بقولبة الأمور فى اطار الشرع والدين بما يناسب العصر وليس بجمود كشيوخ الفضائيات

مثلا كككلللللللل تلك الأفكار ترفض و تنسف نظام الأسرة والميراث والحقوق والواجبات الثابتة شرعا بين الزوجين، فأدوار الرجل والمرأة في الأسرة في الإسلام قائمة على العدل لا على المساواة، فكل منهما يسد ثغرا مختلفا عن الآخر، وكل منهما يكمّل دور الآخر ولايطابقه والقوامة المفهومة خطا الخطا منا نحن كبشر التى اسسها الرعاية والحماية وحفظ الحقوق لا التسلط والتجبر والسيطرة كما فهما البعض والبركة فى السادة الشيوخ متبعى مبدأ لاتقربوا الصلاة وشعوب مغيبة لا تقرا ولا تبحث فى دينها مالها الا القشور
الإسلام لم يحرم كسب المرأة للمال: إما بالعمل، أو الميراث، أو التجارة، أو الهبة، وترك لها حرية التصرف في مالها، وأوجب على زوجها النفقة عليها حتى لوكان فقيرا وهي غنية

ولم تكن وظائف النساء ممنوعة: كان منا المعلمة، والطبيبة، وأستاذة الجامعة، وسيدة الأعمال، والبائعة في منزلها، لكن المنطق الفكري الكامن خلف وظائف النساء اختلف اليوم وتأثر بالأفكار المذكورة أعلاه: أصبحت الوظيفة اليوم وسيلة لإشباع النهم الاستهلاكي، فنفقة الرجل لم تعد كافية لإشباع الرغبات المتزايدة، كما أصبحنا نرى استسهال القبول بوظائف مُهينة ولاتناسب طبيعة المرأة وتفرض عليها الاختلاط بالرجال، وأصبحنا نرى من تسعى للوظيفة طلبا للاستقلال عن سلطة الأسرة وولي الأمر، وتعتبر إنفاق وليها عليها ذُلّا واتكالية مع أنه حق لها ليس لأحد فيه مِنّة، حقّ مشروع تماما كحق الموظفة في استلام راتبها من جهة عملها، والأهم من ذلك كله: أننا فقدنا الخيار المترف الذي كان يميزنا عن الرجال، كانت نساء الطبقة المتوسطة مثلي تختار أن تتوظف أو لا تتوظف، كنا نقيّم الوظيفة ثم نقرر رغبتنا في الالتحاق بها من عدمه، دون أن يلحقنا لوم أو تقريع، لأننا لم نكن تحت أي ضغط فكري وإعلامي يخبرنا أن الوظيفة أولى الأولويات، وأن الجلوس في المنزل يعني العطالة أو الذل أو الاتكالية، بعكس النساء في السنوات الأخيرة، فهن يشعرن بأن الوظيفة ضرورة قصوى، فيغرقن في متطلباتها ومتطلبات المنزل والأولاد الأخرى مما يسبب شقاء بالغًا كان بإمكانهن تجنبه لو عرفن أن الوظيفة اختيار لا اضطرار إلا لمن اضطرتها الظروف لذك كامراة المعيلوة ومن لم يتقى زوجها الله فيها هى ولا ابنائها




الوجاهة الاجتماعية التى جعلت كثيرا من بنات وزوجات المقتدرين والأثرياء يسعين للوظائف سعيا محموما مماثلا لغيرهن، وأن النساء اليوم يقبلن بوظائف مُهينة أو مختلطة لم يكنّ ليقبلن بها قبل عدة سنوات ولو كُنّ أشد فقرا.نتيجة كارثية واتباع اعمى للغرب

طيب على الأقل خذوا عنهم
ما قال رتشارد تارناس، مؤلف كتاب آلام العقل الغربي: “لابد لكل جيل من أن يُعاين ويُقلّب مرة أخرى، من موقعه المميز الخاص، جملة الأفكار التي شكلت فهمه للعالم” لهذه الأفكار علماؤها ومنظّروها، ومروّجوها في العالم، وبالتالي ينبغي أن لا نتعامل معها على أنها قدر محتوم، بل أفكار لنا الحق في رفضها أو قبولها أو تعديلهابما يناسبنا نحن بإن نكتسب حقوق لا أن نتنازل عنها بغباء

ربة المنزل ليست مسبة أبدا ابسط تعريف لها هو حفاظ المرأة على قوام الأسرة وكيانها وأحراج جيل صالح نافع لوطنه ودينه وفى نفس الوقت لم يخسر دنياه أما الغسل والطبخ والمسح الخ الخ فليس دور الزوجة وما تفعله من كل تلك الأمور هو تطوع منها وفى ميزان حسناتها وهل هناك من هى احسن من فاطمة بنت النبى زوجة أمير المؤمنين على بن ابى طالب والتى كما قال سيدنا على
استعملت الرحى حتى أثرت في يدها، واستقت بالقربة حتى أثرت في عنقها وكنست البيت حتى أغبرت ثيابها،




( أن فاطمة عليها السلام أتت النبي صلى الله عليه وسلم تشكو إليه ما تلقى في يدها من الرحى ـ أي ما تلقى في يدها من أثر الرحى وبمعنى آخر تشكو إليه عبء الأعمال المنزلية ـ وبلغها أنه جاءه رقيق ـ فهي أتت عندما سمعت أن الرسول صلى الله عليه وسلم جاءه رقيق، والرقيق يقومون كما هو معلوم على خدمة أسيادهم ـ فلم تصادفه فذكرت ذلك لعائشة ـ أي أطلعتها على شكواها وأخبرتها بحاجتها إلى خادم . فلما جاء الرسول صلى الله عليه وسلم ، أخبرته عائشة.
يقول علي رضي الله عنه : فجاءنا وقد أخذنا مضاجعنا ـ أي جاء الرسول صلى الله عليه وسلم إلى بيت ابنته فاطمة رضي الله عنها في وقت يستعد فيه الزوجان للنوم ـ
فذهبنا نقوم فقال : ( على مكانكما ) ـ أي لا تقوما والزما مكانكما أو استمرا على ما أنتما عليه .
فجاء الرسول صلى الله عليه وسلم ، فقعد بيني وبينها حتى وجدت برد قدميه على بطني !
والمعنى أنه جلس في الوسط قريبا جدا منهما .
فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: ( ألا أدلكما على خير مما سألتما ؟!
إذا أخذتما مضاجعكما أو آويتما إلى فراشكما فسبحا ثلاثا وثلاثين واحمدا ثلاثا وثلاثين وكبرا أربعا وثلاثين فهو خير لكما من خادم ) ولم يخبرها ان هذا واجب عليهاأو
عدم جواز الاستعانة بالخادم، فحينها الرسول صلى الله عليه وسلم لم يبق عنده من الرقيق ما يعطيه لابنته حين طلبت ذلك، أو أنه عليه الصلاة والسلام آثر في هذا العطاء من هو أكثر حاجة منها، وهو ما تدل عليه روايات أخرى للحديث مثل حديث أبي هريرة " أن فاطمة أتت النبي صلى الله عليه وسلم تسأله خادما وشكت العمل فقال ما ألفيته عندنا "[12] أي
والله لا أعطيكما وأدع أهل الصفة تطوي بطونهم من الجوع لا أجد ما أنفق عليهم ولكني أبيعهم وأنفق عليهم أثمانهم )


بما إننا بقى بندور على الحقوق والواجبات فأولى واجبات المرأة بيتها ليس إهانة بل لأنها حجر الأساس والعصب لولاها لانهارت الأسرة والمجتمع من الحديث الشريف
ألا كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته فالإمام الذي على الناس راع وهو مسؤول عن رعيته والرجل راع على أهل بيته وهو مسؤول عن رعيته والمرأة راعية على أهل بيت زوجها وولده وهي مسؤولة عنهم وعبد الرجل راع على مال سيده وهو مسؤول عنه ألا فكلكم مسؤول عن رعيته



إذن ربة البيت ليست عالة ابدا بل هى الأساس وإن أرادت المرأة العمل لها مطلق الحرية لكن تؤدى ماعليها ولا تجور على نفسها فكيف ستوازن بين العمل فى داخل البيت وخارجه ولا تقصر فى كلا الدورين إن استطاعت لها مطلق الحرية ولابد أن ندرك أننا نمتلك الخيار للتغيير وإعادة هندسة حياتنا كما نريد، لا كما يُراد لنا.

وإلا أرحمونا ولا تدمروا أجيال بالانسياق الأعمى وراء ما يقوله ومايريده الناس

فكفى بالمرئ إثما أن يضيع اهله



المرئ أى....



الرجل والمرأة يابتوع المساواة

ربوا عيالكم وارحمونا من أجيال قليلة الأدب والدين والرباية والعلم لإنها لم تجد من يتقى الله فيها










اسفة غير متواجد حالياً  
التوقيع


رد مع اقتباس